
البنك المركزي يبيع سندات خزانة متغيرة العائد بقيمة 4.34 مليار جنيه
باع البنك المركزي المصري سندات خزانة متغيرة العائد بقيمة 4.34 مليار جنيه لأجل 3 و5 أعوام، بحسب البيانات المنشورة على موقع «المركزي».
تقدمت البنوك والمؤسسات بنحو 17 عرضًا بقيمة 8.044 مليار جنيه طالبة عائد سجل في المتوسط 31.17% لأجل 3 أعوام، بينما تقدمت بنحو 10 عروض بقيمة 1.485 مليار جنيه بمتوسط عائد مرجح 32.36%.
وعلى الجهة الأخرى، قبل البنك المركزي، نيابةً عن وزارة المالية، 7عروض بقيمة 3.500 مليار جنيه، وبمتوسط عائد مرجح بلغ نحو 30.24% لأجل 3 سنوات، بينما قبل 5 عروض بقيمة 840 مليون جنيه، ومتوسط عائد مرجح 30.99%.
وتُعرف سندات الخزانة بكونها عبارة عن صكّ تصدره الشركات أو الدول، ويكون قابلًا للتداول بالطرق القانونية، ويعدُّ بمثابة قرض لأجل مسمى، سواء طويل الأجل أو قصيرًا أو متوسطًا، ويتراوح بين سنتين و20 عامًا.
وتفوض وزارة المالية البنك المركزي، على مدار العام المالي، في إدارة طروحاتها الخاصة من أذون وسندات الخزانة بالجنيه المصري، على أن تمول وتنفق الحصيلة على بنود الموازنة العامة للدولة للعام المالي الحالي.

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة


جريدة المال
منذ ساعة واحدة
- جريدة المال
شركة المتحدة للإسكان والتعمير تشتري 240 ألف سهم خزينة
نفذت شركة المتحدة للإسكان والتعمير، عملية شراء أسهم خزينة خلال تعاملات أمس الثلاثاء. وقالت المتحدة للإسكان والتعمير، في إفصاح للبورصة المصرية، اليوم، إنها اشترت نحو 240 ألف سهم خزينة، وذلك تصل نسبة إجمالي ما بحوزة الشركة من أسهم الخزينة 0.41% من أسهم رأس المال. وحققت «المتحدة»، أرباحاً بلغت 37.38 مليون جنيه خلال الفترة من يناير حتى نهاية مارس 2025، مقابل أرباح بلغت 12.3 مليون جنيه في الفترة المقارنة من 2024، مع الأخذ في الاعتبار حقوق الأقلية. وتراجعت مبيعات الشركة خلال الربع الأول من العام الجاري إلى 60.15 مليون جنيه، مقابل مبيعات بلغت 138.99 مليون جنيه في الربع المقارن من 2024. وعلى صعيد القوائم غير المجمعة، ارتفعت أرباح الشركة المستقلة خلال الثلاثة أشهر الأولى من العام الجاري إلى 37.07 مليون جنيه، مقابل 11,36 مليون جنيه في الربع المقارن.


جريدة المال
منذ ساعة واحدة
- جريدة المال
تنفيذ صفقة على أسهم «المصرية للمنتجعات السياحية» بقيمة 38.7 مليون جنيه
أعلنت البورصة المصرية، تنفيذ صفقة على أسهم شركة المصرية للمنتجعات السياحية بقيمة 38.7 مليون جنيه. وقالت البورصة، في بيان، إن جلسة اليوم شهدت تنفيذ صفقات من خلال آلية الصفقات ذات الحجم الكبير (BLOCK TRADING) على أسهم المصرية للمنتجعات السياحية لعدد 4.559 مليون سهم بقيمة 38.753 مليون جنيه. حققت المصرية للمنتجعات السياحية، أرباحا بقيمة 351.06 مليون جنيه خلال 2024، مقابل خسائر بلغت 112.57 مليون جنيه في 2023، مع الأخذ في الاعتبار حقوق الأقلية. وارتفعت إيرادات الشركة خلال العام الماضي إلى 1.24 مليار جنيه، مقابل 469.32 مليون جنيه في العام السابق له. وعلى صعيد القوائم غير المجمعة، تحولت الشركة المستقلة إلى الخسائر خلال العام الماضي لتتكبد 422.1 مليون جنيه، مقابل أرباح بقيمة 7.361 مليون جنيه خلال 2023.

بوابة الأهرام
منذ ساعة واحدة
- بوابة الأهرام
أمريكا تتأهب لاحتضان مونديال الأندية 2025 بـ "مليار دولار" جوائز.. وحمى الانتقالات تشتعل
راندا رضا تستعد الولايات المتحدة الأمريكية هذا الصيف لاستضافة النسخة الحادية والعشرين من بطولة كأس العالم للأندية، في حدث رياضي غير مسبوق يعد بمنافسة عالمية وإثارة كروية. موضوعات مقترحة وبحسب تقرير لقناة "القاهرة الإخبارية" بعنوان "العد التنازلي يبدأ.. أمريكا تتهيأ لاحتضان كأس العالم للأندية"، فإن التحضيرات للبطولة لم تقتصر على الجوانب الفنية داخل الملاعب، بل امتدت لتشعل سوق الانتقالات، مدفوعة بالجوائز المالية القياسية التي خصصها الاتحاد الدولي لكرة القدم (فيفا). مليار دولار تحول البطولة لفرصة استثمارية أعلن "فيفا" عن تخصيص مليار دولار كجوائز مالية للبطولة، مع حصول الأندية الأوروبية على الحصة الأكبر، بينما تتوزع النسب المتبقية على بقية القارات. هذه الحوافز المالية الضخمة جعلت من البطولة فرصة استثمارية لا تقل أهمية عن كونها تحديًا رياضيًا رفيع المستوى. وفي إطار الاستعدادات، كان النادي الأهلي المصري من أوائل الأندية التي عززت صفوفها بضم الثلاثي أحمد سيد زيزو، محمود حسن تريزيجيه، وأشرف بن شرقي، في خطوة تعكس جاهزية مبكرة للمنافسة على اللقب. بينما حاول الهلال السعودي التعاقد مع النجم البرتغالي برونو فرنانديز، لكن المفاوضات لم تُكلل بالنجاح. على الجانب الأوروبي، أعلن ريال مدريد تعاقده مع المدرب تشابي ألونسو وعدد من النجوم البارزين لدعم طموحاته القارية في البطولة. منافسة مشتعلة داخل وخارج الملعب تُقدم البطولة مليونَي دولار عن كل فوز يحققه أي فريق في دور المجموعات، فيما تصل قيمة الجائزة المخصصة للبطل إلى 40 مليون دولار. هذه الأرقام الضخمة عززت من حجم المنافسة ليس فقط داخل الملعب، بل وامتدت لتشمل سباق الأندية لتدعيم صفوفها بأبرز النجوم. وبفضل هذا الزخم المالي والتنافس المحتدم، تتحول كأس العالم للأندية إلى ما هو أبعد من مجرد بطولة رياضية، لتصبح منصة دولية لتسويق اللاعبين واستعراض القوة المالية للأندية الكبرى. إنها ساحة استثمارية مفتوحة، تعكس بوضوح كيف أصبحت الرياضة في العصر الحديث لغة اقتصادية عالمية، وأداة قوية للتأثير والتوسع في السوق الدولية.