logo
أكثر أفلام الرعب إخافة على مر التاريخ: قائمة ستجمد الدم في عروقك!

أكثر أفلام الرعب إخافة على مر التاريخ: قائمة ستجمد الدم في عروقك!

عمان نت٢١-٠٢-٢٠٢٥

تُعتبر أفلام الرعب من أكثر أنواع السينما تأثيرًا وإثارة للمشاعر، حيث تنجح في إثارة الخوف والتوتر لدى المشاهدين، مما يجعلها تجربة لا تُنسى. على مر العقود، ظهرت العديد من الأفلام التي تركت بصمتها في هذا المجال بفضل قصصها المثيرة، شخصياتها المرعبة، أو حتى المؤثرات البصرية التي جعلت القلوب تخفق. فيما يلي قائمة بأكثر أفلام الرعب إخافة على مر التاريخ:
1. The Exorcist (1973): يُعتبر "طارد الأرواح الشريرة" من أعظم أفلام الرعب في التاريخ. يروي الفيلم قصة فتاة صغيرة تُدعى ريغان تُصاب بمسّ شيطاني، ويتعين على كاهن متمرس تنفيذ طقوس لطرد الروح الشريرة. الفيلم مبني على قصة حقيقية، ويشتهر بمشاهده المرعبة والمؤثرات الخاصة التي كانت متقدمة جدًا في عصره.
2. Psycho (1960): من إخراج الأسطورة ألفريد هيتشكوك، يُعد "سايكو" من أكثر الأفلام تأثيرًا في نوعية أفلام الرعب. يحكي الفيلم قصة ماريون كرين التي تهرب بأموال مسروقة وتلتقي بشخص غامض يُدعى نورمان بيتس. مشهد الاستحمام الشهير في الفيلم أصبح رمزًا للقلق والرعب النفسي.
3. Halloween (1978): يُعتبر "هالوين" من الأفلام التي أسست لجيل جديد من أفلام الرعب المستوحاة من القتلة المتسلسلين. يدور الفيلم حول مايكل مايرز، الذي يهرب من مصحة نفسية بعد سنوات من قتل أخته الكبرى ويبدأ في مطاردة مراهقة في مدينة صغيرة. موسيقى الفيلم المميزة زادت من الشعور بالتوتر والرعب.
4. The Shining (1980): مبني على رواية ستيفن كينغ الشهيرة، "البريق" من إخراج ستانلي كوبريك يُعد من أكثر الأفلام النفسية إثارة للقلق. تدور القصة حول رجل يصبح مشرفًا على فندق منعزل خلال فصل الشتاء، حيث يصاب تدريجيًا بالجنون بسبب القوى الخارقة التي تحيط بالمكان. أداء جاك نيكلسون يُعتبر من أروع الأدوار في تاريخ السينما.
5. A Nightmare on Elm Street (1984): فريدي كروغر، الشخصية المرعبة التي تطارد المراهقين في أحلامهم وتقتلهم في الواقع، أصبحت رمزًا لأفلام الرعب بفضل "كابوس في شارع إيلم". الفيلم قدم نوعًا جديدًا من الرعب المستند إلى الأحلام والكوابيس، مما جعله واحدًا من أنجح أفلام الرعب.
6. The Texas Chain Saw Massacre (1974): يُعتبر "مجزرة منشار تكساس" واحدًا من أكثر الأفلام وحشية في تاريخ السينما. يحكي الفيلم قصة مجموعة من الأصدقاء الذين يتعرضون لهجوم من عائلة من القتلة المتوحشين. ما يجعل الفيلم مميزًا هو واقعيته وتوتره الدائم الذي يضع المشاهد في حالة من القلق المستمر.
7. It (2017): الفيلم "إت" مقتبس من رواية ستيفن كينغ، ويعد أحد أكثر أفلام الرعب شهرة في السنوات الأخيرة. يحكي قصة مجموعة من الأطفال يواجهون مخلوقًا شريرًا يتخذ شكل مهرج يُدعى بيني وايز. تأثير الفيلم كان هائلًا، خاصة بين عشاق أفلام الرعب الحديثة.
8. Hereditary (2018):"وراثي" هو فيلم رعب نفسي يدور حول عائلة تواجه أسرارًا مروعة بعد وفاة الجدة. الفيلم يتميز بجو من التوتر النفسي والدراما الأسرية المعقدة، واعتُبر واحدًا من أكثر الأفلام رعبًا في العقد الأخير بسبب حبكته الملتوية.
9. The Ring (2002): يُعتبر "الحلقة" من أكثر أفلام الرعب شهرة، حيث يحكي قصة شريط فيديو ملعون يؤدي إلى موت كل من يشاهده بعد سبعة أيام. النسخة الأمريكية من الفيلم حققت نجاحًا كبيرًا وأصبحت رمزًا للرعب المعتمد على اللعنات والأساطير.
10. The Conjuring (2013): مبني على قصص حقيقية، "الشعوذة" يحكي قصة المحققين في الأمور الخارقة، إد ولورين وارين، الذين يساعدون عائلة تتعرض لأحداث غريبة في منزلهم. الفيلم مليء بالمشاهد المخيفة واللحظات المرعبة، وأصبح علامة بارزة في أفلام الرعب الحديثة.
هذه الأفلام ليست مجرد قصص مرعبة، بل قدمت تجارب سينمائية فريدة تركت تأثيرًا كبيرًا على جمهور الرعب. إذا كنت من عشاق هذا النوع، فلا تفوت فرصة مشاهدة هذه الأفلام التي صنعت التاريخ في عالم الرعب.

