
ترامب يهدد بعرقلة بناء ملعب واشنطن كوماندرز إذا لم يستعد الفريق اسمه القديم
ويحتفظ فريقا واشنطن كوماندرز وكليفلاند غارديانز للبيسبول باسميهما الحاليين منذ موسم 2022، وقد أكد كلاهما عدم وجود خطط لتغييرهما.
وقال ترامب عبر منشور على منصة "تروث سوشيال" أمس الأحد إنه يريد عودة فريق كليفلاند للبيسبول إلى اسمه السابق، مشيرا إلى وجود "مطالبات كبيرة بهذا الأمر أيضا".
وشدد الرئيس الأمريكي على أن فريق واشنطن لكرة القدم الأمريكية سيكون "أكثر قيمة بكثير" إذا استعاد اسمه القديم.
وأوضح ترامب عبر موقع التواصل الاجتماعي الخاص به "قد أضع عليهم قيدا، وهو أنه إذا لم يعيدوا اسم واشنطن ريدسكينز الأصلي، ويتخلصوا من لقب واشنطن كوماندرز السخيف، فلن أبرم معهم صفقة لبناء ملعب في واشنطن".
المصدر: أ ب
كشف لاعب وسط نادي تشيلسي الإنجليزي كول بالمر عن تفاصيل حديثه مع الرئيس الأمريكي السابق دونالد ترامب بعد تتويج فريقه بلقب كأس العالم للأندية.
أثار الرئيس الأمريكي دونالد ترامب جدلا واسعا بعد تصريح غريب قال فيه إن كأس العالم للأندية، التي توج بها نادي تشيلسي الإنجليزي مؤخرا، ستبقى إلى الأبد في المكتب البيضاوي.
هاشتاغز

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة


روسيا اليوم
منذ 28 دقائق
- روسيا اليوم
الخارجية الأمريكية: الولايات المتحدة تعلن انسحابها من "اليونسكو"
وقالت المتحدثة باسم وزارة الخارجية الأمريكية اليوم الثلاثاء: "إن استمرار عضوية الولايات المتحدة في المنظمة لا يصب في المصلحة الأمريكية". وأشارت إلى أن "اليونسكو تعمل على تعزيز أهداف اجتماعية وثقافية حزبية، وتركز بشكل مفرط على أهداف الأمم المتحدة للتنمية المستدامة، وعلى أجندة عالمية وأيديولوجية للتنمية الدولية تتعارض مع سياستنا الخارجية "أمريكا أولا"". ووفقا للمادة الثانية (6) من دستور "اليونسكو"، سيدخل انسحاب الولايات المتحدة حيز التنفيذ في 31 ديسمبر 2026. وستظل الولايات المتحدة عضوا كامل العضوية في "اليونسكو" حتى ذلك الحين. وفي وقت سابق من اليوم، قالت مسؤولة في البيت الأبيض، إن الرئيس دونالد ترامب أصدر قرارا بانسحاب الولايات المتحدة من منظمة الأمم المتحدة للتربية والتعليم والثقافة "اليونسكو". وفي فبراير الماضي أمر ترامب بإجراء مراجعة لمدة 90 يوما للوجود الأمريكي في "اليونسكو" مع التركيز بشكل خاص على التحقيق في أي "مشاعر معادية للسامية أو معادية لإسرائيل داخل المنظمة". وأفادت نائبة المتحدثة باسم البيت الأبيض آنا كيلي لصحيفة "نيويورك بوست" بأنه "عند إجراء المراجعة، اعترض مسؤولو الإدارة على سياسات اليونسكو المتعلقة بالتنوع والإنصاف والشمول بالإضافة إلى تحيزها المؤيد للفلسطينيين والصين". وأضافت: "قرر الرئيس ترامب انسحاب الولايات المتحدة من اليونسكو، التي تدعم قضايا ثقافية واجتماعية متطرفة ومثيرة للانقسام وتتعارض تماما مع السياسات السليمة التي صوت لها الأمريكيون في نوفمبر". ووفق للمسؤولة في البيت الأبيض، استخدمت اليونسكو مجلسها التنفيذي "لفرض إجراءات معادية لإسرائيل ولليهود، بما في ذلك تصنيف الأماكن المقدسة اليهودية على أنها مواقع تراث عالمي فلسطيني، وكثيرا ما تستخدم اليونسكو عبارات تشير إلى أن فلسطين "محتلة" من قبل إسرائيل، وتدين حرب الدولة اليهودية على حماس، دون انتقاد حكم الجماعة الإرهابية الوحشي على غزة". بالإضافة إلى ذلك، تعد بكين ثاني أكبر ممول لليونسكو، حيث يشغل مواطنون صينيون مثل نائب المدير العام شينغ تشو مناصب قيادية رئيسية. وقالت كيلي: "استغلت الصين نفوذها على اليونسكو لتعزيز المعايير