logo
"ترمب" يرد على قناة CNN ويصفها بالكاذبة بعد تعليقها على الضربة الأمريكية للمواقع النووية في إيران

"ترمب" يرد على قناة CNN ويصفها بالكاذبة بعد تعليقها على الضربة الأمريكية للمواقع النووية في إيران

المرصدمنذ 6 ساعات

"ترمب" يرد على قناة CNN ويصفها بالكاذبة بعد تعليقها على الضربة الأمريكية للمواقع النووية في إيران
صحيفة المرصد: رد الرئيس الأمريكية دونالد ترمب، على قناة CNN ، ووصفها بالكاذبة بعد تعليقها على الضربة الأمريكية للمواقع النووية في إيران، وإدعائها بأنها لم تكن ضربة محكمة.
وقال ترمب في حديثه للصحفيين على متن طائرة الرئاسة الأمريكية في طريقه إلى قمة حلف شمال الأطلسي :"طيارو طائراتنا من طراز بي-٢ جعلوا كل هذا ممكنًا، لقد حققوا ضربةً رائعةً في ظلمة الليل، بلا قمر، ولا ضوء، ولا شيء. لقد أصابوا الهدف بدقةٍ مُحكمة".
وأضاف :"رأيتُ قناة سي إن إن الإخبارية الكاذبة تقول: "حسنًا، ربما لم تكن ضربةً مُحكمة..." إنه أمرٌ لا يُحترم لأولئك العباقرة والوطنيين العظماء الذين حلقوا بتلك الطائرات في خطرٍ هائل."
وعلق ترماب على إمكانية إعادة تخصيب اليورانيوم في إيران مجدداً، قائلاً :"لن يقوموا بتخصيب اليورانيوم ولن يحصلوا على سلاح نووي، سيتحولون إلى دولة تجارية عظيمة."

Orange background

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا

اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:

التعليقات

لا يوجد تعليقات بعد...

أخبار ذات صلة

الإسرائيليون يتقبلون انتقادات ترمب برحابة صدر ويتقدمون له بالشكر
الإسرائيليون يتقبلون انتقادات ترمب برحابة صدر ويتقدمون له بالشكر

Independent عربية

timeمنذ 22 دقائق

  • Independent عربية

الإسرائيليون يتقبلون انتقادات ترمب برحابة صدر ويتقدمون له بالشكر

تقبل الإسرائيليون بهدوء أمس الثلاثاء انتقادات الرئيس الأميركي دونالد ترمب واتهامه لإسرائيل بانتهاك الهدنة التي توسط فيها مع إيران، وعبروا عن امتنانهم لوساطته وارتياحهم لانتهاء الحرب التي استمرت 12 يوماً. وفي وقت سابق من اليوم نفسه، وجه ترمب، وهو في طريقه إلى قمة حلف شمال الأطلسي في أوروبا، توبيخاً شديداً لإسرائيل في انفعال غير عادي على حليفته التي انضم إلى حربها الجوية قبل يومين بإلقاء قنابل ضخمة خارقة للتحصينات على مواقع إيران النووية تحت الأرض. وقبل مغادرة البيت الأبيض لحضور قمة حلف شمال الأطلسي في لاهاي اتهم ترمب كلاً من إسرائيل وإيران بانتهاك وقف إطلاق النار، وعبر عن إحباطه الشديد من إسرائيل التي قال إنها أوقفت الهجمات بعد الموافقة على الاتفاق بفترة وجيزة. وقال ترمب "يجب أن أجعل إسرائيل تهدأ الآن". وأضاف أن إيران وإسرائيل تتقاتلان "منذ فترة طويلة وبشدة لدرجة أنهما لا تعرفان ما تفعلانه". اقرأ المزيد يحتوي هذا القسم على المقلات ذات صلة, الموضوعة في (Related Nodes field) وصمود الهدنة الإسرائيلية الإيرانية مسألة جوهرية نظراً إلى انعدام الثقة العميق بين البلدين، لكن قدرة ترمب على التوسط في وقف إطلاق النار أظهرت أن واشنطن تحتفظ ببعض النفوذ في المنطقة. وقال دانييل كوبيلكوف وهو طباخ يبلغ من العمر 27 سنة "بصراحة، لا يهمني كثيراً ما قاله ترمب عن إسرائيل. في النهاية، أعتقد أنه من ساعد حقاً في إنهاء هذه الحرب وهذا هو المهم بالنسبة لي". وكان كوبيلكوف واحداً من عدة أشخاص تم إجراء مقابلات معهم في حيفا بشمال إسرائيل التي كانت هدفاً للصواريخ الإيرانية خلال الصراع. وحيفا ثالث أكبر مدينة في إسرائيل بعد القدس وتل أبيب وتضم أكثر موانئ إسرائيل ازدحاماً وقاعدة بحرية. وقال المؤرخ مارك فولوفيتشي (42 سنة) إن غضب ترمب يبرز اعتماد إسرائيل على الدعم السياسي والعسكري والمالي الأميركي. وقالت سيدة تبلغ من العمر 70 سنة وعرفت نفسها باسم إستر فقط "الأمر أشبه بتوبيخ الوالدين للطفل. إنه يوبخنا. لكن الأمر ليس خطيراً... أنا لست سياسية، كما تعلم، وإنما فقط أشعر بذلك." وعبر المحامي إفرايم جلازبرج (75 سنة) عن رأي مماثل، وقال "أعتقد أنه كان ضغط الموقف. ولا أعتقد أن هذه مشكلة".

