مركز التميز للتوحد يطلق ورشة لتجويد التدخل المبكر لذوي التوحد

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة


الحدث
١٣-٠٧-٢٠٢٥
- الحدث
دراسة حديثة: فيروس شائع يزيد خطر الإصابة ببعض أنواع السرطان 5 مرات
توصلت دراسة حديثة إلى أن وجود أجسام مضادة معينة تتكون بعد الإصابة بفيروس شائع قد يزيد من خطر الإصابة ببعض أنواع السرطان بشكل ملحوظ. ووفقًا لمجلة "نيوزويك"، أشارت الدراسة التي أجرتها الوكالة الدولية لبحوث السرطان (IARC) إلى أن الأجسام المضادة لمستضد القفيصة (VCA-IgA)، الناتجة عن استجابة الجهاز المناعي لفيروس إبشتاين بار (EBV)، ترتبط بزيادة مخاطر الإصابة بسرطانات الرئة، الكبد، البلعوم الأنفي، والليمفوما. يُعد فيروس إبشتاين بار من أكثر الفيروسات البشرية انتشارًا، إذ يُصيب نحو 95% من سكان العالم، وفقًا للمراكز الأمريكية للسيطرة على الأمراض والوقاية منها. ينتمي الفيروس لعائلة فيروسات الهربس ويُعرف بأنه المسبب الرئيسي لداء كثرة الوحيدات العدوائية ("مونو")، الذي ينتشر بين المراهقين والبالغين وينتقل عادةً عبر اللعاب. طبيعة الفيروس وتأثيراته الصحية بعد الإصابة الأولية، يظل الفيروس خاملًا في الجسم، مع احتمالية إعادة تنشيطه في بعض الحالات. أوضح الدكتور هنري بالفور، أستاذ طب المختبرات وعلم الأمراض بجامعة مينيسوتا، أن الفيروس يبقى "كامناً داخل خلايا معينة"، مشيرًا إلى أن "التحديات المناعية كتلقي لقاحات مثل الإنفلونزا أو كوفيد-19 قد تؤدي إلى إعادة تنشيطه". تشمل أعراض الإصابة بفيروس إبشتاين بار التعب، الحمى، التهاب الحلق، وتضخم الغدد الليمفاوية في الرقبة، بالإضافة إلى تضخم الكبد والطحال. كما رُبط الفيروس بأمراض نادرة مثل التصلب اللويحي (MS)، وهو اضطراب عصبي مناعي ذاتي، حسبما ذكر البروفيسور لورانس ستاينمان من جامعة ستانفورد. نتائج الدراسة وتأثيرها على أنواع محددة من السرطان أُجريت الدراسة الجديدة على 74 ألف بالغ في جنوب الصين، وتمت متابعتهم لمدة تتراوح بين 8 إلى 10 سنوات. خلال هذه الفترة، سُجلت 964 إصابة بالسرطان في المجموعة الأولى وأكثر من ألف إصابة في المجموعة الثانية. أظهرت النتائج أن الأفراد الذين أظهرت فحوصاتهم إيجابية للأجسام المضادة الخاصة بفيروس إبشتاين بار كانوا أكثر عرضة للإصابة بالسرطان بخمس مرات مقارنة بغيرهم. كما رُصدت زيادات ملموسة في أنواع محددة من السرطان: سرطان البلعوم الأنفي: أعلى بمقدار 26 مرة. سرطان الرئة: أعلى بمقدار 1.76 مرة. سرطان الكبد: أعلى بمقدار 1.70 مرة. سرطان الغدد الليمفاوية: أعلى بمقدار 3.20 مرة. كان سرطان البلعوم الأنفي، الذي يصيب المنطقة الخلفية من الأنف المؤدية إلى الحلق، هو الأخطر ضمن أنواع السرطان التي شملتها الدراسة. رغم هذه النتائج اللافتة، شدد بعض الخبراء لمجلة "نيوزويك" على الحاجة إلى مزيد من الدراسات لفهم العلاقة الكاملة بشكل أعمق. وأشاروا إلى أن غالبية المصابين بفيروس إبشتاين بار لا يصابون بالسرطان، مما يشير إلى وجود عوامل أخرى محتملة تساهم في الإصابة بالأورام الخبيثة.

