logo
'مشعر منى' يرتدي أجمل الحلل لاستقبال الحجاج

'مشعر منى' يرتدي أجمل الحلل لاستقبال الحجاج

رؤيا نيوزمنذ يوم واحد

اكتملت الاستعدادات في مشعر منى، لاستقبال ضيوف الرحمن لموسم الحج، فيما أعلنت مختلف القطاعات جاهزيتها في إطار الجهود المستمرة التي تبذلها المملكة وحرصها على توفير أقصى درجات الراحة والطمأنينة لضيوف الرحمن، وِفْق أعلى معايير التنظيم والجودة.
ويقع مشعر منى بين مكة المكرمة ومشعر مزدلفة على بُعد 7 كيلومترات شمال شرق المسجد الحرام، وهو مشعر داخل حدود الحرم، وهو وادٍ تحيط به الجبال من الجهتين الشمالية والجنوبية، ولا يُسكن إلا مدة الحج، وتحُده من جهة مكة المكرمة جمرة العقبة، ومن جهة مشعر مزدلفة وادي محسر.
وتشمل الاستعدادات تجهيزات لوجستية وأمنية وصحية متكاملة لاستيعاب ملايين الحجاج القادمين من مختلف أنحاء العالم، حيث تضمنت الاستعدادات تركيب أكثر من 500 مروحة بنظام الرذاذ على مساحة تتجاوز 35 ألف متر مربع، ضمن مشروع تظليل وتلطيف الأجواء، بهدف تقليل التعرض لأشعة الشمس وتوفير بيئة مريحة للحجاج.



Orange background

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا

اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:

التعليقات

لا يوجد تعليقات بعد...

أخبار ذات صلة

الطفولة في مرمى نيران الاحتلال في غزة
الطفولة في مرمى نيران الاحتلال في غزة

الغد

timeمنذ 2 ساعات

  • الغد

الطفولة في مرمى نيران الاحتلال في غزة

اضافة اعلان عواصم - في مشهد يتجاوز حدود الألم، ويختصر حجم المأساة التي يعيشها المدنيون في قطاع غزة منذ ما يقارب 20 شهرا من القصف والتجويع والتهجير، وثق مقطع فيديو جديد لحظة استهداف طفلين كانا يحملان أدوات بسيطة لجلب المياه لعائلتهما، قبل أن تستهدفهم مسيرة للاحتلال بشكل مباشرة.فقد أثارت هذه الحادثة المروعة موجة غضب عارمة عبر منصات التواصل الاجتماعي، وسط تساؤلات حادة حول مصير الطفولة في قطاع غزة، في ظل الاستهداف المباشر والممنهج، مقابل سكوت دولي مستمر تجاه جرائم الإبادة التي تُرتكب بحق الأبرياء.في ذات السياق، وصفه ناشطون بأنه "دليل على وحشية لا تعرف الرحمة"، لم يكن سوى مشهد جديد في سلسلة طويلة من الجرائم التي ترتكبها قوات الاحتلال، وسط محاولات مستمرة لتزييف الحقائق وتبرير الإبادة بحق الأطفال والنساء والرجال على حد سواء.ومن جهته، ذكر رامي عبده، رئيس المركز الأورومتوسطي لحقوق الإنسان، أن عائلة فلسطينية كانت تحاول الوصول إلى منزلها في المنطقة الواقعة بين شرق وجنوب خان يونس، بحثا عن برميل لحفظ المياه، في ظل النقص الحاد في المياه، قبل أن يستهدفها الجيش الإسرائيلي مباشرة.وأشار عبده إلى أنه في محاولة لتبرير الجريمة، نشر جيش الاحتلال الإسرائيلي صورا زاعما أن أفراد العائلة مقاتلون من حركة حماس، وأن البرميل الذي كانوا يحملونه يحتوي على متفجرات.وأوضح أن الجيش سبق ونشر مقاطع مشابهة، قام المركز بتفنيد زيفها بالأدلة، إلا أنه ما يزال يواصل تكرار الأكاذيب ذاتها لتبرير استهداف المدنيين العُزّل.ومن بين هذه الحالات، أشار عبده إلى مقطع موثق لقتل شابين في منطقة الزيتون جنوب غزة، حيث زعم الجيش أنهما كانا يحملان قذيفة، لكن التحليل الدقيق أظهر أن الشابين كانا يدفعان دراجة هوائية بوضوح.ورغم أن جيش الاحتلال أقرّ لاحقا بكذبه في تلك الواقعة، إلا أن المقطع، إلى جانب عشرات المقاطع الكاذبة الأخرى، ما يزال منشورا على موقعه الرسمي، مما يعكس إصرارا ممنهجا على تضليل الرأي العام.بينما، أكد مغرّدون أن الاحتلال الإسرائيلي، وكما في كل مرة، يختلق روايات كاذبة لتبرير جرائمه، رغم أن المشهد واضح ويُظهر أن الأطفال لا يحملون شيئا سوى أدوات بسيطة تُستخدم لنقل المياه.وأشار العديد من النشطاء إلى أن الاحتلال "لا يعرف حدودا للوحشية"، ولا يفرّق بين طفل أو بالغ، واصفين ما يحدث بأنه "إحلال بلا رحمة"، و"إرهاب ممنهج لا يراعي أي قانون أو أخلاق أو إنسانية".وكتب أحد النشطاء: "العدو وصل إلى مرحلة التفاخر، ونشر جرائمه ضد الأطفال في غزة وكأنها إنجازات!".كما رجّح آخرون أن الأطفال كانوا يحاولون نقل المياه إلى خيمة عائلتهم، بعد أن تم تهجيرهم من منازلهم قسرا، لكنهم لم ينجوا من بطش الاحتلال وغطرسته.وأضافوا أن الفيديو يُظهر بوضوح قمة الإجرام وقمة الإرهاب من قبل الكيان المحتل المتواصل ضد قطاع غزة منذ ما يقارب 20 شهرا، في ظل صمت عالمي مريب.وقال ناشط في تغريدة مؤثرة: "عمرك شفت مجرم بينشر توثيق جرائمه بالصوت والصورة؟! غير لأنه متأكد أنه ما في أحد ممكن يحاسبه، بل يلاقي المدح والثناء على إجرامه".وتساءل مدونون: "أين المحكمة الجنائية الدولية، وأين المؤسسات الحقوقية من هذا الفيديو؟! هذا الفيديو لم يكن الأول، ولن يكون الأخير، الذي يوثّق إجرام الاحتلال بحق الأطفال الأبرياء في قطاع غزة".في السياق كشفت وكالة الأمم المتحدة لإغاثة وتشغيل اللاجئين الفلسطينيين "الأونروا"، أن 50 ألف طفل استُشهدوا أو أصيبوا في قطاع غزة،خلال 20 شهرا فقط. - (وكالات)