Orange background

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا

اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:

التعليقات

لا يوجد تعليقات بعد...

أخبار ذات صلة

أكثر أفلام الرعب إخافة على مر التاريخ: قائمة ستجمد الدم في عروقك!
أكثر أفلام الرعب إخافة على مر التاريخ: قائمة ستجمد الدم في عروقك!

عمان نت

time٢١-٠٢-٢٠٢٥

  • عمان نت

أكثر أفلام الرعب إخافة على مر التاريخ: قائمة ستجمد الدم في عروقك!

تُعتبر أفلام الرعب من أكثر أنواع السينما تأثيرًا وإثارة للمشاعر، حيث تنجح في إثارة الخوف والتوتر لدى المشاهدين، مما يجعلها تجربة لا تُنسى. على مر العقود، ظهرت العديد من الأفلام التي تركت بصمتها في هذا المجال بفضل قصصها المثيرة، شخصياتها المرعبة، أو حتى المؤثرات البصرية التي جعلت القلوب تخفق. فيما يلي قائمة بأكثر أفلام الرعب إخافة على مر التاريخ: 1. The Exorcist (1973): يُعتبر "طارد الأرواح الشريرة" من أعظم أفلام الرعب في التاريخ. يروي الفيلم قصة فتاة صغيرة تُدعى ريغان تُصاب بمسّ شيطاني، ويتعين على كاهن متمرس تنفيذ طقوس لطرد الروح الشريرة. الفيلم مبني على قصة حقيقية، ويشتهر بمشاهده المرعبة والمؤثرات الخاصة التي كانت متقدمة جدًا في عصره. 2. Psycho (1960): من إخراج الأسطورة ألفريد هيتشكوك، يُعد "سايكو" من أكثر الأفلام تأثيرًا في نوعية أفلام الرعب. يحكي الفيلم قصة ماريون كرين التي تهرب بأموال مسروقة وتلتقي بشخص غامض يُدعى نورمان بيتس. مشهد الاستحمام الشهير في الفيلم أصبح رمزًا للقلق والرعب النفسي. 3. Halloween (1978): يُعتبر "هالوين" من الأفلام التي أسست لجيل جديد من أفلام الرعب المستوحاة من القتلة المتسلسلين. يدور الفيلم حول مايكل مايرز، الذي يهرب من مصحة نفسية بعد سنوات من قتل أخته الكبرى ويبدأ في مطاردة مراهقة في مدينة صغيرة. موسيقى الفيلم المميزة زادت من الشعور بالتوتر والرعب. 4. The Shining (1980): مبني على رواية ستيفن كينغ الشهيرة، "البريق" من إخراج ستانلي كوبريك يُعد من أكثر الأفلام النفسية إثارة للقلق. تدور القصة حول رجل يصبح مشرفًا على فندق منعزل خلال فصل الشتاء، حيث يصاب تدريجيًا بالجنون بسبب القوى الخارقة التي تحيط بالمكان. أداء جاك نيكلسون يُعتبر من أروع الأدوار في تاريخ السينما. 