
لقاء بوتين وترامب في أنكوريج.. محاولة لإنهاء الحرب في أوكرانيا
مدينة أنكوريج في ألاسكا
تقع أنكوريج، أكبر مدينة في ألاسكا، على شبه جزيرة ويبلغ عدد سكانها أكثر من 288 ألف نسمة، وهي وجهة مفضلة لعشاق الأنشطة الخارجية مثل الصيد والمشي لمسافات طويلة.
وتجدر الإشارة إلى أن المدينة استضافت في مارس 2021 لقاءً دبلوماسياً رفيع المستوى بين كبار المسؤولين الأمريكيين والصينيين.
منذ عودته إلى البيت الأبيض في يناير، يسعى ترامب إلى تحسين العلاقات مع موسكو وإنهاء النزاع الروسي الأوكراني، رغم ما أبداه من انتقادات متزايدة لبوتين في الفترة الأخيرة. كما هدد بفرض عقوبات جديدة على روسيا والدول التي تستورد منها، إذا لم يوقف بوتين العمليات العسكرية في أوكرانيا.
المصدر: وكالات

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة


الوكيل
منذ 20 دقائق
- الوكيل
ترامب وبوتين يعقدان لقاء تاريخيا في ألاسكا
10:10 ص ⏹ ⏵ تم الوكيل الإخباري- يلتقي الرئيسان الأميركي دونالد ترامب والروسي فلاديمير بوتين في أنكوريدج بولاية ألاسكا لعقد قمة توصف منذ الآن بالتاريخية. فهل تُقرَّر تسوية النزاع الأكثر دموية في أوروبا منذ الحرب العالمية الثانية، يوم الجمعة، على مسافة 7500 كلم من كييف؟ اضافة اعلان وبعدما تباهى ترامب، طوال حملته الانتخابية، بقدرته على وضع حدٍّ فوري للحرب في أوكرانيا، يسعى جاهدًا الآن لخفض الترقب بشأن تحقيق اختراق خلال القمة. وقال الرئيس الجمهوري، البالغ من العمر 79 عامًا: "إنه في الواقع اجتماع استكشافي إلى حدٍّ ما". ويُعقد هذا اللقاء الأول بين الرئيسين منذ عام 2019، بعد عدة اتصالات هاتفية جرت منذ عودة ترامب إلى البيت الأبيض في كانون الثاني/يناير. وأكدت المتحدثة باسم البيت الأبيض، كارولاين ليفيت، أن ترامب يريد "الاستماع" إلى بوتين خلال القمة التي تُعقد بناءً على طلب الرئيس الروسي، وهي نقطة تشدد عليها واشنطن. ولن تكون القمة، بالطبع، مؤتمر سلام في ظل غياب الرئيس الأوكراني فولوديمير زيلينسكي عنها.


