logo
للمرة الأولى .. الهند تؤكد خسارة مقاتلات في الصراع الأخير مع باكستان

للمرة الأولى .. الهند تؤكد خسارة مقاتلات في الصراع الأخير مع باكستان

البيانمنذ يوم واحد

أكد الجيش الهندي للمرة الأولى أنه خسر عددا غير محدد من المقاتلات في الاشتباكات التي وقعت مع باكستان في مايو الجاري، مشيرا إلى أن الصراع الذي استمر أربعة أيام لم يقترب قط من مرحلة حرب نووية.
وقال رئيس هيئة الدفاع العامة بالقوات المسلحة الهندية، أنيل شوهان، "ليس المهم هو مسألة إسقاط المقاتلات ولكن السبب وراء إسقاطها... وما هي الأخطاء التي ارتكبت" مشيرا إلى أن "العدد ليس مهما"، وذلك في مقابلة مع تلفزيون بلومبرغ اليوم السبت، على هامش حوار شانغريلا في سنغافورة.
ووصف المزاعم الباكستانية بإسقاط ست مقاتلات هندية بأنها "غير صحيحة بالمرة"، رغم أنه رفض تحديد عدد المقاتلات التي خسرتها الهند.
يعد هذا أول تصريح مباشر من مسؤول حكومي أو عسكري هندي بشأن مصير مقاتلات البلاد خلال الصراع مع باكستان الذي نشب في السابع من مايو.

Orange background

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا

اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:

التعليقات

لا يوجد تعليقات بعد...

أخبار ذات صلة

3 انتصارات في الجولة الأولى لآسيوية هوكي الجليد للسيدات بالعين
3 انتصارات في الجولة الأولى لآسيوية هوكي الجليد للسيدات بالعين

صحيفة الخليج

timeمنذ 43 دقائق

  • صحيفة الخليج

3 انتصارات في الجولة الأولى لآسيوية هوكي الجليد للسيدات بالعين

شهدت منافسات بطولة آسيا لهوكي الجليد للسيدات 2025، ثلاثة انتصارات في الجولة الأولى ، حيث خسر منتخب الإمارات الوطني أمام نظيره الإيراني 1 - 4، وفاز المنتخب الهندي على ماليزيا 3 - 1، بينما حقق المنتخب الفلبيني النتيجة الأبرز في الجولة الأولى بتفوقه على منتخب قيرغيزستان 15 - صفر. ويستضيف اتحاد الإمارات للرياضات الشتوية البطولة في مدينة العين، وتقام منافساتها على صالة الهيلي للتزلج، برعاية مجلس أبوظبي الرياضي، خلال الفترة من 31 مايو إلى 6 يونيو المقبل، بمشاركة 6 منتخبات هي الإمارات، والهند، وماليزيا، وإيران، وقيرغيزستان، والفلبين. وأقيمت مراسم احتفالية قبل انطلاق البطولة بحضورهامل القبيسي، نائب رئيس اتحاد الإمارات للرياضات الشتوية، وإيفاز عمركانوف، رئيس الإتحاد الآسيوي، وجمعة الظاهري، الأمين العام للاتحاد، بالإضافة إلى ممثلي الوفود المشاركة. وتتواصل مباريات البطولة الثلاثاء بإقامة 3 مباريات، حيث يلتقي منتخبنا الوطني مع نظيره الهندي، ويواجه منتخب قيرغيزستان نظيره الإيراني، بينما يلعب المنتخب الفلبيني مع منتخب ماليزيا.

نهيان بن مبارك يشهد احتفالاً جماهيرياً بمناسبة مرور 127 عاماً على استقلال الفلبين
نهيان بن مبارك يشهد احتفالاً جماهيرياً بمناسبة مرور 127 عاماً على استقلال الفلبين

صحيفة الخليج

timeمنذ ساعة واحدة

  • صحيفة الخليج

نهيان بن مبارك يشهد احتفالاً جماهيرياً بمناسبة مرور 127 عاماً على استقلال الفلبين

