لعبة Death Stranding 2: On the Beach تتيح تجاوز معارك الزعماء!

تُعد لعبة Death Stranding 2: On the Beach من إنتاج استوديو Kojima Productions لعبة متعددة الجوانب، إذ تجمع بين عناصر ألعاب المحاكاة والسير، والتخفي، والاستكشاف في عالم مفتوح، والصناعة (Crafting)، والمزيد. ومع ذلك، يظل القتال جزءًا أساسيًا من التجربة، ويشمل ذلك المعارك مع الزعماء، والتي تبدو – وفقًا للعرض التجريبي حتى الآن – أنها ستكون مليئة بالتحديات، خصوصًا عند مواجهة كائنات الـ B.T. الأكثر شراسة.
لكن يبدو أن القتال لن يكون إجباريًا على الجميع في لعبة Death Stranding 2: On the Beach. حيث تم الكشف خلال أحدث حلقات بودكاست Koji10 (بترجمة من حساب Genki على تويتر) عن خيار جديد يتيح للاعبين "تجاوز" المعركة مع الزعيم دون الحاجة لهزيمته فعليًا، وهو خيار مخصص لأولئك الذين يريدون التركيز على القصة أو لا يمتلكون المهارة الكافية في القتال.
هذا الخيار يظهر في شاشة "انتهت اللعبة" (Game Over) أسفل خيار "المتابعة" (Continue). وعند اختياره، يمكن للاعبين مشاهدة وصف للمعركة يتضمن صورًا ونصوصًا، ثم متابعة القصة دون الحاجة للانتصار في القتال. لم يتضح بعد ما إذا كان هذا الخيار مقصورًا على مستوى الصعوبة السهلة فقط، أو إن كان سيؤثر على إمكانية الحصول على الجوائز (Trophies) التي قد تتطلب هزيمة الزعماء.
يُذكر أن لعبة Death Stranding 2: On the Beach ستصدر حصريًا على PS5 في 26 يونيو. وقد أعلن المخرج هيديو كوجيما مؤخرًا أن عملية التطوير وصلت إلى نسبة 95٪ ، لذا من المتوقع صدور المزيد من التفاصيل والإعلان عن جاهزية النسخة النهائية (Gone Gold) خلال الأيام المقبلة.

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا

اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:

التعلم مع الذكاء الاصطناعيالتحقق من الحقائقتحويل النص إلى كلامملخص الذكاء الاصطناعي

