
سمية الألفي تخطف الأنظار على السجادة الحمراء لفيلم THE PHOENICIAN SCHEME
ظهرت الفنانة الشابة سمية الألفي، بإطلالة أنيقة ولافتة خلال حضورها فعاليات مهرجان كان السينمائي لعام 2025؛ حيث جذبت عدسات المصورين خلال مرورها على السجادة الحمراء، لفيلم THE PHOENICIAN SCHEME .
لتؤكد سمية الألفي ، مجدداً حضورها الفني والاجتماعي المتصاعد. ووثقت "سمية" حضورها بمجموعة صور نشرتها عبْر صفحتها على موقع الصور والفيديوهات "إنستغرام"؛ معلقة: "Festival De Cannes".
View this post on Instagram
A post shared by Sumaya Alfie سمية الألفي (@sumayaalfie)
سمية الألفي تعلن حملها الأول
وفاجأت سمية الألفي ، الجمهور بإعلان حملها الأول، مؤكدةً أنها في شهرها الثالث، وأنها لا تعرف بعد جنس الجنين. لكنها أعربت عن أمنيتها بأن تكون حاملاً بفتاة، وقالت: "أتمنى أن تكون فتاة، ولكنني سأكون سعيدة أيضًا إن كان صبيًا".
كما كشفت في تصريحات صحفية من مهرجان كان عن الأسماء التي اختارتها لطفلها المُنتظر، مشيرةً إلى أنها ستُطلق عليه اسم "ألفي" إذا كان صبيًا، تيمنًا بإسم والدها، أما إذا كانت فتاة، فسوف تُسميها "مُهى"، على اسم والدتها.
وعن تجربتها مع الحمل، أوضحت سمية أنها تمر بمرحلة متعبة، مُوجّهةً تحيةً لكل أمهات العالم، فقالت ما معناه: "إنها تجربة صعبة جدًا.. نحتاج إلى النوم باستمرار، علينا أن نأكل طوال الوقت، هي تجربة صعبة جداً من وجهة نظري".
وأضافت أنها تُخطّط للحصول على استراحة بعد انتهاء مهرجان كان، للتفرغ لحملها ورعاية صحتها، مؤكدة: "بعد كان.. نقطة نهائية، سوف آخذ استراحة".
مشاركات فنية مميزة
وتعَد هذه المشاركة إحدى خطواتها الواثقة في عالم الأضواء، وشاركت سمية الألفي، في عدد من الأعمال الدرامية التي لاقت استحسان الجمهور، منها: مسلسل "لدينا أقوال أخرى"، "للحب فرصة أخيرة"، و"أحلام سعيدة"، إلى جانب النجمة يسرا.
كما شاركت في مسلسل "الكتيبة 101" من إخراج محمد سلامة، وشاركت في فيلم "رهبة"، وفيلم "best know for Warda" من بطولتها. إخراج هادي الباجوري. وتأليف محمد حفظي. وإنتاج هاني أسامة.
View this post on Instagram
A post shared by Sumaya Alfie سمية الألفي (@sumayaalfie)
يمكنكِ قراءة في مهرجان كان بيومه السابع: كيف لعبت الأمطار دَور البطولة على السجادة الحمراء؟
جذور فنية
سمية الألفي هي ابنة خال الفنان أحمد الفيشاوي، وقد أطلق والدها عليها اسم سمية تيمناً بشقيقته الفنانة الكبيرة سمية الألفي، وهي تنتمي إلى عائلة فنية معروفة. تزوجت من مصمم الرسوم ثلاثية الأبعاد محمد حازم، وتحرص على الموازنة بين حياتها الفنية والشخصية في مسيرتها الصاعدة.
لمشاهدة أجمل صور المشاهير زوروا « إنستغرام سيدتي
وللاطلاع على فيديوغراف المشاهير زوروا « تيك توك سيدتي ».
ويمكنكم متابعة آخر أخبار النجوم عبر «تويتر» « سيدتي فن ».

