logo
ماذا قال ترامب لبوتين على السجادة الحمراء؟

ماذا قال ترامب لبوتين على السجادة الحمراء؟

الديارمنذ يوم واحد
اشترك مجانا بقناة الديار على يوتيوب
أفادت صحيفة "ديلي ميل" البريطانية بأن خبير قراءة الشفاه كشف عما قاله الرئيس الأميركي دونالد ترامب للزعيم الروسي فلاديمير بوتين أثناء لقائهما في مطار أنكوريدج في ألاسكا.
ونقلت الصحيفة: "وفق ما ذكر خبير قراءة الشفاه لصحيفة ديلي ميل البريطانية، كانت الكلمات الأولى التي تبادلاها خلال اللقاء هي قول ترامب: 'أخيرا'. وعند مصافحته قال ترامب: 'لقد فعلتها، سررت برؤيتك، أنا ممتن جدا'".
وأضاف الخبير للصحيفة أنه خلال التحية الحارة، وعد الرئيسان بعضهما البعض بـ"المساعدة". وفي وقت لاحق، وعند الصعود إلى المنصة، أشار ترامب إلى أهمية المصافحة لأنها "تترك انطباعا جيدا"، فما كان من الرئيس الروسي إلا أن أومأ برأسه مدا يده لزميله الأميركي.
Orange background

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا

اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:

التعليقات

لا يوجد تعليقات بعد...

أخبار ذات صلة

فريدريش ميرتس ينتقد إدارة ترامب لقمة ألاسكا ويحذر من رفع مكانة بوتين
فريدريش ميرتس ينتقد إدارة ترامب لقمة ألاسكا ويحذر من رفع مكانة بوتين

الديار

timeمنذ 29 دقائق

  • الديار

فريدريش ميرتس ينتقد إدارة ترامب لقمة ألاسكا ويحذر من رفع مكانة بوتين

اشترك مجانا بقناة الديار على يوتيوب إنتقد المستشار الألماني فريدريش ميرتس، طريقة إخراج قمة ألاسكا من قبل الرئيس الأميركي دونالد ترامب، مشيرا إلى أنها رفعت من شأن الرئيس الروسي فلاديمير بوتين. وقال ميرتس في مقابلة مع هيئة الإذاعة العامة الألمانية 'إيه. ر.دي': 'الصحافة في روسيا مبتهجة. أقل قليلا من ذلك كان كافيا'. وأكد أن 'تصرفات ترامب جاءت ضمن الحدود التي ناقشناها معا. ورغم الصورة أو الصورتين المزعجتين اللتين ربما شاهدناهما الليلة الماضية، أعتقد أن هذا يعد تقدما جيدا'. ولا يستبعد ميرتس التنازلات الإقليمية الأوكرانية من حيث المبدأ، لكنه قال: 'لا تنازلات إقليمية قبل وجود معاهدة سلام'، لافتا إلى أن 'هذه المعاهدة يجب أن تحدد أيضا النقطة التي تدخل فيها الضمانات الأمنية لأوكرانيا حيز التنفيذ'.

إدارة ترامب تشدد معايير التجنيس: "السمعة الأخلاقية" شرط أساسي
إدارة ترامب تشدد معايير التجنيس: "السمعة الأخلاقية" شرط أساسي