أخبار ذات صلة

عرب هاردوير

منذ 18 ساعات

• عرب هاردوير

هيديو كوجيما: لعبة Physint تحتاج إلى 6 سنوات لإنهاء تطويرها

لعبة Death Stranding 2: On the Beach التحوّل إلى أحد أبرز عناوين عام 2025 وأكثرها ترقبًا، لا يزال لدى فريق Kojima Productions مشروعات أخرى قيد التطوير، من بينها لعبة OD ذات الطابع المرعب بالتعاون مع Xbox Game Studios، و لعبة Physint ، وهي عنوان جديد من نوع التسلل والحركة بالتعاون مع Sony. المخرج هيديو كوجيما أشار في تصريحات سابقة إلى أن المشروعين واجها صعوبات في التطوير بسبب إضراب نقابة SAG-AFTRA في هوليوود، لكن يبدو أنه قد أعطى الآن لمحة عن الإطار الزمني المحتمل لإصدار لعبة Physint ومن الواضح أن الانتظار سيكون طويلًا. في منشور على تويتر، شاركت أياكو تيراشيما، مساعدة كوجيما، مقطع فيديو قصيرًا له وهو يقلب صفحات مجلة Le Film français، حيث ظهر جزء من مقابلة جديدة. أحد أعضاء منتدى ResetEra المعروف باسم Red Kong XIX قام باستخراج النص وترجمته عبر أداة DeepL، ليظهر أن كوجيما صرّح بأن Physint قد تستغرق "خمس أو ست سنوات أخرى" حتى تكتمل. وخلال المقابلة، سُئل كوجيما عمّا إذا كان يرغب في إخراج فيلم يومًا ما، فأجاب: "نعم، أود ذلك! تلقيت العديد من العروض بعد مغادرتي لشركة Konami، بشروط جدية لتطوير ألعاب في استوديو مستقل. بجانب Death Stranding 2، هناك Physint قيد التطوير. سيستغرق الأمر مني خمس أو ست سنوات أخرى." تجدر الإشارة إلى أن Physint وُصفت سابقًا بأنها مزيج بين لعبة فيديو وفيلم سينمائي، مما يعكس شغف كوجيما المستمر بدمج الوسائط البصرية والسرد التفاعلي في تجربة واحدة مبتكرة. في تصريح آخر مثير ضمن المقابلة ذاتها، ألمح هيديو كوجيما إلى إمكانية انتقاله إلى عالم السينما بعد الانتهاء من Physint، حيث قال: "لكن ربما بعد ذلك، سأقرر أخيرًا أن أُخرج فيلمًا. لقد نشأتُ مع السينما. الإخراج سيكون بمثابة تحية لها. بالإضافة إلى ذلك، أنا أتقدم في السن، وأفضل أن أفعلها بينما لا زلت شابًا!" ومع الأخذ بعين الاعتبار أن لعبة Physint قد تصدر في عام 2030 أو 2031، فمن المحتمل أن تكون اللعبة موجهة لجهاز PlayStation 6، خاصة في ظل الشائعات المتداولة مؤخرًا حول الجيل القادم من أجهزة سوني. وحتى ذلك الحين، لا تزال هناك الكثير من التفاصيل التي لم تُكشف بعد، مثل الاسم النهائي للعبة، قصتها، وآليات اللعب التي ستقدمها.

الإمارات اليوم

منذ 5 أيام

• الإمارات اليوم

حور القاسمي تحاور 5 قيّمات في «دردشة»

أطلقت مؤسسة الشارقة للفنون، بالتزامن مع الدورة الـ16 من بينالي الشارقة، الموسم الثاني من بودكاست «دردشة»، الذي يقدم نظرة معمقة في كواليس العمل على البينالي عبر مجموعة من الحوارات مع الفنانين المشاركين فيه، إذ تبث حلقات البودكاست في يوم الإثنين من كل أسبوع، عبر منصات «أبل» و«سبوتيفاي» و«غوغل». يفتتح الموسم الثاني بحوار يجمع قيّمات البينالي الخمس: علياء سواستيكا، وأمل خلف، وميغان تاماتي - كوينيل، وناتاشا جينوالا، وزينب أوز، وتحاورهم الشيخة حور القاسمي، رئيسة مؤسسة الشارقة للفنون، حول مشاريعهن وأطرهن التقييمية التي تبني في ما بينها حواراً بصرياً خلّاقاً وملهماً، من خلال الاستجابة لمصادر متنوعة من المعرفة التجريبية، والتي تشمل الروابط الثقافية بين الأجيال، مثل الأغاني والرثاء والطقوس، ومفاهيم التضامن والتناغم بين الثقافات. أما الحلقات التالية، فتُسلّط الضوء على أعمال ومشاريع محددة عُرضت في البينالي، من خلال حوارات بين القيّمات والفنانين المشاركين، منهم: بنت مبارح، وهي فنانة وباحثة في مجال الصوت، تستقصي أغاني المقاومة المرتبطة بالسيادة على الأرض والمياه في فلسطين، وجو نعمة، الذي يفتح نافذة على مقاربته التعاونية في ابتكار الأعمال التركيبية الأدائية والصوتية، ويونني سكارسي التي تتناول ضمن سياق تاريخي الآثار المدمرة للتجارب النووية التي أُقيمت على أراضي السكان الأصليين في أستراليا، وتابو أوسوسا مؤسس مشروع «سينغينغ ويلز» لتسجيل الموسيقى الأصلية لشرق إفريقيا وأرشفتها ونشرها، واستكشاف سلالة الآلات الموسيقية القديمة، كآلة نياتيتي ذات الأوتار الثمانية، وانتشار موسيقى الطرب في الأقاليم السواحلية، بما في ذلك روابطها مع الخليج العربي عبر زنجبار. كما يتناول مجموعة من الفنانين قصصهم الشخصية الكامنة وراء إنتاج أعمالهم، والوسائط والمنهجيات التي اتبعوها، حيث يتيح البودكاست للجمهور وجميع المهتمين بالفنون التعرف إلى طبيعة الممارسات الفنية المتنوعة التي يحتضنها البينالي، والرؤى الفكرية والجمالية الكامنة وراءها.

