logo
«الوكالة الذرية»: تقارير عن انفجارات قرب محطة زابوريجيا الأوكرانية

«الوكالة الذرية»: تقارير عن انفجارات قرب محطة زابوريجيا الأوكرانية

الشرق الأوسطمنذ 4 أيام
قالت الوكالة الدولية للطاقة الذرية، السبت، إن فريقها في محطة زابوريجيا الأوكرانية للطاقة النووية سمع دوي انفجارات وشاهد دخاناً يتصاعد من موقع قريب.
وأضافت الوكالة، في بيان نقلته وكالة «رويترز» للأنباء، أن المحطة النووية أفادت بأن إحدى منشآتها المساعدة تعرضت لهجوم اليوم.
وذكرت الوكالة: «تقع المنشأة المساعدة على بُعد 1200 متر من محيط محطة زابوريجيا، وشاهد فريق الوكالة الدولية للطاقة الذرية دخاناً تصاعد من ذلك الاتجاه بعد الظهر».
وفي وقت سابق اليوم، قالت الإدارة الروسية لمحطة زابوريجيا التي تسيطر عليها روسيا في أوكرانيا إنه تسنى السيطرة على حريق اندلع بالقرب من محطة الطاقة النووية بعد قصف أوكراني.
وسيطرت قوات روسية على محطة زابوريجيا في الأسابيع الأولى من الغزو الروسي لأوكرانيا في فبراير (شباط) 2022. ويتبادل الطرفان الاتهامات بإطلاق النار أو اتخاذ إجراءات أخرى قد تؤدي إلى وقوع حادث نووي.
وقالت إدارة المحطة في منشور على «تلغرام» إن مدنياً قُتل في القصف، ولكن لم يُصَب أي من موظفي المحطة أو أفراد خدمات الطوارئ بأذى.
ولم يتسنَّ لوكالة «رويترز» التحقق بشكل مستقل من التقرير الروسي.
ورغم أن محطة زابوريجيا النووية، وهي الأكبر في أوروبا، لا تعمل حالياً، فإنها لا تزال بحاجة إلى الطاقة للحفاظ على وقودها النووي بارداً.
وقالت إدارة المحطة إن مستويات الإشعاع لا تزال ضمن الحدود الطبيعية، وإن الوضع تحت السيطرة.
Orange background

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا

اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:

التعليقات

لا يوجد تعليقات بعد...

أخبار ذات صلة

استخبارات غربية ترصد مساعي إيرانية لاقتناء مواد نووية حساسة من روسيا
استخبارات غربية ترصد مساعي إيرانية لاقتناء مواد نووية حساسة من روسيا

