
الجامعة الفرنسية الأهلية في مصر تفتتح مركز التوظيف الفرنكوفوني
أعلنت الجامعة الفرنسية الأهلية في مصر، برئاسة الدكتور محمد رشدي، افتتاح مركز التوظيف الفرنكوفوني +CEF ،وذلك بحضور جان- نويل باليو، المدير الإقليمي للوكالة الجامعية للفرنكفونية بالشرق الأوسط وذلك مساء اليوم 15 أبريل 2025 .
وبصفتها عضًو فى شبكة الوكالة الجامعية للفرنكوفونية AUF تخطو الجامعة الفرنسية الأهلية في مصر خطوة مهمة في دعم طًلابها وتأهيلهم لسوق العمل.
ويُعد مركز قابلية التوظيف الفرنكوفوني CEF محو را عمليًا لمبادرة AUF الهادفة إلى تعزيز قابلية تشغيل الخريجين الشباب وتعزيز إدماجهم في سوق العمل من خًلل تقديم مجموعة من الخدمات المتكاملة، موزعة على أربعة محاور رئيسية:
الارشاد والتوجيه المهني، دورات تدريبية لتنمية المهارات الشخصية، تقديم شهادات مهنية معتمدة، دعم المشاريع الناشئة،تُقدَّم هذه الخدمات بثًلث لغات: الفرنسية، اإلنجليزية، والعربية، بما يضمن تلبية احتياجات طًلب من مختلف التخصصات والخلفيات الثقافية واللغوية. ومن خًلل هذه الخدمات ذات الطابع المهني، ستمكن الجامعة الفرنسية في مصر طًلبها من االستفادة بشكل خاص من شبكة الوكالة الجامعية للفرنكوفونية، التي تشمل أكثر من ألف مؤسسة للتعليم العالي ومركز بحثي موزعة على 120 دولة
نبذة عن الوكالة الجامعية للفرنكوفونية AUF :
تُعدّ الوكالة الجامعية للفرنكوفونية، التي تأسست عام 1961 ،واحدة من أكبر الشبكات الجامعية على مستوى العالم، والذراع التنفيذي للفرنكوفونية في مجالي التعليم العالي والبحث العلمي. تنطلق الوكالة في عملها من رؤية تقوم على تعزيز التنمية من خًلال المعرفة، مع مراعاة التنوع الثقافي واللغوي والعلمي. تعمل AUF على دعم فرنكوفونية جامعية قائمة على الابتكار والتضامن، ومتفاعلة مع العالم المهني وتطوراته.لمعرفة المزيد عن الوكالة الجامعية للفرنكوفونية (AUF :(org.auf.www
تأسست الجامعة الفرنسية في مصر عام 2002 ، وهي مؤسسة للتعليم العالي تخضع لإشراف مزدوج من وزارتي التعليم العالي المصرية والفرنسية. تقدم الجامعة الفرنسية في مصر وعدًا للجيل الجديد من مستكشفات الطريق. وعد بتلقي برامج تعليمية عالية الجودة لا مثيل لها ، وتكامل قوي في سوق العمل ، وتفاني في تأمين مستقبلك المهني. مركز التعليم العالي الفرنسي في مصر.
تقدم الجامعة الفرنسية في مصرتجربة متعددة الثقافات حيث يقدم عددًا من الدرجات العلمية من الجامعات الفرنسية المرموقة والمعتمدة من وزارة التعليم العالي والبحث والابتكار الفرنسية.
مؤسسة متعددة التخصصات ، وتشمل تخصصات الجامعة العلوم الهندسية وعلوم الكمبيوتر والذكاء الاصطناعي والإدارة والعلوم الاجتماعية والهندسة المعمارية واللغات التطبيقية. يتم تدريس الدورات باللغتين الفرنسية والإنجليزية في بيئة ناطقة باللغة العربية.
