logo
بدء اجتماع لجنة أوبك+ الوزارية لمراجعة التزام الأعضاء باتفاقيات الإنتاج

بدء اجتماع لجنة أوبك+ الوزارية لمراجعة التزام الأعضاء باتفاقيات الإنتاج

أرقام٢٨-٠٧-٢٠٢٥
تعقد لجنة المراقبة الوزارية المشتركة التابعة لمجموعة "أوبك+" اجتماعًا افتراضيًا في الوقت الحالي لمراجعة مستويات الامتثال لاتفاقات خفض الإنتاج ومناقشة أوضاع السوق.
وذلك قبل اجتماع منفصل يعقده ثمانية من أعضاء التحالف، الأحد المقبل، لاتخاذ قرار بشأن زيادة محتملة في إنتاج النفط خلال سبتمبر.
وقالت مصادر في "أوبك+" لوكالة "رويترز" إن توقيت اجتماع اليوم تأجل ساعة عن الموعد المقرر سابقًا، حيث تضم اللجنة وزراء من منظمة الدول المصدرة للنفط "أوبك" ومن خارجها، وعلى رأسهم روسيا.
وأوضحت "أوبك" في منشور عبر منصة "إكس" مساء الجمعة، أن اللجنة لا تملك صلاحيات اتخاذ قرارات بشأن مستويات الإنتاج، ويقتصر دورها على مراقبة الالتزام بتعديلات الإنتاج ومراجعة أوضاع السوق بشكل عام.
Orange background

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا

اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:

التعليقات

لا يوجد تعليقات بعد...

أخبار ذات صلة

أوكرانيا تهاجم مخزن مسيرات روسيّاً.. وموسكو تعلن تدمير 72 مسيرة
أوكرانيا تهاجم مخزن مسيرات روسيّاً.. وموسكو تعلن تدمير 72 مسيرة

عكاظ

timeمنذ ساعة واحدة

  • عكاظ

أوكرانيا تهاجم مخزن مسيرات روسيّاً.. وموسكو تعلن تدمير 72 مسيرة

أعلن جهاز الأمن الأوكراني، اليوم (السبت)، مهاجمة محطة تخزين طائرات مُسيّرة في جمهورية تتارستان الروسية. وقال جهاز الأمن الأوكراني في بيان: في صباح 9 أغسطس، ضربت طائرات مسيرة بعيدة المدى مركزاً لوجستياً يتم فيه تخزين طائرات مسيرة جاهزة للاستخدام والمكونات الأجنبية الخاصة بها، مستعرضاً فيديو لطائرة مسيرة تابعة لجهاز الأمن الأوكراني وهي تضرب مبنى المركز اللوجيستي مباشرة بينما يندلع حريق بعد الانفجار. وتبلغ المسافة بين أوكرانيا ونقطة الهجوم حوالى 1,300 كيلومتر، ووفقاً لموقع «يوكرينفورم»، فإن الجهاز كان قد نفذ هجوماً مماثلاً في 2 أغسطس. بالمقابل قالت وزارة الدفاع الروسية إن قوات الدفاع الجوي دمرت 72 طائرة مسيرة أطلقتها القوات الأوكرانية نحو مناطق عدة من روسيا اليوم، منها 3 فوق أراضي جمهورية تتارستان، مبينة أن قواتها استهدفت بمنظومة صواريخ «إسكندر» التكتيكية القوات والمعدات العسكرية الأوكرانية في مقاطعة تشيرنيغوف شمالي أوكرانيا. وأشارت إلى أن الضربة الصاروخية أسفرت عن تدمير العديد من المعدات الأوكرانية إضافةً لتحييد نحو 20 جندياً. وأكد حاكم مقاطعة بلغورود الروسية مقتل شخص وإصابة آخر جراء هجوم مسيرة أوكرانية على إحدى بلدات المقاطعة. أخبار ذات صلة

دعوات تنظيم تحرك شعبي نحو معبر رفح تواجه انتقادات في مصر
دعوات تنظيم تحرك شعبي نحو معبر رفح تواجه انتقادات في مصر

