
رسام النجوم .. سعيد ينشر البهجة في شوارع وسط البلد
هو " سعيد يعشق الرسم منذ صغره أصبح الرسم مصدرا للرزق لديه
احترف الرسام " سعيد " فن الرسم بالشخبطة منذ الصغر ، بعد أن رأى العديد من الرسومات بدء سعيد " هذا المنوال الفني، ويبدأ في رسم العديد من الشخصيات الفنية والتاريخية بأسلوب أذهل الجميع عبر شبكات مواقع التواصل، وذلك بحسب حديثه لموقع "صدى البلد و كل من يمر عليه في وسط البلد
بدأ " سعيد " في نشر لوحاته عبر صفحته بالفيس بوك، ليجد بعدها ردود أفعال غير متوقعة على لوحته المرسومة بالشخبطة ، التي اتسمت بالإشادة بموهبته وفنه المثيرة ،
ونالت لوحات الرسام " سعيد " إعجاب الكثير من جماهير السوشيال ميديا، وخاصة لوحات الفنانة فاتن حمامه والفنان أحمد بدير و الفنانة نرمين الفقي و غيرهم كثير من النجوم و الشخصيات العامة
الذي يعتز بهما ويفتخر كثيرا برسمهما، حيث تعتبر تلك اللوحات أكثر أعماله الفنية المقربة إلى قلبه.
ويتطلع الرسام " سعيد "، بأن يكون لديه معرض كبير في مصر

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة


ليبانون 24
٠٤-٠٨-٢٠٢٥
- ليبانون 24
"الفخامة" غابت هذا الصيف
لوحظ غياب الأعراس الفخمة، التي اعتاد اللبنانيون، متابعة مقاطع منها عبر وسائل التواصل الاجتماعي، ويعود ذلك إلى الازمة الاقتصادية المتفاقمة التي لا يزال يواجهها لبنان ، وسط تهديد أمني مستمر خوفا من إعادة فتح جبهات الحرب.. فالأعراس "الفخمة"، التي كانت تُعد مناسبة لعرض المكانة والكرم والتقاليد، باتت استثناءً نادرًا، فيما تتجه الغالبية إلى حفلات صغيرة، سرّية، أو حتى الزواج من دون أي احتفال. في هذا السياق، يقول رامي سعيد ، صاحب شركة تنظيم أعراس ومؤتمرات لـ" لبنان24"، أنّ معظم القاعات الكبيرة الفخمة في العاصمة أو في المدن الكبرى تحولت اليوم إلى قاعات مؤتمرات، إذ انخفضت بشكل واضح الحجوزات لأجل الاعراس في هذه الصالات، واقتصرت على الصالات الصغيرة أو المطاعم. وأكّد سعيد أن الأمر لا يقتصر على هذه السنة فقط، لا بل منذ بدء الحرب، شهد لبنان تراجعا كبيرا في عدد الاعراس الفخمة، إذ كان من بين أبرز الدول العربية الذي يتم إحياء هذا النوع من الأعراس فيه، إلا أنّه مع بداية الحرب، بدأت هذه المشاهد تتراجع تدريجيا. بات شائعًا أن يكتفي العروسان بحفل صغير في حديقة منزل، أو عشاء مختصر في مطعم. أما التكاليف، فتراجعت من متوسط 20 ألف دولار إلى أقل من 3000 دولار في حالات كثيرة. وبعض الأزواج لا يقيمون احتفالًا إطلاقًا. في المقابل، برز وعي جديد لدى الأجيال الشابة، حيث يرى في العرس " تجربة شخصية" لا "عرضًا اجتماعيًا"، ويحرّر الزواج من ثقل التقاليد المكلفة والمرهقة نفسيًا. رغم كل ذلك، لا يبدو أن الأعراس الكبرى ستعود في المدى المنظور، إلا عند فئة ضيقة من الميسورين أو المغتربين. أما الداخل اللبناني، فقد دخل مرحلة "الزواج الاقتصادي" بكل ما فيها من رمزية: اختصار، تقشّف، وخوف من المستقبل.


