
شقيق عادل كرم يكشف لـ عكاظ سر غيابه عن حضور العرض الخاص لفيلم «الشاطر»
وكشف طارق كرم، شقيق عادل كرم، في تصريح خاص إلى «عكاظ»، سر غيابه عن حضور العرض الخاص للفيلم، مؤكداً أن عادل ينشغل في الفترة الحالية بالبروفات النهائية لمسرحية «خيال صحرا» التي تجمعه بالفنان اللبناني جورج خباز، ومن المقرر عرضها مساء يوم غد (الخميس).
وأضاف طارق كرم أنه كان من الصعب سفر عادل إلى القاهرة لحضور العرض الخاص لفيلمه نظراً لضيق الوقت وانشغاله ببروفات مسرحيته الجديدة «خيال صحرا».
يذكر أن مسرحية «خيال صحرا» من كتابة وإخراج جورج خباز وبطولته، إلى جانب عادل كرم، أما الإنتاج فلطارق كرم، وتعرض ابتداء من 17 يوليو حتى 17 أغسطس القادم على مسرح كازينو لبنان.
وعلى جانب آخر، تصدر عادل كرم البوستر الدعائي لفيلم الشاطر، وظهر وهو يحمل مسدّساً ذهبياً ويقف أمام سيّارة محطّمة، إذ يجسد شخصية عثمان الأناضولي، في دور مليء بالإثارة والتّشويق مع لمسات كوميديّة لافتة.
ويجمع فيلم الشاطر كلاً من أمير كرارة، وهنا الزاهد لأول مرة، ويجسد أمير خلاله شخصية دوبلير مشاهير، وهو الشخص الذي يؤدي مشاهد الأكشن والمعارك بدلاً من النجوم، فيما تعمل هنا الزاهد في أكثر من مهنة خلال الأحداث، منها عاملة في السيرك وراقصة، ويختطف أمير خلال الأحداث هنا وتطاردهما عصابة كبيرة في تركيا.
ويضم الفيلم كلاً من مصطفى غريب، أحمد عصام السيد، اللبناني عادل كرم، ومحمد القس، مع عدد كبير من ضيوف الشرف، منهم خالد الصاوي، وشيرين رضا، ومعتز التوني الذي يظهر بشخصيته الحقيقية كمخرج، ومحمد عبدالرحمن، والعمل من تأليف أحمد الجندي وكريم يوسف، وإخراج أحمد الجندي، وإنتاج تامر مرسي.
أخبار ذات صلة

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة


العربية
منذ 3 ساعات
- العربية
كواليس "حسن وعزيزة".. رفض نادية الجندي وتأخر عادل إمام وإصرار نبيلة عبيد
واجه صناع فيلم "حسن وعزيزة - قضية أمن دولة" مجموعة من الأحداث خلال الإعداد للعمل، جعلته يبدأ مع مجموعة من الأبطال وينتهي بشكل غير متوقع مع مجموعة أخرى. الكاتب الراحل مصطفى محرم روى هذه الوقائع في مذكراته "حياتي في السينما"، التي اطلع عليها موقع "العربية.نت"، حيث سرد ما حدث خلال فترة إعداد وتصوير فيلمه. وقال محرم إن فكرة هذا الفيلم أتته حينما طلبت منه زوجته في يوم من الأيام الذهاب إلى مسجد الحسين بالقاهرة لأداء صلاة الجمعة، ليتصادف الأمر مع ذهاب رئيس الجمهورية في ذلك الوقت لأداء الصلاة في نفس المسجد. وشهدت المنطقة المحيطة بالمسجد تواجداً أمنياً مكثفاً، خاصةً على أسطح البنايات التي تطل عليه، ما دفع الكاتب إلى التفكير في قصة مستوحاة من هذا المشهد ليصورها كعمل سينمائي. حدد محرم المحاور الخاصة بالفيلم، والتقى بعدها بالمنتج محمد مختار في لقاء وصفه بـ"العابر". وكان وقتها محرم لا يعمل مع نادية الجندي، زوجة محمد مختار، بسبب خصومة فنية بينهما، فحاول المنتج أن يعيد المياه إلى مجاريها بين الممثلة والكاتب. ومرت الأيام، فتلقى الكاتب