logo
إسرائيل تدرس ضم أجزاء من غزة أو فرض حكم عسكري

إسرائيل تدرس ضم أجزاء من غزة أو فرض حكم عسكري

أبوظبي - سكاي نيوز عربية
تواجه إسرائيل تحديا في حسم خياراتها بقطاع غزة وسط أزمة إنسانية متفاقمة وضغوط دولية متصاعدة، في الوقت ذاته تطرح السيناريوهات العسكرية بوصفها وسائل ضغط في مسار تفاوضي محتمل لإنهاء الحرب.
Orange background

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا

اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:

التعليقات

لا يوجد تعليقات بعد...

أخبار ذات صلة

مصر: الدولة الفلسطينية السبيل لتحقيق الاستقرار في الشرق الأوسط
مصر: الدولة الفلسطينية السبيل لتحقيق الاستقرار في الشرق الأوسط

صحيفة الخليج

timeمنذ 2 ساعات

  • صحيفة الخليج

مصر: الدولة الفلسطينية السبيل لتحقيق الاستقرار في الشرق الأوسط

أكَّد الرئيس المصري عبدالفتاح السيسي أن إقامة الدولة الفلسطينية السبيل لتحقيق الاستقرار في الشرق الأوسط، بينما أعلنت فنلندا استعدادها للاعتراف بالدولة الفلسطينية. فقد شدد الرئيس المصري، على موقف مصر الثابت الرافض لمحاولات تهجير الشعب الفلسطيني من أرضه، وعلى ضرورة الإسراع في إطلاق عملية إعادة إعمار قطاع غزة. وأوضح السيسي، خلال اتصال هاتفي تلقاه أمس من رئيس وزراء هولندا ديك سخوف، أن مصر تواصل جهودها المكثفة للتوصل إلى اتفاق لوقف إطلاق النار في قطاع غزة وضمان دخول المساعدات الإنسانية بشكل عاجل وبكميات كافية، فضلاً عن العمل على إطلاق سراح الرهائن والمحتجزين وتوفير المناخ المناسب لاستئناف العملية السياسية على أساس حل الدولتين وإقامة الدولة الفلسطينية المستقلة وعاصمتها القدس الشرقية. وكان السيسي قد رحَّب بتصريحات رئيس الوزراء البريطاني كير ستارمر حول توجه المملكة المتحدة للاعتراف بدولة فلسطين وأكَّد أن إقامة الدولة المستقلة تمثل السبيل الوحيد لتحقيق السلام الدائم والاستقرار في منطقة الشرق الأوسط. أعرب الرئيس الفنلندي ألكسندر ستاب عن استعداده للموافقة على الاعتراف بدولة فلسطينية في حال تقدّمت الحكومة بمثل هذا الاقتراح وكتب ستاب في منشور على منصة «إكس»: «قرارات فرنسا وبريطانيا وكندا تعزّز التوجّه نحو الاعتراف بفلسطين، في إطار الجهود الرامية إلى إحياء عملية السلام» وأضاف ستاب «إذا تلقيت اقتراحاً للاعتراف بدولة فلسطين، فأنا مستعد للموافقة عليه»، مندّداً بـ«الوضع غير الإنساني» في قطاع غزة. من جهته، جدّد رئيس الوزراء الفنلندي بيتيري أوربو الجمعة، تأكيد دعم هلسنكي لحل الدولتين، من دون أن يُحدّد ما إذا كانت حكومته تعتزم المضي قدماً في الاعتراف بدولة فلسطينية وأوضح أنّ المشاورات مع الرئيس بشأن السياسة الخارجية وقضايا الشرق الأوسط ستتواصل حتى موعد انعقاد الجمعية العامة للأمم المتحدة في نهاية سبتمبر. من جهته، أعرب الرئيس الامريكي دونالد ترامب عن «استيائه ومعارضته قادة فرنسا والمملكة المتحدة وكندا» بشأن الاعتراف بدولة فلسطين.وقالت المتحدثة باسمه كارولاين ليفيت إن ترامب يعتبر أن مشروعاً كهذا يوازي «مكافأة حماس العقبة الحقيقية أمام وقف إطلاق النار في قطاع غزة. (وكالات)

