كلوي كتيلي تشعل مسرح يو أرينا بمهرجان العلمين قبل صعود عمرو دياب.. صور
ومن المقرر أن يقدم عمرو دياب خلال الحفل باقة مميزة ومتنوعة من أغانيه، إلى جانب أغنيات ألبومه الجديد "ابتدينا"، وبمشاركة الدي جي اللبنانية العالمية ومنسقة الموسيقى كلوي كتيلي " DJ Chloe Kteily"، في أولى مشاركاتها بالمهرجان.
تقام فعاليات النسخة الثالثة من مهرجان العلمين الجديدة، في قلب المدينة التراثية بمدينة العلمين الجديدة، وتحديدًا في ساحة "U-ARENA"، التي أنشأتها الشركة في وقت قياسي لتكون مركزًا نابضًا بالحياة يستوعب آلاف الزوار من محبي الفن والموسيقى، وتتولى شركة تذكرتي، تنظيم الحفلات الفنية والعروض الثقافية المقرر إقامتها خلال فعاليات المهرجان.
ويأتي تنظيم هذه النسخة الجديدة استكمالًا للنجاحات التي حققها المهرجان في دورتيه الأولى والثانية، وأثبت خلالها مكانته كمنصة شاملة تضم كافة ألوان الفنون والترفيه، وجذب أنظار الملايين داخل مصر وخارجها، إذ شهدت الدورة السابقة مشاركة واسعة من مختلف فئات المجتمع، واستقبال زوار من أكثر من 104 جنسيات حول العالم، بالإضافة إلى حضور عدد كبير من الشخصيات العامة والمسؤولين والدبلوماسيين من الدول العربية والأجنبية.
جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة
اليوم السابع
منذ 29 دقائق
- اليوم السابع
شقيق الفنان محمد صبحى يطمئن جمهوره: صحته جيدة ويجرى بعض الفحوصات
طمأن جمال صبحى شقيق الفنان محمد صبحى ومدير فرقته المسرحية كل محبيه وجمهوره ومتابعيه على صحته، مؤكدا لـ اليوم السابع أنه حاليا بصحة جيدة بعدما كان قد تعرض لإغماء نتيجة ضغط العمل. وقال جمال صبحى لـ اليوم السابع: لا داعى للقلق على صحة الفنان فخلال ساعات سوف يخرج من المستشفى ويعود لمنزله ويباشر عمله. جدير بالذكر أن الفنان محمد صبحى كان قد انتهى منذ فترة قصيرة من عرض مسرحيته "فارس يكشف المستور" وتصويرها تليفزيونيا لعرضها قريبا على الفضائيات، كما أنه بصدد الاستعداد لإجراء اختبارات لاختيار مواهب جديدة يدربها ويصقل موهبتها من خلال "استوديو الممثل" الذى أعلن عنه الإسبوع الماضى. محمد صبحى.. رحلة فنية بدأت من شارع محمد علي وتألقت على مسارح الوطن الفنان محمد صبحي ولد في الـ 3 من مارس عام 1948 في القاهرة، والتحق بالمعهد العالي للفنون المسرحية. فور تخرجه صدر له قرار تعيين بوظيفة معيد، ولكنه رفض مقابل تنمية موهبته الفنية، قام بتأسيس فرقة استوديو 80 وقدم من خلالها أعمالا مميزة برفقة الراحل لينين الرملي واللذان نجحا سويًا في تقديم العديد من المسرحيات، كما أنه بدأ حياته الفنية كـ كومبارس أمام العدي من أهم النجوم، حتى استطاع ببراعته الالتحاق بهم في الصفوف الأولى، بدأ اهتمامه بالفن منذ الطفولة لقرب منزله أسرته من شارع محمد علي، ووجود عدد المسارح ودور السينما في محيط منطقة نشأته، تخرج من المعهد العالي للفنون المسرحية قسم التمثيل والإخراج بتقدير امتياز عام 1970. في عام 1968 بدأ صبحي العمل في أدوار صغيرة ككومبارس في العديد من المسرحيات أمام العديد من الفنانين المشاهير مثل صلاح منصور، فؤاد المهندس، حسن يوسف، محمد عوض، محمد نجم ومحمود المليجي،عبد المنعم مدبولي. قدّم محمد صبحي للمسرح 28 عرضًا، منها "هاللو شلبي، و هاملت وغزل البنات، وخيبتنا، وهاللو أمريكا"، كما تألق على شاشة التليفزيون بـ13 مسلسلاً، أبرزها "رحلة المليون، وسنبل بعد المليون، وفارس بلا جواد وعائلة ونيس". وفي السينما شارك في بطولة 26 فيلماً، أبرزها: "الكرنك، وهنا القاهرة، وأونكل زيزو، وعلى بيه مظهر، والعميل رقم 13، والشيطانة التي أحبتني". وفى عام 1985 قدم النجم