واشنطن بوست تحذر من تجدد دعم إيران للحوثي في البحر الأحمر رداً على الضربات النووية
واشنطن بوست تحذر من تجدد دعم إيران للحوثي في البحر الأحمر رداً على الضربات النووية

حضرموت نت

timeمنذ 26 دقائق

  • حضرموت نت

واشنطن بوست تحذر من تجدد دعم إيران للحوثي في البحر الأحمر رداً على الضربات النووية

حذّرت صحيفة 'واشنطن بوست' الأمريكية من احتمال أن تلجأ إيران إلى إعادة تفعيل دعمها المالي والعسكري للميليشيات الحوثية في اليمن، وخاصة تنفيذ هجمات على خطوط الملاحة البحرية في البحر الأحمر، كرد فعل انتقامي على الضربات الجوية الأخيرة التي استهدفت مواقع نووية إيرانية. وفي تقرير موسّع نشرته الصحيفة اليوم الجمعة، أكدت أن الضربات العسكرية التي نفذتها الولايات المتحدة ضد عدد من المواقع النووية الإيرانية لا تكفي لردع طهران ما لم تُرفق بضمانات واضحة وملزمة لاستمرار وقف إطلاق النار الذي أعلن عنه الرئيس الأمريكي السابق دونالد ترمب مؤخراً. وأشار التقرير إلى أن الغرب يمتلك حالياً فرصة حاسمة لإضعاف النفوذ الإيراني في المنطقة والعمل على تفكيك أذرع طهران الجهادية قبل أن تستعيد زخمها الإقليمي وتتوسع في عملياتها التخريبية. ودعت الصحيفة إلى فرض حزمة جديدة من العقوبات الدولية على النظام الإيراني، مشددة على ضرورة محاسبة إيران على ما وصفته بـ'الاعتداءات الأخيرة على إسرائيل وعلى القواعد الأمريكية في المنطقة'، كما حذّرت من أن أي تصعيد إيراني إضافي سيلقى ردوداً قاسية ومدمرة من قبل الدول الغربية والتحالفات العسكرية المعنية بالحفاظ على الأمن الإقليمي. وكان الرئيس دونالد ترمب قد أعلن فجر يوم الثلاثاء الماضي عن التوصل إلى اتفاق لوقف شامل لإطلاق النار بين إسرائيل وإيران، وذلك بعد الهجوم الصاروخي الإيراني على قاعدة العديد الجوية الأمريكية في قطر. وأوضح ترمب أن الاتفاق سيبدأ العمل به خلال 6 ساعات من إعلانه، ويستمر لمدة 12 ساعة فقط، مشيراً إلى أنه 'بعد ذلك سيتم اعتبار الحرب منتهية رسمياً'. من جانبه، عزز الجانب الأمريكي من وجوده العسكري في منطقة الشرق الأوسط، حيث بدأت حاملة الطائرات الأمريكية 'يو إس إس جيرالد فورد' (USS Gerald R. Ford) عملية انتشار مجدولة في ظل استمرار التوترات بين الولايات المتحدة وإيران. وبحسب وكالة 'أسوشيتد برس'، فإن الحاملة تواصل توجهها نحو منطقة عمليات استراتيجية تتضمن شرق البحر المتوسط، حيث تتمركز القوات الأمريكية بالقرب من السواحل الإسرائيلية. وأفادت الوكالة بأن أكثر من 4500 بحار غادروا صباح اليوم قاعدة نورفولك الواقعة في ولاية فرجينيا الأمريكية على متن الحاملة، التي ترافقها مجموعة من المدمرات من الطائرات المقاتلة الحديثة، في تحرك يُعد إشارة قوية لالتزام الولايات المتحدة بحماية مصالحها ومصالح حلفائها في منطقة مضطربة. يأتي هذا التحرك في وقت تشهد فيه العلاقات بين واشنطن وطهران تصعيداً غير مسبوق، خاصة بعد الهجوم الإيراني الأخير، مما ينذر باحتمالات مواجهة أوسع في حال استمرار التصعيد من الجانبين.