5. A Nightmare on Elm Street (1984): فريدي كروغر، الشخصية المرعبة التي تطارد المراهقين في أحلامهم وتقتلهم في الواقع، أصبحت رمزًا لأفلام الرعب بفضل "كابوس في شارع إيلم". الفيلم قدم نوعًا جديدًا من الرعب المستند إلى الأحلام والكوابيس، مما جعله واحدًا من أنجح أفلام الرعب. 6. The Texas Chain Saw Massacre (1974): يُعتبر "مجزرة منشار تكساس" واحدًا من أكثر الأفلام وحشية في تاريخ السينما. يحكي الفيلم قصة مجموعة من الأصدقاء الذين يتعرضون لهجوم من عائلة من القتلة المتوحشين. ما يجعل الفيلم مميزًا هو واقعيته وتوتره الدائم الذي يضع المشاهد في حالة من القلق المستمر. 7. It (2017): الفيلم "إت" مقتبس من رواية ستيفن كينغ، ويعد أحد أكثر أفلام الرعب شهرة في السنوات الأخيرة. يحكي قصة مجموعة من الأطفال يواجهون مخلوقًا شريرًا يتخذ شكل مهرج يُدعى بيني وايز. تأثير الفيلم كان هائلًا، خاصة بين عشاق أفلام الرعب الحديثة. 8. Hereditary (2018):"وراثي" هو فيلم رعب نفسي يدور حول عائلة تواجه أسرارًا مروعة بعد وفاة الجدة. الفيلم يتميز بجو من التوتر النفسي والدراما الأسرية المعقدة، واعتُبر واحدًا من أكثر الأفلام رعبًا في العقد الأخير بسبب حبكته الملتوية. 9. The Ring (2002): يُعتبر "الحلقة" من أكثر أفلام الرعب شهرة، حيث يحكي قصة شريط فيديو ملعون يؤدي إلى موت كل من يشاهده بعد سبعة أيام. النسخة الأمريكية من الفيلم حققت نجاحًا كبيرًا وأصبحت رمزًا للرعب المعتمد على اللعنات والأساطير. 10. The Conjuring (2013): مبني على قصص حقيقية، "الشعوذة" يحكي قصة المحققين في الأمور الخارقة، إد ولورين وارين، الذين يساعدون عائلة تتعرض لأحداث غريبة في منزلهم. الفيلم مليء بالمشاهد المخيفة واللحظات المرعبة، وأصبح علامة بارزة في أفلام الرعب الحديثة. هذه الأفلام ليست مجرد قصص مرعبة، بل قدمت تجارب سينمائية فريدة تركت تأثيرًا كبيرًا على جمهور الرعب. إذا كنت من عشاق هذا النوع، فلا تفوت فرصة مشاهدة هذه الأفلام التي صنعت التاريخ في عالم الرعب.

مع تصاعد نجاحات أفلام التيار المحافظ.. هل تضطر هوليود لتغيير جلدها؟
مع تصاعد نجاحات أفلام التيار المحافظ.. هل تضطر هوليود لتغيير جلدها؟