الشرق الأوسط

timeمنذ 7 ساعات

  • الشرق الأوسط

استخبارات غربية ترصد مساعي إيرانية لاقتناء مواد نووية حساسة من روسيا

كشف تحقیق نشرته صحیفة «فاينانشال تايمز» استناداً على مصادر استخباراتية غربية أن وفداً إيرانياً، ضم علماء نوويين وضابط استخبارات عسكرية، زار في أغسطس (آب) العام الماضي معاهد روسية تنتج تقنيات مزدوجة الاستخدام يمكن أن يكون لها تطبيقات في أبحاث الأسلحة النووية. وبحسب التحقيق، استخدم أعضاء الوفد، جوازات سفر دبلوماسية كغطاء، بينهم العالم النووي الإيراني علي كلوند، ومسؤولون مرتبطون بـ«منظمة الابتكار والبحث الدفاعي» (سبند)، التي تصفها واشنطن بأنها المسؤولة عن أبحاث تطوير الأسلحة النووية. ويشير التحقیق إلى وثائق عن سعي الوفد الإيراني في روسيا، إلى الحصول على نظائر منها مادة التريتيوم، الخاضعة لرقابة دولية لارتباطها بتعزيز الرؤوس النووية. وأرسلت شركة «دماوند تك» المرتبطة بمنظمة «سبند» في مايو (أيار) 2024 رسالة إلى مورد روسي تعبر عن اهتمام كلوند بالحصول على مادة التريتيوم. وتنفي إيران سعيها إلى امتلاك أسلحة نووية، وتقول إن أنشطتها سلمية، وتستند على فتوى المرشد علي خامنئي. وأعربت أميركا مراراً معارضتها لامتلاك إيران أسلحة نووية. ونشرت صحيفة «فاينانشال تايمز» تحقيقها الموسع بعد أقل من أسبوع على مقابلة أجرتها مع وزير الخارجية الإيراني عباس عراقجي، وقال فيها إن إيران «ملتزمة ببرنامج نووي سلمي ومدني، ولن تغير عقيدتها، وستلتزم بفتوى أصدرها المرشد الإيراني علي خامنئي قبل عقدين من الزمن بشأن ذلك». فريدون عباسي النائب السابق ورئيس المنظمة الإيرانية للطاقة الذرية السابق الذي قتل بالضربات الإسرائيلية في صورة سابقة مع المرشد الإيراني (موقع خامنئي) وسلط الضوء على «سبند» في أبريل (نيسان) 2018، بعدما كشف رئيس الوزراء الإسرائيلي بنيامين نتنياهو حينذاك وثائق حصل عليها الموساد من موقع في قلب طهران، بعد عملية معقدة. وأقر مسؤولون إيرانيون بعد سنوات بصحة تهريب الوثائق الإيرانية. وشكلت تلك الوثائق أساس التحقيق الشائك من الوكالة الدولية للطاقة الذرية، بشأن أنشطة سرية قديمة في مواقع غير معلنة، وارتبطت بعمل منظمة «سبند». وأكد خبراء دوليون في المجال النووي تحدثوا إلى «فاينانشال تايمز» أن طلب التريتيوم تحديداً يشير إلى أغراض تسليحية محتملة، رغم عدم وجود دليل على تسلّم هذه المواد. تأسست «دماوند تك» في عام 2023، وتعرض نفسها بوصفها شركة استشارية علمية مدنية. وتقول على موقعها الإلكتروني إنها تمتلك «فريقاً ذا خبرة في مجال نقل التكنولوجيا»، وتهدف إلى «تطوير التواصل العلمي» بين المؤسسات الأكاديمية والبحثية. جاءت الزيارة في وقت لاحظت فيه الحكومات الغربية أنشطة مشبوهة لعلماء إيرانيين تشمل محاولات للحصول على تكنولوجيا مرتبطة بالأسلحة النووية. ورغم أن الرحلة لا تقدم أدلة تغير التقييمات الغربية للبرنامج النووي الإيراني، فإنها مثال على نشاط يثير قلق أجهزة الاستخبارات الغربية. وجاء في جزء من التحقيق أن الوثائق كشفت أن الوفد الإيراني، المرتبط بمنظمة «سبند» المثيرة للجدل، زار شركات روسية في ظروف وصفت بـ«المريبة». وقال خبراء حظر الانتشار النووي للصحيفة إن خلفيات أعضاء الوفد التابعين لمنظمة «سبند» وأساليب سفرهم تشير إلى مساعٍ للحفاظ على معرفة تتعلق بالأسلحة النووية. وأظهرت المراسلات أن وزارة الدفاع الإيرانية كلّفت شركة «دماوند تك»، بقيادة علي كلوند، بترتيب الزيارة إلى موسكو مطلع 2024، بدعوة من العالم الروسي أوليغ ماسلينيكوف. وأسس «سبند» العالم النووي ومسؤول شؤون الأبحاث السابق في وزارة الدفاع الإيرانية، محسن فخري زاده عام 2011، وتعدها الولايات المتحدة الجهة المسؤولة عن أبحاث تطوير الأسلحة النووية في إيران. نتنياهو يشير إلى وثائق من الأرشيف النووي الإيراني تكشف دور محسن فخري زاده في برنامج التسلح النووي لطهران (أرشيفية - رويترز) وكان فخري زاده، مهندس «خطة آماد» السابقة، قد اغتيل عام 2020 في عملية نُسبت إلى إسرائيل، فيما نجا مساعده فريدون عباسي دواني من محاولة اغتيال عام 2010، قبل أن يقتل في الضربات الإسرائيلية على طهران 13 يونيو (حزيران). وتقول طهران إن منظمة «سبند» تعمل في مجال الدفاع ولا علاقة لها بالأبحاث النووية. في 2024 اعترف البرلمان الإيراني رسمياً بمنظمة سبند، ووضعها تحت إشراف وزارة الدفاع، مانحاً إياها صلاحيات واسعة وإعفاءً من الرقابة البرلمانية. وضم الوفد الإيراني إلى موسكو جواد قاسمي، المدير التنفيذي لشركة خاضعة لعقوبات أميركية ومرتبطة بـ«الحرس الثوري»، وروح الله عظيمي راد، عالم في «سبند» وأستاذ بجامعة «مالك الأشتر» المعاقبة أوروبياً، إضافة إلى سروش محتشمي، خبير مولدات النيوترونات المرتبطة بأبحاث التسليح النووي، والمتدرب تحت إشراف فريدون عباسي دواني. وبحسب تحقيق الصحيفة أقام الوفد أربعة أيام في روسيا، وزار منشآت تابعة للعالم أوليغ ماسلينيكوف، بينها شركات داخل مجمع «بوليوس» المرتبط بمجموعة «روستيك» الخاضعة للعقوبات، ومعهد يخضع لسيطرة الاستخبارات العسكرية الروسية. وأكد الخبراء أن هذه الزيارات لم تكن لتتم دون موافقة جهاز الأمن الفيدرالي الروسي، مشيرين إلى أن المنشآت التي تم الوصول إليها تعمل في مجالات «التقنيات مزدوجة الاستخدام»، التي يمكن أن تسهم في تطوير أسلحة نووية. وسعت منظمة «سبند» على مدى سنوات إلى الحصول سراً على تقنيات حساسة عبر الالتفاف على العقوبات وضوابط التصدير الغربية، وفقاً للولايات المتحدة وأجهزة الاستخبارات في ألمانيا وهولندا والسويد. مظفري نيا (إعلام الحرس الثوري) تشير تحليلات خبراء إلى أن زيارة الوفد الإيراني لموسكو ربما استهدفت الحصول على تكنولوجيا متقدمة لاختبارات الأسلحة النووية، خصوصاً أنظمة الأشعة السينية الومضية، وأنابيب الكلايسترون متعددة الحزم التي تنتجها شركات روسية. كما أبدى الوفد اهتماماً بمواد مشعة شديدة الحساسية، إذ طلبت شركة «دماوند تك» رسمياً من المورد الروسي «ريتفيرك» الحصول على نظائر التريتيوم والسترونتيوم -90 والنيكل -63، وهي مواد تخضع لرقابة صارمة وتُستخدم في أبحاث الأسلحة النووية. أفادت «فاينانشال تايمز» بأن الولايات المتحدة رصدت العام الماضي مؤشرات على نقل منظمة «سبند» الإيرانية معرفة ذات استخدام مزدوج إلى روسيا، إضافة إلى شراء معدات مرتبطة بأبحاث الأسلحة النووية، وسط غموض حول معرفة كبار المسؤولين في البلدين بتلك الأنشطة. كما أبدت المنظمة اهتماماً بالحصول على نظائر مشعة، باستثناء التريتيوم، لأغراض غير معلومة. ورغم الهجمات الإسرائيلية والأميركية التي دمرت جزءاً من البنية التحتية النووية الإيرانية، يؤكد خبراء أن «سبند»، بما تمتلكه من كوادر وخبرات تقنية، يصعب القضاء عليها. ولم يكن فريدون عباسي دواني، الذي كان عضواً في البرلمان السابق، المسؤول الوحيد المرتبط ببرنامج «سبند» الذي يقتل في الضربات الإسرائيلية، فقد قتل العميد رضا مظفري‌ نیا الذي كان يشغل منصب رئيس منظمة «سبند» خلال الحرب، ولم تكشف السلطات ملابسات مقلته حتى الآن. وتولى مظفري نيا هذا المنصب بعد اغتيال فخري زاده بدعم مباشر من علي خامنئي، ليصبح من أبرز الشخصيات في قيادة المشروع النووي الإيراني. ولم تكشف السلطات بعد هوية خليفته.