اتصالاً من مختار يطلب منه فيه الحضور إلى مكتبه حيث كان يوجد معه المخرج نادر جلال. وطلب مختار من محرم أن يقدم له فكرة فيلم ينتجه له، فسرد الكاتب فكرة فيلم "حسن وعزيزة" التي انجذب لها المنتج سريعاً، كما تحمس لها المخرج، فتعاقد مصطفى محرم مع محمد مختار لتصور العمل. وشرع محرم في كتابة السيناريو والحوار، وبعد انتهائه منه، وجد أن المخرج نادر جلال قد انشغل بعمل آخر، ما دفع المنتج للتعاقد مع المخرج حسام الدين مصطفى بدلاً منه. وقع اختيار الثلاثي على نادية الجندي للقيام بدور البطولة في الفيلم، وحينما فكروا في دور البطل، اقترح محرم اسم عادل إمام، وقرر أن يبدأ التواصل معه. وأشار الكاتب في مذكراته إلى "حفاوة" استقبال عادل إمام له في المسرح حيث أعطاه سيناريو الفيلم من أجل قراءته، لكن لاحقاً كان "الزعيم" دائماً ما يخبر محرم، حينما يتصل به، أنه لم يقرأ السيناريو بعد. تملك اليأس محرم، فقرر أن يرسل السيناريو لمحمود عبد العزيز، الذي أكد له أن هذا "أفضل سيناريو" قرأه، لكنه قال أيضاً إنه لا يجد دوراً لنفسه في هذا العمل. وعلّق الكاتب على هذا الأمر قائلاً إن محمود عبد العزيز كان يعلم أن "البطولة النسائية هي المسيطرة" على الفيلم، وأن المنتج زوج البطلة، وهو ما يعني تقليص دوره في الفيلم لصالح نادية الجندي. كما وقعت أزمة مفاجئة حينما قرأت نادية الجندي السيناريو، حيث رفضت الدور، وعلل محرم هذا الرفض بأن البطلة لن ترتدي سوى ثوب واحد في كافة مشاهد الفيلم، وهو ثوب متواضع. وظل السيناريو في مكتب محمد مختار دون خطوة جادة لتنفيذه إلى أن عاد نادر جلال مرة أخرى لمحاولة إخراجه، لكن نادية الجندي أصرت على موقفها بسبب الملابس، بحسب محرم. وقتها، التقى الكاتب بمخرج جديد يدعى كريم جمال الدين، وقص عليه أحداث الفيلم، فتحمس له بشكل كبير، وطلب منه أن ينفذ الفيلم بنفسه. هنا، توجه محرم إلى محمد مختار، واقترح عليه أن يعيد له الأجر الذي حصل عليه، مقابل تسليمه السيناريو، وهو ما وافق عليه المنتج "بصعوبة". ثقافة وفن انفصال كريم محمود عبد العزيز وزوجته بعد زواج دام 14 عاما بعدها، تعاقد محرم مع كريم جمال الدين، الذي قرر أن يسند بطولة الفيلم إلى يسرا وأشرف عبد الباقي، وبدأ بالفعل في تصوير العمل. في ذلك الوقت، طلب المنتج إبراهيم شوقي من محرم أن يتعاقد على الفيلم كي تقوم ببطولته نبيلة عبيد، لكن الكاتب أخبره بأن الأوان قد فات. وأنجز المخرج جمال الدين تصوير مجموعة كبيرة من مشاهد الفيلم، لكن التصوير توقف لعام كامل، حتى أصاب اليأس الكاتب. وفوجئ حينها محرم بنبيلة عبيد تطلب منه أن تقوم هي بتصوير الفيلم وأن يشاركها البطولة فاروق الفيشاوي، لكنه أخبرها أن هذا الأمر سيؤدي به إلى السجن بسبب تعاقده مسبقاً مع ممثلين آخرين. وبعد توقف لعام كامل، عاد المخرج جمال الدين من جديد لتصوير الفيلم، وأنهى العمل فتم عرضه. وحقق الفيلم نجاحاً متوسطاً عند عرضه للجمهور في دور السينما، بينما حصلت يسرا على جائزة أفضل ممثلة عن دورها في هذا العمل في أكثر من مناسبة.