يتم دعم أهدافنا الأكاديمية من خلال مجموعة واسعة من الشراكات الإستراتيجية مع أفضل المؤسسات التعليمية في فرنسا. يتم نقل خبراتهم إلى طلابنا من خلال مجموعة متنوعة من الدورات والبرامج. يشمل هؤلاء الشركاء جامعة باريس الأولى بانثيون سوربون وجامعة السوربون الجديدة وجامعة نانت وجامعة ألزاس العليا و المعهد الوطني للعلوم التطبيقية في ستراسبور ، وكلهم مدرجون في التصنيف الدولي.

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة


بوابة الفجر
٠٢-٠٥-٢٠٢٥
- بوابة الفجر
د. محمود السعيد لـ«الفجر»: جامعة القاهرة تقود التحول البحثي في مصر وترتبط استراتيجيًا برؤية 2030"
في الوقت الذي تتسارع فيه خطى التحول الرقمي، وتتصاعد التحديات التنموية والبيئية عالميًا، بات من الضروري أن تلعب الجامعات دورًا محوريًا في إنتاج المعرفة، ودعم الابتكار، وتوجيه البحث العلمي نحو خدمة الأهداف القومية والاستراتيجية. ومن بين هذه الجامعات، تبرز جامعة القاهرة كواحدة من أعرق وأهم مؤسسات التعليم العالي في العالم العربي، حيث تسعى، من خلال رؤى طموحة وخطط مدروسة، إلى تعزيز موقعها على خريطة التميز البحثي إقليميًا ودوليًا. ويأتي على رأس هذه الجهود الدكتور محمود السعيد ، نائب رئيس جامعة القاهرة لشؤون الدراسات العليا والبحوث، وأستاذ الاقتصاد بكلية الاقتصاد والعلوم السياسية، وهو أحد الرموز الأكاديمية البارزة في مجال الاقتصاد والتنمية. حصل الدكتور السعيد على درجة البكالوريوس من جامعة القاهرة، ثم استكمل دراساته العليا في جامعات مرموقة بالخارج، حيث حصل على الماجستير والدكتوراه في الاقتصاد من جامعة باريس 1 – بانتيون سوربون، وهي من أعرق الجامعات الأوروبية. وركزت أطروحته على سياسات التحول الاقتصادي في الدول النامية، وقد نُشرت أجزاء منها في مجلات أكاديمية محكّمة دوليًا. شغل الدكتور السعيد عدة مناصب قيادية، أبرزها عمادة كلية الاقتصاد والعلوم السياسية، وقاد خلالها مشروعات تحديث شاملة للبرامج الأكاديمية، كما عمل مستشارًا اقتصاديًا لعدد من الوزارات والهيئات القومية، وأسهم في إعداد أوراق سياسات تنموية ضمن مبادرات رئاسية ووطنية كبرى. وله سجل بحثي متميز يتضمن أكثر من 40 دراسة منشورة، شارك في إعدادها بمفرده أو ضمن فرق بحثية، وحصل على جائزة جامعة القاهرة للتميز في البحث العلمي ، إلى جانب تكريمات أخرى من مؤسسات أكاديمية داخل مصر وخارجها. من خلال هذا الحوار، مع موقع الفجر نستعرض مع الدكتور محمود السعيد ملامح الرؤية الاستراتيجية الجديدة لجامعة القاهرة في مجالات البحث العلمي والدراسات العليا، ونتناول بالتفصيل كيف تسهم هذه الرؤية في خدمة أهداف الدولة المصرية ورؤية 2030، والتحديات التي تواجه المنظومة البحثية، والفرص المتاحة للباحثين في المرحلة المقبلة. س: شهدت منظومة البحث العلمي في جامعة القاهرة تطورًا ملحوظًا خلال العقد الأخير. كيف تصفون هذه النقلة؟ بالفعل، يمكن القول إن الجامعة شهدت تطورًا غير مسبوق في مجال الدراسات العليا والبحث العلمي خلال السنوات العشر الأخيرة. ما تحقق في هذه الفترة يتجاوز من حيث الكم والكيف ما تم إنجازه منذ تأسيس الجامعة وحتى عام 2015. تضاعف عدد الأبحاث المنشورة دوليًا بشكل لافت، وتحسن ترتيب الجامعة في التصنيفات العالمية بشكل واضح، حتى في تصنيفات كانت تمثل لنا تحديًا كبيرًا مثل تصنيف "التايمز". هذا النجاح لم يأتِ من فراغ، بل جاء نتيجة جهد مؤسسي وخطة مدروسة لتحديث اللوائح الأكاديمية، وإطلاق كليات وبرامج جديدة تتماشى مع علوم المستقبل، مثل كلية النانو تكنولوجي، وهناك أيضًا خطط لإنشاء كليات في مجالات واعدة مثل علوم الفضاء والطاقة المتجددة. كما تم تعزيز البنية التحتية البحثية من خلال دعم المراكز المتخصصة، وتحديث المعامل، وتيسير الحصول على التمويلات البحثية. س: كيف توائم الجامعة بين أولوياتها البحثية وأجندة التنمية الوطنية الممثلة في رؤية مصر 2030؟ جامعة القاهرة جزء لا يتجزأ من منظومة الدولة، وملتزمة تمامًا بدعم تنفيذ رؤية مصر 2030. لهذا السبب حرصنا على أن تكون خطتنا البحثية انعكاسًا لأولويات الدولة، وخاصة في المجالات الحيوية مثل الذكاء الاصطناعي، الذي يمثل أحد المحاور الأساسية لاستراتيجية الجامعة. ندرك جيدًا أن هذا المجال لم يعد ترفًا بحثيًا، بل هو ضرورة استراتيجية. أي تأخر فيه يعني تأخرًا في قطاعات الاقتصاد والصحة والتعليم وغيرها. بجانب الذكاء الاصطناعي، نركز أيضًا على قضايا الأمن الغذائي، وإدارة الموارد المائية، والطاقة المتجددة، والتحول الرقمي، والصحة العامة. هذه المحاور هي جوهر الخطط البحثية الجديدة التي نعدها للمرحلة من 2025 إلى 2030. س: التخصصات البينية أصبحت توجهًا عالميًا. كيف تتعامل الجامعة مع هذا المفهوم؟ صحيح، أحد أهم التطورات في الفكر الأكاديمي الحديث هو تجاوز الحدود التقليدية بين التخصصات. في جامعة القاهرة، بدأنا بالفعل منذ سنوات دعم هذا التوجه عبر إنشاء برامج بينية تجمع بين كليات مختلفة، كبرنامج "اقتصاديات الصحة" المشترك بين كليتي الطب والاقتصاد، أو ماجستير "الحوكمة ومكافحة الفساد" بالتعاون مع هيئة الرقابة الإدارية. كما نشجع أيضًا على التعاون البحثي بين الأقسام المختلفة داخل الكلية الواحدة، ونعتمد هذا التوجه في صياغة الخطة البحثية الجديدة، بحيث تشتمل على مشروعات ذات طبيعة بينية تخدم قضايا معقدة لا يمكن التعامل معها من زاوية تخصصية ضيقة. مثل هذه البرامج لا تعزز فقط جودة البحث، بل تصنع أيضًا كوادر قادرة على التفكير التحليلي وحل المشكلات من زوايا متعددة. س: ماذا عن دعم الجامعة للباحثين، خاصة فيما يتعلق بالنشر الدولي والمؤتمرات؟ دعم الباحثين هو حجر الأساس في استراتيجيتنا. شهدنا خلال السنوات الأخيرة زيادة كبيرة في مخصصات مكافآت النشر الدولي، إذ وصلت في 2022 إلى نحو 70 مليون جنيه، ونتوقع أن تتجاوز 90 مليونًا في 2023، مما يعكس اهتمام الجامعة الواضح بتحفيز النشر في المجلات العلمية الرصينة. كما نغطي تكاليف مشاركة الباحثين في المؤتمرات الدولية، ونعمل على تسهيل إجراءات السفر والدعم المالي، إلى جانب تعزيز التعاون مع جامعات ومراكز بحثية خارجية لتمويل مشروعات بحثية مشتركة. وأطلقنا أيضًا برامج تمويل داخلية من موارد الجامعة، وخصصناها لأبحاث ذات أولوية استراتيجية، سواء في العلوم التطبيقية أو الإنسانية والاجتماعية. س: كيف تضمن الجامعة الشفافية في منح جوائزها البحثية المرموقة؟ لدينا منظومة محكمة تضمن الشفافية والعدالة في منح الجوائز. نستخدم استمارات تقييم موحدة، تعتمد على معايير كمية ونوعية تشمل جودة الأبحاث المنشورة، عدد الاستشهادات، النشر في مجلات Q1، المساهمة في تأسيس مدارس علمية، والخدمة المجتمعية. كما أننا نعتمد على محكمين خارجيين بنسبة الثلثين (اثنان من خارج الجامعة وواحد من داخلها). وفي حال وجود تفاوت كبير في التقييمات، نلجأ إلى محكم رابع لضمان الموضوعية. أيضًا نمنح الفرصة لجميع الأساتذة من خلال الترشح الذاتي، بعيدًا عن أي اعتبارات شخصية أو إدارية. س: هل هناك آليات محددة لربط الأبحاث العلمية باحتياجات الدولة؟ وكيف يتم قياس الأثر؟ نحن نطبق استراتيجية متكاملة لقياس الأثر، تقوم على الربط بين مخرجات البحث العلمي واحتياجات الدولة والمجتمع. من أبرز آلياتنا في هذا الإطار برنامج "تحالف وتنمية"، الذي يجمع بين الجامعات والمراكز البحثية والقطاع الخاص، ويُنفذ مشروعات إقليمية تهدف لحل مشكلات تنموية محددة. نحن أيضًا نحرص على مواءمة الخطة البحثية الجامعية مع استراتيجيات الدولة المختلفة، سواء رؤية مصر 2030، أو استراتيجية تمكين المرأة، أو مكافحة الفساد، أو الاستراتيجية الوطنية لحقوق الإنسان. كما نستخدم مؤشرات أداء واضحة لقياس مدى تحقيق الأثر المجتمعي للبحث العلمي، سواء على مستوى القطاع أو على مستوى الباحث الفردي. س: ما أبرز التحديات التي تواجه البحث العلمي في مصر؟ وكيف تتعامل معها الجامعة؟ التحديات كثيرة، أبرزها محدودية التمويل، لا سيما في الجامعات الحكومية. نحن نحاول تجاوز هذا القيد عبر تعظيم مواردنا الذاتية، من خلال البرامج المتميزة، والتعاون الدولي، واستثمار الفرع الدولي للجامعة. أيضًا، واجهنا تحديًا ثقافيًا يتمثل في التركيز التقليدي على البحث من أجل الترقية فقط. لذلك، بذلنا جهودًا كبيرة لتغيير هذه الثقافة، عبر ربط البحث العلمي بمشكلات المجتمع والاقتصاد، وتشجيع البحوث التطبيقية. نريد للبحث العلمي في جامعة القاهرة أن يكون له دور حقيقي في التنمية، لا أن يظل مجرد إنتاج معرفي نظري. س: في ختام هذا الحوار، ما هي رسالتكم للباحثين والطلاب في جامعة القاهرة؟ رسالتي واضحة: أنتم قادة المستقبل. البحث العلمي ليس مجرد مسار أكاديمي، بل هو أداة لبناء الوطن. أبوابنا مفتوحة لدعم كل فكرة جديدة وكل مشروع طموح. وسنظل نعمل جاهدين لتوفير البيئة التي تُمكنكم من الإبداع والمساهمة في تقدم مصر. في ختام هذا الحوار الثري مع الدكتور محمود السعيد، نائب رئيس جامعة القاهرة لشؤون الدراسات العليا والبحوث، تبرز ملامح رؤية واضحة تقودها الجامعة نحو مستقبل أكثر ابتكارًا وتكاملًا في مجالات البحث العلمي والدراسات العليا. فالمؤسسات الجامعية لم تعد مجرد كيانات أكاديمية تقليدية، بل باتت جهات فاعلة في التنمية الشاملة، وجامعة القاهرة تقدم نموذجًا يُحتذى به في هذا السياق من خلال تبني استراتيجيات مرنة ترتكز على دعم الباحثين، وتعزيز التخصصات البينية، وتوجيه الخطط البحثية نحو احتياجات الدولة وأهداف التنمية المستدامة. ما حققته الجامعة من إنجازات ملموسة على مستوى النشر الدولي، والتعاون مع الجهات الوطنية والدولية، وتطوير البنية التحتية البحثية، لم يكن ليتحقق لولا وجود قيادة أكاديمية واعية تدرك حجم التحديات وتملك الإرادة لتجاوزها. وبينما تتطلع الجامعة إلى الفترة 2025-2030 بخطة طموحة، فإنها تراهن على كوادرها العلمية في صناعة التغيير. يبقى الرهان الحقيقي – كما أكد الدكتور محمود السعيد لـ "الفجر" – هو أن يتحول البحث العلمي إلى أداة فعلية لحل مشكلات المجتمع، وصناعة مستقبل أفضل للأجيال القادمة.