قتيلة و9 مصابين جرّاء حريق غابات في جنوب فرنسا
قتيلة و9 مصابين جرّاء حريق غابات في جنوب فرنسا

الشرق الأوسط

timeمنذ 14 ساعات

  • الشرق الأوسط

قتيلة و9 مصابين جرّاء حريق غابات في جنوب فرنسا

لقيت امرأة حتفها وأصيب 9 أشخاص على الأقل بجروح، جرّاء حريق غابات اندلع في جنوب فرنسا وأتى على نحو 12 ألف هكتار من الأراضي، حسبما أعلن مسؤولون، الأربعاء. وألحق الحريق الذي اندلع بعد ظهر الثلاثاء أضراراً بـ25 منزلاً في إقليم أود؛ حيث يكافح 1800 عنصر إطفاء لإخماده، تساندهم طائرات إطفاء. ولقيت امرأة حتفها داخل منزلها في حين أصيب شخصان، حالة أحدهما خطيرة نظراً لإصابته بحروق شديدة، حسب سلطات إقليم أود، وفقاً لما ذكرته «وكالة الصحافة الفرنسية». سيارات الإطفاء تتجه نحو حريق غابات مستعر بالقرب من فونتونكوس جنوب غربي فرنسا (أ.ف.ب) كما أصيب 7 عناصر إطفاء بجروح، نقل اثنان إلى المستشفى فيما فقد شخص. وقالت الأمينة العامة لإقليم أود، لوسي روش، إن «الحريق يتقدّم في منطقة حيث كل الظروف مواتية لتقدّمه. نراقب أطراف الحريق وجهته الخلفية لمنع اندلاع حرائق جديدة». وأضافت: «سننشغل بهذا الحريق لعدة أيام؛ إنها عملية طويلة الأمد». حريق غابات أودى بحياة شخص وأصاب 9 آخرين (أ.ف.ب) وتباطأ تقدّم النيران خلال الليل بسبب ارتفاع مستويات الرطوبة، على حد قولها. وجرى إخلاء موقع تخييم وقرية جزئياً، فيما أُغلقت عدة طرقات محلية. الحريق أتى على مساحة 11 ألف هكتار في جنوب فرنسا في حين كان رجال الإطفاء يعملون على احتوائه (أ.ف.ب) وأكد الرئيس الفرنسي إيمانويل ماكرون على منصة «إكس» أنه «تم تسخير كل إمكانات البلاد»، داعياً السكان إلى التزام «أقصى درجات الحذر». L'incendie dans l'Aude les moyens de la Nation sont mobilisés. Soutien à nos sapeurs-pompiers ainsi qu'à nos forces luttant contre les flammes. Confiance au gouvernement et aux élus, pleinement engagé cette épreuve,... — Emmanuel Macron (@EmmanuelMacron) August 5, 2025 وشهد إقليم أود ازدياداً في المناطق المحترقة في السنوات الأخيرة، في ظاهرة يفاقمها انخفاض معدلات الأمطار وإزالة كروم العنب التي كانت تُساعد في منع تقدّم الحرائق.