جو 24

time١٠-٠٢-٢٠٢٥

  • جو 24

مع تصاعد نجاحات أفلام التيار المحافظ.. هل تضطر هوليود لتغيير جلدها؟

جو 24 : إذا ادعى البعض أن الفيلم الوثائقي "هل أنا عنصري؟" (?Am I Racist) لم يكن يطمح لمنافسة الإنتاجات التقليدية لهوليود، فإنه بذلك يبتعد عن الواقع. فهذا الفيلم، الذي يعبر عن توجهات التيار اليميني المحافظ، من إنتاج شركة "ديلي واير" للإعلام، التي تحمل أجندة محافظة. وقد أشرف عليه وشارك في كتابته المعلق السياسي اليميني مات والش، ليشكل ردّا مباشرا على الأفكار التقدمية التي تندد بالعنصرية الممنهجة، وعلى برامج التدريب على التنوع التي يدعمها التيار الليبرالي. وذكرت صحيفة "لوس أنجلوس تايمز" أن الفيلم، رغم عرضه في أكثر من 1500 دار سينما، لم يلقَ اهتماما واسعا من النقاد المتخصصين في السينما الأميركية، كما حظي بتغطية محدودة في وسائل الإعلام التقليدية. ولكن في ظل حالة الاستقطاب السياسي الحادة في الولايات المتحدة، تمكن "هل أنا عنصري؟" من إثارة الجدل، إذ انتقده كثيرون من المنتمين لليسار ووصفوه بأنه مسيء وغير مرح، ومع ذلك، تمكن من تحقيق حضور قوي عند انطلاق عرضه، حيث دخل قائمة أكثر 5 أفلام مشاهدة في شباك التذاكر، ليجمع لاحقا إيرادات بلغت 12 مليون دولار، مما جعله الفيلم الوثائقي الأعلى ربحا لعام 2024. سينما المحافظين.. تصاعد الظاهرة نجاح الفيلم لم يكن حدثا استثنائيا، بل يأتي ضمن ظاهرة بدأت بالتطور خلال السنوات الأخيرة، حيث باتت بعض شركات الإنتاج تتجه نحو إنتاج أفلام موجهة للجمهور المحافظ، متجاوزة بذلك الأسلوب التقليدي الذي تتبعه هوليود. هذه الأفلام تخاطب شريحة واسعة تشعر بأن محتوى السينما السائد لا يعكس توجهاتها الفكرية أو قيمها. ومن أبرز الأمثلة على هذه الظاهرة فيلم "صوت الحرية" (Sound of Freedom)، وهو فيلم تشويق وإثارة بنكهة دينية، من إنتاج شركة "أنجل ستوديوز". يتناول الفيلم قضايا الاتجار بالبشر في كولومبيا، واستطاع أن يتصدر قائمة العشرة الأوائل في شباك التذاكر عام 2023، محققا 250 مليون دولار عالميا، مما جعله أحد أنجح الأفلام المستقلة على الإطلاق. وفي العام ذاته، حقق فيلم "ريغان" (Reagan)، الذي يتناول السيرة الذاتية للرئيس الأميركي الراحل رونالد ريغان، نجاحا كبيرا، حيث بلغت إيراداته 30 مليون دولار، وهو ما يعادل تقريبا ضعف إيرادات فيلم "المتدرب" (The Apprentice)، الذي يحكي عن صعود دونالد ترامب، لكنه فشل في جذب جمهور كبير رغم الترويج المكثف والعروض في المهرجانات. تحولات في صناعة السينما لإضفاء قدر من التوازن، فإن الإخفاقات لم تقتصر على الأفلام ذات الطابع الليبرالي، إذ فشل الفيلم الوثائقي "الدفاع عن ترامب" (The Defense of Trump)، للمخرج دينيش دي سوزا، في تحقيق نجاح تجاري، حيث لم تتجاوز إيراداته 1.3 مليون دولار، وهو ما يوحي بأن الإرهاق السياسي الذي عانى منه ترامب قبل الانتخابات قد لعب دورا في هذا الفشل. ويرى المنتج مارك جوزيف، الذي عمل