مسرحيته الهمجي والتي لاقت نجاحًا كبير، وجسد خلالها شخصية آدم عبد ربه، والذي يناقش الكثير من الصفات البشرية المكروهة مثل النفاق والحسد والغيرة. يعتبر اسم سنبل، من أبرز الأسماء التي ارتبطت بالفنان محمد صبحي، حيث قدم شخصيته بمسلسل سنبل ورحلة المليون، وهو شاب فقير يسعى لجمع امواله من أحد النصابين، يبدأ في استثمار أمواله والانتقام من لطفي الذي جسد دوره الفنان جميل راتب الذي استغل طيبته وسذاجته واستولى على كليته. في عام 2002 عرض مسلسل فارس بلا جواد للنجم محمد صبحي، وهو مسلسل تاريخي يدور في حقبة الاحتلال الإنجليزي لمصر من تأليف وبطولة محمد صبحي، تم عرضه لأول مرة في رمضان 2002 وهو من إخراج أحمد بدر الدين. وناقش المسلسل بطريقة كوميدية، الصراع العربي الإسرائيلي وتضمن مقتطفات من بروتوكولات حكماء صهيون وهو الكتاب الذي أثار جدلا منذ صدوره أول مرة عام 1905.
اليوم السابع
منذ ساعة واحدة
- اليوم السابع
نقل الفنان محمد صبحى إلى المستشفى بعد تعرضه لوعكة صحية
طمأن الدكتور أشرف زكي نقيب المهن التمثيلية من خلال اليوم السابع، الجمهور على الحالة الصحية للفنان محمد صبحي ، حيث قال إنه بخير وصحة جيدة ولكنه يجري بعض الفحوصات في المستشفى، ويأتي ذلك بعد تداول أنباء عن تعرض محمد صبحي لوعكة صحية. الفنان محمد صبحي ولد في الـ 3 من مارس عام 1948 في القاهرة، والتحق بالمعهد العالي للفنون المسرحية. فور تخرجه صدر له قرار تعيين بوظيفة معيد، ولكنه رفض مقابل تنمية موهبته الفنية، قام بتأسيس فرقة استيديو 80 وقدم من خلالها أعمالا مميزة برفقة الراحل لينين الرملي واللذان نجحا سويًا في تقديم العديد من المسرحيات الناجحة ، كما أنه بدأ حياته الفنية كـ كومبارس أمام العدي من أهم النجوم، حتى استطاع ببراعته الالتحاق بهم في الصفوف الأولى بدأ اهتمامه بالفن منذ الطفولة لقرب منزله أسرته من شارع محمد علي، ووجود عدد المسارح ودور السينما في محيط منطقة نشأته، تخرج من المعهد العالي للفنون المسرحية قسم التمثيل والإخراج بتقدير امتياز عام 1970. في عام 1968 بدأ صبحي العمل في أدوار صغيرة ككومبارس في العديد من المسرحيات أمام العديد من الفنانين المشاهير مثل صلاح منصور، فؤاد المهندس، حسن يوسف، محمد عوض، محمد نجم ومحمود المليجي،عبد المنعم مدبولي. قدّم محمد صبحي للمسرح 28 عرضًا، منها 'هاللو شلبي، و هاملت وغزل البنات، وخيبتنا، وهاللو أمريكا'، كما تألق على شاشة التلفزيون بـ13 مسلسلاً، أبرزها 'رحلة المليون، وسنبل بعد المليون، وفارس بلا جواد وعائلة ونيس'. وفي السينما شارك في بطولة 26 فيلماً، أبرزها: 'الكرنك، وهنا القاهرة، وأونكل زيزو، وعلى بيه مظهر، والعميل رقم 13، والشيطانة التي أحبتني'. وفى عام 1985 قدم النجم مسرحيته الهمجي والتي لاقت نجاحًا كبير، وجسد خلالها شخصية آدم عبد ربه، والذي يناقش الكثير من الصفات البشرية المكروهة مثل النفاق والحسد والغيرة. يعتبر اسم سنبل، من أبرز الأسماء التي ارتبطت بالفنان محمد صبحي، حيث قدم شخصيته بمسلسل سنبل ورحلة المليون، وهو شاب فقير يسعى لجمع امواله من أحد النصابين، يبدأ في استثمار أمواله والانتقام من لطفي الذي جسد دوره الفنان جميل راتب الذي استغل طيبته وسذاجته واستولى على كليته. في عام 2002 عرض مسلسل فارس بلا جواد للنجم محمد صبحي، وهو مسلسل تاريخي يدور في حقبة الاحتلال الإنجليزي لمصر من تأليف وبطولة محمد صبحي، تم عرضه لأول مرة في رمضان 2002 وهو من إخراج أحمد بدر الدين. وناقش المسلسل بطريقة كوميدية، الصراع العربي الإسرائيلي وتضمن مقتطفات من بروتوكولات حكماء صهيون وهو الكتاب الذي أثار جدلا منذ صدوره أول مرة عام 1905.
