logo
حقن التخسيس تقدم فائدة غير متوقعة في تحسين أعراض الربو

حقن التخسيس تقدم فائدة غير متوقعة في تحسين أعراض الربو

الدستور٢٧-٠٧-٢٠٢٥
وأظهرت الدراسة، التي أجرتها جامعة Aberdeen ومعهد البحوث الرصدية والبراغماتية (OPRI) في سنغافورة، أن أدوية GLP1 لم تساهم فقط في فقدان الوزن، بل قللت أيضا من حدة أعراض الربو، مثل الحاجة لوصفات "ستيرويد" والأدوية الأخرى.
وتحاكي أدوية GLP1 هرمونا طبيعيا في الجسم يساعد على تنظيم سكر الدم والأنسولين والتحكم في الشهية. وبالإضافة إلى ذلك، تمتلك هذه الأدوية القدرة على تقليل الالتهابات في مجرى الهواء عبر آليات متعددة، ما قد يفسر تحسن أعراض الربو.
وأوضح برايس أن مرضى الربو المصابين بالسمنة غالبا ما يظهرون مقاومة للعلاجات الستيرويدية التقليدية، موضحا أن أدوية GLP1 تعمل بطرق مختلفة لتحسين الاستجابات الالتهابية. وأكد أن التحسن في أعراض الربو كان واضحا حتى مع فقدان وزن بسيط نسبيا خلال فترة الدراسة.
ومن جانبه، أشار البروفيسور آلان كابلان، رئيس مجموعة أطباء الأسرة في كندا، إلى أن هذه النتائج تدعم استخدام أدوية GLP1-RA كخيار محتمل لتحسين السيطرة على الربو لدى مرضى السمنة، مع ضرورة إجراء المزيد من الدراسات لتأكيد هذه الفوائد.
Orange background

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا

اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:

التعليقات

لا يوجد تعليقات بعد...

أخبار ذات صلة

نافذة - لصحة دماغك.. لا تكثر من تناول هذه الأطعمة
نافذة - لصحة دماغك.. لا تكثر من تناول هذه الأطعمة