الشرق الأوسط

timeمنذ ساعة واحدة

  • الشرق الأوسط

دعوات تنظيم تحرك شعبي نحو معبر رفح تواجه انتقادات في مصر

قوبلت دعوات، وجَّهتها «فصائل فلسطينية»، لتنظيم تحرك شعبي نحو معبر رفح بانتقادات في مصر، بوصفها «تصبُّ في صالح الاحتلال الإسرائيلي»، وتصرف الانتباه عن ممارساته في قطاع غزة بتحويل دفة الهجوم إلى القاهرة. وجاءت هذه الدعوات تزامناً مع مطالبة شخصيات فلسطينية بإحالة ملف القطاع إلى «لجنة عربية» برئاسة مصر، ما عدَّه خبراء تحدَّثوا لـ«الشرق الأوسط» اقتراحاً «إيجابياً» يستهدف حلحلة الأزمة في ظل «انسداد الأفق السياسي». وتضمَّن بيان حمل توقيع «فصائل العمل الوطني والإسلامي الفلسطيني»، السبت، توجيه دعوة إلى الشعب المصري لـ«التحرك وقيادة الجماهير نحو معبر رفح؛ للضغط من أجل فتحه فوراً، وإدخال المساعدات، وكسر الحصار عن غزة»، إلى جانب «دعوة الدول والشعوب العربية للقيام بواجبهم القومي والإنساني تجاه قطاع غزة، عبر التحرك الجاد لوقف العدوان وكسر الحصار، وإنقاذ سكان القطاع من الجوع والموت». وحثَّ البيان، الذي تداولته وسائل إعلام فلسطينية، شعوب العالم الحرة، على «الخروج في مظاهرات واسعة أمام السفارات الإسرائيلية والأميركية، والمؤسسات الدولية؛ للضغط باتجاه وقف العدوان، ورفع الحصار وكسر المجاعة». وأثارت هذه الدعوة انتقادات على مواقع التواصل الاجتماعي، حيث تصدَّرت «الفصائل الفلسطينية» «التريند» في مصر، وسط رفض واستنكار لصدور مثل هذه الدعوات «التي تخدم الرواية الإسرائيلية». وانتقد المدون المصري، لؤي الخطيب، عبر حسابه على منصة «إكس»، الدعوة لتحرك شعبي نحو المعبر، وعدَّها «تحريضاً مباشراً من جانب حركة (حماس) ضد الاستقرار في مصر... وهدية لنتنياهو بعد قرار احتلال غزة لتنفيذ التهجير». كما عدَّ الإعلامي المصري، أحمد موسى، عبر حسابه على منصة «إكس»، تلك الدعوة «استمراراً لحملات التشهير والأكاذيب ضد مصر»، موجهاً انتقاداً حاداً للقيادي في حركة «حماس»، أسامة حمدان، الذي طالب في تصريحات تلفزيونية بـ«إدخال المساعدات إلى غزة حتى لو قصفتها إسرائيل». كما انتقد الإعلامي وعضو مجلس النواب المصري (البرلمان)، يوسف الحسيني، تصريحات حمدان وعدَّها، في منشور عبر حسابه على منصة «إكس»، محاولة لـ«خلق فوضى تؤدي لدخول الفلسطينيين إلى سيناء، وطبعاً توريط مصر في حرب». فلسطينيون يراقبون تصاعد عمود من الدخان خلال غارة إسرائيلية على حي الزيتون جنوب مدينة غزة (أ.ف.ب) ونهاية الشهر الماضي، أثارت تصريحات رئيس حركة «حماس» في غزة، خليل الحية، تساءل فيها عن دور القاهرة في «مجاعة غزة»، غضباً مصرياً على مواقع التواصل الاجتماعي، واتهم برلمانيون وإعلاميون الحية بـ«المزايدة» على دور القاهرة. الأكاديمي المختص في الشؤون الاستراتيجية والأمن الإقليمي، العميد خالد عكاشة، أكد أن مثل هذه التصريحات والدعوات «تنم عن عدم إدراك من جانب القائمين عليها، وعدم قدرتهم على إنتاج خطاب قادر على مواجهة التحديات، لا سيما بعد إعلان إسرائيل عزمها احتلال القطاع». وقال عكاشة إن «الإلحاح على مخاطبة منصات التواصل ووسائل الإعلام بمثل هذه الدعوات، يعكس خللاً في الرؤية، مصحوباً بأهداف خبيثة لا علاقة لها بنصرة القضية والفلسطينيين»، مشيراً إلى أن «هذه الدعوات تتجاهل الواقع على الأرض، وجهود القاهرة ودول أخرى لكسر الحصار في الأيام الأخيرة، عبر إدخال شاحنات المساعدات وعمليات الإنزال الجوي». من جهته، وصف أستاذ العلوم السياسية بجامعة القدس، السياسي الفلسطيني، الدكتور أيمن الرقب، هذه الدعوات بأنها «مشبوهة»، وتأتي في سياق «حملة موجهة ضد مصر؛ لإضعاف الدور المصري، ولفت الأنظار عن جرائم الاحتلال». وقال: «مثل هذه الدعوات هي أصوات نشاز تستهدف التغطية على ممارسات الاحتلال». إسرائيل منحت ترخيصاً لمظاهرة أمام السفارة المصرية في تل أبيب لمحاولة «تحميل القاهرة مسؤولية تجويع أهل غزة» (متداولة) وشهدت