
أوكرانيا.. انقطاع الكهرباء عن محطة زابوريجيا النووية
وأفادت الوكالة، بأن هذا هو الانقطاع التاسع لإمدادات الطاقة أثناء الحرب في أوكرانيا، والأول منذ نهاية عام 2023.
ونشرت الوكالة على منصة التواصل الاجتماعي إكس بياناً نقلت فيه عن مديرها العام رافائيل غروسي قوله: "تعتمد المحطة حالياً على مولدات الديزل الاحتياطية، مما يؤكد الوضع الأمني النووي الهش للغاية".
يشار إلى أن المحطة - وهي الأكبر في أوروبا - تقع في مدينة إينيرهودار، التي تسيطر عليها روسيا على الضفة الجنوبية لنهر دنيبرو.

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة


فيتو
منذ 18 دقائق
- فيتو
بالونة اختبار أم انتقام من ترامب، تأييد كبير لـ"حزب أمريكا" مشروع إيلون ماسك السياسي
حصد مقترح رجل الأعمال الملياردير الأمريكي إيلون ماسك بتأسيس حزب سياسي جديد باسم ' حزب أمريكا'، تأييدًا كبيرًا، بعد نشره استطلاعًا للرأي عبر حسابه بمنصة "إكس" التي يمتلكها. ونشر إيلون ماسك الاستطلاع لمعرفة رأي متابعيه بشأن إنشاء حزب سياسي جديد في أمريكا يمثل الراغبين في الانضواء تحت حزب جديد بخلاف الحزبين التاريخيين في الولايات المتحدة وهما الديمقراطي والجمهوري. وقال ماسك في تدوينة له: "يوم الاستقلال هو الوقت الأمثل للتساؤل عما إذا كنت ترغب في الاستقلال عن نظام الحزبين (البعض يقول الحزب الواحد)! هل علينا إنشاء حزب أمريكا؟". وما يزال الاستطلاع جاريًا عبر حساب إيلون ماسك وسط تأييد واسع من متابعيه، حيث بلغت نسبة المؤيدين حتى الآن 64.3% أجابوا بـ (نعم)، مقابل 35.7% أجابوا بـ (لا) من إجمالي 948,706 شخصًا صوتوا على الاستطلاع. إيلون ماسك، هندس مستقبل السيارات والفضاء، يحاول الآن أن يدلي بدلوه في مستقبل السياسة الأمريكية، عبر سؤال صعب: هل حان الوقت لإنشاء حزب سياسي جديد؟ سؤال اعتبره موقع «أكسيوس» بمنزلة بالون اختبار، وخاصة وأنه يأتي بعد موجة عداء مع الرئيس الأمريكي دونالد ترامب، الذي «أنفق بسخاء» لدعمه. وفي الآونة الأخيرة، أصبح ماسك منتقدًا صريحًا للتشريع الذي وقعه ترامب، والذي يعتقد الرئيس التنفيذي لشركة تسلا أنه غير مسؤول ماليًا ويضر بالقدرة التنافسية العالمية لأمريكا. وعن إنشاء حزب سياسي جديد لمواجهة الجمهوريين والديمقراطيين قال ماسك: هل حان الوقت لإنشاء حزب سياسي جديد في أمريكا يمثل فعليًّا 80% من الطبقة المتوسطة؟، مضيفًا في إشارة واضحة للجمهوريين: «بقي لترامب 3.5 سنوات متبقية كرئيس، لكنني سأبقى على قيد الحياة لمدة تزيد عن 40 عامًا». بالون اختبار؟ وبحسب «أكسيوس»، فإن تصريحات ماسك، تعد في الوقت الراهن مجرد بالون اختبار، لكنّ ثروة أغنى رجل في العالم، قد تحدث فرقًا في السباقات الصعبة في نوفمبر المقبل. وأشار إلى أن «أغنى رجل في العالم في عداء علني مع أقوى رجل في أمريكا، والذي أنفق مبالغ طائلة لانتخابه. سنكتشف قريبًا ما يستعد ماسك لفعله حيال ذلك». وكان ترامب قال للصحفيين في المكتب البيضاوي يوم الخميس إنه «خاب أمله في إيلون، لمعارضته مشروع قانونه الضخم الجميل». وتكهّن