
ملاكم أيرلندي يهزم إسرائيليا ويرفع علم فلسطين ويردد: فلسطين حرة.. فيديو
هزم المقاتل الأيرلندي بادي مكوري، الجمعة، المقاتل "الإسرائيلي" شوكي فاراج خلال مباراة جمعتهما في مباراة للفنون القتالية في العاصمة الإيطالية روما رافعا العلم الفلسطيني احتفالاً أمامه مباشر.
وبحسب فيديو نشرته وسائل إعلام فلسطينية: وجه الملاكم الإيرلندي خلال توجيه لكمات قوية للمقاتلات الاسرائيلي عبارات تدعم فلسطين .. وردد في وجه الاسرائيلي: فلسطين حرة .. فلسطين حرة، وهو ما لاقى تفاعلا واسعا بين الجمهور الذي حضر المباراة وعبر عن دعمه للملاكم الأيرلندي الذي رفع العلم الفلسطيني.
ويواجه اللاعبون الاسرائيليون في مختلف اللعبات رفضا بسبب الجرائم التي يرتكبها جيش الاحتلال الاسرائيلي، ويحرص عدد كبير من اللاعبين الذين يواجهون إسرائيليون على هزيمتهم في اللعبات الرياضية كنوع من الثار للشعب الفلسطيني الذي يعاني من جرائم المحتل الإسرائيلي.
هاشتاغز

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة


اليوم السابع
منذ 3 ساعات
- اليوم السابع
نتنياهو وترامب.. هكذا تكون المواجهة
في ظل الجدل الدائر حول مقترح ويتكوف الجديد، المطروح بشأن وقف إطلاق النار في غزة ، وإنهاء الحرب، فقد شهد تغييرات جوهرية أهمها – في اعتقادى - تعديل إسرائيلي على بنود سبق الاتفاق عليها أثناء جولات المفاوضات المباشرة وفقا لتقارير إعلامية، فضلا عن بعض البنود التي طرحت مؤخرًا والتي تحمل ألفاظًا فضفاضة ومطاطة ليتم تأويلها للتنصل، مثل وقف إطلاق النار طالما استمرت المحادثات. الأخطر، أن الجدول الزمني لتبادل الأسرى تغيّر من اتفاق سابق على 60 يومًا إلى مقترح يسعى إلى تسليم الأسرى على فترات قصيرة تبدأ من اليوم الأول والسابع وهو ما يريده نتنياهو وكذلك ترامب، ما يعكس رغبة إسرائيل في استعادة جميع الأسرى دفعة واحدة، في حين تتحدث المقاومة أن لن يمكنها فعل ذلك لأن ببساطة ورقة الأسرى هي الورقة الأهم لديها، وتشترط انسحابا كاملا للجيش الإسرائيلى ووقف كامل للحرب. لذا، ما يجب الانتباه إليه أن هناك فخاخ في المقترح الإسرائيلي، أبرزها سعي تل أبيب لاستعادة الأسرى دون إنهاء الحرب، والاحتفاظ بوجودها العسكري في المواقع التي احتلتها داخل غزة، إلى جانب محاولتها تحويل جوهر الصراع من قضية احتلال إلى مواجهة بين إسرائيل وحماس في إطار اتباع سياسة الخداع الاستراتيجي منذ 1948. لذلك، لابد أن نعى أن ترامب لا يهتم سوى بملف الأسرى الإسرائيليين، فيما تشارك الإدارة الأمريكية في ما وصفه بـ"الخداع الاستراتيجي" الهادف إلى تمرير المخطط الإسرائيلي تحت غطاء المفاوضات، دون وجود ضمانات حقيقية، وهنا ليس أمام الفلسطينيين والعرب إلا عدة محاور لمواجهة هذا المخطط، تبدأ الآن وليس بعد ساعة، تحقيق وحدة وطنية فلسطينية وعربية حقيقية باعتبارها مدخلًا لا غنى عنه لأي حل سياسي، وفضح الجرائم والانتهاكات الإسرائيلية على المستوى الدولي لإظهار حقيقة ما يحدث من "إبادة جماعية"، إضافة إلى تفعيل أوراق الضغط العربي سياسيًا واقتصاديًا. نقول هذا ، لأن الدول العربية تمتلك أدوات تأثير وضغط قوية لم تُستخدم بعد بالقدر الكافي، وأن نعى أن ما يُطرح من مقترحات يحمل في طياته أجندات خفية تتجاوز ملف الأسرى، لذا، وجب الحذر من الانخداع بالشعارات أو الضمانات الإعلامية، التي لا محل لها من الإعراب وتأتى أيضا في إطار سياسة التضليل


