logo
الأرجنتين تعرب عن قلقها إثر قصف الاحتلال كنيسة دير اللاتين وتدعو لحماية الأماكن الدينية

الأرجنتين تعرب عن قلقها إثر قصف الاحتلال كنيسة دير اللاتين وتدعو لحماية الأماكن الدينية

شفا – أعربت جمهورية الأرجنتين، عن قلقها إزاء قصف جيش الاحتلال الإسرائيلي لكنيسة دير اللاتين في مدينة غزة، والتي أصيب خلالها الأب غابرييل رومانيللي، وهو مواطن أرجنتيني، وكاهن في رعية تلك المنطقة.
وأعربت الحكومة الأرجنتينية عن قلقها إزاء هذا الحدث، مجددة دعوتها 'لحماية أماكن العبادة والعاملين في المجال الديني واحترام حرية الدين، حيث تُشكل حماية المدنيين والمرافق الدينية والإنسانية مبدأ أساسيا من مبادئ القانون الإنساني الدولي، يجب الالتزام به التزاما كاملا'. شاهد أيضاً
شفا – حضرت بنغ لي يوان ، عقيلة رئيس الصين شي جين بينغ، فعالية ' …

هاشتاغز

Orange background

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا

اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:

التعليقات

لا يوجد تعليقات بعد...

أخبار ذات صلة

نقابة الصحفيين المصريين: ما يحدث في غزة إبادة جماعية بالتجويع وصمت العالم شراكة في الجريمة
نقابة الصحفيين المصريين: ما يحدث في غزة إبادة جماعية بالتجويع وصمت العالم شراكة في الجريمة

قدس نت

timeمنذ 15 دقائق

  • قدس نت

نقابة الصحفيين المصريين: ما يحدث في غزة إبادة جماعية بالتجويع وصمت العالم شراكة في الجريمة

