
ألمانيا تخطط لإنهاء دعم محطات الطاقة الشمسية والشركات تعترض
وأعلنت الجمعية الاتحادية لصناعة الطاقة الشمسية في ألمانيا، أن تنفيذ مثل هذا الاقتراح سيعرض أهداف المناخ للخطر ويدمر الصناعة بشدة والتي توظف نحو 150 ألف شخص.
وقالت الجمعية، إن هناك حاجة إلى ظروف استثمارية موثوقة، بما في ذلك دعم الطاقة الشمسية التي لا يمكن استهلاكها في الموقع، وفق وكالة الأنباء الألمانية "د ب أ".
طاقة الطاقة المتجددة العراق يلزم المشاريع السكنية والاستثمارية بتركيب محطات طاقة شمسية
يذكر أن رايش تنتمي إلى الحزب المسيحي الديمقراطي، وهو أكبر حزب في الائتلاف، وكان هناك تحذيرات داخل الشريك الأصغر في الائتلاف، الحزب الاشتراكي الديمقراطي، بشأن التسبب في حالة من عدم اليقين.
ودعا حزب الخضر المعارض إلى تنظيم احتجاجات ضد خطط وزيرة الاقتصاد الألمانية.
وقال نائب رئيس حزب الخضر، سفين جيجولد: "أصدقاء الانتقال اللامركزي للطاقة في أيدي المواطنين يجب أن يقفوا الآن.. سواء البلديات أو الشركات أو المزارعون أو حماة المناخ، سياسة رايش ستتسبب في وجود العديد من الخاسرين".
هاشتاغز

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة

الرياض
منذ 2 ساعات
- الرياض
الرئيس الأوكراني: موسكو تخدع واشنطنحلف شمال الأطلسي يدعم زيلينسكي
حصل الرئيس الأوكراني فولوديمير زيلينسكي على دعم أوروبا وحلف شمال الأطلسي الأحد مع سعيه لحشد الدعم الدبلوماسي قبل قمة أميركية روسية هذا الأسبوع في ألاسكا بشأن الصراع في أوكرانيا. وتخشى كييف من أن يسعى الرئيس الأميركي دونالد ترمب ونظيره الروسي فلاديمير بوتين خلال القمة لإملاء شروط لإنهاء الحرب المستعرة منذ ثلاث سنوات ونصف السنة. ويهدد ترمب منذ أسابيع بفرض عقوبات جديدة على روسيا لامتناعها عن وقف الحرب، لكنه أعلن يوم الجمعة الماضي أنه سيعقد قمة في 15 أغسطس مع بوتين في ألاسكا. وقال مسؤول بالبيت الأبيض السبت إن ترمب منفتح على حضور زيلينسكي، لكن الاستعدادات حاليا تجري لعقد اجتماع ثنائي مع بوتين. وقالت وزارة الشؤون الخارجية الأوكرانية الأحد إن غارات روسية أسفرت عن إصابة 12 شخصا على الأقل في منطقة زابوريجيا الأوكرانية. وقال زيلينسكي، تعقيبا على الضربة، "لهذا السبب هناك حاجة إلى فرض عقوبات، هناك حاجة إلى الضغط". واستبعد بوتين الأسبوع الماضي لقاء زيلينسكي في هذه المرحلة قائلا إن شروط مثل هذا اللقاء لم تلب "للأسف". وقال ترمب إن اتفاقا محتملا سيتضمن "تبادل بعض الأراضي بما فيه صالح الجانبين"، وهو تصريح زاد من القلق الأوكراني من أنها قد تواجه ضغوطا للتنازل عن مزيد من الأراضي. ويقول زيلينسكي إن أي قرارات تُتخذ من دون أوكرانيا ستكون غير قابلة للتنفيذ. وقال زعماء بريطانيا وفرنسا وألمانيا وإيطاليا وبولندا وفنلندا والمفوضية الأوروبية السبت في بيان مشترك إن أي حل دبلوماسي يجب أن يحمي المصالح الأمنية الحيوية لأوكرانيا وأوروبا. وقالت مسؤولة السياسة الخارجية بالاتحاد الأوروبي كايا كالاس "الولايات المتحدة لديها القدرة على إجبار روسيا على التفاوض بجدية. وأي اتفاق بين الولايات المتحدة وروسيا يجب أن يشمل أوكرانيا والاتحاد الأوروبي، لأن الأمر يتعلق بأمن أوكرانيا وأوروبا بأكملها". وبينما يعقد وزراء خارجية دول الاتحاد الأوروبي اجتماعا طارئا، قبيل أيام من القمة المرتقبة بين الرئيسين ترمب وبوتين، والتي يخشى أن يتم فيها إبرام تسوية بشأن الحرب في أوكرانيا على حساب كييف. يكثّف الأوروبيون اتصالاتهم ويجهدون لتوحيد صفوفهم خلف أوكرانيا منذ الإعلان عن انعقاد القمة الأميركية الروسية في ألاسكا الجمعة. وألمح ترمب إلى أن اتفاقا محتملا قد يتضمن "تبادل أراض" بين البلدين لوضع حد للحرب