logo
الإعلان عن عرض فيلم Rental Family بمهرجان لندن السينمائي

الإعلان عن عرض فيلم Rental Family بمهرجان لندن السينمائي

مجلة سيدتيمنذ 3 أيام
تم الإعلان عن عرض فيلم " Rental Family " للمرة الأولى في المملكة المتحدة خلال الدورة الـ69 من مهرجان لندن السينمائي التابع لمعهد الفيلم البريطاني.
وتُقام فعاليات مهرجان لندن السينمائي في الفترة من 8 إلى 19 أكتوبر المُقبل، ومن المنتظر أن يحضر العرض الخاص للفيلم والذي سيُقام يوم 16 أكتوبر المخرج هيكاري والنجم بريندان فريزر إلى العاصمة البريطانية.
المخرج هيكاري يؤكد بأن الفيلم يُقدم معنى الصداقة في طوكيو
وعن عرض فيلم " Rental Family " ضمن فعاليات الدورة المُقبلة من مهرجان لندن السينمائي قال المخرج هيكاري بأنه يشعر بالتواضع والشرف الكبير للعودة لفعاليات مهرجان لندن السينمائي من خلال فيلمه الروائي الثاني.
وأضاف بأن الفيلم مستوحى من أحداث حقيقية في اليابان ويدور حول أشخاصٍ يسعون للتواصل، ويكتشفون معنى الصداقة الحقيقية في طوكيو الحديثة، كما تمنى أن يُقدم الفيلم فرصةً للهروب من الواقع إلى اليابان المُعاصرة.
Brendan Fraser's 'Rental Family,' Directed by Hikari, Set for London Film Festival https://t.co/At05v4JVif
— The Hollywood Reporter (@THR) August 13, 2025
فيما قالت مديرة مهرجان لندن السينمائي التابع لمعهد الفيلم البريطاني كريستي ماثيسون بأن المهرجان يسعده أن يُقدم أحدث أفلام الكوميديا والدراما للكاتب والمخرج هيكاري ضمن فعاليات مهرجان لندن السينمائي، ومن المتوقع أن يخطف الفيلم قلوب عشاق السينما مرةً أخرى بأداء الممثلين المحوري المذهل من خلال فيلمٍ يستكشف تعقيد العلاقات الإنسانية بسخاءٍ كبيرٍ وذكاءٍ لا يُضاهى.
يُمكنكم قراءة: مهرجان تورنتو 2025.. أصوات جديدة بالسينما العالمية
تفاصيل فيلم Rental Family
ويأتي فيلم " Rental Family " من إخراج هيكاري والذي يُشارك في كتابته أيضًا، ويشارك في بطولة الفيلم كل من تاكيهيرو هيرا، ماري ياماموتو، شانون ماهينا جورمان، أكيرا إيموتو.
وتدور أحداث الفيلم في مدينة طوكيو المعاصرة، حول قصة ممثل أمريكي يُدعى "فريزر" يُكافح لإيجاد هدف حتى يحصل على وظيفة غير مألوفة، ويعمل لدى وكالة يابانية لـ"عائلة تأجير"، ويؤدي أدوارًا بديلة لأشخاص غرباء.
لمشاهدة أجمل صور المشاهير زوروا «إنستغرام سيدتي».
وللاطلاع على فيديوغراف المشاهير زوروا «تيك توك سيدتي».
ويمكنكم متابعة آخر أخبار النجوم عبر «تويتر» «سيدتي فن».
Orange background

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا

اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:

التعليقات

لا يوجد تعليقات بعد...

أخبار ذات صلة

سلوت يُشيد بردّ فعل لاعبي وجماهير ليفربول خلال تكريم جوتا
سلوت يُشيد بردّ فعل لاعبي وجماهير ليفربول خلال تكريم جوتا