الميادين
٣٠-٠٧-٢٠٢٥
- الميادين
La vie en rose: فريق محترف على خشبة صغيرة جداً
انتقل مسرح ditrict 7 من طبقة أولى تحت الأرض في منطقة الأشرفية، إلى طبقة خامسة فوق الأرض في منطقة المرفأ، حيث تم عرض عمل فني بعنوان: la vie en rose، نص وإخراج مايا ب سعيد، مع 4 ممثلين: طارق تميم، إيلي متري، سولانج تراك، ولبنان عون. مسرح حميم دافئ يخاطب فيه الممثلون الحضور من الرواد من المسافة صفر، من أقرب موقع، وهو ما شكل إنسجاماً سريعاً ومؤكداً بين الصالة والخشبة جعلت الحاضرين في حالة يقظة تامة لرصد كل التفاصيل خصوصاً وأن حجم المسرح نسيناه مع بدء مشاهد العمل لما إستطاعه الممثلون الثلاثة: تميم، متري، وتراك من فرض حالة وقار وجاذبية بدأت مع طارق وإيلي بمواجهة لطيفة تطورت إلى خلاف وصدام وخفت لهجتها مع دخول العنصر النسائي على الخط، لكنه شكل إضافة درامية أغنت مشهدية العمل. التاريخ قديم من أيام الحرب الثانية والشخصيات الـ 3 لبنانية يعيش أفرادها في أوروبا في حالة يقظة وتشكيك من أن يكون أحدهم عميلاً للألمان، وهي تتفاعل بطريقة تصاعدية، ثم تنخفض لتعود فترتفع من جديد، لكن في عملية ضبط لافتة، لاحظناها بداية مع البطلين بأسلوب إحترافي بديع أضاءته بعدها الفنانة تراك بحضور برّاق ومتميز تلوّن أداؤها فيه ما بين أن تكون أوروبية وأن تعود إلى طبيعتها كلبنانية. العنصر الرابع في العمل هو عازف الأكورديون عون، وحضوره مكمل للصورة وبدا بأنغامه عنصر ربط بين الشخصيات من دون أن يكون فاعلاً فيها، لكن مظهره إختصر المكان والزمان فأضاف معنىً للحقبة التي تدور فيها الأحداث وهو أمر حافظت فيه المسرحية على صورة العصر ببساطة شديدة.


صدى البلد
٢٤-٠٧-٢٠٢٥
- صدى البلد
رسام النجوم .. سعيد ينشر البهجة في شوارع وسط البلد
بشخبطة على لوحة بيضاء تتسم بنبض الحياة يجسد " سعيد عبد العظيم " الشخصيات العامة والفنية و لوحات رسم الطبيعة على لوحات مبهرة تسكنها روح الشخصية المرسومة بطريقة بالالوان أو الابيض و الاسود بشكل جذاب هو " سعيد يعشق الرسم منذ صغره أصبح الرسم مصدرا للرزق لديه احترف الرسام " سعيد " فن الرسم بالشخبطة منذ الصغر ، بعد أن رأى العديد من الرسومات بدء سعيد " هذا المنوال الفني، ويبدأ في رسم العديد من الشخصيات الفنية والتاريخية بأسلوب أذهل الجميع عبر شبكات مواقع التواصل، وذلك بحسب حديثه لموقع "صدى البلد و كل من يمر عليه في وسط البلد بدأ " سعيد " في نشر لوحاته عبر صفحته بالفيس بوك، ليجد بعدها ردود أفعال غير متوقعة على لوحته المرسومة بالشخبطة ، التي اتسمت بالإشادة بموهبته وفنه المثيرة ، ونالت لوحات الرسام " سعيد " إعجاب الكثير من جماهير السوشيال ميديا، وخاصة لوحات الفنانة فاتن حمامه والفنان أحمد بدير و الفنانة نرمين الفقي و غيرهم كثير من النجوم و الشخصيات العامة الذي يعتز بهما ويفتخر كثيرا برسمهما، حيث تعتبر تلك اللوحات أكثر أعماله الفنية المقربة إلى قلبه. ويتطلع الرسام " سعيد "، بأن يكون لديه معرض كبير في مصر