logo
مدينة المهن والكفاءات بتامنصورت تفتح أبوابها أمام شباب مراكش-آسفي ببرامج تكوينية متنوعة

مدينة المهن والكفاءات بتامنصورت تفتح أبوابها أمام شباب مراكش-آسفي ببرامج تكوينية متنوعة

مراكش الآنمنذ 2 أيام
في خطوة لتعزيز التكوين المهني وتلبية متطلبات سوق الشغل، افتتح باب التسجيل في مدينة المهن والكفاءات لجهة مراكش آسفي (CMC) بتامنصورت.
تُعد هذه المدينة نموذجاً حديثاً ومتكاملاً للتكوين المهني بالمغرب، وتستهدف الشباب الذين تتراوح أعمارهم بين 15 و30 سنة، مقدمةً لهم برامج تكوينية مصممة لتأهيلهم لسوق العمل.
تقدم المدينة برامج تكوين تمتد من عامين إلى سنتين ونصف، وتغطي ثلاثة مستويات دراسية: التقني المتخصص، التقني، والتأهيل.
يتم تحديد مستوى التكوين بناءً على الشهادات المحصل عليها، سواء كانت شهادة البكالوريا، أو مستوى البكالوريا، أو الثالثة إعدادي.
وتتنوع التخصصات المتاحة لتشمل مجالات واعدة وحيوية، مثل: التحاليل الطبية، تطوير البرمجيات، الهندسة الصناعية والطاقية، الفندقة، التصميم، الطباعة، الخياطة، صيانة المعدات الطبية، بالإضافة إلى تخصصات في التربية، الميكانيك، الكهرباء، والإسعاف.
هذه التخصصات تم اختيارها بعناية لضمان تلبية احتياجات القطاعات الاقتصادية المتنامية.
يتم التسجيل في مدينة المهن والكفاءات بتامنصورت عبر البوابة الإلكترونية myway.ac.ma.
تتضمن عملية التسجيل إنشاء حساب، اجتياز اختبار التوجيه، واختيار المعهد والتخصص المناسب.
تبلغ الرسوم السنوية الرمزية للتكوين ما بين 550 و950 درهماً سنوياً حسب مستوى التكوين، مع ميزة استفادة حاملي شهادة البكالوريا من منحة دراسية لتخفيف الأعباء المالية عنهم.
يُذكر أن آخر أجل للتسجيل هو منتصف شتنبر المقبل، ويُمكن لحاملي دبلوم CMC بعد التخرج ولوج سوق الشغل مباشرة أو متابعة دراستهم في سلك الإجازة المهنية، مما يفتح آفاقاً واسعة أمام الشباب لبناء مستقبلهم المهني بنجاح.
Orange background

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا

اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:

التعليقات

لا يوجد تعليقات بعد...

أخبار ذات صلة

كاس دلقهوة بـ 90 درهم.. أسعار طنجة الخيالية تحاصر وزيرة السياحة
كاس دلقهوة بـ 90 درهم.. أسعار طنجة الخيالية تحاصر وزيرة السياحة