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة


الرياض
منذ 23 دقائق
- الرياض
حامد فايز يزور الجناح السعودي في «كان» ويلتقي صناع الأفلام
زار معالي نائب وزير الثقافة نائب رئيس مجلس إدارة هيئة الأفلام الأستاذ حامد بن محمد فايز، الجناح السعودي الذي تنظمه هيئة الأفلام في الدورة الـ78 من مهرجان كان السينمائي الدولي. وخلال الزيارة التي جاءت في إطار الدعم المستمر للمواهب الوطنية، التقى معاليه بعدد من صُنّاع الأفلام السعوديين والمختصين في القطاع، واستمع إلى منجزاتهم وأعمالهم وتطلعاتهم المستقبلية في قطاع صناعة الأفلام، مؤكّدًا حرص الوزارة على تمكينهم من الوصول إلى المنصات العالمية وتعزيز حضورهم في المشهد السينمائي الدولي. وقال الرئيس التنفيذي لهيئة الأفلام عبدالله بن ناصر القحطاني: "شهد الجناح السعودي في مهرجان كان السينمائي الدولي، تحولًا نوعيًا من مجرد مساحة للتعريف بما يشهده قطاع الأفلام السعودي من حراك، إلى منصة رئيسة لصنّاع الأفلام السعوديين والعرب، ومركز لبحث سبل التعاون والاستثمار؛ وكأنه خيمة العرب في كان، ويعكس هذا الحضور أيضًا حرص القيادة الرشيدة -أيدها الله- على دعم القطاع الثقافي، وتحديدًا صناعة الأفلام، بوصفها رافدًا واعدًا للتنمية الاقتصادية". يُذكر أن الجناح السعودي في مهرجان كان السينمائي الدولي يشهد عددًا من الندوات والفعاليات التي سلطت الضوء على تطور صناعة السينما في المملكة، إلى جانب تعزيز فرص التعاون والإنتاج المشترك مع الجهات الدولية، ويأتي ذلك ضمن جهود هيئة الأفلام المستمرة في تمكين المواهب الوطنية، وتطوير بيئة الإنتاج المحلي، وتوفير فرص للتعاون الدولي، وتمكين صنّاع الأفلام من الوصول إلى المنصات العالمية، بما يسهم في ترسيخ مكانة المملكة وجهة بارزة في صناعة السينما العالمية.


الرياض
منذ 23 دقائق
- الرياض
«المتاحف» و«فيلهارموني باريس» يتعاونان في الموسيقى والمتاحف
وقّعت هيئة المتاحف، بالشراكة مع مدينة الموسيقى فيلهارموني باريس في جمهورية فرنسا، برنامجًا تنفيذيًا للتعاون في مجالي المتاحف والموسيقى، وذلك في إطار تعزيز العلاقات الثقافية بين البلدين، وتطوير المشروعات المشتركة بما يعكس طموحات المملكة في القطاع الثقافي. ويشمل البرنامج التنفيذي، الذي وقعه الرئيس التنفيذي المكلّف لهيئة المتاحف إبراهيم بن أحمد السنوسي، والرئيس التنفيذي لفيلهارموني باريس أوليفييه مانتيه، عددًا من مجالات التعاون، من أبرزها: تبادل إعارة القطع والآلات الموسيقية التاريخية، وتنظيم برامج ومعارض فنية متنقلة، إلى جانب إقامة فعاليات وورش عمل في متحف طارق عبدالحكيم الواقع في منطقة جدة التاريخية. ويتضمن البرنامج تطوير برامج تدريبية متخصصة، وإطلاق مبادرات تثقيفية موجهة للأطفال والعائلات، بهدف تنمية الوعي الموسيقي وتعزيز الثقافة المجتمعية، ويهدف البرنامج أيضًا إلى تبادل الخبرات والمعارف، واستضافة الباحثين والخبراء من الجانبين في الندوات والحلقات النقاشية المتخصصة، إضافة إلى التعاون في مجال النشر العلمي المتصل بالمعارض الدائمة والمؤقتة. وأكد السنوسي أن توقيع هذا البرنامج التنفيذي يُعد خطوة محورية في ترسيخ الشراكة الثقافية بين المملكة وفرنسا، وسيسهم في تطوير متحف طارق عبدالحكيم ليكون منصة تفاعلية ملهمة للتعلم والتجربة الموسيقية. من جانبه أعرب أوليفييه مانتيه عن فخره بالتعاون مع هيئة المتاحف، مشيدًا برؤية المملكة الثقافية، مؤكدًا أن هذا التعاون يجسّد روح التبادل الثقافي البنّاء، ويُؤسس لانطلاقة مشروعات مستقبلية تعزز الحوار الفني والمجتمعي بين الشعبين. ويأتي توقيع هذا البرنامج التنفيذي امتدادًا لمذكرة التفاهم الثقافي الموقعة بين وزارة الثقافة، ونظيرتها في جمهورية فرنسا، والهادفة إلى ترسيخ أواصر التعاون الثنائي في مختلف المجالات الثقافية، وتحقيق مستهدفات رؤية المملكة 2030.