تقرير استخباري أميركي يشير إلى أن الضربات لم تدمّر البرنامج النووي الإيراني
تقرير استخباري أميركي يشير إلى أن الضربات لم تدمّر البرنامج النووي الإيراني

سعورس

timeمنذ 31 دقائق

  • سعورس

تقرير استخباري أميركي يشير إلى أن الضربات لم تدمّر البرنامج النووي الإيراني

وأوردت وسائل إعلام أميركية الثلاثاء نقلا عن أشخاص مطلّعين على تقرير وكالة استخبارات الدفاع قولهم إن الضربات التي نفّذت الأحد لم تدمّر بالكامل أجهزة الطرد أو مخزون اليورانيوم المخصّب. ووفق التقرير فقد أغلقت الضربات مداخل بعض من المنشآت من دون تدمير المباني المقامة تحت الأرض. لكنّ المتحدثة باسم البيت الأبيض كارولاين ليفيت شدّدت على أنّ هذا التقييم "خاطئ تماما وكان مصنّفا سريا للغاية وعلى الرغم من ذلك تمّ تسريبه". وجاء في منشور لليفيت على منصة إكس أنّ "تسريب هذا التقييم المزعوم هو محاولة واضحة للنيل من الرئيس ترامب وتشويه سمعة طياري المقاتلات الشجعان الذين نفّذوا بشكل مثالي مهمة لتدمير برنامج إيران النووي". وتابعت "الكلّ يعلم ما يحدث عندما تلقي 14 قنبلة زنة الواحدة منها 30 ألف رطل على نحو مثالي على أهدافها: تدمير كامل". وقصفت قاذفتان من نوع بي-52 موقعين نوويين إيرانيين بقنابل جي بي يو-57 الخارقة للتحصينات الأحد، فيما ضربت غواصة موقعا ثالثا بصواريخ موجّهة من نوع توماهوك. ووصف ترامب الهجمات الأميركية بأنها "نجاح عسكري باهر"، مؤكدا أنّها "دمّرت بشكل تام وكامل" ثلاث منشآت نووية في إيران ، فيما قال وزير الدفاع الأميركي بيت هيغسيث إنّ القوات الأميركية "دمّرت البرنامج النووي الإيراني". لكنّ رئيس هيئة الأركان المشتركة للجيش الأميركي الجنرال دان كين كان أكثر تحفّظا إذ قال إنّ "التقييمات الأولية تشير إلى أنّ المواقع الثلاثة تعرضت لأضرار وتدمير شديدين". من جهتها، أعلنت الحكومة الإيرانية الثلاثاء أنها "اتخذت الإجراءات اللازمة" لضمان استمرار برنامجها النووي. وقال رئيس منظمة الطاقة الذرية الإيرانية محمد إسلامي في تصريحات بثها التلفزيون الرسمي إنّ "خطط إعادة تشغيل المنشآت كانت معدّة مُسبقا وتقضي استراتيجيتنا بضمان عدم انقطاع الإنتاج والخدمات". وقال مستشار للمرشد الأعلى للجمهورية الإسلامية آية الله علي خامنئي إن بلاده لا تزال تحتفظ بمخزونها من اليورانيوم المخصّب رغم الهجمات الأميركية، وإن "اللعبة لم تنته". وأطلقت إسرائيل في 13 حزيران/يونيو حملة ضربات جوية غير مسبوقة على إيران ، مستهدفة مواقع نووية وعلماء وكبار القادة العسكريين في محاولة منها لتعطيل الجهود النووية الإيرانية. وطوال أسابيع فتح ترامب المجال أمام الجهود الدبلوماسية لإيجاد اتفاق بديل لذاك الذي انسحب منه في العام 2018 ونص على رفع العقوبات مقابل كبح البرنامج النووي الإيراني. لكنّ الرئيس الأميركي قرّر في نهاية المطاف التدخل عسكريا. وقال كين إنّ العملية العسكرية الأميركية شاركت فيها 125 طائرة بينها قاذفات شبح ومقاتلات وطائرات إمداد جوي بالوقود وغواصة صواريخ موجّهة وطائرات استخبارات ومراقبة واستطلاع.

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

هل أنت مستعد للنغماس في عالم من الحتوى العالي حمل تطبيق دايلي8 اليوم من متجر ذو النكهة الحلية؟ ّ التطبيقات الفضل لديك وابدأ الستكشاف.
app-storeplay-store