طنجة 7

timeمنذ 2 أيام

  • طنجة 7

كاس دلقهوة بـ 90 درهم.. أسعار طنجة الخيالية تحاصر وزيرة السياحة

تُعد طنجة رابعة وجهة سياحية في المغرب، ومن أبرز وجهات المغاربة خلال فصل الصيف. لكن الموسم يعاني من ارتفاع ملحوظ في أسعار الخدمات السياحية، بما في ذلك الإيواء والمطاعم والمقاهي. وفي الوقت نفسه، هذا الارتفاع لا يترافق مع تحسين متناسب في جودة الخدمات المقدمة. هذه الظاهرة أثارت استياء العديد من المواطنين والزوار، خصوصاً أن الأسعار لا تتناسب مع دخل شرائح واسعة من المجتمع. البرلمانية قلوب فيطح سلطت الضوء على هذه المشكلة في سؤال وجهته لوزيرة السياحة، فاطمة الزهراء عمور. وقد طالبت من خلاله بالكشف عن الإجراءات المتخذة لمعالجة ارتفاع أسعار الخدمات خلال الموسم السياحي بطنجة. أسباب ارتفاع الأسعار في طنجة يعود ارتفاع أسعار الخدمات في طنجة خلال الموسم السياحي إلى ديناميكيات السوق المبنية على العرض والطلب. وفقاً لتصريحات وزيرة السياحة، فاطمة الزهراء عمور، فإن أسعار الخدمات السياحية تخضع لمبدأ المنافسة الحرة، بموجب القانون المنظم لحرية الأسعار والمنافسة. خلال فصل الصيف، تشهد المدينة تدفقاً كبيراً للسياح المحليين والدوليين. وبذلك، بما في ذلك أفراد الجالية المغربية المقيمة بالخارج، مما يزيد الضغط على الخدمات السياحية. هذا التدفق يدفع أصحاب الأعمال إلى رفع الأسعار لتعظيم أرباحهم. على سبيل المثال، أسعار الإيواء، مثل تأجير الشقق السياحية، وصلت إلى مستويات تضاهي وجهات أوروبية. وقد دفع ذلك العديد من المغاربة إلى اختيار وجهات بديلة مثل إسبانيا. كما شهدت خدمات النقل، مثل سيارات الأجرة التي تربط طنجة بتطوان، ارتفاعاً كبيراً في الأسعار. حيث قفزت التعرفة من 35 إلى 50 درهماً، بنسبة زيادة تصل إلى 43%. هذه الزيادة، التي لا تبررها دائماً زيادة في تكاليف التشغيل، أثارت انتقادات بسبب غياب الشفافية والرقابة. وبالمثل، شهدت المطاعم والمقاهي والفنادق ارتفاعاً في أسعار الأطعمة والمشروبات، حيث وصل سعر فنجان قهوة في بعض الحالات إلى ما بين 25 و30 درهماً وحتى 90 درهماً. هذا الأمر يشكل عبئاً مالياً على المواطنين ذوي الدخل المتوسط والمنخفض. المواطنون وفي غياب جهة واضحة لتقديم شكايات أو الاعتراض، لجأوا إلى منصات التواصل، حيث ينشرون ما فرض عليهم أداءه، معبرين عن صدمتهم من المبالغة في الأسعار، التي تفوق حتى الموجود في أماكن أفضل. تأثير ارتفاع الأسعار على صورة طنجة السياحية يؤثر ارتفاع الأسعار غير المتناسب مع جودة الخدمات على سمعة طنجة كوجهة سياحية. يعبر الزوار، سواء المحليون أو الأجانب، عن إحباطهم من شعورهم بالاستغلال. وبالتالي، قد يثني ذلك عن السياحة الداخلية ويدفع السياح المغاربة نحو وجهات أكثر جاذبية وأقل تكلفة، مثل تركيا أو جنوب إسبانيا. وهو ما بدأ يحدث فعليا خلال الموسم الحالي، حيث يفضل أفراد من الجالية البقاء في دول الإقامة أو التوجه لدول لا تستغلهم. تابعوا طنجة7 على صفحتنا بموقع فيسبوك. وعلى منصة إنستغرام. إضافة لمنصة X وتطبيق نبض

مدينة المهن والكفاءات بتامنصورت تفتح أبوابها أمام شباب مراكش-آسفي ببرامج تكوينية متنوعة
مدينة المهن والكفاءات بتامنصورت تفتح أبوابها أمام شباب مراكش-آسفي ببرامج تكوينية متنوعة

مراكش الآن

timeمنذ 2 أيام

  • مراكش الآن

مدينة المهن والكفاءات بتامنصورت تفتح أبوابها أمام شباب مراكش-آسفي ببرامج تكوينية متنوعة

في خطوة لتعزيز التكوين المهني وتلبية متطلبات سوق الشغل، افتتح باب التسجيل في مدينة المهن والكفاءات لجهة مراكش آسفي (CMC) بتامنصورت. تُعد هذه المدينة نموذجاً حديثاً ومتكاملاً للتكوين المهني بالمغرب، وتستهدف الشباب الذين تتراوح أعمارهم بين 15 و30 سنة، مقدمةً لهم برامج تكوينية مصممة لتأهيلهم لسوق العمل. تقدم المدينة برامج تكوين تمتد من عامين إلى سنتين ونصف، وتغطي ثلاثة مستويات دراسية: التقني المتخصص، التقني، والتأهيل. يتم تحديد مستوى التكوين بناءً على الشهادات المحصل عليها، سواء كانت شهادة البكالوريا، أو مستوى البكالوريا، أو الثالثة إعدادي. وتتنوع التخصصات المتاحة لتشمل مجالات واعدة وحيوية، مثل: التحاليل الطبية، تطوير البرمجيات، الهندسة الصناعية والطاقية، الفندقة، التصميم، الطباعة، الخياطة، صيانة المعدات الطبية، بالإضافة إلى تخصصات في التربية، الميكانيك، الكهرباء، والإسعاف. هذه التخصصات تم اختيارها بعناية لضمان تلبية احتياجات القطاعات الاقتصادية المتنامية. يتم التسجيل في مدينة المهن والكفاءات بتامنصورت عبر البوابة الإلكترونية تتضمن عملية التسجيل إنشاء حساب، اجتياز اختبار التوجيه، واختيار المعهد والتخصص المناسب. تبلغ الرسوم السنوية الرمزية للتكوين ما بين 550 و950 درهماً سنوياً حسب مستوى التكوين، مع ميزة استفادة حاملي شهادة البكالوريا من منحة دراسية لتخفيف الأعباء المالية عنهم. يُذكر أن آخر أجل للتسجيل هو منتصف شتنبر المقبل، ويُمكن لحاملي دبلوم CMC بعد التخرج ولوج سوق الشغل مباشرة أو متابعة دراستهم في سلك الإجازة المهنية، مما يفتح آفاقاً واسعة أمام الشباب لبناء مستقبلهم المهني بنجاح.