24 القاهرة
٢٥-٠٤-٢٠٢٥
- 24 القاهرة
رئيس الجامعة الفرنسية في مصر: نتيح بكالوريوس مصري ودبلوم فرنسي خلال 3 سنوات فقط
كشف الدكتور محمد رشدي، رئيس الجامعة الفرنسية في مصر، عن مجموعة من المزايا التي تقدمها الجامعة للطلاب المصريين، مشيرًا إلى أن الجامعة تسعي أن تكون نموذجًا متطورًا للتعليم الدولي على أرض مصر. بكالوريوس مصري ودبلوم فرنسي خلال 3 سنوات فقط وأوضح رئيس الجامعة الفرنسية في مصر في تصريحات خاصة لـ القاهرة 24: أن الجامعة تتيح للطلاب الحصول على شهادة بكالوريوس مصرية إلى جانب دبلوم فرنسي معتمد من جامعات فرنسية حكومية، ما يمنح الخريجين اعترافًا رسميًا من وزارة التعليم العالي الفرنسية، ويفتح أمامهم أبواب الجامعات الأوروبية لاستكمال الدراسات العليا دون الحاجة إلى أي معادلات إضافية، قائلا: الجامعة الفرنسية بوابة أوروبا للطلاب المصريين، إذ يمكن مباشرة استكمال الدراسة للطلاب المصريين في أوروبا. وأضاف الدكتور محمد رشدي، أن الجامعة توفر فرصة للطلاب للحصول على الدرجة المزدوجة خلال 3 سنوات فقط، وذلك في تخصصات متعددة، أبرزها الإدارة، مشيرًا إلى أن البرامج الدراسية التي تقدمها الجامعة هي برامج حكومية أوروبية، ما يضمن جودة التعليم والتأهيل الأكاديمي الدولي. رئيس الجامعة الفرنسية بمصر: ماكرون تابع مراحل بناء الحرم الجديد بالقاهرة.. وطلب معرفة موعد الانتهاء رئيس الجامعة الفرنسية يكشف لـ القاهرة 24 موعد افتتاح المرحلة الأولى من حرم الجامعة الجديد بـ51 مليون يورو.. بدء أعمال إنشاء حرم الجامعة الفرنسية بمصر تحت إشراف التعليم العالي وأكد رشدي أن هذه المزايا تجعل من الجامعة الفرنسية في مصر بوابة حقيقية نحو أوروبا، حيث يتمكن الطلاب من استكمال دراستهم في الماجستير والدكتوراه في أرقى الجامعات الأوروبية بسهولة ويسر.