اليوم السابع
منذ 3 ساعات
- اليوم السابع
جيش الاحتلال يصدر أوامر إخلاء للفلسطينيين بمحافظة خان يونس جنوب غزة
أصدر الاحتلال الإسرائيلي، مساء اليوم الإثنين، "أوامر إخلاء" جديدة للمواطنين في مناطق بمحافظة خان يونس جنوب قطاع غزة. وذكر جيش الاحتلال في بيان أن أصدر "أوامر إخلاء" للمواطنين المتواجدين في البلوكات 47, 106, 108, 109 في محافظة خان يونس، مطالبا إياهم بالنزوح عن منازلهم وخيامهم بشكل فوري، والتوجه إلى منطقة المواصي غرب خان يونس. ويعاني قطاع غزة أزمة إنسانية وإغاثية كارثية ومجاعة قاسية منذ أن أغلق الاحتلال المعابر في 2 مارس الماضي، مانعا دخول الغذاء والدواء والمساعدات والوقود. وبات نحو 1.5 مليون مواطن من أصل حوالي 2.4 مليون بالقطاع، بلا مأوى بعد أن دمرت حرب الإبادة مساكنهم. ويرتكب الاحتلال الإسرائيلي منذ السابع من أكتوبر 2023 إبادة جماعية في قطاع غزة خلّفت أكثر من 177 ألف شهيد وجريح، معظمهم أطفال ونساء، وما يزيد على 11 ألف مفقود.


اليوم السابع
منذ 3 ساعات
- اليوم السابع
دفعة جديدة من ذوي الشهداء الفلسطينيين تصل لأداء الحج على نفقة المملكة
وصلت إلى المملكة العربية السعودية الدفعة الثانية من ضيوف برنامج خادم الحرمين الشريفين للحج من ذوي الشهداء والأسرى والجرحى الفلسطينيين القادمين من قطاع غزة، في إطار مبادرة سنوية تستضيف خلالها المملكة مئات الحجاج الفلسطينيين لأداء مناسك الحج على نفقة الدولة. واستقبلت الجهات الرسمية في المملكة الضيوف بحفاوة كبيرة في مطار الملك عبدالعزيز الدولي بمدينة جدة، حيث جرى تسهيل إجراءات دخولهم وتوفير خدمات متكاملة لهم منذ لحظة وصولهم، شملت الاستقبال والإقامة والنقل والرعاية الطبية، وذلك تنفيذًا لتوجيهات خادم الحرمين الشريفين الملك سلمان بن عبدالعزيز وولي عهده الأمير محمد بن سلمان، بتقديم أقصى درجات الدعم والرعاية للأشقاء الفلسطينيين. وتأتي هذه الخطوة ضمن برنامج ضخم تنظمه وزارة الشؤون الإسلامية والدعوة والإرشاد، ويشمل هذا العام ألف حاج وحاجة من أهالي الشهداء والأسرى والجرحى من فلسطين، في لفتة إنسانية تجسد عمق العلاقة التاريخية بين الشعبين السعودي والفلسطيني، وتعكس الموقف الثابت للمملكة في دعم القضية الفلسطينية على المستويين الرسمي والشعبي. وقد عبّر عدد من الحجاج القادمين عن امتنانهم لهذه المبادرة الكريمة التي تمثل دعمًا معنويًا وماديًا كبيرًا في ظل الظروف الصعبة التي يعيشها سكان قطاع غزة، مؤكدين أن هذه الاستضافة ليست غريبة على المملكة، التي دأبت على تقديم العون والمساندة للقضية الفلسطينية في كل المحافل والمناسبات.