أخبارنا
منذ 34 دقائق
- أخبارنا
أربع طبقات.. رويترز تلقي الضوء على "القبة الذهبية" الأمريكية
أخبارنا : كشفت وكالة "رويترز" أن إدارة الرئيس الأمريكي دونالد ترامب وضعت خطة طموحة لإنشاء نظام دفاع صاروخي شامل يعرف باسم "القبة الذهبية" يتألف من أربع طبقات دفاعية. وذكرت أن أحد الطبقات يعتمد على الأقمار الصناعية وثلاثا على الأرض، مع نشر 11 بطارية قصيرة المدى في مختلف أنحاء البر الرئيسي للولايات المتحدة، وألاسكا، وهاواي، وذلك وفق عرض شرائح حكومي أمريكي تم تقديمه مؤخرا. ويحمل العرض، الذي عرض الأسبوع الماضي أمام ثلاثة آلاف مقاول دفاعي في مدينة هنتسفيل بولاية ألاباما، شعار "تحرك بسرعة، فكر على نطاق واسع!" (Go Fast, Think Big!)، ويكشف عن تعقيد غير مسبوق في تصميم النظام، الذي يواجه موعدًا نهائيًا لتنفيذه بحلول عام 2028، وهو ما حدده ترامب بنفسه. وتقدر تكلفة المشروع بـ175 مليار دولار، إلا أن العرض أظهر أن هناك غموضًا لا يزال يحيط بالتصميم الأساسي، إذ لم يتم تحديد العدد النهائي للقاذفات، والصواريخ الاعتراضية، ومحطات التحكم الأرضية، ومواقع الإطلاق اللازمة للنظام. وقال مسؤول أمريكي إن التمويل متوفر لكن التكلفة النهائية ما زالت غير واضحة. وحتى الآن، أقر الكونغرس تخصيص 25 مليار دولار للمشروع ضمن قانون الضرائب والإنفاق الذي صادق عليه ترامب في يوليو الماضي، كما طلب البيت الأبيض تخصيص 45.3 مليار دولار إضافية ضمن ميزانية 2026. ويستمد المشروع إلهامه من نظام "القبة الحديدية" الإسرائيلي، لكنه سيكون أكبر بكثير نظرًا لاتساع المساحة الجغرافية التي يتعين حمايتها، ولتنوع التهديدات التي يهدف للتصدي لها. ووفقًا للعرض، يتكون النظام من طبقة فضائية للاستشعار والتتبع والإنذار المبكر والدفاع الصاروخي، إضافة إلى ثلاث طبقات برية تضم صواريخ اعتراضية، ومنظومات رادار متقدمة، وربما أسلحة ليزر. ومن أبرز ما تضمنه العرض، خطة لإنشاء حقل صواريخ كبير في منطقة الغرب الأوسط، يضم صواريخ الجيل التالي الاعتراضية التي تصنعها شركة "لوكهيد مارتن"، والتي ستعمل ضمن الطبقة العليا إلى جانب أنظمة "ثاد" و"إيجيس" من إنتاج الشركة نفسها. ويعد صاروخ (NGI) نسخة مطورة لشبكة الدفاع الصاروخي في منتصف المسار التي تشكل حاليًا الدرع الأساسي لحماية الولايات المتحدة من الصواريخ الباليستية العابرة للقارات. وتشغل الولايات المتحدة حاليًا مواقع إطلاق (GMD) في جنوب كاليفورنيا وألاسكا، بينما يضيف المخطط الجديد موقعًا ثالثًا في الغرب الأوسط لمواجهة تهديدات إضافية. غير أن العرض أشار أيضًا إلى تحديات تقنية من بينها تأخر الاتصالات عبر "سلسلة القتل' (kill chain) الخاصة بالأنظمة. وقال البنتاغون إنه يجمع المعلومات من الصناعة والأوساط الأكاديمية والمختبرات الوطنية ووكالات حكومية أخرى لدعم المشروع، لكنه اعتبر أنه من المبكر الكشف عن مزيد من التفاصيل. ويستهدف النظام اعتراض الصواريخ في "مرحلة الدفع" (boost phase)، أي أثناء صعودها البطيء والمتوقع عبر الغلاف الجوي، من خلال نشر صواريخ اعتراضية في الفضاء قادرة على تدميرها بسرعة أكبر. وأشار العرض إلى أن الولايات المتحدة سبق أن طورت صواريخ اعتراضية ومركبات إعادة دخول، لكنها لم تصنع بعد مركبة تتحمل حرارة العودة إلى الغلاف الجوي وهي تستهدف صاروخًا معاديًا. أما "الطبقة السفلية" أو ما يعرف بـ"الدفاع عن المناطق المحدودة" (Limited Area Defense)، فستعتمد على رادارات جديدة، ومنظومات حالية مثل "باتريوت" (Patriot)، ومنصة إطلاق موحدة لإطلاق الصواريخ الاعتراضية الحالية والمستقبلية ضد مختلف أنواع التهديدات. وستكون هذه الأنظمة معيارية وقابلة للنقل، بحيث يمكن نشرها بسرعة في مناطق عمليات متعددة دون الاعتماد على مواقع تجهيز ثابتة. وقد تم مؤخرا تعيين الجنرال مايكل غوتلين من قوات الفضاء الأمريكية لقيادة المشروع، حيث منح 30 يومًا لتشكيل فريق عمل، و60 يوما لتقديم تصميم أولي للنظام، و120 يومًا لعرض خطة التنفيذ الكاملة، بما في ذلك تفاصيل الأقمار الصناعية ومحطات التحكم الأرضية، وفقًا لمذكرة وقعها وزير الدفاع بيت هيغسث.

عمون
منذ ساعة واحدة
- عمون
الذهب الرقمي قد يصل 150 ألف دولار نهاية العام
إن الذهب الرقمي وهو بما يعرف بعملة البتكوين تسجل اليوم 119 ألف دولار ،ويبدو أنها في ظل الوقت الراهن ستبدأ بالتحليق، ويعزو ذلك لأسباب قصيرة المدى وأخرى متوسطة المدى. فمن أهم الأسباب قصيرة المدى تراجع الدولار وإمكانية خفض الفائدة الشهر القادم. أما الأسباب متوسطة المدى: 1. إهتمام الرئيس الأمريكي ترمب بالعملات المشفرة حيث يملك أكثر من 70% من ثروته عملات مشفرة بواقع 11 مليار دولار،في حين تبلغ القيمة السوقية لأعلى ثلاث عملات BTC,ETH,XRP ثلاثة ترليونات دولار . 2. تبني الرئيس ترمب سياسة مالية أكثر تحفظا في الإنفاق. 3. دخول صناديق الإستثمار على التداول في البورصات العالمية مؤخرا وتهافتها على شراء العملات المشفرة البتكوين. 4. تحذير الرئيس الأمريكي ترامب لدول بريكس من صك عملة خاصة بهم برفع الرسوم على تلك الدول ب100% ، في حين لم تتخذ بريكس اي خطوة لصك عملة جديدة لغاية الآن وهناك حديث على التعامل في العملات المشفرة كبديل الدولار في التعاملات التجارية بين دول بريكس إضافة للعملات المحلية بين تلك الدول. 5. تعتبر البتكوين أحد الملاذات الآمنة في ظل تراكم الديون العالمية وخصوصا لأكبر إقتصاد في العالم وهو الإقتصاد الأمريكي والذي وصلت مديونيته 37 ترليون دولار، وهناك توصيات من شركات ذات أصول ترليونية للتحولات للعملات الرقمية وهي شركة بلاك روك. 6. الرسوم الجمركية التي فرضها ترمب على دول العالم تجعل من العملات المشفرة ملاذا آمنا في ظل توقعات بإنخفاضات مستقبلية على الأسهم الأمريكية والتي وصل قيمة بعضها 40 ضعف قيمتها الحقيقية ،في ظل تنافس شديد بين شركات التكنولوجيا الأمريكية والصينيه وخصوصا التطور الكبير على برامج وتطبيقات الذكاء الإصطناعي. 7. فتح ترمب أبواب صناديق التقاعد أمام العملات الرقمية. لذلك من المتوقع ان تصل عملة البتكوين في نهاية هذا العام الى 150 ألف دولار.