صحيفة الخليج

منذ 6 أيام

• صحيفة الخليج

«الشارقة للفنون» تطلق الموسم الثاني من «دردشة»

أطلقت مؤسسة الشارقة للفنون بالتزامن مع الدورة السادسة عشرة من بينالي الشارقة ، الموسم الثاني من بودكاست «دردشة»، الذي يقدم نظرة معمقة في كواليس عمل البينالي عبر مجموعة من الحوارات مع الفنانين المشاركين فيه، حيث تبثُ حلقات البودكاست يوم الاثنين من كل أسبوع، عبر منصات «أبل» و«سبوتيفاي» و«غوغل». يفتتح الموسم الثاني بحوار يجمع قيّمات البينالي الخمس: علياء سواستيكا، أمل خلف، ميغان تاماتي-كوينيل، ناتاشا جينوالا وزينب أوز، تحاورهم الشيخة حور بنت سلطان القاسمي رئيسة المؤسسة حول مشاريعهن وأطرهن التقييمية التي تبني في ما بينها حواراً بصرياً خلّاقاً وملهماً، من خلال الاستجابة لمصادر متنوعة من المعرفة التجريبية، والتي تشمل الروابط الثقافية بين الأجيال مثل الأغاني والرثاء والطقوس، ومفاهيم التضامن والتناغم بين الثقافات، إضافة إلى تركيز بعض المشاريع على التعليم المجتمعي الذي يظهر من خلال أنشطة مثل النسيج والترجمة والأداء، بغية إثراء الفهم والتفاعل مع جوهر وإيقاع المكونات المختلفة لإمارة الشارقة، وإقامة مساحات للتفاعلات الهادفة، وتنوّع الأشكال التي يمكن للجمهور أن يخوض عبرها تجربة الفن في بينالي الشارقة. أما الحلقات التالية، فتُسلّط الضوء على أعمال ومشاريع محددة عُرضت في البينالي، من خلال حوارات بين القيّمات والفنانين المشاركين، منهم: بنت مبارح، وهي فنانة وباحثة في مجال الصوت، تستقصي أغاني المقاومة المرتبطة بالسيادة على الأرض والمياه في فلسطين. وجو نعمة، الذي يفتح نافذة على مقاربته التعاونية في ابتكار الأعمال التركيبية الأدائية والصوتية. ويونني سكارسي التي تتناول ضمن سياق تاريخي الأثار المدمرة للتجارب النووية التي أقيمت على أراضي السكان الأصليين في أستراليا. وتابو أوسوسا مؤسس مشروع «سينغينغ ويلز» لتسجيل الموسيقى الأصلية لشرق إفريقيا وأرشفتها ونشرها، واستكشاف سلالة الآلات الموسيقية القديمة، كآلة «نياتيتي» ذات الأوتار الثمانية، وانتشار موسيقى الطرب في الأقاليم السواحلية، بما في ذلك روابطها مع الخليج العربي عبر زنجبار. كما يتناول مجموعة من الفنانين حكاياتهم وقصصهم الشخصية الكامنة وراء إنتاج أعمالهم، والوسائط والمنهجيات التي اتبعوها، حيث يتيح البودكاست للجمهور وجميع المهتمين بالفنون التعرف إلى طبيعة الممارسات الفنية المتنوعة التي يحتضنها البينالي، والرؤى الفكرية والجمالية الكامنة وراءها.