ارتفاع أسعار 'الخيزو واللفت' يفاجئ المستهلكين ويثير تساؤلات
ارتفاع أسعار 'الخيزو واللفت' يفاجئ المستهلكين ويثير تساؤلات

هبة بريس

timeمنذ 4 أيام

  • هبة بريس

ارتفاع أسعار 'الخيزو واللفت' يفاجئ المستهلكين ويثير تساؤلات

هبة بريس – القسم الاقتصادي أثار الارتفاع المفاجئ في أسعار بعض الخضر الأساسية، وعلى رأسها الجزر (الخيزو) واللفت الأبيض، موجة من الاستغراب والقلق في صفوف المستهلكين بعد أن شهدت الأسواق المغربية خلال الأيام الأخيرة قفزة غير مسبوقة في أثمان هذه المنتجات، لتتجاوز قدرات المواطن الشرائية، في ظل غياب أي تدخل واضح من الجهات المختصة. وفي جولة ميدانية قامت بها 'هبة بريس' بعدد من أسواق الجملة والتقسيط، رصدت الجريدة ارتفاع سعر الجزر إلى 8 دراهم للكيلوغرام الذي استمر لعدة أشهر بتذبذب سعره في السوق ، في حين بلغ سعر اللفت الأبيض 12 درهماً للكيلوغرام بسوق الجملة، وهو ما اعتبره العديد من التجار والمستهلكين 'ارتفاعاً غير مبرر' و'سابقة في أسعار هذه المنتجات المعروفة بقيمتها الغذائية وتوفرها طيلة العام'. – رأي التجار: 'قلة المنتوج وتراجع النشاط بعد العيد' وفي تصريح خصّ به 'هبة بريس'، أوضح أحد تجار الخضر بسوق الجملة بإنزكان أن هذا الارتفاع يعود إلى تراجع العرض مقابل تزايد الطلب، مشيراً إلى أن كميات الجزر واللفت التي كانت تصل سابقاً من مناطق الإنتاج، خصوصاً من تزنيت و ميسور وبني ملال وبركان، عرفت تقلصاً حاداً بسبب الظروف المناخية وقلة التساقطات، فضلاً عن توقف عدد من الفلاحين عن الجني مؤقتاً بعد عيد الأضحى. من جانبه، أشار عبد الرحيم.ع، تاجر خضر بالتقسيط بأكادير، إلى أن 'عدد التجار تقلص بشكل لافت بعد العيد، كما أن بعض المحاصيل تأخرت في النضج، ما جعل الأسواق تعاني من نقص واضح'، مضيفاً أن 'الجزر، على سبيل المثال، يتم جلبه حالياً من مناطق بعيدة مما يزيد من تكلفة النقل والتخزين، وينعكس مباشرة على السعر النهائي للمستهلك'. – المستهلك في حيرة.. الأسعار لم تعد في المتناول وفي حديث مع 'هبة بريس'، أعرب عدد من المواطنين عن استيائهم من هذا الارتفاع، خاصة أن الجزر واللفت يدخلان في إعداد الوجبات اليومية، مؤكدين أن استمرار هذا الوضع سيجعل حتى الخضر البسيطة 'سلعاً للطبقة الميسورة فقط'. 'لم أكن أتخيل يوماً أن نشتري اللفت بـ12 درهماً! هذا أمر غير معقول'، تقول السيدة خديجة، ربة بيت تقطن بحي الوفاق، مضيفة أن 'الأسعار ترتفع بشكل غريب، ولا أحد يشرح لنا الأسباب، بينما دخل المواطن يبقى كما هو'. – غياب المراقبة وغياب دور مجلس المنافسة حماة المستهلك يرجعون هذه ' الفوضى ' بالأسواق الى غياب المراقبة الفعلية وتعدد الوسطاء والمضاربين يزيد من تفاقم الوضع، داعياً إلى تفعيل دور مجلس المنافسة الذي يخول له القانون التدخل في مثل هذه الحالات، خاصة إذا كانت استثنائية. وهناك من وصف مايحدث الى غياب هيكلة واضحة لأسواق الجملة مما يجعل الفارق كبير بين أسعار الضيعة وسعر السوق و يكشف عن شبكة من الوسطاء تتحكم في الأسعار دون رقيب ولا حسيب'.

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

هل أنت مستعد للنغماس في عالم من الحتوى العالي حمل تطبيق دايلي8 اليوم من متجر ذو النكهة الحلية؟ ّ التطبيقات الفضل لديك وابدأ الستكشاف.
app-storeplay-store