أطلقت نقابة الصحفيين المصريين نداءً عاجلًا إلى الضمير العالمي، محذّرة من أن قطاع غزة يواجه إبادة جماعية بالتجويع، وسط صمت دولي وعربي مخزٍ، وتواطؤ مفضوح مع الاحتلال الإسرائيلي الذي يستخدم الجوع كسلاح لقتل الأطفال والنساء وكبار السن ببطء ووحشية. وقالت النقابة في بيان شديد اللهجة: "باسم الأطفال الذين يلفظون أنفاسهم الأخيرة تحت وطأة الجوع، وباسم الدماء التي تُزهق أمام شاحنات المساعدات، نُدين بأقصى العبارات جريمة التجويع الممنهج التي يرتكبها الاحتلال الإسرائيلي في قطاع غزة، والتي بلغت مرحلة الإبادة الجماعية المنظمة، بمشاركة أمريكية، وتخاذل دولي، وصمت عربي يُخجل التاريخ." أرقام صادمة: غزة تموت جوعًا أشار البيان إلى أن المجاعة التي تضرب قطاع غزة تسببت حتى الآن في استشهاد أكثر من 900 فلسطيني، بينهم 71 طفلًا، فيما سُجلت أكثر من 6000 إصابة نتيجة إطلاق النار المباشر على المدنيين المنتظرين عند نقاط توزيع المساعدات. وسُجلت 18 حالة وفاة يوميًا في يوليو فقط بسبب الجوع وسوء التغذية، في حين يواجه 650 ألف طفل خطر المجاعة، ويحتاج 112 طفلًا يوميًا إلى دخول المستشفيات لعلاج الهزال الحاد، وسط عجز شبه تام في القطاع الصحي. كما تواجه 60 ألف امرأة حامل خطر فقدان حياتهن أو حياة أجنّتهن نتيجة انعدام الغذاء والرعاية. سياسة ممنهجة لا أخطاء فردية أكدت النقابة أن هذه الجرائم لا تندرج ضمن "أخطاء عسكرية"، بل تعكس سياسة إسرائيلية ممنهجة للتطهير العرقي، عبر استخدام التجويع سلاحًا جماعيًا، وتحويل معابر المساعدات – خاصة معبر رفح – إلى مصائد موت، حيث استُشهد المئات أمام شاحنات الغذاء، أبرزهم ضحايا مجزرتي السودانية وزيكيم في يوليو. وقالت النقابة إن ما يجري يمثل "فصلًا جديدًا في الإجرام يفوق النازية"، حيث يُقتل الفلسطينيون أمام أنظار العالم، بينما تُمنع وكالات الإغاثة من إيصال المساعدات، وتُمنع الأمم المتحدة من إعلان المجاعة رسميًا رغم تحقق شروطها (20% من السكان في مجاعة حادة، و30% من الأطفال بهزال شديد). خمسة مطالب عاجلة من نقابة الصحفيين المصريين إلى محاكمة قادة الاحتلال الإسرائيلي والداعمين الأميركيين أمام المحكمة الجنائية الدولية بتهمة الإبادة الجماعية و"الإبادة بالجوع"، مع توثيق هذه الجرائم ضمن الجرائم ضد الإنسانية. وطالبت بضرورة فتح معبر رفح فورًا ودخول المساعدات دون شروط، باعتباره شريان الحياة الوحيد في غزة، وإنهاء استخدامه كسلاح ضد المدنيين، وقطع العلاقات العربية مع الكيان الصهيوني ووقف كافة أشكال التطبيع والتعاون، سياسيًا وتجاريًا، باعتبار استمرار العلاقات مشاركة في الجريمة، ومقاطعة المنتجات الإسرائيلية والأمريكية والدول الداعمة للاحتلال، كأداة ضغط شعبي حتى وقف المجزرة الجارية. دعت النقابة لى تحرّك إعلامي عربي ودولي واسع لتوثيق المجازر، وتعميم تقارير عن جرائم الاحتلال في الصحف العالمية والبرلمانات، والتصدي لآلة التزييف والتعتيم الإعلامي. دعوة مفتوحة للضمير العالمي واختتمت النقابة بيانها قائلة: "إن موت الطفل الفلسطيني جوعًا ليس رقمًا... إنه إعدام مباشر للضمير الإنساني. وما يحدث اليوم في غزة ليس مجرد عدوان عابر، بل جريمة إبادة شاملة تُمارس على مرأى ومسمع العالم. فإما أن تتحرّكوا اليوم، أو تسجلوا في صفحات التاريخ كأول حضارة سمحت بإبادة شعبٍ عبر التجويع." وأضاف البيان: "غزة لا تختبر فقط صمود أهلها... إنها تمتحن إنسانيتكم أنتم. فهل نختار جميعًا الخذلان، أم نقف أخيرًا أمام مرآة التاريخ؟" المصدر: وكالة قدس نت للأنباء - القاهرة

إسراء الأسطل: بين الركام وأحلام بلا شهادات
إسراء الأسطل: بين الركام وأحلام بلا شهادات

