logo
'ميتا' تنتصر قضائيًا… حكم يغير قواعد اللعبة في معركة الذكاء الاصطناعي وحقوق النشر

'ميتا' تنتصر قضائيًا… حكم يغير قواعد اللعبة في معركة الذكاء الاصطناعي وحقوق النشر

أخبار السياحةمنذ 17 ساعات

في تحول قضائي بارز قد ينعكس على مستقبل الذكاء الاصطناعي وحقوق النشر، حصلت شركة ميتا على حكم لصالحها في دعوى قضائية رفعها 13 كاتبًا، من بينهم الكاتبة الشهيرة سارة سيلفرمان.
واتهموا في دعوتهم الشركة باستخدام كتبهم المحمية بحقوق النشر لتدريب نماذج الذكاء الاصطناعي الخاصة بها دون إذن، بحسب تقرير نشره موقع 'تك كرانش'.
القاضي الفيدرالي فنس تشابريا أصدر حكمًا موجزًا الأربعاء، أي دون الحاجة إلى محاكمة أمام هيئة محلفين، قضى فيه بأن استخدام 'ميتا' للأعمال الأدبية ضمن ما يُعرف بـ'الاستخدام العادل' في قانون حقوق الطبع والنشر، وهو ما يعني قانونية ما قامت به الشركة في هذه الحالة.
ويأتي هذا الحكم بعد أيام قليلة فقط من قرار قضائي مماثل لصالح شركة أنثروبيك، في دعوى مشابهة، ما يُنظر إليه كخطوة إيجابية لعمالقة التكنولوجيا الذين يواجهون سيلًا من الدعاوى القضائية من قبل دور النشر والمؤلفين.
لكن القاضي شدد في قراره على أن هذا الانتصار القضائي ليس بمثابة 'شيك على بياض' يجيز لجميع شركات التقنية استخدام المحتوى المحمي، مؤكدًا أن الحكم يتعلق بهذه القضية تحديدًا، وأن المدعين 'فشلوا في تقديم حجج قانونية قوية أو أدلة دامغة'.
وأضاف تشابريا: 'هذا الحكم لا يعني أن تدريب نماذج ميتا باستخدام مواد محمية بحقوق النشر أمر قانوني بشكل مطلق… بل إن القضية لم تكن مدعومة بسجل كافٍ حول تأثير الاستخدام على السوق'.
رأى القاضي أن تدريب نماذج الذكاء الاصطناعي في هذه الحالة كان 'تحويليًا'، أي أن النموذج لم يقم بمجرد نسخ الكتب، بل استخدمها لأغراض مختلفة.
كما لم ينجح المؤلفون في إثبات أن هذا الاستخدام ألحق ضررًا بسوق كتبهم، وهو عنصر جوهري في قضايا انتهاك حقوق النشر.
وتأتي هذه التطورات القضائية في وقت تتوسع فيه المواجهات بين شركات التقنية ووسائل الإعلام، حيث تخوض مؤسسات كبرى مثل 'نيويورك تايمز' و'ديزني' و'يونيفرسال' معارك قانونية ضد شركات تستخدم محتواها في تدريب نماذج الذكاء الاصطناعي، منها 'OpenAI' و'مايكروسوفت' و'Midjourney'.
واختتم القاضي تشابريا قراره بالتأكيد على أن مسألة 'الاستخدام العادل' تختلف من قضية لأخرى، وقد تكون لبعض الصناعات، مثل الصحافة، حجج أقوى عندما يتعلق الأمر بتأثير الذكاء الاصطناعي على سوقها.

Orange background

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا

اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:

التعليقات

لا يوجد تعليقات بعد...

أخبار ذات صلة

'إنتل' تغلق هندسة السيارات وتُسرّح موظفيها
'إنتل' تغلق هندسة السيارات وتُسرّح موظفيها

