logo
نخبة من الأطباء في التشكيل الجديد للجمعية الخليجية للأورام

نخبة من الأطباء في التشكيل الجديد للجمعية الخليجية للأورام

صحيفة الخليجمنذ 3 أيام
اعتمدت سوسن الفاهوم جعفر، رئيسة مجلس إدارة جمعية أصدقاء مرضى السرطان، ورئيسة الاتحاد الخليجي لمكافحة السرطان، التشكيل الجديد لأعضاء الجمعية الخليجية للأورام، التي تمثل الذراع العلمية للاتحاد.
ويضم التشكيل نخبة من الأطباء المختصين من مختلف دول مجلس التعاون، حيث تم اختيار كل من الدكتورة عايدة العوضي والدكتور حميد الشامسي من دولة الإمارات، إلى جانب تزكية الدكتورة مها السندي من مملكة البحرين كمقررة للجمعية، والدكتور طه اللواتي من سلطنة عمان مستشاراً.
كما ضم التشكيل الدكتور عبد العزيز حمادة والدكتور عبدالعزيز الجاسم من دولة الكويت، والدكتورة نورة الحمادي من دولة قطر، إضافةً إلى الدكتورة أحلام الدهل والدكتورة خلود الوصيبعي من المملكة العربية السعودية، والدكتور أحمد باذيب والدكتور لبيب عبدالله من الجمهورية اليمنية.
وأكدت سوسن جعفر، أن الجمعية ستتولى عدداً من المهام العلمية الحيوية، من بينها الإشراف على تنظيم المؤتمرات السنوية التابعة للاتحاد في مختلف دول الخليج، ومتابعة الدراسات البحثية المشتركة بين أطباء الأورام في المنطقة، إضافة إلى تحديث بروتوكولات العلاج المعتمدة التي أُطلقت قبل ستة أعوام. كما أشارت، إلى أن الجمعية تتولى مسؤولية إصدار مجلة «الأورام الخليجية» المحكّمة، والتي حظيت بتصنيف دولي مرموق في السجل الوطني الأمريكي لأكثر من 15 عاماً، لتصبح اليوم مرجعاً علمياً في أبحاث السرطان على مستوى الخليج والمنطقة.
Orange background

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا

اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:

التعليقات

لا يوجد تعليقات بعد...

أخبار ذات صلة

«تداوي» تتوسّع بعيادات في 20 جهة حكومية وخاصة بدبي وتوفّر الرعاية الطبية لأكثر من 60 ألف موظف
«تداوي» تتوسّع بعيادات في 20 جهة حكومية وخاصة بدبي وتوفّر الرعاية الطبية لأكثر من 60 ألف موظف

البيان

timeمنذ 3 ساعات

  • البيان

«تداوي» تتوسّع بعيادات في 20 جهة حكومية وخاصة بدبي وتوفّر الرعاية الطبية لأكثر من 60 ألف موظف