الحكمة.. سفير الدواء الأردني
الحكمة.. سفير الدواء الأردني

رؤيا نيوز

timeمنذ 2 ساعات

  • رؤيا نيوز

الحكمة.. سفير الدواء الأردني

مجموعة 'الحكمة' تمثل واحدة من أنجح النماذج الصناعية في الأردن، وتحديدا في قطاع الأدوية الذي يُعد من أكثر القطاعات الواعدة في رؤية التحديث الاقتصادي للعشر سنوات المقبلة. الحكمة لا تقتصر على كونها مصنعا ومصدرا للأدوية، بل باتت السفير الدوائي الأردني إلى العالم، بحضورها في أكثر من خمسين سوقا دولية، وتمتلك 32 مصنعا في أميركا الشمالية وأوروبا والشرق الأوسط وشمال إفريقيا، إضافة إلى 7 مراكز بحثية منها اثنان في الأردن. ومساهمتها بحوالي 5 بالمائة من إجمالي الصادرات الوطنية الأردنية ونحو 75 بالمائة من صادرات الأدوية الأردنية، ولها حصة 10 بالمائة في سوق الأدوية الأردني، يضعها في موقع إستراتيجي كمصدر أساسي للعملة الصعبة ويعكس دورها المحوري في دعم ميزان المدفوعات. القيمة الاقتصادية التي تضيفها 'الحكمة' سنويا للمملكة تصل إلى حوالي 370 مليون دولار، تؤكد أن هذه الشركة ليست استثناء، بل دليل على أن الصناعة المحلية قادرة على تقديم قيمة مضافة حقيقية، بعيدا عن الاكتفاء بالسوق المحلي فقط. الاهتمام الملكي المتكرر بالصناعات الدوائية، وتحديدا بإشادة جلالة الملك بدور 'الحكمة'، يعكس إدراك الدولة العميق لأهمية هذا القطاع، ما يدعم بيئة استثمارية أفضل ويشجع على التوسع والتطوير، وفي هذا السياق، تأتي جهود تبسيط إجراءات تسجيل الأدوية وحل المشكلات التنظيمية كخطوة حاسمة لتسريع نمو القطاع بأكمله. رفع التصنيف الائتماني للشركة من قبل 'ستاندرد آند بورز' إلى 'BBB' مع نظرة مستقبلية مستقرة، يعزز الثقة الدولية في قدرة 'الحكمة' على الاستمرار في التوسع وتحقيق نمو مستدام، فهذا التصنيف يفتح الأبواب لتمويلات أقل كلفة ويقوي مركزها التنافسي إقليميا وعالميا. على صعيد المنتجات، استطاعت الشركة توسيع محفظتها، خصوصا في علاجات الأورام، ما يعكس توجها إستراتيجيا نحو الابتكار والاستثمار في العلاجات التخصصية التي تلبي احتياجات غير مغطاة في المنطقة، فهذا التوجه لا يخدم فقط أهداف الربحية، بل يُترجم إلى أثر مباشر على حياة المرضى، ويعزز من سمعة الشركة كشريك موثوق في تحسين الرعاية الصحية. التوسع في تصنيع وتوزيع أدوية الرعاية الأولية، والعمل مع شركاء عالميين، يبرهن على قدرة 'الحكمة' على الجمع بين الرؤية المحلية والخبرة العالمية، فهذه القدرة تضعها في موقع مثالي لقيادة مرحلة جديدة من نمو قطاع الأدوية في الأردن، وتؤكد على أن الصناعة الدوائية ليست فقط أولوية اقتصادية، بل ركيزة سيادية في الأمن الصحي والاقتصادي.