أخبار السياحة

timeمنذ 17 ساعات

  • أخبار السياحة

'إنتل' تغلق هندسة السيارات وتُسرّح موظفيها

أغلقت شركة إنتل قسم هندسة السيارات وسرحت معظم موظفيها في إطار إعادة هيكلة أوسع نطاقًا في شركة صناعة الرقائق. وأرسلت 'إنتل' مذكرة داخلية إلى الموظفين صباح الثلاثاء، تفيد بأغلاق قسم هندسة السيارات. وأكدت 'إنتل' أن خطط تصفية قسم السيارات قد أُبلغت داخليًا يوم الثلاثاء، في تقرير نشره موقع 'تك كرانش'. وقالت 'إنتل': 'كما ذكرنا سابقًا، نُعيد التركيز على محفظة عملائنا الأساسيين ومراكز البيانات لتعزيز عروض منتجاتنا وتلبية احتياجات عملائنا'. وأضافت الشركة: 'في إطار هذا العمل، قررنا تصفية أعمال السيارات ضمن مجموعة حوسبة عملائنا. نحن ملتزمون بضمان انتقال سلس لعملائنا'. وأكدت 'إنتل' أن الشركة لا تُفصح عن عدد الموظفين المتأثرين بناءً على المنطقة أو الموقع أو النشاط التجاري المُحدد. قد لا يكون قطاع السيارات في 'إنتل' المصدر الرئيسي للإيرادات في شركة أشباه الموصلات، إلا أن هذا القسم نشط في مجال تكنولوجيا المركبات الآلية والاتجاه الناشئ نحو 'المركبات المُعرّفة بالبرمجيات'. استثمرت 'إنتل' ملايين الدولارات في قطاع السيارات، لا سيما خلال الفترة الأولى من عصر تكنولوجيا السيارات ذاتية القيادة التي انطلقت حوالي عام 2015. والتزمت ذراع 'إنتل' الاستثماري باستثمار 250 مليون دولار في تكنولوجيا السيارات. وبرزت موهبتها بعد استحواذ 'إنتل' على شركة موبيل آي عام 2017 مقابل 15.3 مليار دولار في محاولة لتوسيع نطاق تقنياتها للقيادة الذاتية. انفصلت 'موبيل آي' لاحقًا كشركة مستقلة مدرجة في البورصة، وتُعد 'إنتل' مساهمًا رئيسيًا فيها. في عام 2020، استحوذت 'إنتل' على شركة موفيت في صفقة قيّمت الشركة الناشئة الإسرائيلية بـ 900 مليون دولار. تأتي عمليات التسريح بعد ستة أشهر من عرض أعمال السيارات في شركة إنتل لتقنيتها في معرض CES 2025 التجاري العالمي للتكنولوجيا. ورغم أن 'إنتل أوتوموتيف' ليست من بين الشركات المهيمنة على الشركة، فقد حاولت بيع شركات صناعة السيارات تقنيتها الخاصة بالمركبات المعرفة بالبرمجيات، والتي تضمنت نظامًا على شريحة معززًا بالذكاء الاصطناعي مصممًا للسيارات ومن المقرر إنتاجه بحلول نهاية عام 2025. وقد طرحت الشركة نظام SoC لأول مرة في معرض شنغهاي للسيارات في أبريل. لكن مستقبل القسم بدا متذبذبًا بحلول أبريل – حتى مع اجتماعه مع شركات صناعة السيارات الصينية في معرض شنغهاي للسيارات – عندما حذّر الرئيس التنفيذي الجديد، ليب بو تان، موظفي 'إنتل' من تسريحات في جميع أنحاء الشركة بسبب انخفاض المبيعات وتوقعات قاتمة. في وقت سابق من هذا الشهر، أعلنت الشركة أنها تخطط لتسريح ما بين 15% و20% من العاملين في قسم 'إنتل فاوندري' التابع لها بدءًا من يوليو. يصمم 'إنتل فاوندري' ويصنع ويغلف أشباه الموصلات لعملاء خارجيين.

'ميتا' تنتصر قضائيًا… حكم يغير قواعد اللعبة في معركة الذكاء الاصطناعي وحقوق النشر
'ميتا' تنتصر قضائيًا… حكم يغير قواعد اللعبة في معركة الذكاء الاصطناعي وحقوق النشر

أخبار السياحة

timeمنذ 17 ساعات

  • أخبار السياحة

'ميتا' تنتصر قضائيًا… حكم يغير قواعد اللعبة في معركة الذكاء الاصطناعي وحقوق النشر