ترامب بأن السبب يعود إلى خفض مشروع القانون لائتمانات السيارات الكهربائية، ولأن ماسك يفتقد بالفعل إلى إمكانية الوصول إلى المكتب البيضاوي. وقال ترامب إنه كان يتمتع بعلاقة جيدة مع إيلون ماسك، لكنه أوضح أنه لا يشعر بأنه بحاجة إليه، سواء أثناء الانتخابات أو الآن. ويبدو أن ماسك كان يراقب، فنشر سلسلة من التغريدات تعارض مشروع القانون، ثم هاجم ترامب شخصيًا لأول مرة منذ تحالفه معه العام الماضي. فـ«بدوني، كان ترامب سيخسر الانتخابات، وكان الديمقراطيون سيسيطرون على مجلس النواب، وكان الجمهوريون سيحصلون على 51-49 في مجلس الشيوخ»، يقول ماسك، مضيفا في تغريدة: «هذا جحود للجميل». وهبطت أسهم شركة تسلا يوم الخميس بعد أنباء عن خلاف بين ماسك وترامب. ورد ترامب في وقت لاحق من يوم الخميس، قائلًا إن ماسك "كان ضعيفًا". وتابع: «طلبتُ منه الرحيل، وسحبتُ منه تفويضه بشأن السيارات الكهربائية الذي أجبر الجميع على شراء سيارات كهربائية لم يرغب بها أحدٌ غيره (وكان يعلم منذ أشهر أنني سأشتريها!)، فجنّ جنونه!». وكان ماسك قد هاجم بالفعل الجمهوريين في مجلس النواب بسبب موافقتهم بالإجماع تقريبًا على مشروع القانون، ولكن لم يكن من الواضح ما إذا كان سيستخدم ثروته أو منصته الضخمة ضدهم. ونقدم لكم من خلال موقع (فيتو)، تغطية ورصدًا مستمرًّا على مدار الـ 24 ساعة لـ أسعار الذهب، أسعار اللحوم ، أسعار الدولار ، أسعار اليورو ، أسعار العملات ، أخبار الرياضة ، أخبار مصر، أخبار اقتصاد ، أخبار المحافظات ، أخبار السياسة، أخبار الحوداث ، ويقوم فريقنا بمتابعة حصرية لجميع الدوريات العالمية مثل الدوري الإنجليزي ، الدوري الإيطالي ، الدوري المصري، دوري أبطال أوروبا ، دوري أبطال أفريقيا ، دوري أبطال آسيا ، والأحداث الهامة و السياسة الخارجية والداخلية بالإضافة للنقل الحصري لـ أخبار الفن والعديد من الأنشطة الثقافية والأدبية.


الوفد
منذ ساعة واحدة
- الوفد
إيران تعلن مواصلة تخصيب اليورانيوم
أكد نائب وزير الخارجية الإيرانى للشؤون السياسية، مجيد تخت روانجى، أنه رغم عدم الثقة بواشنطن بعد الهجوم على المنشآت النووية الإيرانية، إلا أن أبواب الدبلوماسية لا تزال مفتوحة، فيما ستواصل إيران تخصيب اليورانيوم. وشدد الأمير فيصل بن فرحان، وزير الخارجية السعودى، على ضرورة العودة سريعًا إلى النهج التفاوضى فيما يتعلق بالبرنامج النووى الإيرانى وأهمية التعاون الكامل مع الوكالة الدولية للطاقة الذرية. وقال نائب وزير الخارجية الإيرانى إنه «ما لم يكن هناك أى عمل عدوانى من جانب الولايات المتحدة ضدنا، فلن نرد»، معربا عن أسفه للعدوان الإسرائيلى على إيران، متسائلا: «كيف لنا أن نثق بالأمريكيين؟ نريد أن نعرف لماذا خدعونا وارتكبوا هذا العمل الكارثى بحق شعبنا؟»