الشرق الأوسط

timeمنذ 3 ساعات

  • الشرق الأوسط

سلوت يُشيد بردّ فعل لاعبي وجماهير ليفربول خلال تكريم جوتا

أعرب أرني سلوت، المدير الفني لفريق ليفربول الإنجليزي لكرة القدم، عن رضاه عن طريقة تعامل لاعبيه مع الليلة العاطفية، التي شهدها ملعب «أنفيلد» أثناء تكريم دييغو جوتا، خلال المباراة التي فاز فيها الفريق 4-2 على بورنموث في افتتاح مباريات الدوري الإنجليزي الممتاز. وذكرت «وكالة الأنباء البريطانية (بي إيه ميديا)» أن المهاجم البرتغالي توفي في حادث سيارة مع شقيقه أندريه سيلفا قبل 6 أسابيع، وعادت عائلته لملعب «أنفيلد» لمشاهدة تدفق المشاعر الذي أبكى محمد صلاح، صاحب الهدف الرابع، عند صافرة النهاية. وقال سلوت: «أعتقد أن الشعور الرئيسي يجب أن يكون مدى روعة وقوة التكريم الذي تم تقديمه لجوتا». وأضاف: «اللافتة التي عرضتها جماهير الكوب (المدرج الشهير في ملعب «أنفيلد»)، وطريقة غناء (لن تمشي وحيداً مطلقاً)، وطريقتهم في أداء الأغنية لدييغو قبل المباراة، في الدقيقة الأولى، وبعد 20 دقيقة، وبعد المباراة كلها كانت رائعة وقوية جداً». وأردف: «بعدها كانت هناك المباراة التي انتهت 4-2؛ حيث حدثت الكثير من الأشياء». وأكد: «في الحقيقة لم أكن أرغب في الرحيل بعد المباراة؛ لأنني وجدت أجواء مميزة للغاية، خاصة رد فعل جماهيرنا ». وأوضح: «أعتقد أن صلاح شعر، عقب المباراة، بمدى خصوصية تلك اللحظة. ربما شعر أيضاً بالعاطفة لأننا جميعاً كنا نعلم أن عائلة جوتا هنا، زوجته هنا، وأطفاله هنا». وأكد: «بالنسبة لهم، ربما يكون من المميز سماع مدى حب الجماهير له هنا، وما فعله المشجعون. لكننا نشعر أيضاً بمشاعرهم وحجم الحزن الذي يشعرون به». وأردف: «ربما أدّت هذه المشاعر المختلطة إلى تأثر صلاح عاطفياً. أعتقد أنني شعرت بالمشاعر نفسها دون أن أبكي، لكنني بالتأكيد شعرت بالمشاعر نفسها».

حكاية اسم الأميرة آن.. من اختار لها اسمها؟
حكاية اسم الأميرة آن.. من اختار لها اسمها؟