في تحول قضائي بارز قد ينعكس على مستقبل الذكاء الاصطناعي وحقوق النشر، حصلت شركة ميتا على حكم لصالحها في دعوى قضائية رفعها 13 كاتبًا، من بينهم الكاتبة الشهيرة سارة سيلفرمان. واتهموا في دعوتهم الشركة باستخدام كتبهم المحمية بحقوق النشر لتدريب نماذج الذكاء الاصطناعي الخاصة بها دون إذن، بحسب تقرير نشره موقع 'تك كرانش'. القاضي الفيدرالي فنس تشابريا أصدر حكمًا موجزًا الأربعاء، أي دون الحاجة إلى محاكمة أمام هيئة محلفين، قضى فيه بأن استخدام 'ميتا' للأعمال الأدبية ضمن ما يُعرف بـ'الاستخدام العادل' في قانون حقوق الطبع والنشر، وهو ما يعني قانونية ما قامت به الشركة في هذه الحالة. ويأتي هذا الحكم بعد أيام قليلة فقط من قرار قضائي مماثل لصالح شركة أنثروبيك، في دعوى مشابهة، ما يُنظر إليه كخطوة إيجابية لعمالقة التكنولوجيا الذين يواجهون سيلًا من الدعاوى القضائية من قبل دور النشر والمؤلفين. لكن القاضي شدد في قراره على أن هذا الانتصار القضائي ليس بمثابة 'شيك على بياض' يجيز لجميع شركات التقنية استخدام المحتوى المحمي، مؤكدًا أن الحكم يتعلق بهذه القضية تحديدًا، وأن المدعين 'فشلوا في تقديم حجج قانونية قوية أو أدلة دامغة'. وأضاف تشابريا: 'هذا الحكم لا يعني أن تدريب نماذج ميتا باستخدام مواد محمية بحقوق النشر أمر قانوني بشكل مطلق… بل إن القضية لم تكن مدعومة بسجل كافٍ حول تأثير الاستخدام على السوق'. رأى القاضي أن تدريب نماذج الذكاء الاصطناعي في هذه الحالة كان 'تحويليًا'، أي أن النموذج لم يقم بمجرد نسخ الكتب، بل استخدمها لأغراض مختلفة. كما لم ينجح المؤلفون في إثبات أن هذا الاستخدام ألحق ضررًا بسوق كتبهم، وهو عنصر جوهري في قضايا انتهاك حقوق النشر. وتأتي هذه التطورات القضائية في وقت تتوسع فيه المواجهات بين شركات التقنية ووسائل الإعلام، حيث تخوض مؤسسات كبرى مثل 'نيويورك تايمز' و'ديزني' و'يونيفرسال' معارك قانونية ضد شركات تستخدم محتواها في تدريب نماذج الذكاء الاصطناعي، منها 'OpenAI' و'مايكروسوفت' و'Midjourney'. واختتم القاضي تشابريا قراره بالتأكيد على أن مسألة 'الاستخدام العادل' تختلف من قضية لأخرى، وقد تكون لبعض الصناعات، مثل الصحافة، حجج أقوى عندما يتعلق الأمر بتأثير الذكاء الاصطناعي على سوقها.

إبسون توظف روح 'الإبداع والتحدي' و'النزاهة والمثابرة' لبناء علامة تجارية موثوقة
إبسون توظف روح 'الإبداع والتحدي' و'النزاهة والمثابرة' لبناء علامة تجارية موثوقة