عكاظ
منذ 6 ساعات
- عكاظ
مها الصغير.. تكسر صمت أزمة اللوحات
بعد أسابيع من الاتهامات باستخدام لوحات فنية مسروقة في مشاريعها المنزلية وإعادة تدويرها كمقتنيات شخصية، أطلت الإعلامية المصرية مها الصغير، بفيديو قصير عبر حسابها على إنستغرام، حاولت فيه تحويل بؤرة الحديث من «أخلاقيات الاقتباس» إلى «الامتنان للحياة». مها الصغير، تجنّبت الردّ التفصيلي على مطالب 3 فنانين أوروبيين طالبوا بحقوقهم المادية والأدبية، لكنها أكدت، أن «الكوب نصفه ملآن» طالما كانت عائلتها بخير. وأعاد ظهورها فتح نقاش مهني أوسع حول حدود «الملكية البصرية» على وسائل التواصل: هل يكفي الاعتذار العلني؟ أم يجب سحب المحتوى المسيء وتقديم تسوية رسمية للفنانين المتضررين؟ في السياق نفسه، أعلنت مها الصغير إيقاف نشاط علامتها التجارية للحقائب مؤقتاً بعد اتهامات منفصلة بتقليد تصاميم عالمية، ما ألقى بظلال على مستقبلها كمصممة أزياء. خبراء إدارة السمعة رأوا أن تأخير الاعتراف يُطيل دورة الجدل، ويُضعف فرص التعافي، خصوصاً حين ترتبط الاتهامات بالملكية الفكرية. حتى لحظة كتابة الخبر لم تُعلن أي جهة قضائية مصرية فتح تحقيق رسمي، لكن نقابة الفنانين التشكيليين دعت إلى اعتماد كود أخلاقي ملزم للمؤثرين لحماية الأصول الإبداعية. أخبار ذات صلة


عكاظ
منذ 6 ساعات
- عكاظ
محكمة مصرية تُبرئ محمد سامي من سبّ عفاف شعيب
أسدلت محكمة جنح مستأنف أكتوبر الستار على قضية استمرت 8 أشهر، وقضت ببراءة المخرج المصري محمد سامي، من تهمة سبّ وقذف الفنانة عفاف شعيب، على خلفية تصريحات أدلى بها لبرنامج «أسرار» على قناة النهار. المحكمة استندت إلى أن العبارات الواردة لا ترتقي إلى حد الإهانة، وأنها جاءت في سياق دفاعي بعد سؤال مباشر من المذيع حول خلاف فني قديم. الحكم، الذي صدر حضورياً، ألغى غرامة سابقة قدرها 10 آلاف جنيه، وحُفظت القضية نهائياً، ما يسمح لسامي باستكمال تصوير مسلسل «البيت الكبير 4» دون قيود قانونية. في المقابل، لم تُعلن عفاف شعيب نيتها تقديم استئناف جديد، لكنها وصفت القرار بـ«غير المنصف» في بيان مقتضب، مؤكدة احتفاظها بحقها في اللجوء للنقابات الفنية. خبراء قانون الإعلام رأوا، أن الحكم يشكل سابقة تنحاز لحرية الرأي النقدي في الوسط الفني، بشرط عدم تجاوز حدود التشهير الصريح. كما دعا مجلس نقابة المهن التمثيلية إلى آلية وساطة داخلية لحل النزاعات قبل وصولها للمحاكم حفاظاً على صورة الصناعة. أخبار ذات صلة