على فيلم "ريغان"، أن نجاح هذه النوعية من الأفلام يمثل رسالة قوية لصناعة السينما، التي لطالما انحازت للأجندة الليبرالية. وفي تصريح لصحيفة "لوس أنجلوس تايمز"، تساءل جوزيف "لماذا يتم تجاهل نصف سكان البلاد هذا النهج غير منطقي؟". وأضاف، "السؤال الأهم هو: هل نصنع الأفلام من أجل إرضاء المخرجين، أم من أجل الجمهور الذي يشاهدها؟". "ديلي واير".. منصة المحافظين في السينما برزت شركة "ديلي واير" كإحدى أهم الجهات المنتجة للأفلام التي تستهدف المحافظين، وقد أسسها عام 2015 كل من المعلق السياسي بن شابيرو والمنتج جيريمي بورينغ. ومنذ دخولها مجال الإنتاج السينمائي عام 2021، قدمت الشركة عدة أفلام بارزة، مثل "اركض اختبئ قاتل" (Run Hide Fight)، وهو فيلم تشويق وإثارة عن حادث إطلاق نار في مدرسة، واستطاع استقطاب جمهور واسع عبر منصة الشركة للبث المباشر. كما أنتجت "ديلي واير" أفلاما أخرى مثل "ما هي المرأة؟" (What Is a Woman?)، وهو فيلم وثائقي يطرح تساؤلات عن الهوية الجندرية، ويتحدى آراء التيار التقدمي حول المتحولين جنسيا. إلى جانب "ليدي بولرز" (Lady Ballers)، وهو فيلم كوميدي ساخر حول العلاقة بين الرياضة والهوية الجندرية، و"دائرة بندراجون" (The Pendragon Cycle)، وهي سلسلة خيالية جديدة تعكس طموح الشركة في التوسع نحو أفلام القصص الملحمية، بعيدا عن الخطاب السياسي المباشر. السينما التقليدية تستجيب للمتغيرات ومع دخول ترامب فترته الرئاسية الثانية، يبدو أن التيارات الثقافية والسياسية تتحرك لصالح محتوى يخاطب المحافظين، وهو ما دفع أستوديوهات السينما التقليدية ومنصات البث المباشر للبحث عن طرق جديدة لاجتذاب هذه الشريحة من الجمهور، أو على الأقل تجنّب خسارتها. وفي مقابلة مع "لوس أنجلوس تايمز"، تحدث جورج بورينغ، المدير التنفيذي المشارك في ديلي واير، عن مستقبل الأفلام المحافظة ورد فعل هوليود تجاهها. وعندما سئل عن نجاح "هل أنا عنصري؟" رغم التجاهل الإعلامي أجاب قائلا "كنا نأمل في مزيد من التغطية الإعلامية، لكن لا يمكنك التقليل من قوة آلة التسويق لدينا". وأضاف، "استثمرنا ملايين الدولارات في الترويج، بالإضافة إلى الاستفادة من شبكتنا الضخمة عبر الإنترنت. جمهورنا المحافظ يفتقر إلى هذه النوعية من الأفلام، لذا عندما نقدمها لهم، يكون الإقبال كبيرا". وعن دوافع الشركة لدخول عالم الترفيه، قال بورينغ "منذ البداية، اتفقت مع بن شابيرو على أن الإبداع الثقافي يجب أن يكون جزءا من رؤيتنا". وأضاف "أعتقد أن أستوديوهات هوليود قد تحاول استعادة الجمهور المحافظ، وأتمنى أن يحدث ذلك. لطالما قلت إن نجاح ديلي واير لا يعني أن تصبح مثل ديزني، بل يجب أن تعود ديزني إلى جذورها وتخدم جميع الجماهير، وليس شريحة واحدة فقط". وختم "المنافسة من أجل الجمهور هي التي دفعتنا لدخول هذا المجال، وأتوقع أن تجبر هذه المنافسة الجميع على تقديم محتوى أكثر تنوعا". المصدر : وكالة الأنباء الألمانية تابعو الأردن 24 على