أخبار السياحة

timeمنذ 2 أيام

  • أخبار السياحة

إبسون توظف روح 'الإبداع والتحدي' و'النزاهة والمثابرة' لبناء علامة تجارية موثوقة

كتب: مصطفي الدمرداش احتفلت شركة 'سيكو إبسون'، بالذكرى السنوية الـ50 لعلامتها التجارية. ونجحت الشركة منذ تأسيسها عام 1975 في بناء سمعة عالمية طيبة لها من خلال التزامها بقيم الإبداع والتحدي والنزاهة والمثابرة. واستناداً إلى جذورها كمصنّعة للساعات في عام 1942، واصلت إبسون تطوير تقنياتها الفعالة والمدمجة والدقيقة في المنتجات التي رسمت معالم القطاعات المختلفة وأثرت على حياة الكثيرين حول العالم. أبصر اسم إبسون النور في البداية من الاسم EP-101 والتي كانت أول طابعة رقمية مدمجة في العالم، وتمثل الطموح آنذاك في إنتاج المزيد من الأجيال اللاحقة لهذا الابتكار الأصلي. ونتج عن هذا الطموح عقود طويلة من التميز في الإنتاج وثقة العملاء، مع حضور واسع يغطي القطاعات المنزلية والمكتبة والتجارية والصناعية. حلول الطباعة تواصَلَ إرث شركة إبسون في مجال الطباعة مع إطلاق طابعة MP-80 التي اشتملت على تقنية ESC/P التي أصبحت لاحقاً معياراً رئيسياً في القطاع. ولاحقاً في عام 1993 ظهرت الطابعة MJ-500 المعززة بتقنية Micro Piezo؛ تلتها في عام 1994 الطابعة MJ-700V2C التي قدّمت طباعة عالية الدقة بوضوح 720 نقطة في البوصة وذلك للاستخدامات المنزلية وبسعر ميسور. وفي عام 2010 أطلقت إبسون الطابعات ذات خزانات الحبر عالية السعة وذلك في استجابة منها لملاحظات قدمها العملاء في إندونيسيا، وأصبحت إبسون اليوم تُصنّف كعلامة الطابعات الأولى في العالم من حيث مبيعات الطابعات النافثة للحبر، إذ تجاوزت مبيعاتها 100 مليون وحدة في أكثر من 170 دولة حول العالم1. وأسهمت تقنية رأس الطباعة PrecisionCore المقدمة من إبسون في توسيع نطاق منتجاتها لتشمل مجموعة واسعة من المنتجات المخصصة للاستخدامات المنزلية والمكتبية، وللتطبيقات التجارية والصناعية على حد سواء. وتُعرف رؤوس الطباعة المقدمة من إبسون بجودتها الفائقة، وتُستخدم على نطاق واسع في طابعات مصنّعة من قبل شركات أخرى، ما يجعل إبسون مزوداً رائداً لرؤوس الطباعة المستخدمة في آلات الطباعة الصناعية النافثة للحبر. كما تدعم طابعات إبسون الاحترافية كبيرة الحجم وحلولها المخصصة للطباعة على المنسوجات مثل طابعة Monna Lisa 160B، الإنتاج المستدام بكميات صغيرة، في حين تتمتع سلسلة طابعات SurePress بالقدرة على تلبية احتياجات طباعة التغليف للقطاعات ذات الوتيرة السريعة. الاتصالات المرئية بدأت مسيرة إبسون في مجال أجهزة العرض الضوئي العاملة بتقنية LCD عام 1989 مع إطلاق أجهزة VPJ‑700، وتبِعها إصدار ELP‑3000 في عام 1994 الذي قدم مستويات سطوع أكبر بثلاثة أضعاف وبتصميم محمول. وتُعد لوحات السيليكون متعدد البلورات عالية الحرارة (HTPS) عنصراً أساسياً في أجهزة العرض الضوئي المقدمة من إبسون، والتي تضمن صوراً نابضة بالحياة وعالية الجودة باستخدام تقنيات تصنيع بدرجة نقاء مماثلة لتلك المستخدمة في أشباه الموصلات. وشكل جهاز EB‑L25000U الذي تم طرحه في عام 2016 معياراً جديداً بصفته أكثر جهاز عرض ليزري سطوعاً 2 ويعمل بتقنية 3LCD في العالم وبقدرة 25,000 لومن. وتتصدر شركة إبسون اليوم سوق أجهزة العرض المخصصة للأعمال³ على مستوى العالم، حيث تدعم كل الاستخدامات بدءاً من الاجتماعات وصولاً إلى المعارض الثقافية الغامرة مثل العروض الضوئية على قلعة ماتسوموتو. التصنيع والتقنيات القابلة للارتداء تقود إبسون عجلة الأتمتة الصناعية منذ إطلاق روبوتاتها الصناعية SCARA عام 1983، حيث تميزت هذه الروبوتات بأنها مدمجة وسريعة ودقيقة، وتدعم الإنتاج المرن في قطاعات حيوية مثل السيارات والإلكترونيات والرعاية الصحية. وكانت إبسون قد وصلت إلى المرتبة الأولى عالمياً في حصة السوق من حيث إيرادات مبيعات روبوتات SCARA الصناعية وحافظت على هذه المرتبة المتقدمة⁴. وأصبحت هذه الروبوتات في الوقت الحالي قادرة على