التي بدأت بالغزو الروسي مطلع العام 2022. وقالت مسؤولة السياسة الخارجية في الاتحاد الأوروبي كايا كالاس الأحد إن "الرئيس ترمب محق حين يقول إن على روسيا أن تنهي حربها على أوكرانيا. لدى الولايات المتحدة القدرة على إجبار روسيا على التفاوض بجدية". ويضاف الاجتماع عبر الفيديو، إلى سلسلة اتصالات أجريت خلال نهاية الأسبوع، واجتماع في المملكة المتحدة بين مسؤولي الأمن القومي في الولايات المتحدة ودول أوروبية، بمشاركة نائب الرئيس الأميركي جاي دي فانس. كما تعمل الولايات المتحدة على ترتيب اجتماع بين ترمب ونظيريه الروسي والأوكراني، بحسب ما أفاد نائب الرئيس الأميركي جاي دي فانس الأحد، في وقت يطالب حلفاء كييف الأوروبيون بحضورها القمة المرتقبة في ألاسكا هذا الأسبوع. وقال فانس في مقابلة مع شبكة "فوكس نيوز" إن "واحدة من أهم العقبات هي أن الرئيس الروسي فلاديمير بوتين قال إنه لن يجلس الى طاولة المفاوضات قط مع فولوديمير زيلينسكي، رئيس أوكرانيا، وغيّر الرئيس ذلك الآن". وأضاف ردا على سؤال بشأن توقعاته بالنسبة لقمة ألاسكا المقررة في 15 أغسطس "نحن الآن في مرحلة حيث نعمل على الترتبيات المرتبطة بالتوقيت وغير ذلك من الأمور لتحديد الموعد الذي يمكن فيه لهؤلاء القادة الجلوس معا وبحث نهاية لهذا النزاع". ولفت نائب الرئيس إلى أن الولايات المتحدة "ستحاول التوصل إلى تسوية متفاوض عليها من نوع ما يمكن للأوكرانيين والروس قبولها". وأضاف "لن ترضي الجميع بشكل كامل، سيكون الروس والأوكرانيون على الأرجح غير راضين عنها في نهاية المطاف". واتهم الرئيس الأوكراني، موسكو بمحاولة تضليل واشنطن، قبل أيام قليلة من الاجتماع في ألاسكا. وقال زيلينسكي في كلمته اليومية عبر الفيديو مساء الأحد "نحن نفهم نية روسيا في محاولة خداع أميركا. لن نسمح بهذا". وقال السفير الأميركي لدى حلف شمال الأطلسي (الناتو) ماثيو وايتاكر، لشبكة "سي إن إن" الإخبارية الأميركية الأحد إنه لا يستبعد دعوة زيلينسكي إلى المحادثات الأميركية الروسية، مضيفًا أن "الرئيس ترمب هو الذي سيتخذ القرار". وفي كلمته، قال زيلينسكي إنه يقدر تصميم ترمب على إنهاء الحرب لكنه أضاف أن السبب الوحيد لمواصلة القتل في أوكرانيا هو رغبة بوتين في شن الحرب و"التلاعب بكل من يتواصل معه". وأشار زيلينسكي إلى أنه سيرفض أي اتفاق سلام ينطوي على تنازلات عن أراض، مؤكدا: "سوف ندافع بالتأكيد عن دولتنا واستقلالنا".


الرياض
منذ 2 ساعات
- الرياض
واشنطن تعتزم مناقشة الشركاء حول تهميش أصوات معينةأسف أميركي لتدهور حقوق الإنسان في أوروبا
أعربت واشنطن عن أسفها لـ"تدهور" وضع حقوق الإنسان في العديد من الدول الأوروبية، لا سيما المتعلقة بحرية التعبير، وذلك بحسب تقرير سنوي لوزارة الخارجية الأميركية صدر الثلاثاء. وأشارت وزارة الخارجية إلى أن وضع حقوق الإنسان تدهور خلال العام الماضي في ألمانيا والمملكة المتحدة وفرنسا، في تقرير عن وضع حقوق الإنسان في العالم من المفترض أن يظهر أولويات السياسة الخارجية الجديدة للرئيس الأميركي دونالد ترمب. وفي ما يتعلق بفرنسا، تحدث التقرير عن "تقارير موثوقة عن قيود خطيرة على حرية التعبير". كما ندد بتزايد الأعمال المعادية للسامية. وفي المملكة المتحدة، أعربت واشنطن عن قلقها إزاء قانون جديد للامان على الإنترنت يهدف إلى حماية الأطفال بشكل أفضل. وأكد مسؤول أميركي كبير فضل عدم الكشف عن هويته الأسبوع الماضي أن الحكومة الأميركية تعتزم إجراء "مناقشات صريحة مع شركائنا وحلفائنا حول ما نعتبره رقابة أو تهميشا لأصوات معينة، سياسية أو دينية". وردا على سؤال بشأن هذا الموضوع، رفضت المتحدثة باسم وزارة الخارجية الأميركية، تامي بروس، ذكر دول بعينها، مكتفية