عالم المال
١٧-٠٤-٢٠٢٥
- عالم المال
الجامعة الفرنسية الأهلية في مصر تفتتح مركز التوظيف الفرنكوفوني
أعلنت الجامعة الفرنسية الأهلية في مصر، برئاسة الدكتور محمد رشدي، افتتاح مركز التوظيف الفرنكوفوني +CEF ،وذلك بحضور جان- نويل باليو، المدير الإقليمي للوكالة الجامعية للفرنكفونية بالشرق الأوسط وذلك مساء اليوم 15 أبريل 2025 . وبصفتها عضًو فى شبكة الوكالة الجامعية للفرنكوفونية AUF تخطو الجامعة الفرنسية الأهلية في مصر خطوة مهمة في دعم طًلابها وتأهيلهم لسوق العمل. ويُعد مركز قابلية التوظيف الفرنكوفوني CEF محو را عمليًا لمبادرة AUF الهادفة إلى تعزيز قابلية تشغيل الخريجين الشباب وتعزيز إدماجهم في سوق العمل من خًلل تقديم مجموعة من الخدمات المتكاملة، موزعة على أربعة محاور رئيسية: الارشاد والتوجيه المهني، دورات تدريبية لتنمية المهارات الشخصية، تقديم شهادات مهنية معتمدة، دعم المشاريع الناشئة،تُقدَّم هذه الخدمات بثًلث لغات: الفرنسية، اإلنجليزية، والعربية، بما يضمن تلبية احتياجات طًلب من مختلف التخصصات والخلفيات الثقافية واللغوية. ومن خًلل هذه الخدمات ذات الطابع المهني، ستمكن الجامعة الفرنسية في مصر طًلبها من االستفادة بشكل خاص من شبكة الوكالة الجامعية للفرنكوفونية، التي تشمل أكثر من ألف مؤسسة للتعليم العالي ومركز بحثي موزعة على 120 دولة نبذة عن الوكالة الجامعية للفرنكوفونية AUF : تُعدّ الوكالة الجامعية للفرنكوفونية، التي تأسست عام 1961 ،واحدة من أكبر الشبكات الجامعية على مستوى العالم، والذراع التنفيذي للفرنكوفونية في مجالي التعليم العالي والبحث العلمي. تنطلق الوكالة في عملها من رؤية تقوم على تعزيز التنمية من خًلال المعرفة، مع مراعاة التنوع الثقافي واللغوي والعلمي. تعمل AUF على دعم فرنكوفونية جامعية قائمة على الابتكار والتضامن، ومتفاعلة مع العالم المهني وتطوراته.لمعرفة المزيد عن الوكالة الجامعية للفرنكوفونية (AUF :( تأسست الجامعة الفرنسية في مصر عام 2002 ، وهي مؤسسة للتعليم العالي تخضع لإشراف مزدوج من وزارتي التعليم العالي المصرية والفرنسية. تقدم الجامعة الفرنسية في مصر وعدًا للجيل الجديد من مستكشفات الطريق. وعد بتلقي برامج تعليمية عالية الجودة لا مثيل لها ، وتكامل قوي في سوق العمل ، وتفاني في تأمين مستقبلك المهني. مركز التعليم العالي الفرنسي في مصر. تقدم الجامعة الفرنسية في مصرتجربة متعددة الثقافات حيث يقدم عددًا من الدرجات العلمية من الجامعات الفرنسية المرموقة والمعتمدة من وزارة التعليم العالي والبحث والابتكار الفرنسية. مؤسسة متعددة التخصصات ، وتشمل تخصصات الجامعة العلوم الهندسية وعلوم الكمبيوتر والذكاء الاصطناعي والإدارة والعلوم الاجتماعية والهندسة المعمارية واللغات التطبيقية. يتم تدريس الدورات باللغتين الفرنسية والإنجليزية في بيئة ناطقة باللغة العربية. يتم دعم أهدافنا الأكاديمية من خلال مجموعة واسعة من الشراكات الإستراتيجية مع أفضل المؤسسات التعليمية في فرنسا. يتم نقل خبراتهم إلى طلابنا من خلال مجموعة متنوعة من الدورات والبرامج. يشمل هؤلاء الشركاء جامعة باريس الأولى بانثيون سوربون وجامعة السوربون الجديدة وجامعة نانت وجامعة ألزاس العليا و المعهد الوطني للعلوم التطبيقية في ستراسبور ، وكلهم مدرجون في التصنيف الدولي.