العربية
منذ ساعة واحدة
- العربية
مهرجان كان.. فيلم عن اكتئاب ما بعد الولادة ينتزع التصفيق
ناقش الممثلان روبرت باتينسون وجينيفر لورانس، بطلا فيلم "داي ماي لاف" Die My Love ، المعروض ضمن المسابقة الرسمية لمهرجان كان السينمائي ، صعوبات فترة ما بعد الولادة، وكيف استلهما تجاربهما الشخصية من أجل صنع الفيلم المقتبس من رواية للكاتبة "أريانا هارويتز"، صدرت عام 2017. وقالت "لورانس، التي أنجبت في الآونة الأخيرة طفلها الثاني، في لقائها مع مجموعة من الصحافيين، كان موقع "العربية.نت" من ضمنهم، في منتجع الريفييرا الفرنسية: "لا شيء يضاهي فترة ما بعد الولادة. إنها فترة عزلة شديدة". وأضافت لورانس، الحائزة على جائزة أوسكار عام 2013، في إشارة إلى شخصيتها في الفيلم: "كأم، كان من الصعب علي حقا الفصل بين ما كنت سأفعله وما كانت ستفعله". قصة الفيلم وتدور أحداث الفيلم في منطقة ريفية نائية وتكاد تكون منسية في فرنسا. باتينسون ولورانس، جاكسون وجريس، زوجان سعيدّان ينتقلان إلى بلدة صغيرة في ولاية مونتانا وينجبان طفلا، ما يزيد من الضغط على علاقتهما بينما تكافح جريس، التي تعمل كاتبة، للتعامل مع هويتها الجديدة كأم وعليها تربية طفلها وممارسة حياتها الطبيعية، ولكنها تصاب باكتئاب ما بعد الولادة، فتكافح للحفاظ على سلامتها العقلية وسط معاناتها من مرض الذهان وتحارب المرأة شياطينها، لأنها تعشق الحرية، بينما تشعر بأنها مقيدة، وتتوق إلى الحياة الأسرية، لكن في الوقت نفسه تريد حرق المنزل بأكمله، ومع منح أسرتها حرية التصرف بشكل مفاجئ لسلوكها غير المنتظم على نحو متزايد، إلا أنها مع ذلك تشعر بالاختناق والقمع بشكل مبالغ به, وتقع في الخطأ بالعودة الى علاقة سابقة. ويحاول زوجها تفهم حالة الاكتئاب ويحتويها لكن احداث دراماتيكية متزايدة تجعل مهمة الزوج مستحيلة , كانت مشاهد المزرعة وعزلة العائلة والشوارع الفارغة من المارة توحي بذلك وهو مازاد من حالة الاكتئاب. وقال باتينسون: "عند التعامل مع شريكة تمر بمرحلة ما بعد الولادة أو أي نوع من الأمراض النفسية أو الصعوبات، فإن محاولة التعامل مع عزلتها وتحديد دورك أمر صعب، خاصة إذا لم يكن لديكما اللغة المشتركة". والفيلم هو أحدث أفلام المخرجة الاسكتلندية لين رامزي المعروفة بأفلامها الدرامية العاطفية، وحظي بتصفيق حار لمدة 9 دقائق في عرضه الأول ، ولاقى استحسانا كبيرا من النقاد الذين شاهدوا الفيلم في مهرجان كان. وأوضح باتينسون، الذي رُزق بطفلة العام الماضي، أن تلك التجرية أعادت إليه نشاطه وحيويته. وتابع: "بطرق غير متوقعة، يمنحك إنجاب طفل أكبر قدر من الطاقة والإلهام". المخرجة لين رامزي المخرجة لين رامزي من المشاركين الدائمين في مهرجان كان السينمائي منذ عرض فيلم تخرجها الأول، "الوفيات الصغيرة"، الذي فاز بجائزة لجنة التحكيم لأفضل فيلم قصير في عام 1996، وهي تعود الآن إلى كان السينمائي بفيلم "داي ماي لايف". وتركت المخرجة الاسكتلندية بصمتها على المهرجان في أفلام عديدة ، منها "صائد الجرذان" (1999). ولم تكفّ المخرجة عن تناول مواضيع مغرقة بالسوداوية في أفلامها مثل إنكار الحِدَاد في "مورفرن كالّار" (2002)، والتّنافر العائلي في "ينبغي أن نتحدّث عن كيفن" (2011)، ومخلّفات صدمة الحرب في "لم تكن أبدًا حقًا هنا 2017 ".