العالمية التي تخدم مصالح بكين". وكان ترامب أمر بانسحاب الولايات المتحدة من اليونسكو عام 2017، متذرعا آنذاك، كما هو الحال الآن بـ"التحيز ضد إسرائيل" وفق ما ذكرت الصحيفة. وانسحبت الولايات المتحدة من اليونسكو لأول مرة عام 1983 في عهد الرئيس السابق رونالد ريغان، قائلة آنذاك إن المنظمة "سيست كل موضوع تتناوله تقريبا بشكل غير مباشر، وأظهرت عداء تجاه المجتمع الحر، وخاصة السوق الحرة والصحافة الحرة، وتوسعا غير مقيد في ميزانيتها". المصدر: "نيويورك بوست"+RT أفادت وكالة "رويترز" للأنباء، بأن الرئيس الأمريكي دونالد ترامب، وقع أمرا تنفيذيا يقضي بانسحاب الولايات المتحدة من مجلس الأمم المتحدة لحقوق الإنسان والأونروا. أصدر الرئيس الأمريكي دونالد ترامب أوامر تنفيذية لتغيير سياسات الحكومة بشأن النوع الاجتماعي والتنوع بعد وقت قصير من أدائه اليمين الدستورية، تنفيذا لوعود قطعها خلال حملته الانتخابية. قال الرئيس الأمريكي دونالد ترامب إنه وقع على أمر بانسحاب الولايات المتحدة من منظمة الصحة العالمية.


روسيا اليوم
منذ ساعة واحدة
- روسيا اليوم
ترامب يعلن انسحاب الولايات المتحدة من "اليونسكو"
وفي فبراير الماضي أمر ترامب بإجراء مراجعة لمدة 90 يوما للوجود الأمريكي في "اليونسكو" مع التركيز بشكل خاص على التحقيق في أي "مشاعر معادية للسامية أو معادية لإسرائيل داخل المنظمة". وقالت نائبة المتحدثة باسم البيت الأبيض آنا كيلي لـ"نيويورك بوست" بأنه "عند إجراء المراجعة، اعترض مسؤولو الإدارة على سياسات اليونسكو المتعلقة بالتنوع والإنصاف والشمول بالإضافة إلى تحيزها المؤيد للفلسطينيين والصين". وأضافت: "قرر الرئيس ترامب انسحاب الولايات المتحدة من اليونسكو، التي تدعم قضايا ثقافية واجتماعية متطرفة ومثيرة للانقسام وتتعارض تماما مع السياسات السليمة التي صوت لها الأمريكيون في نوفمبر". ووفق للمسؤولة في البيت الأبيض، استخدمت اليونسكو مجلسها التنفيذي "لفرض إجراءات معادية لإسرائيل ولليهود، بما في ذلك تصنيف الأماكن المقدسة اليهودية على أنها مواقع تراث عالمي فلسطيني، وكثيرا ما تستخدم اليونسكو عبارات تشير إلى أن فلسطين "محتلة" من قبل إسرائيل، وتدين حرب الدولة اليهودية على حماس، دون انتقاد حكم الجماعة الإرهابية الوحشي على غزة". بالإضافة إلى ذلك، تعد بكين ثاني أكبر ممول لليونسكو، حيث يشغل مواطنون صينيون مثل نائب المدير العام شينغ تشو مناصب قيادية رئيسية. وقالت كيلي: "استغلت الصين نفوذها على اليونسكو لتعزيز المعايير العالمية التي تخدم مصالح بكين". وكان ترامب أمر بانسحاب الولايات المتحدة من اليونسكو عام 2017، متذرعا آنذاك، كما هو الحال الآن بـ"التحيز ضد إسرائيل" وفق ما ذكرت الصحيفة. وانسحبت الولايات المتحدة من اليونسكو لأول مرة عام 1983 في عهد الرئيس السابق رونالد ريغان، قائلة آنذاك إن المنظمة "سيست كل موضوع تتناوله تقريبا بشكل غير مباشر، وأظهرت عداء تجاه المجتمع الحر، وخاصة السوق الحرة والصحافة الحرة، وتوسعا غير مقيد في ميزانيتها". المصدر: "نيويورك بوست" أفادت وكالة "رويترز" للأنباء، بأن الرئيس الأمريكي دونالد ترامب، وقع أمرا تنفيذيا يقضي بانسحاب الولايات المتحدة من مجلس الأمم المتحدة لحقوق الإنسان والأونروا. أصدر الرئيس الأمريكي دونالد ترامب أوامر تنفيذية لتغيير سياسات الحكومة بشأن النوع الاجتماعي والتنوع بعد وقت قصير من أدائه اليمين الدستورية، تنفيذا لوعود قطعها خلال حملته الانتخابية. قال الرئيس الأمريكي دونالد ترامب إنه وقع على أمر بانسحاب الولايات المتحدة من منظمة الصحة العالمية.