سفيتولينا تهاجم المسيئين: أسلوبكم معي مُخزٍ
سفيتولينا تهاجم المسيئين: أسلوبكم معي مُخزٍ

الشرق الأوسط

timeمنذ 15 ساعات

  • الشرق الأوسط

سفيتولينا تهاجم المسيئين: أسلوبكم معي مُخزٍ

قالت الأوكرانية إيلينا سفيتولينا، المصنفة ثالثةً عالمياً سابقاً، إنها تعرضت لسيل من الإساءات عبر الإنترنت، بينها تهديدات بالقتل، بعد هزيمتها في بطولة كندا المفتوحة للتنس، أمس (الثلاثاء)، وألقت باللوم في هذا السلوك «المخزي» على المراهنين الغاضبين. وخسرت المصنفة العاشرة 6-2 و6-2 في دور الثمانية أمام ناومي أوساكا الفائزة بأربعة ألقاب بالبطولات الأربع الكبرى في بطولة مونتريال للسيدات، وسلطت الضوء في وقت لاحق على الإساءة التي وُجِّهت إليها وإلى عائلتها. ويضطر لاعبو التنس -مثل كثير من الرياضيين- في كثير من الأحيان للتعامل مع غضب المقامرين عبر الإنترنت، رغم جهود السلطات لمعالجة هذه القضية، من خلال تدابير تشمل حظر حسابات وسائل التواصل الاجتماعي. وكتبت سفيتولينا (30 عاماً) على حسابها في تطبيق «إنستغرام» مع لقطات شاشة للرسائل التي تضمنت تهديدات بالقتل: «إلى جميع المراهنين: أنا أُم قبل أن أكون رياضية... طريقة حديثكم مع النساء -مع الأمهات- مخزية. لو شاهدت أمهاتكم رسائلكم لشعرن بالاشمئزاز». وأشارت بعض الرسائل المسيئة التي نشرتها سفيتولينا إلى الحرب المستمرة في بلادها بعد الغزو الروسي. وقالت دراسة أجرتها بعض السلطات المسؤولة عن التنس في العالم، إن المقامرين الغاضبين كانوا مسؤولين عما يقرب من نصف الإساءات التي وُجهت إلى اللاعبين على وسائل التواصل الاجتماعي العام الماضي. وقالت الفرنسية كارولين جارسيا، بعد خسارتها في بطولة أميركا المفتوحة العام الماضي، إن «المراهنة غير الصحية» كانت أحد الأسباب الرئيسية لاستهداف اللاعبين، وانتقدت منصات التواصل الاجتماعي لعدم بذلها جهوداً كافية لتصفية الإساءات. وقالت إن الأمر يؤذي اللاعبين؛ خصوصاً بعد الهزائم المؤلمة، عندما «يتعرضون لتدمير عاطفي»، وأعربت عن قلقها بشأن مدى تأثر اللاعبين الأصغر سناً. واتصلت «رويترز» باتحاد لاعبات التنس المحترفات، للحصول على تعليق وتفاصيل حول جهود الأخيرة لمكافحة هذه المشكلة. ورد زوج سفيتولينا وزميلها المحترف جايل مونفيس بطريقة ساخرة على المقامرين، بعد خسارته المبكرة في بطولة شتوتغارت هذا العام؛ إذ قال اللاعب الفرنسي (38 عاماً) إنه فوجئ بأن المراهنات مستمرة على فوزه ضد منافسين أصغر سناً بكثير.

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

هل أنت مستعد للنغماس في عالم من الحتوى العالي حمل تطبيق دايلي8 اليوم من متجر ذو النكهة الحلية؟ ّ التطبيقات الفضل لديك وابدأ الستكشاف.
app-storeplay-store