نافذة على العالم

timeمنذ 3 ساعات

  • نافذة على العالم

نافذة - لصحة دماغك.. لا تكثر من تناول هذه الأطعمة

الاثنين 4 أغسطس 2025 08:50 صباحاً نافذة على العالم - تم النشر في: يلعب الدماغ دورا أساسيا في معظم الوظائف الجسدية والنفسية والعاطفية، إلا أن بعض الأغذية والمشروبات تؤثر سلبا على صحته. ونشر موقع "هليث لاين" الطبي قائمة بأغذية ومشروبات ينصح بالحد من تناولها لحماية الدماغ من التدهور والأضرار المتنوعة: المشروبات السكرية وتشمل المشروبات الغازية، ومشروبات الطاقة، والمشروبات الرياضية، وعصائر الفواكه. ويزيد الاستهلاك المرتفع من هذه المشروبات من خطر الإصابة بالسكري وأمراض القلب وتسوس الأسنان، بالإضافة إلى تأثيرها السلبي على الدماغ. ووجدت دراسة أجريت في عام 2023، أن المشاركين في التجربة الذين تناولوا كمية كبيرة من السكر كانوا أكثر عرضة للإصابة بالخرف بمقدار الضعف مقارنة بمن استهلكوا كمية أقل. وأظهرت دراسات على الحيوانات والبشر أن الاستهلاك العالي لشراب الذرة عالي الفركتوز، قد يؤثر سلبا على منطقة "الحُصين" في الدماغ، وهي المسؤولة عن التعلّم والذاكرة. ومع الوقت، قد يزيد هذا من خطر الإصابة بأمراض معرفية مثل الخرف. الكربوهيدرات المكررة وتتضمن الحبوب المعالجة بدرجة عالية، مثل الدقيق الأبيض، وتتميز هذه الكربوهيدرات بأن الجسم يهضمها بسرعة، مما يؤدي إلى ارتفاع مفاجئ في مستويات السكر والأنسولين في الدم. وعند تناولها بكميات كبيرة، فإنها تُسبب ما يُعرف بـ"الحمولة الغلايسيمية العالية"، أي التأثير الكلي للغذاء على مستويات السكر في الدم حسب حجم الحصة. وقد وُجد أن الأطعمة ذات المؤشر و"الحمولة الغلايسيمية العالية" تؤثر على وظائف الدماغ. وأشارت بعض الدراسات إلى أن الاستهلاك طويل الأمد للكربوهيدرات المكررة قد يؤثر على مناطق مثل "الحُصين" والفص الجبهي، وهي مناطق ترتبط بالذاكرة، والتعلّم، واتخاذ القرار، والسلوك الاجتماعي. الأطعمة الغنية بالدهون المتحوّلة الدهون المتحوّلة هي نوع من الدهون غير المشبعة قد تؤثر سلبا على صحة الدماغ. ورغم وجود هذه الدهون بشكل طبيعي في اللحوم ومنتجات الألبان، إلا أن مصدر القلق هو الدهون المتحوّلة المصنعة (الزيوت المهدرجة). وبحسب دراسات فإن تناول كميات كبيرة من الدهون المتحوّلة قد يضعف الذاكرة لدى من هم دون سن الـ45. كما أن الدهون المتحوّلة قد تزيد من الالتهابات ومستويات الإنسولين والكوليسترول، مما يؤثر بدوره على الدماغ. وفي المقابل، فإن الدهون الغنية بالأوميغا-3 تُعد مفيدة وقد تحمي من التدهور المعرفي ومرض الزهايمر، حيث تعمل كمضادات للالتهاب وتحمي الخلايا العصبية. الأطعمة فائقة المعالجة تحتوي الأطعمة فائقة المعالجة على كميات كبيرة من السكريات والدهون والصوديوم والمواد الحافظة مثل رقائق البطاطس والحلويات والنودلز والفوشار المعدّ بالمايكروويف والوجبات الجاهزة والبيتزا المجمّدة. وحسبما ذكرت دراسة، فإن استهلاك أكثر من 19.9 في المئة من السعرات اليومية من هذه الأطعمة، على مدار 8 سنوات، يزيد من خطر تراجع الأداء الذهني. ويكمن خطر هذه الأطعمة في أنها تزيد من الالتهابات في الجسم، وتقلّص من حجم منطقة "الحُصين"، وحجم المادة الرمادية في الدماغ، المرتبطة بالتفكير والذاكرة والعاطفة. الأسبارتام "الأسبارتام" هو مُحلٍ صناعي مصنوع من الفينيل ألانين، والميثانول، وحمض الأسبارتيك، وتمت الموافقة عليه من قبل إدارة الغذاء والدواء الأميركية لاستخدامه في المنتجات الخالية من السكر، وغالبا ما يستخدم للسيطرة على الوزن أو سكر الدم. ويعد استهلاك "الأسبارتام" آمنا عند تناوله بحدود 40 إلى 50 ميليغرام لكل كيلوغرام من الوزن. ومن المخاطر المحتملة عند الإفراط في استهلاك "الأسبارتام" بحسب دراسات، صعوبات في التعلم والقلق والتوتر والاكتئاب.

الصحة تنفي زيادة نسبة مساهمة مرضى التأمين الصحي في تكلفة الأدوية لـ 70%.. ومصدر: تم التراجع عنها
الصحة تنفي زيادة نسبة مساهمة مرضى التأمين الصحي في تكلفة الأدوية لـ 70%.. ومصدر: تم التراجع عنها

24 القاهرة

timeمنذ 5 أيام

  • 24 القاهرة

الصحة تنفي زيادة نسبة مساهمة مرضى التأمين الصحي في تكلفة الأدوية لـ 70%.. ومصدر: تم التراجع عنها

نفت وزارة الصحة والسكان ما تردد بشأن زيادة مساهمة مرضى التأمين الصحي في تكلفة الأدوية إلى 70% بدلًا من 35%، مؤكدة أن الأنباء المتداولة لا أساس لها من الصحة، ولم يطرأ أي تعديل على قواعد صرف الأدوية لمستفيدي التأمين الصحي، بما في ذلك الأدوية الحيوية مثل البلافكس لعلاج الجلطات، والإنترستو لعلاج أمراض القلب وضغط الدم، والأنسولين لمرضى السكري. الصحة تنفي زيادة نسبة مساهمة المريض في تكلفة الأدوية لـ 70% وأكدت الوزارة في بيان، أن أي وثائق أو صور منسوبة للإدارة المركزية للتموين الطبي والصيدليات بالهيئة العامة للتأمين الصحي، هي وثائق مزيفة ولا تعكس الحقيقة، مشددة على ضرورة تحري الدقة وعدم الانسياق وراء الشائعات. من جهتها، شددت الهيئة العامة للتأمين الصحي على التزامها الكامل بتقديم الخدمة الطبية لنحو 69 مليون مواطن من المنتفعين بخدمات التأمين الصحي، وفق السياسات القائمة، ودون أي تغيير. وزير الصحة: عبور 110 آلاف شخص من معبر رفح منذ بداية الحرب على قطاع غزة الصحة: افتتاح وتطوير عدد من أقسام العلاج الطبيعي خلال النصف الأول من 2025 لتعزيز الخدمات التأهيلية وفي سياق متصل، كشف مصدر مطلع بوزارة الصحة، لـ القاهرة 24، أن هيئة التأمين الصحي تراجعت عن قرار زيادة مساهمة المرضى في الأدوية، رغم استعداد المستشفيات وعيادات التأمين الصحي لتطبيقه أول أغسطس المقبل، وذلك بناءً على تعليمات من الوزارة. وأوضح المصدر، أن التراجع عن القرار جاء نتيجة عدم ملاءمة التوقيت الحالي لتطبيقه، مما أحدث حالة من الارتباك داخل منشآت التأمين الصحي التي كانت قد بدأت التجهيزات اللازمة لتفعيل القرار.