زئير الجغرافيا
زئير الجغرافيا

البيان

timeمنذ 2 ساعات

  • البيان

زئير الجغرافيا

حل الدولتين بات معبراً إلزامياً للوصول إلى استقرار العالم، لدرجة أن رئيس الوزراء البريطاني، كير ستارمر، وبعد اجتماع استثنائي للحكومة، أكد أنه سيقدم على الاعتراف بدولة فلسطين ما لم توقف إسرائيل حربها على غزة، وتفتح المعابر أمام تدفق المساعدات الإنسانية دون عوائق، وتنخرط في محادثات سلمية جدية لوضع حد للنزاع الفلسطيني – الإسرائيلي. 15 دولة مقدمة على خطوة الاعتراف بدولة فلسطين، وهي: أستراليا، وكندا، وفنلندا، وفرنسا، والنرويج، وإسبانيا، والبرتغال، وآيرلندا، وسلوفينيا، ولوكسمبورغ، ومالطا، ونيوزيلندا، وآيسلندا، وسان مارينو، وأندورا. لذا شارك في مؤتمر نيويورك 125 دولة، وعدد كبير من المنظمات الدولية والإقليمية، كالاتحاد الأوروبي، وجامعة الدول العربية، وما يزيد على 40 وزير خارجية، رغم التحديات الكبرى والتعقيدات العميقة في الحسابات. إن تدافع الأمواج الأوروبية نحو حل الدولتين إنما يضعنا أمام شهود تاريخيين من الشاطئ الثاني الذي تسبح في مياهه إسرائيل. ولعلي أتذكر هنا المفكر السياسي الأمريكي، نعوم تشومسكي، الذي طرح مصطلح حل الدولتين في وسائل الإعلام الأمريكية عقب حرب 5 يونيو 1967، ودفع ثمن ذلك انتقادات وتهديدات بالقتل. لكن ذلك لم يحدث بفعل تدافع ذاكرة الأوهام التوسعية لإسرائيل، منذ مشروع الصحفي النمساوي، تيودر هيرتزل، مؤسس الصهيونية الحديثة التي تهدف إلى حكم العالم بدءاً من فلسطين، ولكن في النهاية، يوماً بعد آخر، تثبت نظرية هيرتزل فشلها، وأنه من دون حل الدولتين، وإقامة دولة فلسطينية على حدود الرابع من يونيو عام 1967، سيظل جمر الحرب الإسرائيلية مشتعلاً حتى يحرق خرائط العالم. ولذا فواجب على العالم، شعوباً وحكاماً، الاصطفاف خلف التدافع العالمي غير المسبوق للاعتراف بفلسطين الدولة، فلقد أعطى التاريخ كل الفرص، ولقد ضاقت الجغرافيا بمن يتلاعب بها.. والدواء الوحيد: حل الدولتين.

الإمارات والأردن تقودان عملية إسقاط جوي للمساعدات إلى غزة
الإمارات والأردن تقودان عملية إسقاط جوي للمساعدات إلى غزة

سكاي نيوز عربية

timeمنذ 2 ساعات

  • سكاي نيوز عربية

الإمارات والأردن تقودان عملية إسقاط جوي للمساعدات إلى غزة

وأشاد الشيخ عبد الله بن زاي د خلال الاتصال بجهود مملكة الأردن الإنسانية المتواصلة لدعم الشعب الفلسطيني في القطاع، مثمنًا التعاون الوثيق بين البلدين الشقيقين في هذا المجال. وأكّد أنّ دولة الإمارات، وبتوجيهات الشيخ محمد بن زايد آل نهيان رئيس الدولة، تواصل مساهمتها الفاعلة في الجهود الدولية لتقديم الدعم الإنساني العاجل إلى الشعب الفلسطيني الشقيق في قطاع غزة، الذي يواجه أوضاعًا إنسانية بالغة الصعوبة، وذلك من خلال عمليات إغاثة متكاملة نُفذت برًا وجوًا وبحرًا. وأوضح أنّ "عملية الإسقاط الجوي رقم (59) للمساعدات الإنسانية نُفذت اليوم بقيادة دولة الإمارات والمملكة الأردنية الهاشمية، وبمشاركة (7) طائرات من كل من: فرنسا، وألمانيا، وإيطاليا، وإسبانيا، وذلك ضمن عملية "الفارس الشهم 3" الهادفة إلى إيصال المواد الغذائية والإغاثية إلى المناطق الأكثر تضررًا في قطاع غزة". وأشار الشيخ عبد الله بن زايد إلى أنّ هذه العملية "تُجسّد نموذجًا فاعلًا للتعاون الدولي في الاستجابة الإنسانية، وتعكس التزامًا راسخًا بنهج التضامن مع الشعوب المتضررة"، مؤكدًا أنّ" دولة الإمارات كانت وستبقى في طليعة الداعمين للشعب الفلسطيني الشقيق، سواء من خلال العمل الإغاثي المباشر أو عبر التحرك السياسي والدبلوماسي المستمر". كما أكّد أنّ "دولة الإمارات ستواصل هذا النهج الإنساني الراسخ، بالتعاون مع شركائها الإقليميين والدوليين، لدعم المدنيين في غزة وتخفيف معاناتهم، انطلاقًا من المبادئ الثابتة التي تنتهجها الدولة في تقديم العون الإنساني والإغاثة العاجلة للشعوب في أوقات الأزمات، وفي مقدمتهم الشعب الفلسطيني الشقيق".

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

هل أنت مستعد للنغماس في عالم من الحتوى العالي حمل تطبيق دايلي8 اليوم من متجر ذو النكهة الحلية؟ ّ التطبيقات الفضل لديك وابدأ الستكشاف.
app-storeplay-store