بالقول إنّ "الرقابة الحكومية لا تطاق في مجتمع حر". وأضافت أنّ "الحكومات تواصل اللجوء إلى الرقابة، والمراقبة التعسفية أو غير القانونية، وإلى قوانين تفرض قيودا على الأصوات التي لا تروق لها، غالبا لأسباب سياسية أو دينية". وهذا التقرير السنوي الذي يرسم صورة لوضع حقوق الإنسان في العالم، يُثير حفيظة العديد من الحكومات. ويعتبر العديد من الخبراء التقرير الذي يتم إعداده بطلب من الكونغرس، مرجعا. والتقرير الذي أعد جزء منه في عهد الإدارة السابقة للديموقراطي جو بايدن، قامت وزارة الخارجية بتعديله وإعادة هيكلته ليتضمن أولويات إدارة ترمب، مثل معارضة السياسات المؤيدة لبرامج التنوع أو الإجهاض. وجاء في نصه أنه "تم تبسيط تقارير هذا العام لتكون أكثر فائدة وسهلة الوصول على أرض الواقع ومن قِبل الشركاء، ولتحسين استجابتها للتفويض التشريعي الأساسي ومواءمتها مع قرارات الإدارة". وأعرب نواب المعارضة الديموقراطيون، وكذلك المنظمات غير الحكومية، عن قلقهم من تماشي التقرير مع سياسات ترمب بحيث لا يعكس صورة حقيقية لانتهاكات حقوق الإنسان حول العالم. وبالتالي، في ما يتعلق بالسلفادور، الحليف الوثيق لإدارة ترمب، تؤكد وزارة الخارجية الأميركية أنها "لا تملك معلومات موثوقة تشير إلى انتهاكات جسيمة لحقوق الإنسان"، في حين يواجه هذا البلد انتقادات لا سيما من منظمات غير حكومية بسبب حربه الشرسة على العصابات التي أرهبت السكان، بالإضافة إلى مركز مكافحة الإرهاب. وفي المقابل، هاجمت الحكومة الأميركية بلدين تربطها بهما علاقات متوترة للغاية، هما جنوب إفريقيا والبرازيل. وقالت واشنطن إن "وضع حقوق الإنسان في جنوب إفريقيا تدهور بشكل كبير خلال العام الماضي"، معتبرة أن بريتوريا "اتخذت خطوة مثيرة للقلق لجهة مصادرة ممتلكات وارتكاب مزيد من الانتهاكات لحقوق الأقليات العرقية في البلاد". أما بالنسبة للبرازيل، فقد نددت وزارة الخارجية الأميركية "باتخاذ المحاكم إجراءات مفرطة وغير متناسبة لتقويض حرية التعبير (...) والحوار الديموقراطي من خلال تقييد الوصول إلى المحتوى الإلكتروني الذي تعتبره "مضرا بالديموقراطية" بحسب التقرير. يشار إلى أن وزارة الخزانة الأميركية فرضت عقوبات على القاضي في المحكمة العليا في البرازيل ألكسندر دي مورايس، "مهندس الرقابة والاضطهاد" في حقّ الرئيس البرازيلي السابق جايير بولسونارو الذي يحاكم بتهمة محاولة الانقلاب على الرئيس الحالي لويس إناسيو لولا دا سيلفا. وفي فبراير، اعتبر نائب الرئيس الأميركي جاي دي فانس في افتتاح مؤتمر ميونيخ للأمن أن "حرية التعبير في تراجع" في أوروبا. وقال إن "التهديد الذي يقلقني أكثر من أي شيء آخر في ما يتصل بأوروبا ليس روسيا، ولا الصين، ولا أي طرف خارجي آخر، ما يقلقني هو التهديد من الداخل. تراجع أوروبا عن بعض قيمها الأساسية". وأضاف "أخشى أن حرية التعبير في بريطانيا وفي مختلف أنحاء أوروبا تتراجع".


أرقام
منذ 2 ساعات
- أرقام
إسبانيا تطلب من الاتحاد الأوروبي مساعدتها في مكافحة الحرائق
أعلنت مدريد مساء الأربعاء أنّها طلبت من الاتحاد الأوروبي تفعيل الآلية الأوروبية لمكافحة الحرائق بهدف مساعدتها في إخماد حرائق الغابات العديدة التي تجتاح البلاد. وقال وزير الداخلية الإسباني فرناندو غراندي-مارلاسكا لمحطة "كادينا سير"الإذاعية "لقد قدّمنا هذا المساء (الأربعاء) طلبا رسميا إلى الاتحاد الأوروبي". وأضاف "لقد طلبنا وحدة مكونة من طائرتي إطفاء" متخصّصتين في مكافحة الحرائق. ويأتي هذا الطلب بعد أن أعلنت السلطات أنها أجلت ما يقرب من ستة آلاف شخص من منازلهم في 26 قرية تتهدّدها النيران، مشيرة إلى أنّ فرق الإطفاء تكافح 14 حريقا كبيرا ولا سيّما في شمال البلاد.