ليبانون ديبايت

timeمنذ ساعة واحدة

  • ليبانون ديبايت

إدارة ترامب تشدد معايير التجنيس: "السمعة الأخلاقية" شرط أساسي

تعتزم إدارة الرئيس الأميركي دونالد ترامب تشديد الرقابة على طلبات الحصول على الجنسية، بعدما أوعزت وكالة خدمات الهجرة والجنسية الأميركية (USCIS)، وهي الجهة الفيدرالية المسؤولة عن نظام الهجرة القانوني، لموظفيها بضرورة مراجعة عوامل إضافية عند تقييم الطلبات، من بينها امتلاك المتقدمين لـ"سمعة طيبة". وبحسب القوانين الحالية، يحق للمهاجر الشرعي الحاصل على البطاقة الخضراء (الإقامة الدائمة) التقدم للحصول على الجنسية بعد 3 أو 5 سنوات تبعًا لوضعه، شرط إثبات إجادته اللغة الإنجليزية ومعرفته أصول التربية المدنية، إضافة إلى تمتعه بسمعة حسنة. في السابق، كان معيار "السمعة الطيبة" يقتصر على التحقق من خلو السجل الجنائي للمهاجر من الجرائم الكبرى مثل القتل، جرائم المخدرات أو الإدمان على الكحول. غير أن الإدارة الجمهورية وسّعت هذا المعيار ليشمل، وفقًا لتعبيرها، "أكثر من مجرد مراجعة سطحية تركز على غياب المخالفات". وبموجب التوجيه الجديد، ستعتمد الوكالة على "تحليل شامل لسلوك المتقدم، التزامه بالمعايير المجتمعية، ومساهماته الإيجابية التي تعكس بوضوح السمعة الأخلاقية الطيبة". وطلبت الوكالة من موظفيها إعطاء "أولوية أكبر" للسمات الإيجابية والمساهمات الفردية، مثل المشاركة المجتمعية، رعاية الأسرة وروابطها، التحصيل العلمي، العمل "المستقر والقانوني"، مدة الإقامة في الولايات المتحدة، والالتزام بدفع الضرائب. كما شددت على مراقبة المؤشرات التي تدل على غياب "السمعة الأخلاقية الطيبة"، ومنها السلوكيات المانعة المحددة في قانون الهجرة الأميركي، مثل المخالفات المرورية المتهورة، التحرش، أو الطلب العدواني. ونقلت شبكة "CBS" عن المتحدث باسم USCIS، ماثيو تراجيسر، قوله إن هذا التوجيه يمثل خطوة إضافية من إدارة ترامب لـ"استعادة النزاهة" في نظام الهجرة الأميركي. وأضاف: "الجنسية الأميركية هي المعيار الذهبي للمواطنة، ويجب أن تُمنح فقط لأفضل الأشخاص في العالم"، مشددًا على أن التعديلات الأخيرة "تضمن أن المواطنين الجدد في الولايات المتحدة لا يكتفون باعتناق ثقافتها وتاريخها ولغتها، بل يظهرون أيضًا السمعة الأخلاقية الطيبة". منذ وصوله إلى البيت الأبيض، قاد ترامب حملة واسعة للحد من أعداد المهاجرين ومكافحة الهجرة غير الشرعية. فقد أوقفت إدارته عمليًا قبول اللاجئين، وألغت برامج أُقرت في عهد جو بايدن سمحت بدخول المهاجرين بطرق قانونية، وفرضت قيودًا على منح التأشيرات لبعض الدول، كما شددت إجراءات التدقيق للحصول على مزايا الهجرة.

شخصية مقربة من ترامب سترافق زيلينسكي للقاء الرئيس الأمريكي
شخصية مقربة من ترامب سترافق زيلينسكي للقاء الرئيس الأمريكي