أداء مهام دقيقة تشبه ما يقوم به البشر وذلك بفضل دمج تقنيات الرؤية واستشعار الضغط ما يساعد المصنّعين على زيادة الإنتاجية ومعالجة مسألة النقص في العمالة. كما امتد استخدام هذه الروبوتات ليشمل مجالات علوم الحياة والأبحاث حيث تُعد الدقة من الأركان بالغة الأهمية فيها. أما في مجال الساعات، فقد أطلقت إبسون أول ساعة كوارتز في العالم عام 1969، وواصلت الابتكار عبر نماذج مثل ساعة التلفزيون وساعات الكوارتز ذاتية التعبئة. وساعد استحواذها على شركة أورينت ووتش (Orient Watch) عام 2009 إلى توسيع حضورها في قطاع الساعات الميكانيكية. في الأثناء، فإن أجهزة المذبذب البلوري من الكوارتز المنتجة داخلياً تعتبر من المكونات الأساسية في الإلكترونيات الحديثة إذ أنها تستخدم في الهواتف الذكية والطائرات المسيّرة ورصد البنى التحتية. وتُعد إبسون من بين أكبر الشركات المصنعة لهذه المكونات على مستوى العالم5. تحقيق النتائج على الصعيد العالمي بدأت الرحلة العالمية لشركة إبسون بالتصنيع في سنغافورة عام 1968، ومن ثم عمليات البيع في الولايات المتحدة عام 1975. وطورت الشركة على مدار العقود شبكة دولية قوية تضم مواقع إنتاج رئيسية في كل من الصين وإندونيسيا والفلبين، بالإضافة إلى مقرات إقليمية في الولايات المتحدة وأوروبا وسنغافورة والصين. وأسهمت الرؤى المحلية في دفع عجلة الابتكار، مثل إطلاق الطابعات ذات خزانات الحبر لأول مرة في إندونيسيا. وتوسعت إبسون في عام 2023 إلى منطقة الشرق الأوسط وأفريقيا من خلال تأسيس شركة مبيعات جديدة في دبي، ما عزز مستوى الدعم في الأسواق الناشئة. إبسون أنشأت قاعدة عملاء عالمية ومتنوعة وقامت بتوسيعها أصبحت التقنيات التي تقدمها إبسون من المكونات الأساسية في العديد من المجالات بدءاً من الطباعة المنزلية والفنون الرقمية، وصولاً إلى العروض الضوئية ثلاثية الأبعاد والروبوتات التعاونية. وتخدم حلول الطباعة التي نقدمها المصورين المحترفين والمصممين والمعلمين، بينما تدعم أجهزة العرض الضوئي التي نقدمها العروض التقديمية في قطاع الأعمال والفعاليات الكبيرة. أما في مجال الروبوتات الصناعية وأجهزة المذبذب البلوري، فهي تساهم في الزراعة الدقيقة وأتمتة العمليات وتعزيز مرونة البنى التحتية. ويستند هذا التنوع الواسع في التطبيقات إلى التزامنا بتقديم منتجات موثوقة وعالية الجودة، إلى جانب تركيزنا الثابت على الاستدامة. دفع عجلة الابتكار في الشرق الأوسط تواصل إبسون التزامها بضمان وصول جهودها في مجال الابتكار إلى جميع المناطق، بالإضافة إلى تقديم الابتكارات الرائدة إلى مجموعة واسعة من القطاعات. وفي هذا السياق، افتتحت إبسون في شهر فبراير 2025 مركزها المتطور للابتكار في مدينة دبي للإنتاج التابعة لمجموعة 'تيكوم'. ويجسد المركز رؤية إبسون في الاستدامة الصناعية والابتكار، ويعرض أحدث الحلول التقنية من إبسون بهدف إعادة تصور دور التكنولوجيا في بناء مستقبل أفضل. وتم تزويد مركز الابتكار التابع لشركة إبسون بأحدث المعدات والأدوات الصناعية، وسيقود مسيرة التقدم في مجالات الطباعة، والمسح الضوئي، والعرض البصري، والتصنيع، وحلول أنماط الحياة. كما سيتيح هذا المركز الإقليمي للعملاء والشركاء المساهمة بأفكارهم المحلية في تصميم وتطوير تقنيات الجيل القادم، وذلك من خلال توفير صلة مباشرة بين الفريق المحلي ومراكز البحث والتطوير التابعة للشركة في اليابان. وبالنظر إلى مسيرتنا خلال الأعوام الـ50 الماضية، فإننا نعرب عن تقديرنا العميق لثقة شركائنا وعملائنا. وانطلاقاً من جمال الطبيعة في ناغانو، فإننا سنواصل التزامنا بحماية البيئة وتحقيق رؤيتنا بأن نصبح شركة سالبة للكربون وتتوقف عن استخدام الموارد الجوفية المستنفذة بحلول عام 2050.

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

هل أنت مستعد للنغماس في عالم من الحتوى العالي حمل تطبيق دايلي8 اليوم من متجر ذو النكهة الحلية؟ ّ التطبيقات الفضل لديك وابدأ الستكشاف.
app-storeplay-store