روسيا اليوم
منذ 4 ساعات
- روسيا اليوم
مجلس النواب الأمريكي: أوباما قد يستدعى للإدلاء بشهادته حول الاتهامات الكاذبة ضد روسيا
وقال جونسون في مقابلة مع قناة CBN ردا على سؤال حول وجود صعوبات في إبلاغ أوباما باستدعاء للإدلاء بشهادته: "إذا كان هذا يسبب له (أوباما) إزعاجا، فما كان عليه أن يشرف على ذلك، ولكن يبدو لنا أن الأمر كذلك. لدينا العديد من الاتهامات، ودورنا هو التحقيق في كل منها للوصول إلى الحقيقة". وفي 20 يوليو الجاري، صرحت مديرة الاستخبارات الوطنية الأمريكية تولسي غابارد أن السلطات الأمريكية تمتلك أدلة تسمح بمقاضاة المتورطين في التآمر من إدارة أوباما خلال الانتخابات التي فاز بها دونالد ترامب عام 2016. وأضافت غابارد أن الولايات المتحدة ستقدم قريبا المزيد من البيانات حول التآمر لتضخيم موضوع مزاعم التدخل الروسي في الانتخابات عام 2016. وكان ترامب قد اتهم أوباما سابقا بالتورط في تزوير الانتخابات الرئاسية عام 2016. وفي مايو 2023، نشر تقرير للمحقق الخاص الأمريكي جون دارهام أظهر أن أجهزة إنفاذ القانون الأمريكية ومجتمع الاستخبارات لم يمتلكا أي أدلة حقيقية على مزاعم تآمر ترامب مع روسيا في انتخابات 2016. وأشار التقرير إلى أن مكتب التحقيقات الفيدرالي لم يكن لديه معلومات عن أي تواصل بين محيط ترامب وأجهزة الاستخبارات الروسية. وفي وقت سابق، تم حذف التقرير غير المؤكد حول مزاعم التدخل الروسي في الانتخابات الرئاسية الأمريكية عام 2016 من موقع لجنة الاستخبارات في مجلس الشيوخ الأمريكي. وقد نفت روسيا مرارا الاتهامات الأمريكية بالتدخل، بما في ذلك في الانتخابات الأمريكية. ووصف الناطق باسم الكرملين دميتري بيسكوف هذه الاتهامات بأنها "غير مدعومة بأي دليل على الإطلاق". المصدر: نوفوستي اتهم الرئيس الأمريكي دونالد ترامب، الرئيسَ الأسبق باراك أوباما بالتزوير في الانتخابات الرئاسية عام 2016. صرحت مديرة الاستخبارات الأمريكية تولسي غابارد بأن السلطات تمتلك أدلة تمكنها من توجيه اتهامات ضد المتورطين في مؤامرة إدارة أوباما حول التدخل الروسي المزعوم في انتخابات عام 2016. كشفت وثائق أُفرج عنها مؤخرا أن إدارة الرئيس الأمريكي الأسبق باراك أوباما "زورت معلومات وسيستها" لخلق رواية مفادها أن روسيا حاولت التأثير على الانتخابات الرئاسية عام 2016.