مجلة سيدتي

timeمنذ 7 ساعات

  • مجلة سيدتي

حكاية اسم الأميرة آن.. من اختار لها اسمها؟

يبرز اسم الأميرة آن كواحدة من أكثر أفراد العائلة المالكة البريطانية نشاطاً والتزاماً بالعمل الخيري والرسمي على مدار عقود، حيث ارتبط اسمها بالمشاركات الملكية والأعمال الخيرية، ولكن ما لا يعرفه الجمهور الملكي عنها جوهر اسمها لما يحمله من تاريخ ملكي وأبعاد ثقافية. من الذي اختار للأميرة آن اسمها؟ View this post on Instagram A post shared by The Royal Family (@theroyalfamily) اسم الأميرة آن ليس فقط اسماً عادياً للعائلة المالكة البريطانية، بل يحمل تاريخًا مثيرًا للدهشة. عندما وُلدت الأميرة آن في 15 أغسطس 1950، اختارت الملكة إليزابيث وزوجها الراحل الأمير فيليب اسم آن إليزابيث أليس لويز. ووفقاً لموقع People، ربما يكون اسم الأميرة آن الأول مستوحى من أميرة أخرى وُلدت في العائلة المالكة البريطانية، حيث طُرح اسم آن في البداية كلقب للأميرة مارغريت شقيقة الملكة إليزابيث الراحلة. في كتاب "الملكة الأم: السيرة الذاتية الرسمية"، كتب ويليام شوكروس أن والدي الملكة إليزابيث، الملك جورج السادس والملكة إليزابيث، الملكة الأم، أرادا في البداية تسمية الأميرة مارغريت باسم آن. ومع ذلك، تراجع الزوجان بعد أن ضغط عليهما والديه، الملك جورج الخامس والملكة ماري، بتسمية الطفلة مارغريت تيمنًا بمارغريت ملكة اسكتلندا. نقلاً عن رسالة من الملكة الأم، التي كانت تُعرف آنذاك بدوقة يورك، إلى حماتها الملكة ماري، كتب شوكروس أن الملكة الأم قالت: "أرغب بشدة في تسميتها آن مارغريت، فأنا أعتقد أن اسم آن يورك يبدو جميلاً، وإليزابيث وآن يناسبان بعضهما البعض بشكل رائع. أتساءل ما رأيكما؟ اقترح الكثيرون اسم مارغريت، لكن لا توجد أي روابط عائلية حقيقية بين الطرفين، بالإضافة إلى أنها ستُخلط دائمًا مع مارغريت خادمة الأطفال". وكتب شوكروس أن أصهار الملكة الأم "لم يقتنعوا حتى بهذه الحجة، وخضع آل يورك على مضض لإرادة الوالدين وقررا تسمية ابنتهم مارغريت روز بدلاً من مارغريت آن". وبعد زواج الملكة إليزابيث والأمير فيليب، اختارا إطلاق اسم آن على مولودتهما الأولى بعد ابنهما الأول الملك تشارلز ، وقد لاقى هذا الاسم استحسانًا واسعًا. إليكِ هذا الخبر: مفاجأة بالأرقام... ولي العهد وليام يعتلي عرش الشعبية متفوقًا على كيت الأميرة آن والأميرة الملكية وفقًا لموقع Nameberry، فإن اسم آن اسم مؤنث من أصول عبرية وفرنسية وإنجليزية، ويعني "النعمة"، ويُعتبر من أشهر أسماء الفتيات على مر العصور. وقد منحت الملكة إليزابيث ابنتها الأميرة آن لقباً ملكياً وهو "الأميرة الملكية" عام 1987، وهو اللقب الذي تحمله تقليديًا الابنة الكبرى للملك، ويُمنح لها مدى الحياة. صورة جديدة للأميرة آن بمناسبة يوم ميلادها الـ 75 View this post on Instagram A post shared by The Royal Family (@theroyalfamily) من الجدير بالذكر أن يوم أمس 15 أغسطس وافق يوم ميلاد الأميرة آن الـ 75، ولهذه المناسبة شارك الحساب الملكي للعائلة المالكة البريطانية صورة جديدة للأميرة آن، مرفقاً بها تعليقًا جاء كالتالي: "بمناسبة يوم ميلاد صاحبة السمو الملكي الخامس والسبعين الذي يصادف 15 أغسطس، أصدر قصر باكنغهام صورة جديدة للأميرة الملكية". وأضاف التعليق: "التُقطت الصورة الشهر الماضي في حديقة جاتكومب، المقر الخاص للأميرة. التقطها جون سوانيل". ولهذه المناسبة أيضاً، كان قد تم الإعلان في وقتٍ سابق عن إصدار أول عملة معدنية بريطانية تحمل صورة الأميرة آن ، بريشة جون سوانيل الفنان المفضل لدى العائلة المالكة، وهي ترتدي تاج زهرة الصنوبر الزمردي. View this post on Instagram A post shared by The Royal Mint (@royalmintuk) وتتضمن العملة المعدنية التي تبلغ قيمتها 5 جنيهات إسترلينية، أيضاً شعار النبالة الرسمي للأميرة آن. يتميز شعار النبالة بثلاثة أسود في الربعين الأول والرابع، تمثل إنجلترا، وأسد هائج في الربع الثاني يمثل أسكتلندا، وقيثارة فضية في الربع الثالث تمثل أيرلندا، بينما يُقرأ على وجه العملة: " الأميرة آن - تحتفل بمرور 75 عاماً - واجب وإخلاص". قد ترغبين في معرفة لمشاهدة أجمل صور المشاهير زوروا « إنستغرام سيدتي ». وللاطلاع على فيديوغراف المشاهير زوروا « تيك توك سيدتي ». ويمكنكم متابعة آخر أخبار النجوم عبر «تويتر» « سيدتي فن ».