مواقع التواصل الاجتماعي في الفترة الأخيرة اتهامات لمصر بـ«المشاركة في حصار قطاع غزة»، وصفتها القاهرة بـ«دعاية مغرضة»، تستهدف تشويه دورها الداعم للقضية الفلسطينية، وفنَّدها الرئيس المصري عبد الفتاح السيسي أكثر من مرة خلال الأيام الماضية. في سياق متصل، طالبت شخصيات وطنية وأكاديمية ونقابية وأسرى محررون، ورجال إصلاح وعشائر من مختلف فصائل وشرائح الشعب الفلسطيني في قطاع غزة، حركة «حماس» بـ«الإعلان الفوري عن إحالة ملف غزة إلى لجنة عربية برئاسة مصر، وذلك لفترة انتقالية؛ تمهيداً لتولي السلطة الوطنية الفلسطينية زمام الأمور وبسط الولاية الكاملة على القطاع»، بحسب ما نقلته وكالة الأنباء الفلسطينية (وفا). وأكدت هذه الشخصيات في بيان، السبت، ضمن «مبادرة الشعب والوطن أولاً - وثيقة الإنقاذ الوطني»، أن هذه الدعوة تستهدف «إنقاذ ما تبقَّى من الوطن والمواطن، وإسقاط مشروع التهجير والوطن البديل». وأعرب الرقب عن تأييده لهذه الدعوة، التي «تأتي في إطار محاولة حلحلة الأوضاع، في ظل انسداد الأفق السياسي». وقال: «في ظل فقدان الأمل ستخرج الكثير من الدعوات، التي تستهدف نقل الإشراف على غزة مؤقتاً بغية حل الأزمة»، مؤكداً أنه «رغم الانتقادات لأداء السلطة الفلسطينية، فإنها تظل الجهة المنوط بها في النهاية تحمل مسؤولية القطاع»، في حين وصف عكاشة دعوة الشخصيات الفلسطينية بـ«الإيجابية»، معرباً عن اعتقاده أن المقصود منها «نقل ملف غزة إلى اللجنة الوزارية العربية - الإسلامية، وتنحية حركة (حماس) عن المشهد بشكل يمكِّن المفاوضين من صياغة اتفاقات وإنقاذ الشعب الفلسطيني». وأشار في هذا السياق إلى أن «اللجنة الوزارية استطاعت خلال العامين الماضيين قيادة تحركات دبلوماسية أسهمت في تغيير الموقف الدولي من القضية الفلسطينية». وقال عكاشة: «إن القضية الآن تحتاج إلى إدارة رشيدة تسهم في نقل المشهد للأمام، عبر تحركات دبلوماسية مدروسة»، منبهاً في هذا السياق إلى البيان الذي أصدرته «اللجنة الوزارية العربية - الإسلامية» ضد قرار إسرائيل احتلال قطاع غزة، وتحركها لعقد جلسة في مجلس الأمن بهذا الصدد. بوابة فرعية يمين بوابة معبر رفح تدخل منها الشاحنات في طريقها إلى معبر كرم أبو سالم (تصوير: محمد عبده حسنين) وأعربت «اللجنة الوزارية المكلفة من القمة العربية - الإسلامية الاستثنائية المشتركة»، بشأن التطورات بقطاع غزة، في بيان مشترك، السبت، عن «إدانتها الشديدة، ورفضها القاطع لإعلان إسرائيل نيتها فرض السيطرة العسكرية الكاملة على قطاع غزة»، وعدّت أن «هذا الإعلان يُشكِّل تصعيداً خطيراً ومرفوضاً، وانتهاكاً للقانون الدولي، ومحاولة لتكريس الاحتلال غير الشرعي، وفرض أمر واقع بالقوة، يتنافى مع قرارات الشرعية الدولية ذات الصلة». وأكدت اللجنة أن «هذا التوجه المعلن من جانب إسرائيل يأتي استمراراً لانتهاكاتها الجسيمة، القائمة على القتل والتجويع، ومحاولات التهجير القسري، وضم للأرض الفلسطينية وإرهاب المستوطنين، وهي جرائم قد ترقى لأن تكون جرائم ضد الإنسانية، كما أنها تُبدِّد أي فرصة لتحقيق السلام، وتقوِّض الجهود الإقليمية والدولية المبذولة للتهدئة وإنهاء الصراع». وشدَّدت «اللجنة» على «ضرورة الوقف الفوري والشامل للعدوان الإسرائيلي على قطاع غزة»، وطالبت إسرائيل بـ«السماح العاجل وغير المشروط بدخول المساعدات الإنسانية إلى قطاع غزة»، كما شدَّدت على «دعم الجهود الرامية إلى وقف إطلاق النار، التي تبذلها كل من مصر وقطر والولايات المتحدة الأميركية»، مؤكدة «ضرورة العمل على البدء الفوري لتنفيذ الخطة العربية - الإسلامية لإعادة إعمار قطاع غزة، ورفض وإدانة أي محاولات لتهجير الشعب الفلسطيني من أرضه بغزة والضفة الغربية». كما أكدت «ضرورة العمل على تنفيذ مخرجات المؤتمر رفيع المستوى للتسوية السلمية للقضية الفلسطينية، وتنفيذ حل الدولتين، الذي انعقد في نيويورك برئاسة السعودية وفرنسا».