صوت بيروت

timeمنذ ساعة واحدة

  • صوت بيروت

شخصية مقربة من ترامب سترافق زيلينسكي للقاء الرئيس الأمريكي

أثار لقاء الرئيس الأميركي دونالد ترامب بنظيره الروسي فلاديمير بوتين، يوم الجمعة الماضي، قلقًا واسعًا في الأوساط الأوروبية، وسط مخاوف من ألا يحظى الرئيس الأوكراني فولوديمير زيلينسكي بمعاملة مماثلة عند لقائه بترامب في واشنطن يوم الاثنين. ووفقا لدبلوماسيين أوروبيين، بحسب موقع 'بوليتيكو'، يعمل الأوروبيون على إرسال شخصية مقربة من ترامب، هي الرئيس الفنلندي ألكسندر ستاب، لمرافقة زيلينسكي في زيارته. يهدف ذلك إلى المساعدة في تهدئة الأجواء وتجنب أي خلافات حادة، وإقناع ترامب بإشراك أوروبا في أي محادثات مستقبلية، حسب الموقع. كما أشارت بعض المصادر أنه من الممكن أن المستشار الألماني فريدريش ميرتس سينضم لزيلنسكي في رحلته إلى واشنطن للقاء ترامب غدا. ووفقا للتقرير، فشل اجتماع ترامب مع بوتين في ألاسكا في تحقيق أي تقدم ملموس، مما ترك الطريق غامضًا أمام أي تسوية. وأعلن ترامب أنه سيجتمع مع زيلينسكي في واشنطن، قبل أن يسعى إلى عقد لقاء ثلاثي يجمع الرئيسين الروسي والأوكراني، لكن بوتين رفض حتى الآن فكرة الجلوس مع زيلينسكي ولم يبدِ أي مؤشر على تغيّر موقفه. ويعتبر الأوروبيون قمة يوم الاثنين اختبارًا محوريًا، إذ يخشون أن يستجيب ترامب لمطالب بوتين، وعلى رأسها التنازل عن أراضٍ أوكرانية ما زالت موسكو تسيطر عليها جزئيًا. كما يخشى حلفاء كييف من تكرار سيناريو الاجتماع الكارثي بين ترامب وزيلينسكي في البيت الأبيض خلال فبراير الماضي، الذي أدى إلى توتر العلاقات لأشهر. وتشير مصادر مطلعة إلى احتمال حضور الأمين العام لحلف شمال الأطلسي مارك روته إلى واشنطن، نظرًا لعلاقته الوثيقة بترامب، حسب التقرير. صرحت كاميل غراند، المسؤولة السابقة في الناتو، بأن الأوروبيين شعروا بالقلق بعد قمة ألاسكا، معتبرة أن ترامب بدا مقتنعًا بالكثير من أطروحات بوتين. وأضافت أن الاجتماع لم يكن 'كارثة كاملة'، لكنه ترك الأوروبيين في حالة ترقب حذر. بدا ترامب متذبذبًا في مواقفه مؤخرًا، فبينما حمّل أوكرانيا مسؤولية استمرار الحرب في مراحل سابقة، عاد ليصعّد انتقاده لبوتين قبل القمة، وهدد بفرض 'عواقب وخيمة' إذا لم يقبل الرئيس الروسي بوقف الحرب. لكن بعد محادثاته مع بوتين، خفّف من لهجته وتراجع عن مطلبه بوقف فوري لإطلاق النار، ملوّحًا بأن الأمر يعود لكييف لقبول 'اتفاق' لم يكشف تفاصيله. في غضون ذلك، يستعد الرئيس الفرنسي إيمانويل ماكرون، ورئيس الوزراء البريطاني كير ستارمر لقيادة مؤتمر عبر الهاتف يوم الأحد مع ما يُعرف بـ'تحالف الراغبين'، وهي مجموعة دول أبدت استعدادها لتقديم قوات ودعم إضافي لأوكرانيا عند انتهاء الحرب. على الرغم من تكثيف ترامب مشاوراته مع القادة الأوروبيين قبل وبعد لقائه ببوتين، لم تسفر هذه الاتصالات عن نتائج ملموسة. ويشعر الأوروبيون بالارتياح لأن ترامب لم يبرم اتفاقًا مع روسيا، لكنهم في المقابل متخوفون من تأجيله فرض رسوم جمركية ثانوية باهظة على الدول التي تواصل شراء النفط الروسي.

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

هل أنت مستعد للنغماس في عالم من الحتوى العالي حمل تطبيق دايلي8 اليوم من متجر ذو النكهة الحلية؟ ّ التطبيقات الفضل لديك وابدأ الستكشاف.
app-storeplay-store