«الفن كفكرة»... تأملات ساخرة تمزج بين الفن والواقع
«الفن كفكرة»... تأملات ساخرة تمزج بين الفن والواقع

الشرق الأوسط

timeمنذ يوم واحد

  • الشرق الأوسط

«الفن كفكرة»... تأملات ساخرة تمزج بين الفن والواقع

في منطقة بريك لين بشرق لندن تنتشر روح إبداعية شقية تعبر عن نفسها برسومات الغرافيتي على أي حائط وباب ونافذة، تختلط الكلمات والشعارات بالرسوم الخيالية أو الواقعية حتى. هنا الإبداع ينبض بالحياة، ولا حدود له، وهو ما يجعل المنطقة جاذبة للشباب والكبار، الشوارع مزدحمة، ومحال شطائر البيغل التي تشتهر بها المنطقة تجذب المارة، وتمنح زوار المعارض الفنية المتناثرة مكاناً لالتهام الشطائر والحديث. في وسط هذا الزخم يقام حالياً معرض جماعي في «بريك لين غاليري» يضم مجموعة من الفنانين غير المعروفين، تنقصهم الشهرة، ولكنهم يعوضونها بالموهبة والإبداع. المعرض يقدم أعمال ثمانية فنانين تتنوع أعمالهم ما بين رسم المناظر الطبيعية وبين التصوير واللوحات. بعض الأعمال تبدو بمستوى الهواة، ولكن البعض الآخر ينضح بمواهب فنية قوية وأساليب مميزة. بالنسبة إلى الغاليري فالعرض يستكشف الطرق المختلفة التي يعبر بها الفنانون عن رؤى تختلط فيها الطبيعة المجردة والمناظر الطبيعية والخيالات التي تشبه الأحلام، كل ذلك عبر أساليب فنية متنوعة تجرب الانفلات من الواقع نحو عوالم أخرى. «منجذب للضوء» للفنانة شيلي هورديوك (الشرق الأوسط) نمر بأعمال الفنانة شيلي هورديوك التي اختارت أن تعرض لوحاتها القماشية من دون وضعها في إطارات لتطارد فكرة التحرر من القيود، تحمل لوحاتها عنوان «منجذب للضوء»، وتصور عالم من الأشجار والأغصان، تختار أن تصور أشجارها بمنظور الشخص الواقف أسفل شبكة الأغصان والأوراق، وتختار خلفية لونية موحدة لكل لوحة، فهنا لوحة بخلفية خضراء تبدو فيها الأشجار شبه مجردة من الأوراق ثم لوحة بأرضية صفراء مختلطة ببقع لونية بتدرجات اللون البني تعكس إحساساً أكثر دفئاً. تقول عن لوحاتها: «أشعر بحب تجاه الشجرة المستحيل وجودها أو السماء الملونة بألوان غير واقعية. أحب أيضاً أن أبالغ في الألوان والخطوط لآخذ الأشكال من واقعها، وأحولها بالتدريج إلى لوحة تجريدية». من أعمال الفنان برين هاورث (الشرق الأوسط) على جدار منفصل تتابع لوحات الفنان البريطاني برين هاورث مميزة بريشة هادئة وواثقة وألوان تجذب زوار العرض للوقوف أمامها والحديث مع الفنان أو حتى مع بعضهم حول الموضوعات التي تطرحها. يقول أحد الواقفين مشيراً للوحات: «أرى نزعة ساخرة في اللوحات، تبدو جادة وتقليدية، ولكن الفنان لديه حس فكاهة يميزها، ويثير النقاش حول ما يصوره». في مقدمته لأعماله يتحدث هاورث عن لوحتين بعنوان «ليزا النادمة» و«شيء متعفن»؛ الأولى تأخذ من ليوناردو دافنشي السيدة المبتسمة موناليزا لينزع ابتسامتها، ويحولها لسيدة ممتعضة بشفتين ملويتين، وخلفها بدلاً من المنظر الطبيعي لمنطقة توسكاني، يختار أن يصور واقعاً تعيشه بريطانيا بعد انفصالها عن الاتحاد الأوروبي «بريكسيت». فخلف الموناليزا نرى نفق قطار يورو ستار، وقد أغلق مدخلها، ونرى مرتفعات مدينة دوفر مكتوب عليها «غودباي» (الوداع) وهو إشارة إلى غلاف من صحيفة «ذا صن» الداعمة للبريكست. اللوحة تجمع ما بين الجدية والسخرية المرة. يشير إلى أن اللوحة قدمت