معا الاخبارية

timeمنذ ساعة واحدة

  • معا الاخبارية

إسراء الأسطل: بين الركام وأحلام بلا شهادات

بيت لحم- معا- في خيمة متواضعة نُصبت على أطراف مواصي خانيونس جنوب قطاع غزة، تجلس الشابة إسراء الأسطل (30 عامًا) تحمل في عينيها ما لا تسعه الكلمات من الحزن، وعلى دفتي كراسة قديمة رسمت وردةً ذابلة، ترمز لما تبقّى من أحلامها التي دفنها القصف. إسراء، المهجّرة من السطر الغربي في خان يونس، هي واحدة من آلاف الغزيّين الذين خسروا كل شيء في الحرب الدامية التي اندلعت في السابع من أكتوبر. لكنها تحمل قصة أكثر تعقيدًا من مجرد فقدان منزل أو أوراق رسمية، إنها قصة طموح وألم وانكسار متراكم. من الريشة إلى المشرط: مساران بين الطموح والواجب وتقول الأسطل؛: "درست تخصصين مختلفين"، الأول كان أقرب لشغفها الفني: هندسة الديكور في كلية المجتمع، والثاني استجابة لنداء إنساني نابع من تجربة شخصية، حيث التحقت لاحقًا بدبلوم فني العمليات الجراحية في جامعة الأزهر، مستلهمة المسار من والدتها الراحلة التي توفيت بكورونا قبل أسبوع واحد فقط من تخرجها الثاني. وتضيف الاسطل "دخلت التخصص عشان أمي"، تهمس إسراء، "كنت بدي أساعد الناس... كنت حابة أكون بمكان ينفع". ومع هذا الحلم، عملت عن بعد مع شركات خليجية، وادّخرت راتبها لشراء جهاز لابتوب حديث حتى تطور من مهاراتها وتبني سيرة ذاتية قوية تؤهلها للعمل في الميدان . الحرب تسرق كل شيء وتكمل:" لكن الحرب جاءت لتقلب الموازين. منزلها تعرّض للقصف، جهازها اختفى تحت الركام، وسيرتها الذاتية اختفت كما تبخّر مستقبلها المهني. لم يتبقَ لديها سوى ذكريات، ومجموعة من الرسوم التي كانت ذات يوم هواية جانبية تحوّلت لاحقًا إلى وسيلة عزاء نفسي. وتتابع "ما ضل معي ولا وثيقة تثبت مين أنا... حتى الشهادة ما قدرت أستخرجها، لأن عليّ رسوم"، تقول إسراء، موضحة أنها رُفضت في العديد من فرص العمل بسبب عدم امتلاكها شهادة التخرج الرسمية. وكل محاولة جديدة كانت تُقابل بجملة واحدة: "نعتذر، لا يمكننا قبول الطلب دون شهادة." عزلة بلا عنوان اليوم، تعيش إسراء في خيمة لا تملك فيها سوى بعض الأغراض البسيطة. لا عمل، لا وثائق، لا شهادات، ولا حتى جهاز لابتوب يساعدها على إعادة بناء ما فُقد. "بحس إني رجعت للصفر من أول وجديد"، تقولها وهي تنظر إلى السماء، دون أن تذرف دمعة واحدة. "لسا فيي نفس... بس مش عارفة من وين أبدأ". نداء بلا صوت قصة إسراء تشبه قصص كثيرين فقدوا في هذه الحرب ليس فقط منازلهم، بل أيضًا ملامح مستقبلهم. غياب الوثائق الرسمية، وصعوبة استرجاع الشهادات الجامعية، إضافة إلى الظروف النفسية والمعيشية الصعبة، تحوّل الشباب في غزة من طاقات إنتاجية إلى ضحايا صامتين.

مسؤولون إسرائيليون: هذا هو الموعد المتفق عليه لتوقيع صفقة التبادل
مسؤولون إسرائيليون: هذا هو الموعد المتفق عليه لتوقيع صفقة التبادل

معا الاخبارية

timeمنذ ساعة واحدة

  • معا الاخبارية

مسؤولون إسرائيليون: هذا هو الموعد المتفق عليه لتوقيع صفقة التبادل

بيت لحم معا- كشف مسؤولون إسرائيليون مطلعون على تفاصيل صفقة الأسرى الوشيكة، أن إسرائيل والولايات المتحدة حددتا الأحد المقبل موعدا مستهدفا لتوقيع اتفاق إطلاق سراح الأسرى ووقف إطلاق النار في قطاع غزة. وفي إسرائيل، أُبلغ وزراء الحكومة الإسرائيلية أن بداية الأسبوع المقبل هو الموعد المحدد لبدء إغلاق الزوايا في مختلف القضايا السياسية والأمنية، إلى جانب تقييم حذر مفاده أنه إذا تم الانتهاء من التفاصيل قريبا، فقد يتم تقديم موعد الإعلان عن الصفقة إلى يوم الجمعة الحالي. يُقدّر مصدر إسرائيلي رفيع المستوى، مُطّلع على التفاصيل، أنه على الرغم من الترويج المكثف من نتنياهو وترامب، إلا أن حماس تتصرف مؤخرًا بشكل غير عقلاني، ولذلك تستعد أيضًا لموقف تنسحب فيه من الاتفاق في اللحظة الأخيرة. وحسب المصدر، فإن حماس تتبنى أسلوب كسب الوقت والضغط من خلال الاقتراب من الاتفاق ثم الانسحاب منه، وهي خطوة تزيد الضغط الشعبي وتمنحها مزيدًا من الوقت.

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

هل أنت مستعد للنغماس في عالم من الحتوى العالي حمل تطبيق دايلي8 اليوم من متجر ذو النكهة الحلية؟ ّ التطبيقات الفضل لديك وابدأ الستكشاف.
app-storeplay-store