سعورس
٢٧-٠٤-٢٠٢٥
- سعورس
مركز التميز للتوحد يختتم ورشة العمل المتخصصة في التدخل عبر الاستجابة المحورية (PRT) بالشراكة مع خبراء جامعة ستانفورد
وشهدت الورشة حضورًا مميزًا من الأخصائيين في مجالات تحليل السلوك التطبيقي، وعلم النفس، والنطق والتخاطب، والعلاج الوظيفي، والتربية الخاصة، حيث تم تزويدهم بأحدث الأساليب العملية لتطبيق نهج التدخل عبر الاستجابة المحورية (PRT) ضمن برامج التدخل المبكر، مع التركيز على تعزيز التواصل الوظيفي، وتحسين التفاعل الاجتماعي، وتوسيع وظائف اللغة، وفق منهجية علمية دقيقة تضمن موثوقية التنفيذ. وأدار الورشة مجموعة من الأسماء البارزة في المجال، من بينهم الدكتور أنتوني هاردان، رئيس مركز ستانفورد للتوحد في قسم الطب النفسي والعلوم السلوكية، والبروفيسور قريس قنقوكس، مديرة عيادة تدخل التوحد في جامعة ستانفورد، والدكتور ديفون سلاب، مديرة برنامج التدخل المبكر في مركز ستانفورد للطب وصحة الأطفال، والدكتورة ماريا ميلين، منسقة الأبحاث السريرية في قسم الطب النفسي بجامعة ستانفورد. وأكد المركز أن هذه الورشة تأتي ضمن سلسلة من المبادرات النوعية التي ينظمها بمناسبة اليوم العالمي للتوحد، بهدف الارتقاء بجودة التدخلات العلاجية المبكرة، وتمكين الكوادر الوطنية من تطبيق أحدث الأساليب العلاجية المعتمدة دوليًا، وذلك ضمن استراتيجيته الهادفة إلى تطوير الكفاءات الوطنية وبناء شراكات محلية ودولية تعزز الأبحاث العلمية وترسخ مكانة المركز كنموذج ريادي في دعم قضايا التوحد وتحقيق التنمية المستدامة.


الرياض
٢٧-٠٤-٢٠٢٥
- الرياض
مركز التميز للتوحد يختتم ورشة العمل المتخصصة في التدخل عبر الاستجابة المحورية (PRT) بالشراكة مع خبراء جامعة ستانفورد
اختتم مركز التميز للتوحد أعمال ورشة العمل المتخصصة في التدخل عبر الاستجابة المحورية (PRT)، التي استمرت ثلاثة أيام خلال الفترة من 21 إلى 23 شوال 1446هـ، بمشاركة نخبة من خبراء جامعة ستانفورد. وجاءت هذه الورشة في إطار التزام المركز بتطوير قدرات المختصين في مجال اضطراب طيف التوحد، وتعزيز أفضل الممارسات العلاجية المعتمدة عالميًا. وشهدت الورشة حضورًا مميزًا من الأخصائيين في مجالات تحليل السلوك التطبيقي، وعلم النفس، والنطق والتخاطب، والعلاج الوظيفي، والتربية الخاصة، حيث تم تزويدهم بأحدث الأساليب العملية لتطبيق نهج التدخل عبر الاستجابة المحورية (PRT) ضمن برامج التدخل المبكر، مع التركيز على تعزيز التواصل الوظيفي، وتحسين التفاعل الاجتماعي، وتوسيع وظائف اللغة، وفق منهجية علمية دقيقة تضمن موثوقية التنفيذ. وأدار الورشة مجموعة من الأسماء البارزة في المجال، من بينهم الدكتور أنتوني هاردان، رئيس مركز ستانفورد للتوحد في قسم الطب النفسي والعلوم السلوكية، والبروفيسور قريس قنقوكس، مديرة عيادة تدخل التوحد في جامعة ستانفورد، والدكتور ديفون سلاب، مديرة برنامج التدخل المبكر في مركز ستانفورد للطب وصحة الأطفال، والدكتورة ماريا ميلين، منسقة الأبحاث السريرية في قسم الطب النفسي بجامعة ستانفورد. وأكد المركز أن هذه الورشة تأتي ضمن سلسلة من المبادرات النوعية التي ينظمها بمناسبة اليوم العالمي للتوحد، بهدف الارتقاء بجودة التدخلات العلاجية المبكرة، وتمكين الكوادر الوطنية من تطبيق أحدث الأساليب العلاجية المعتمدة دوليًا، وذلك ضمن استراتيجيته الهادفة إلى تطوير الكفاءات الوطنية وبناء شراكات محلية ودولية تعزز الأبحاث العلمية وترسخ مكانة المركز كنموذج ريادي في دعم قضايا التوحد وتحقيق التنمية المستدامة.