الدستور
منذ 2 ساعات
- الدستور
اليوم.. صدور العدد الأسبوعي من "مصر المحروسة" الإلكترونية
يصدر اليوم الثلاثاء، العدد الأسبوعي الجديد من مجلة "مصر المحروسة" الإلكترونية، التي تصدرها هيئة قصور الثقافة، ورئيس التحرير الدكتورة هويدا صالح، تحت شعار 'رائدات في الظل والنور: سيزا النبراوي صوت المرأة في زمن الصمت' (2) وفي مقال رئيس التحرير، تواصل الدكتورة هويدا صالح سلسلة مقالات تحت عنوان "رائدات في الظل والنور: سردية مصرية لنساء متميزات"، وتؤكد أنه في كل سردية وطنية هناك نساء صنعن الفارق، لكن بقيت أسماؤهن أحيانًا في الظل، أو نُورت لحظات ثم أُهملت في أرشيف التاريخ الرسمي. بين صمت المؤرخين وذاكرة الشارع، تتسلل حكايات نساء قدن التغيير، وناضلن من أجل العدالة، دون أن يطلبن مقابلًا سوى أن يُسمع صوتهن. وفي هذه السردية، تكتب صالح عن سيزا النبراوي التي مثّلت صوت المرأة في زمن الصمت، حيث كان صمت النساء فضيلةً، وصوتهن جريمة، حيث وقّعت على أولى صفحات النسوية المصرية بحبر من الجرأة والإيمان بالحق، لم تكن فقط صوتًا يعبر عن النساء، بل جسدًا حيًّا لنضال طويل، خاضته بين أروقة الصحف، ومنابر الاتحاد النسائي، وممرات السياسة المسدودة بالأبواب الموصدة. وفي باب "كتاب مصر" بمجلة مصر المحروسة، تستكمل شيماء عبد الناصر حارس سلسلة مقالات "كي تفهم نفسك اكتب". وفي باب "دراسات نقدية"، يكتب الباحث الجزائري إبراهيم المليكي عن المجموعة الشعرية "خَلَل في المشهد السَّابع" للشاعر الأردني خلدون أمنيعم، التي تفتح الأبواب ليطل على ذاته الشعرية، ليكشف للقارئ خفايا تلك الذات، ليلج عوالمها الخفية، وليخبرنا الشاعر دون وجل عن مواجع تلك الذات، ومواطن الخلل، ليس فيها فحسب، بل في الثقافة التحتية التي تحيط بها والتي تعمل على تحويلها وتغييرها. وفي باب "شعر"، يكتب الشاعر العراقي إسماعيل خوشناو قصيدة بعنوان "الندم". أما في باب "كتب ومجلات"، يقدم محمود الدخيل من الأردن عرضًا لمجموعة قصصية بعنوان "وخز الحكايات" لمحمد بن راشد الندابي. ويرى أن هذا الكتاب هو أول مولود له في الحقل الثقافي، وهو مجموعة قصصية لأحداثٍ واقعية صُوِّرت في قالب أدبي، مستثمرًا اللغة الأدبية والأحداث الدرامية لهذه القصص لتكون في كتاب مستقل حتى لا يطويها النسيان فيما طوى من الذكريات والأحداث. وفي باب "أطفالنا" بمجلة مصر المحروسة، يكتب بكر صابر عن مسرحيات الأطفال التي تعد أكثر الوسائل التربوية والفنية تأثيرًا في تكوين وعي الأطفال وتطوير عقولهم الفكرية والاجتماعية. وفي باب "خواطر وآراء" بمجلة مصر المحروسة، تواصل الباحثة أمل زيادة مقالها الأسبوعي الذي منحته عنوانًا ثابتًا "كوكب تاني"، حيث تناقش قضايا يومية وحياتية وتتساءل: ماذا لو كنا في كوكب تاني؟