شهد الشيخ نهيان بن مبارك آل نهيان، وزير التسامح والتعايش، وهانز ليو كاكداك، وكيل وزارة العمال المهاجرين الفلبينية، لشؤون التوظيف والرعاية الاجتماعية للعمال في الخارج، والقنصل العام الفلبيني في دبي مارفورد أنجلوس، وعدد من المسؤولين الإماراتيين، والشخصيات الدبلوماسية والاقتصادية والاجتماعية من الجالية الفلبينية، الاحتفالية التي أقيمت بمناسبة مرور 127 عاماً على استقلال جمهورية الفلبين «كالايان 2025». «الإمارات تحب الفلبين» وحظيت الفعالية التي استضافها مركز دبي التجاري العالمي، ونظمتها صفحة «الإمارات تحب الفلبين» بالتعاون مع شرطة دبي، بحضور جماهيري كبير، حيث استقطبت أكثر من 40 ألف شخص، من أبناء الجالية الفلبينية المقيمة بالدولة، في أجواء عكست العلاقات الوثيقة التي تجمع بين البلدين والشعبين الصديقين. وفي كلمته بمستهل الاحتفالية هنأ الشيخ نهيان بن مبارك آل نهيان أبناء الجالية الفلبينية المقيمة بذكرى مرور 127 عاماً على استقلال بلادهم، وقال: يسرّني أن أكون معكم هذا المساء للاحتفال بالذكرى السابعة والعشرين بعد المئة لاستقلال جمهورية الفلبين، وباسم شعب دولة الإمارات العربية المتحدة، أُعرب عن أحرّ التهاني وأطيب التحيات إلى شعب الفلبين في كل مكان من العالم. وأضاف: «هذا اليوم لا يخلّد فقط استقلالكم، بل يجسّد أيضاً روحكم الصامدة، وإحساسكم العميق بالمجتمع، وتفاؤلكم الدائم. إنه يوم فخر واعتزاز، ولكم كل الحق في أن تحتفلوا به». وأكد أن دولة الإمارات تفتخر بعلاقتها الوثيقة مع جمهورية الفلبين، فهي صديقة مقرّبة وشريك موثوق، وقال: «على مدى العقود، وفي أرجاء دولتنا كافة، ترك مئات الآلاف من أبناء وبنات الجالية الفلبينية بصمات مشهودة في مختلف القطاعات». ونوّه إلى أن المعرفة والمهارات والإبداع والتعاطف التي يتمتع بها أبناء الجالية الفلبينية قد أثرت بشكل إيجابي في مجالات الرعاية الصحية والتعليم والضيافة والخدمات المالية وريادة الأعمال والفنون وغيرها، ولفت إلى أن الجغرافيا قد تفرّق بين بلدينا، لكن ما يجمعنا من قيم مشتركة – كالتسامح والانفتاح والاحترام المتبادل والإيمان بكرامة الإنسان – يجعل من علاقتنا نموذجاً متيناً وملهماً وأردف قائلاً: إن قصة نجاح دولة الإمارات هي قصة تشاركية، فنحن ملتقى العالم، حيث يعيش ويعمل أكثر من 200 جنسية جنباً إلى جنب، في بيئة من السلام والازدهار، تحققت بفضل سياسة الانفتاح على الجميع واحترام كل الخلفيات. وأبرز أن ما تحقق من إنجازات في دولة الإمارات جاء بفضل القيادة الرشيدة لصاحب السموّ الشيخ محمد بن زايد آل نهيان، رئيس الدولة، حفظه الله، وبدعم متواصل من صاحب السموّ الشيخ محمد بن راشد آل مكتوم، نائب رئيس الدولة، رئيس مجلس الوزراء، حاكم دبي، رعاه الله، ومن قيادتنا الوطنية كافة، حيث اعتمدت دولتنا مبادئ الأخوة الإنسانية والتعايش والرحمة والإنجاز، ركائزَ أساسية لمسيرتها. الإمارات تحتضن كل إرث وقال إن احتفالنا اليوم يُجسّد هذه الرؤية، ويؤكد أن دولة الإمارات تكرّم كل ثقافة وكل إرث تحتضنه على أرضها، وتقدّر كل جالية تُسهم في بناء هذا الوطن العظيم. وأضاف: وفي هذا الروح من الوحدة والاندماج والاحتفاء، أود أن أشارككم بمبادرة وطنية جديدة قريبة إلى قلبي، وأوضح أنه بصفتي وزيراً للتسامح والتعايش، وبالشراكة مع «صندوق الوطن»، فقد أطلقت مؤخراً مسابقة كتابية وطنية بعنوان: «حياتنا في الإمارات». وذكر أن هذه المبادرة، التي تتماشى مع شعار عام «المجتمع»، تمثل دعوة موجهة لكل من يعيش على أرض الدولة – من المواطنين والمقيمين، من الشباب والكبار، من الطلبة والمهنيين – ليشاركوا بقصصهم وأصواتهم. وبيّن أن هذه المسابقة تدعو المشاركين إلى التعبير عمّا تمثّله لهم الحياة في دولة الإمارات، من خلال قصة قصيرة، أو قصيدة، أو رسالة، أو مقالة، أو أي شكل إبداعي آخر، باللغة العربية أو الإنجليزية. نشر المشاركات الفائزة وأعرب عن ثقته بأن تأتي بعض من أكثر المشاركات تأثيراً وصدقاً من الجالية الفلبينية، من أولئك الذين جاؤوا حاملين أحلاماً، وبنوا مستقبلاً، من آباء وأمهات يربّون أبناءهم، ومن ممرضين وممرضات، ومعلمين ومعلمات، ومهندسين وفنانين ومبدعين في شتى المجالات. وأكد أن قصص الجالية