، وفقا لما نقلت شبكة «إن بى سى نيوز» الأمريكية. وأشار المسؤول الإيرانى إلى أن طهران لا تزال مستعدة للحوار، لكن على الحكومة الأمريكية أن تقنعها بأنها لن تستخدم القوة العسكرية خلال المحادثات، وهذا شرط أساسى لقيادة إيران لاتخاذ قرار بشأن الجولة القادمة من المحادثات. وأكد أن سياسة طهران بشأن التخصيب لم تتغير، ولإيران الحق الكامل فى التخصيب داخل أراضيها، وأن الشىء الوحيد الذى يجب علينا مراعاته هو عدم التوجه نحو العسكرة فى المجال النووى. فى سياق متصل، قال وزير الخارجية الإيرانى، عباس عراقجى، إن إيران ما زالت ملتزمة بمعاهدة الحد من انتشار الأسلحة النووية واتفاقات الضمانات، ووفقا للقانون الجديد المصادق عليه من مجلس الشورى الإيرانى، والذى تم التصديق عليه كرد على الهجمات غير القانونية على المنشآت النووية الايرانية من قبل إسرائيل والولايات المتحدة الامريكية، فإنه سيتم تنظيم تعاون طهران مع الوكالة الدولية ولأسباب الأمان والأمن، عن طريق المجلس الأعلى للأمن القومى لإيران وأكد عراقجى، خلال اتصال هاتفى مع نظيره النرويجى اسبن بارث آيدى، ضرورة تحمل المجتمع الدولى ومجلس الأمن التابع للأمم المتحدة مسؤولية محاسبة الولايات المتحدة والكيان الصهيونى على عدوانهما العسكرى على السيادة الوطنية الإيرانية وسلامة أراضيها، وانتهاكهما المبادئ الأساسية لميثاق الأمم المتحدة وقواعد القانون الدولى. وتابع: الهجمات غير القانونية التى شنتها أمريكا وإسرائيل على إيران فى خضم المفاوضات غير المباشرة بين طهران وواشنطن كانت ضربة قاصمة لمبدأ الدبلوماسية، مؤكدًا أن بلاده مستعدة لمواجهة أى خطوة مغامرة من جانب إسرائيل وحلفائها بكل قوة، كما أظهرت ذلك خلال الحرب، التى استمرت ١٢ يومًا.

يمرس
منذ 2 ساعات
- يمرس
وكالة الطاقة الذرية تسحب مفتشيها من إيران مع احتدام الأزمة
وشنت إسرائيل قبل ثلاثة أسابيع أولى ضرباتها العسكرية على المواقع النووية الإيرانية في حرب استمرت 12 يوما. ومنذ ذلك الحين، لم يتمكن مفتشو الوكالة من دخول تلك المنشآت النووية، لكن المدير العام للوكالة رافائيل جروسي أكد أن ذلك يُمثّل أولوية قصوى له. وأقرّ البرلمان الإيراني قانونا يقضي بتعليق التعاون مع الوكالة الدولية للطاقة الذرية لحين التأكد من سلامة منشآت إيران النووية. ورغم تأكيد الوكالة أن إيران لم تُبلغها رسميا بتعليق التعاون بينهما، لا يزال من غير الواضح متى سيتمكن المفتشون من العودة إلى طهران. وقالت الوكالة عبر منصة إكس "غادر فريق من مفتشينا إيران بأمان اليوم متوجهين إلى مقر الوكالة في فيينا، وذلك بعد أن ظلوا في طهران طوال فترة النزاع العسكري في الآونة الأخيرة". وقال دبلوماسيون إن عدد مفتشي الوكالة الدولية للطاقة الذرية في إيران انخفض للغاية بعد اندلاع الحرب في 13 يونيو حزيران. وعبر بعضهم عن قلقهم إزاء سلامة المفتشين منذ انتهاء النزاع في ظل الانتقادات اللاذعة التي وجهها مسؤولون إيرانيون ووسائل إعلام إيرانية للوكالة. واتّهمت إيران الوكالة بأنها مهدت فعليا الطريق للهجمات العسكرية، وذلك عبر تقرير شديد اللهجة صدر في 31 مايو أيار أدى إلى قرار من مجلس محافظي الوكالة أعلن انتهاك إيران لالتزاماتها المتعلقة بمنع الانتشار النووي. وأكد جروسي تمسكه بالتقرير ونفى أن يكون وفّر غطاء دبلوماسيا لأي عمل عسكري. تم