مشكلة صيفية مألوفة قد تخفي وراءها إنذارا مبكرا بالسرطان
مشكلة صيفية مألوفة قد تخفي وراءها إنذارا مبكرا بالسرطان

الغد

timeمنذ 3 ساعات

  • الغد

مشكلة صيفية مألوفة قد تخفي وراءها إنذارا مبكرا بالسرطان

اضافة اعلان عمان - الغد - حذر طبيب بارز من إهمال أحد الأعراض الصحية الشائعة التي قد يخطئ الكثيرون في تفسيرها، خاصة مع ارتفاع درجات الحرارة.ودعا الدكتور سهيل حسين، الناس، إلى الانتباه إلى التعرق الليلي، موضحا أنه لا يعزى دائما إلى الطقس، بل قد يكون مؤشرا مبكرا على أمراض خطيرة مثل سرطان الدم أو الليمفوما، بحسب ما نشر موقع "روسيا اليوم".وقال حسين: "صحيح أن التعرق الليلي شائع في الليالي الحارة، لكنه لا ينبغي أن يعد طبيعيا إذا كان مستمرا أو شديدا أو غير مبرر، خصوصا إذا ترافق مع أعراض أخرى، مثل فقدان الوزن أو الإرهاق".وحذر من تجاهل هذا العارض حتى وإن بدت درجات الحرارة سببا منطقيا، مشددا على أن استمرار التعرق بعد زوال الحر أو ترافقه مع علامات أخرى يعد مؤشرا يستدعي الفحص الطبي. وإذا رافق التعرق الليلي واحد أو أكثر من الأعراض الآتية، ينصح بمراجعة الطبيب فورا:- تعب مستمر.- كدمات غير مبررة.- ألم في المفاصل أو العضلات.- خفقان القلب.- احمرار الجلد.- تورم الغدد الليمفاوية (في الرقبة، الإبط، الفخذ أو البطن).- التعرق طوال اليوم من دون سبب واضح.وأشار حسين إلى أن تورم الغدد قد يكون علامة على محاربة الجسم لمرض خبيث؛ إذ تعد هذه الغدد محطات تصفية للعدوى والخلايا الشاذة، وقد تنتفخ نتيجة انتشار الخلايا السرطانية إليها.وأوضح الدكتور حسين أن بعض السرطانات، مثل الأورام الكارسينويدية، التي تنشأ في الجهاز العصبي الصماوي، قد تسبب فرط التعرق عبر تأثيرها على إنتاج الهرمونات التي تنظم وظائف الجسم الحيوية، مثل النمو والتمثيل الغذائي.وقال: "عندما تتحول الخلايا العصبية الصماوية إلى خلايا سرطانية، فإنها قد تفرز الهرمونات بشكل مفرط وتفقد السيطرة على نموها، ما يؤدي إلى أعراض ظاهرية غير مألوفة، مثل التعرق الشديد".وشدد على ضرورة مراجعة الطبيب عند استمرار التعرق الليلي، قائلا "إذا لاحظت تعرقا غزيرا ومتكررا في الليل، لا تنتظر أن يزول، بل توجه فورا للطبيب لإجراء الفحوص".

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

مستعد لاستكشاف الأخبار والأحداث العالمية؟ حمّل التطبيق الآن من متجر التطبيقات المفضل لديك وابدأ رحلتك لاكتشاف ما يجري حولك.
app-storeplay-store