الفلبينية مهمّة، وأن المجتمع الإماراتي بكل مكوناته يود أن يسمعها. ودعا الجميع إلى تقديم مشاركاتهم من خلال الموقع الإلكتروني: وحثّ أفراد الجالية على نشر الكلمة، وتشجيع الأسر، والأبناء، والزملاء، والجيران على المشاركة، لما لهذه التجربة من دور في إلهام الآخرين، والتعبير عن واقع الحياة في الإمارات، وما يميز هذا الوطن من وحدة فريدة في التنوع. ولفت إلى أن المشاركات الفائزة ستُنشر في كتابين تذكاريين – أحدهما باللغة العربية والآخر باللغة الإنجليزية، كما سيُحتفى بالفائزين في حفل كبير، وسيُمنحون جوائز قيّمة. هوية مشتركة وأكد أن هذه المسابقة هي أكثر من مجرد مسابقة، بل تمثّل إرثاً وطنياً يعكس هويتنا المشتركة. وفي الختام، جدد التهاني وأطيب التمنيات للجالية الفلبينية، مؤكداً أن هذه الجالية الكريمة تُجسّد كل ما تمثله دولة الإمارات: الشجاعة، والكرم، وروح الأسرة، والطموح، والإيمان بأننا – حين نلتقي على أرض واحدة بتعدد ثقافاتنا – قادرون على بناء عالم أكثر تسامحاً، وشمولاً، وازدهاراً. واختتم بالقول: «ها أنا أقف اليوم بينكم، أرى ألوان الفلبين، وأسمع أنغامها، وأشعر بروحها... هنا في قلب الإمارات. ويُسعدني أن أشارككم هذا الاحتفال، وأن أكون جزءاً منه». «حياتنا في الإمارات» أطلقت مسابقة الكتابة «حياتنا في الإمارات»، بتنظيم مشترك من صندوق الوطن ووزارة التسامح والتعايش، دعوة لمواطني ومقيمي الإمارات لمشاركة قصصهم وتجاربهم الشخصية، احتفاءً بثقافة الإمارات الغنية وهويتها الوطنية وقيم التسامح والتعايش. ويمكن للمشاركين من مختلف شرائح المجتمع تقديم أعمال باللغتين العربية والإنجليزية عبر أساليب متنوعة تشمل القصة القصيرة، المقال، الشعر النبطي والفصيح، الخواطر، والرسائل. وتهدف المسابقة إلى تعزيز الحوار والتعاون المجتمعي، وإبراز نموذج الإمارات الناجح في التعايش والسعادة، مع نشر الكتابات المختارة على نطاق واسع لتعكس التنوع الثقافي وتقوي أواصر الترابط الاجتماعي، يمثل هذا المشروع مساهمة فعالة في ترسيخ مبادئ الأخوة الإنسانية والاعتزاز بالخصائص الفريدة للحياة في الإمارات. علاقات إيجابية متميزة وخلال الحدث، ألقى هانز ليو كاكداك، وكيل وزارة العمال المهاجرين الفلبينية، لشؤون التوظيف والرعاية الاجتماعية للعمال في الخارج، كلمة تطرق فيها إلى العديد من المحاور ذات الصلة بالعلاقات الإيجابية المتميزة التي تربط بين البلدين، والتي تنعكس بشكل إيجابي على المجتمع الفلبيني في الإمارات، والامتيازات العديدة التي تحظى بها العمالة الفلبينية بدولة الإمارات. وجاءت الاحتفالية بمكانة ليلة فلبينية متميزة على أرض الإمارات، عكست الاحتفاء الذي تلقاه الجالية الفلبينية المقيمة بالدولة، والروابط الاجتماعية بين أبنائها، وما تحظى به كافة الجاليات المقيمة بالإمارات، من تقدير واحترام، وما يسود العلاقات بين أبناء الثقافات المختلفة على أرض دولة الإمارات من تعايش وتسامح. واستمتع حضور الاحتفالية بالعديد من الفعاليات الثقافية، والعروض الموسيقية، والرقصات الشعبي، إضافة إلى فقرات ترفيهية موجهة للأطفال. وشارك بالفقرات الفنية والترفيهية عدد من الفنانين الفلبينيين منهم جارين غارسيا، وكاي مونتينولا، كما ضمت أجندة الحدث عروض تقمص الشخصيات، والألعاب الإلكترونية، وركناً خاصاً بالمأكولات، ونشاطات فنية للأطفال، ومعرضاً فنياً، ومنطقة للتعلم شكلت منصة للمدارس الفلبينية بالدولة، وعروضاً مبهرة للدراجات، وسحوبات وجوائز عديدة، إضافة إلى فعالية «قرية الشحن»، التي وفرت مساحة جمعت العديد من ممثلي شركات الشحن، تحت إشراف مجلس الأعمال الفلبيني. يذكر أن دولة الإمارات وجمهورية الفلبين تربطهما علاقات صداقة قوية، حتى قبل تأسيس العلاقات الدبلوماسية بصورة رسمية في 19 أغسطس 1974، ثم افتتاح سفارة جمهورية الفلبين في أبوظبي في 17 يونيو 1980، كما تطوّرت العلاقات بين البلدين إلى أن تُوّجت في عام 1989 بافتتاح سفارة دولة الإمارات في مانيلا، وتوسّعت مجالات التعاون الثنائي على نحو مثمر وملحوظ، كما تحتضن دولة الإمارات مئات الآلاف من أبناء الجالية الفلبينية، يعملون في العديد من القطاعات الحيوية، ويساهمون مساهمة متميزة في استدامة المسيرة التنموية للدولة.