10 أفلام رعب أصابت المتفرجين بالإغماء والغثيان
10 أفلام رعب أصابت المتفرجين بالإغماء والغثيان

خبرني

time١٦-١٠-٢٠٢٤

  • خبرني

10 أفلام رعب أصابت المتفرجين بالإغماء والغثيان

خبرني - يمتلئ التاريخ السينمائي العالمي بأفلام الرعب الصادمة، التي لم تتوقف عن حد الخوف أو الصراع والصدمات المخيفة، بل إنّ بعضها وصل إلى حد التسبب بفقدان المشاهدين للوعي، ونقل آخرين إلى المستشفيات من شدة الصدمة. مع اقتراب عيد الهالوين في 31 أكتوبر (الجاري) يزداد البحث عن أفلام رعب للاستمتاع بمشاهدتها مع الأصدقاء خلال الاحتفال بهذه المناسبة. وفي هذا الإطار، جمعت صحيفة "إندبندنت" البريطانية في تقرير نشرته اليوم الثلاثاء أبرز 10 أفلام قديمة، اعتبرت أنها أصابت الجمهور بالغثيان والإغماء وحتى الانهيار خلال مشاهدتهم العرض الأول في دور السينما أو في المهرجانات العالمية. 1. "فريكس" (1931) صنّف واحداً من أقسى أفلام الرعب في تاريخ السينما، حيث قدّم خلاله المخرج تود براونينغ حكاية عن أقزام حقيقيين لكن مشوّهين يعملون في سيرك، ما أسفر عن نتائج كارثية على الجمهور، حتى رفعت سيدة دعوى على شركة "ام جي ام" المنتجة للفيلم بذريعة إجهاضها بسببه. 2. سايكو (1960) في هذا الفيلم أثبت ألفريد هيتشكوك أنه ملك أفلام الرعب، لشدة صدمته جماهير الستينيات متسبباً بحالات انقطاع في التنفس وارتفاع حاد في دقات القلوب، ما دفع إلى ضرورة استدعاء الشرطة للتحقيق في حالات الإغماء الجماعي التي كانت تحدث خلال عروضه. 3. "ذا لاست هاوس أون ذا لافت" (1972) ملصق الفيلم مكتوب عليه تحذير من الإغماء، كونه يتضمن مشاهد حقيقية ومرعبة عن اغتصاب جماعي لفتاة في الـ17 من عمرها، ووحشية انتقام والدها من المغتصبين، منعته المملكة المتحدة حتى العام 2002، والولايات المتحدة حظرته حوال السبعينات والثمانينات. 4. "ذا إكزورسيست" (1973) حقق الفيلم نجاحاً هائلاً لدرجة أن الجماهير اصطفت لساعات للحصول على فرصة لمشاهدته، لكن رغم النجاح، كان رواد السينما يخرجون من العروض وهم يرتجفون ويبكون ومصدومين من التصرفات الشيطانية التي رأوها. 5. "بلير ويتش برودجيكت" (1999) صنّفه النقاد فيلماً خارقاً للطبيعة، عن قصة حول ثلاثة طلاب يحضرون مشروعاً جامعياً في ولاية ماريلاند عام 1994، لكنهم اختفوا وبعد عام تم العثور على أغراضهم التي شكّلت الفيلم الصدمة بسبب صعوبة تصوير المشاهد المؤلمة للعيون والصراخ الكثير. 6. "إيريفيرسيبيل" (2002) في الأصل ليس فيلم رعب، بل من نوع التشويق، لكن أسلوب انتقام بطليه من المجرمين الذين اغتصبوا صديقتهما بوحشية، منحه الصفة المرعبة، لشدة قساوة المشاهد التي دفعت بحوالى 250 شخصاً إلى مغادرة القاعة وإغماء 20 شخصاً خلال عرضه الأولى في مهرجان كان خلال ذلك العام. 7. "سوو 3" (2006) تعتبر سلسلة أفلام الرعب "سوو" من أكثر الأفلام دموية في السينما، لكن جزئه الثالث، صُنّف بالأقسى لما تضمنه من مشاهد إجرامية كوخز العيون بالإبر، إخراج القفص الصدري من جسد رجل حي، لذلك تعرض صانعوه لأكثر من 3 دعاوى قضائية بذريعة إغماء المشاهدين بسبب مشاهد الرعب. 8. "أنتي كريست" (2009) رؤية سينمائية عن ظهور المسيح الدجال، ومستويات الإجرام التي من الممكن أن يقوم بها، كشطر طفل نصفين وحرق الناس أحياء، ما أصاب الجمهور بنوبات من الهلع وحالات إغماء، بينما تقيأ عدد من الجمهور خلال عرضه في مهرجان تورونتو من ذاك العام. 9. "روو" (2016) مشاهد وُصفت بأنها "أكثر من مقززة" حول قصة تتناول آكلي لحوم البشر، ما تسبّب بإغماء عدد من الجمهور في مهرجان تورنتو السينمائي، ما استدعى حضور سيارات إسعاف إلى أبواب قاعات السينما عن عروضه العالمية، تحسباً لحالات مماثلة وهو ما حصل بالفعل. 10. تيتان (2021)

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

مستعد لاستكشاف الأخبار والأحداث العالمية؟ حمّل التطبيق الآن من متجر التطبيقات المفضل لديك وابدأ رحلتك لاكتشاف ما يجري حولك.
app-storeplay-store