في معرض بباريس يعبر عن موقف الفنانين البريطانيين من «بريكسيت». يضيف أنه حرص على أن تحمل الموناليزا شبهاً من رئيس الوزراء السابق ديفيد كاميرون الذي يلومه كثيرون على إجراء الاستفتاء على خروج بريطانيا من الاتحاد الأوروبي. «ليزا النادمة» للفنان برين هاورث (الشرق الأوسط) البعد السياسي يمتد للوحة أخرى مستوحاة من لوحة الفنان الفرنسي شاردان «راي»، وفيها تظهر سمكة من فصيلة «راي» معلقة أعلى مائدة مطبخ، غير أنها تبدو رمادية اللون، وكأن العفن قد بدأ يغزوها، استخدم الفنان ملامح رئيس الوزراء السابق بوريس جونسون ليعبر عن حالة التخبط التي ميزت فترة حكمه خلال جائحة كورونا. اللوحتان بداية لمشروع فني يعمل عليه الفنان، وهي تخيل لمعرض صور بديلة لرؤساء الوزراء في بريطانيا لوضعها على جانب الدرج في 10 داونينغ ستريت. من دافنشي وشاردان يأخذنا العمل الثالث لفنان عصر النهضة ساندرو بوتتشيلي وعمله الأيقوني «مولد فينوس» التي خرجت من عمق البحر تزهو بجمال أخاذ واقفة على صدفة، بينما تتطاير خصل شعرها. هنا نرى فينوس كما تخيلها هاورث تجلس على محارتها، وتعطينا ظهرها بينما تتابع مشهداً يحدث بالقرب من متحف يوفيزي حيث تقطن. تراقب فينوس هنا مشهداً من تاريخ إيطاليا لمحاكمة القس المتشدد سافونارولا. من موقعها في أعلى اللوحة تبدو فينوس كشاهد على نهاية مرحلة من التطرف الديني وقع ضحيته ساندرو بوتتشيلي نفسه لدرجة أنه أحرق عدداً من لوحاته. أما لوحته المعنونة «ثمن الموز» فتعد تعليقاً ساخراً على السوق الفنية وأسعارها المبالغ فيها أحياناً، وعلى بيع عمل الموزة المعلقة أو «كوميدي» للفنان الإيطالي ماوريتسيو كاتيلان بأكثر من 6 ملايين دولار في المزاد. هنا نرى استعارة من الفنان آندي وارهول في تصويره لأربع ثمرات موز على خلفيات ملونة، ولكن هاورث يختار أن يضع أسفل كل موزة السعر الحقيقي للموز في مراكز البيع المختلفة من السوبر ماركت والسوق الأسبوعية، وفي بقال الحي وأخيراً في السوق الفنية، العمل جذب الزوار بلمحة السخرية، وأيضاً ببراعته اللونية. من أعمال المصور دانيال بيوكوتسون (الشرق الأوسط) في ركن مجاور يعرض المصور الروسي من أصل تركي دانيال بيوكوتسون عدداً من الصور الفوتوغرافية بعنوان «طبقات الشارع»، وهي سلسلة بالأبيض والأسود يجرب من خلالها المصور تجربة وضع طبقات مختلفة من المشاهد فوق بعضها من دون اللجوء لتقنية الديجيتال، يرتب لقطات مشاهد مختلفة من شوارع لندن فوق بعضها؛ حيث نرى منظراً لشارع يتبين في أعلاه منظر لعربات من شارع مختلف، وهكذا. في الصور يرتب المصور البنايات والمارة والعربات داخل إطار واحد، وهو ما يمنح الصور طابعاً تجريبياً، ولكنه أيضاً يمثل تسجيلاً مفعماً بالمشاعر لشوارع العاصمة. يشير إلى أنه عمد إلى خلق تتابع معين للقطات، ولكن في صور أخرى كانت ترتيب الطبقات بالمصادفة، ويقول: «هدفي ليس تسجيل حياة المدينة كما هي، ولكن استكشاف كيف يمكن أن تشعر بالحياة داخل تلك الطبقات». • معرض «الفن كفكرة» في بريك لين غاليري بلندن يستمر حتى 25 أغسطس

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

هل أنت مستعد للنغماس في عالم من الحتوى العالي حمل تطبيق دايلي8 اليوم من متجر ذو النكهة الحلية؟ ّ التطبيقات الفضل لديك وابدأ الستكشاف.
app-storeplay-store