مقتل 30 شخصاً جراء فيضانات وانهيارات أرضية في الهند
مقتل 30 شخصاً جراء فيضانات وانهيارات أرضية في الهند

صحيفة الخليج

timeمنذ ساعة واحدة

  • صحيفة الخليج

مقتل 30 شخصاً جراء فيضانات وانهيارات أرضية في الهند

غواهاتي - أ ف ب قُتل 30 شخصاً على الأقل في شمال شرق الهند، جراء فيضانات وانهيارات أرضية، أعقبت هطول أمطار موسمية على مدى يومين، وفقاً لحصيلة رسمية جديدة أصدرتها السلطات الأحد. وقال مسؤولون في إدارة الكوارث إنّ ثمانية أشخاص لقوا حتفهم في ولاية آسام، وقُتل تسعة آخرون في أروناتشال براديش، معظمهم في انهيارات أرضية. كذلك، قُتل خمسة أشخاص في ولاية ميزورام المجاورة، وفقاً لسلطات الولاية، بينما لقي ستة آخرون حتفهم في ولاية ميغالايا واثنان في ناغالاند وتريبورا. وكانت حصيلة سابقة أفادت بمقتل خمسة أشخاص في ولاية آسام نتيجة الأمطار الغزيرة. وتعدّ الفيضانات والانهيارات الأرضية القاتلة الناجمة عن الأمطار، أمراً شائعاً في جنوب آسيا خلال فترة الرياح الموسمية، لكنّ الخبراء يؤكدون أنّ تغيّر المناخ يزيد من تواترها وشدّتها. ويُقتل العشرات كلّ عام خلال موسم الأمطار في الهند التي يبلغ عدد سكانها 1,4 مليار نسمة. وتمّ إصدار تنبيه أحمر لعدّة مناطق في شمال شرق البلاد بعد الأمطار المتواصلة التي هطلت في الأيام القليلة الماضية. وأدّت الأمطار الغزيرة إلى فيضان الأنهار، بما في ذلك نهر براهمابوترا الذي ينبع من جبال هملايا ويتدفّق عبر شمال شرق الهند قبل أن يصبّ في دلتاه ببنغلادش. وأعلن الجيش الهندي إنقاذ مئات الأشخاص «في عملية ضخمة» في ولاية مانيبور. وقال السبت إنّه «تمّ نقل أشخاص إلى مناطق أكثر أماناً»، مشيراً إلى أنّه «تمّ توفير الغذاء والماء والأدوية الأساسية».

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

مستعد لاستكشاف الأخبار والأحداث العالمية؟ حمّل التطبيق الآن من متجر التطبيقات المفضل لديك وابدأ رحلتك لاكتشاف ما يجري حولك.
app-storeplay-store