بقيمة 1.5 مليار دولار.. «عائلة ترمب» تطرح مشروع عملات مشفرة
بقيمة 1.5 مليار دولار.. «عائلة ترمب» تطرح مشروع عملات مشفرة

عكاظ

timeمنذ ساعة واحدة

  • عكاظ

بقيمة 1.5 مليار دولار.. «عائلة ترمب» تطرح مشروع عملات مشفرة

تستطلع شركة «وورلد ليبرتي فاينانشال» (World Liberty Financial)، المدعومة من عائلة الرئيس الأمريكي دونالد ترمب، مستثمرين كباراً بشأن خطة لتأسيس شركة عامة تحوز رموزها الرقمية «دبليو إل إف آي» (WLFI)، في خطوة تهدف إلى الانضمام إلى الطفرة التي تشهدها شركات إدارة الأصول الرقمية. ولا يزال هيكل الصفقة قيد الإعداد، وفقاً لأشخاص مطلعين على الأمر طلبوا عدم الكشف عن هوياتهم نظراً لسرية المحادثات. وأضافوا أن الشركة تستهدف جمع تمويل يُقدر بنحو 1.5 مليار دولار، مشيرين إلى أنه تم التواصل مع مستثمرين كبار في قطاعي التكنولوجيا والعملات المشفرة لدعم المشروع. وذُكر أن المناقشات تتقدم بوتيرة متسارعة. ويُظهر الموقع الإلكتروني لشركة (وورلد ليبرتي) أن ترمب يشغل صفة «المؤسس المشارك الفخري». وكانت الشركة قد كشفت، العام الماضي، خطط إطلاق تطبيق للإقراض بالعملات المشفرة، وتطرح حالياً عملة مستقرة مدعومة بالدولار الأمريكي تحمل اسم (USD1). وتمكنت الشركة من جمع تمويل عبر بيع رمزها الرقمي «دبليو إل إف آي»، الذي كان قد صُمم في البداية كرمز حوكمة غير قابل للتحويل، لكنه سيصبح قابلاً للتداول في السوق المفتوحة. وفي عام 2025، أعلنت شركات خزانة الأصول الرقمية، وهي كيانات تجمع الرساميل بهدف شراء العملات المشفرة، خططاً لجمع ما يُقدر بـ79 مليار دولار لشراء «بتكوين» فقط، مدفوعة بمناخ تنظيمي أمريكي داعم. ويحذر خبراء السوق من أن هذا النموذج ينطوي على مخاطر أكبر عند التعامل مع الرموز الأقل سيولة. وغالباً ما تضمنت الصفقات السابقة عمليات استحواذ عكسية على شركات مدرجة صورية. أخبار ذات صلة

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

هل أنت مستعد للنغماس في عالم من الحتوى العالي حمل تطبيق دايلي8 اليوم من متجر ذو النكهة الحلية؟ ّ التطبيقات الفضل لديك وابدأ الستكشاف.
app-storeplay-store