مصدر يكشف لمصراوي تفاصيل تعديل نظام مساهمة الأدوية التجارية بالتأمين الصحي
مصدر يكشف لمصراوي تفاصيل تعديل نظام مساهمة الأدوية التجارية بالتأمين الصحي

مصرس

timeمنذ 5 أيام

  • مصرس

مصدر يكشف لمصراوي تفاصيل تعديل نظام مساهمة الأدوية التجارية بالتأمين الصحي

كشف مصدر مسؤول بهيئة التأمين الصحي، تفاصيل قرار تعديل مساهمة المرضى لجميع الأصناف الدوائية التجارية، ليصبح ما يتحمله المريض هو 70% من سعر المستحضر على منظومة الشراء الموحد، شاملًا الضريبة وأي مصاريف أخرى. وقال المصدر في تصريحات خاصة لمصراوي، إن الهيئة توفّر منذ أكثر من 20 عامًا نوعين من الصيدليات للمؤمّن عليهم: صيدليات مدعومة تُقدّم الأدوية مجانًا، وصيدليات تجارية تتيح الحصول على الأدوية بالأسماء التجارية، مقابل مساهمة مالية يتحمّلها المريض.وأوضح المصدر أن "الصيدليات التجارية أُنشئت استجابة لرغبات بعض المرضى الذين كانوا يفضّلون صرف أدويتهم بالأسماء التجارية، رغم توفّر البدائل المجانية، لذلك أُتيح لهم الحصول على هذه الأدوية مع سداد فارق السعر بين ما توفره الهيئة من خلال المناقصات، وسعر السوق التجاري.وأضاف: "نظام الصيدليات التجارية معمول به منذ عقدين من الزمن، وخلال الفترة الأخيرة، وبسبب الزيادات المتتالية في أسعار الأدوية، قامت الهيئة بمراجعة نظام التسعير لضمان العدالة بين المنتفعين، فالمريض الذي يحصل على دوائه مجانًا لن يتحمّل أي أعباء إضافية، أما المريض الذي يختار الدواء التجاري، فلا يزال يتحمل نسبة من السعر، لكن السعر نفسه ارتفع بسبب تغير تكلفة الدواء بالسوق".وأكد أن "ما جرى هو فقط تعديل في آلية التسعير: من قيمة مالية ثابتة إلى نسبة مئوية من سعر الدواء، حتى تتمكن الهيئة من مواكبة تغيّرات السوق دون الحاجة لإصدار قرارات جديدة عند كل تحرك في الأسعار".وشدد المصدر المسؤول على أن "الدواء المجاني لم يتأثر إطلاقًا، وما زال يُصرف للمؤمّن عليهم دون مقابل كما هو متبع، أما من يختار صرف أدوية تجارية إضافية، فهي متوفرة بالصيدليات التجارية وفق النسبة المحددة".وأشار المصدر إلى أن "الهيئة استثنت 3 أصناف دوائية أساسية من هذا النظام الجديد، وهي: بلافيكس، إنتريستو، والأنسولين، حيث قررت الإبقاء على مساهمة رمزية ثابتة في أسعارها، دون تحريك، نظ[email protected]راً لحساسيتها وعدم وجود بدائل فعالة لها، وذلك تخفيفًا عن كاهل المرضى الذين يعتمدون عليها بشكل أساسي.ومضى المصدر قائلًا: ""إذا أصر المريض على صرف الدواء بالاسم التجاري، يُحاسب فقط على الفارق بين سعر الدواء التجاري وسعر المناقصة، وفي الأساس فالمريض له كامل الحق في صرف علاجه بنسبة 100% مجانًا من الأدوية المتاحة في الصيدليات المدعومة، وهي الأدوية التي تغطي غالبية الاحتياجات العلاجية".اقرأ أيضًا:المريض يتحمل 70%.. التأمين الصحي يقرر تعديل مساهمة الأدوية

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

هل أنت مستعد للنغماس في عالم من الحتوى العالي حمل تطبيق دايلي8 اليوم من متجر ذو النكهة الحلية؟ ّ التطبيقات الفضل لديك وابدأ الستكشاف.
app-storeplay-store