أعلنت مجموعة «تداوي» للرعاية الصحية أن عدد عياداتها في الدوائر الحكومية والجهات الخاصة بدبي ارتفع إلى 20 عيادة، تقدّم خدماتها لأكثر من 60 ألف موظف. وجرى افتتاح 13 عيادة على مدار السنوات الثلاث الماضية، ضمن خطة مجلس إدارة المجموعة برئاسة سعادة مروان إبراهيم حاجي ناصر، الهادفة إلى تقديم رعاية صحية متميزة للموظفين في أماكن عملهم، وحصلت المجموعة على هذا الامتياز لجودة خدماتها الطبية التي تواكب أرقى المعايير الصحية العالمية، وللثقة الكبيرة التي تحظى بها من قبل دوائر حكومة الإمارة. وبهذا التوسّع، تواصل مجموعة «تداوي» خطتها التوسعية وترسيخ مكانتها مجموعة طبية رائدة في دبي، وتؤكد التزامها الدائم بمسؤولياتها تجاه المجتمع، ومساهمتها الفاعلة في تحقيق أهداف منظومة الصحة العامة بالدولة. وافتتحت المجموعة مؤخراً مجموعة من العيادات في الدوائر والمؤسسات الحكومية، ومنها جمارك دبي والنيابة العامة في دبي ومؤسسة دبي للإعلام ومبنى الجهات الحكومية بحي الفهيدي والدفاع المدني، إلى جانب عيادات في نادي الوصل والقرية العالمية وشركات خاصة. وتستقبل عيادات «تداوي» في دبي أكثر من 2200 مراجع يومياً، فيما يقدّم الخدمة أكثر من 900 من الكوادر الطبية والتمريضية والإدارية. وتقدّم كل عيادة خدمات الكشف عن الأمراض المزمنة مثل السكري والأمراض القلبية وضغط الدم، إضافة إلى توفير خدمة الكشف المبكر عن الأمراض، بما يسهم في علاجها مبكراً وتفادي مضاعفاتها. وتضم العيادات أقساماً للطب العام والأمراض الباطنية وطب الأسنان، وخدمات العلاج الطبيعي، والفحص والعلاج لأمراض العظام والأمراض التنفسية وأمراض النساء عبر الأخصائيين الزائرين، ومعامل لسحب عينات الدم. وتوفّر عيادات «تداوي» في الدوائر الحكومية خدمات التوعية والصحة الوقائية، بما يضمن بيئة عمل صحية، ويسهم في تعزيز صحة الموظفين ورفع إنتاجيتهم. وقال مروان إبراهيم حاجي ناصر، رئيس مجلس الإدارة والمدير التنفيذي لمجموعة «تداوي» للرعاية الصحية: «نعتز اليوم بما تحقق من توسّع نوعي في خدماتنا داخل مؤسسات حكومة دبي، والذي لم يكن ليتحقق لولا الثقة التي أولتنا إياها الجهات الحكومية، وإيمانها بجودة وكفاءة منظومتنا وكوادرنا الطبية». وأضاف: «هذا الامتياز لافتتاح عيادات داخل مقار العمل يعكس التزامنا العميق تجاه مجتمعنا، ورؤيتنا التي تضع صحة الموظف في قلب أولوياتنا، لتكون الرعاية الطبية أقرب وأسهل وأكثر استدامة». وتابع: «نعمل في تداوي وفق رؤية استراتيجية واضحة، تواكب تطلعات الدولة في بناء نظام صحي متكامل يرتكز على الوقاية والكفاءة والتكنولوجيا، ونطمح لأن نكون الشريك الأول للجهات الحكومية في دعم الصحة المؤسسية ورفاهية الموظفين. هذا النجاح هو ثمرة جهود فريقنا الطبي والإداري، وشراكاتنا المستدامة مع الجهات الرسمية، وسنواصل التوسّع لنغطي المزيد من القطاعات الحيوية». وأكمل مروان إبراهيم حاجي: «تعكس هذه الخطوة تطلعات مجموعة تداوي لتوسيع نطاق خدماتها وتعزيز حضورها كمزوّد رائد للرعاية الصحية المؤسسية. وتركّز الخطة المستقبلية للمجموعة على افتتاح المزيد من العيادات داخل جهات حكومية جديدة، ورفع كفاءة الخدمات الحالية، وتوظيف التكنولوجيا والابتكار في تقديم الرعاية، بما يعزز صحة الموظف ويقلل من تغيب الكوادر بسبب الأمراض، ويزيد من كفاءة العمل والإنتاجية». وعبر هذا الإنجاز، تثبت مجموعة «تداوي» للرعاية الصحية أنها ركيزة أساسية في المشهد الصحي بدبي، حيث تسهم في رفع جودة الحياة وتعزيز الإنتاجية من خلال تقديم خدمات طبية متكاملة، ويعكس هذا التوسّع التزام المجموعة برسالتها في تقديم رعاية صحية بمعايير عالمية، في المكان والزمان المناسبين.

أتطمح لتصبح طبيباً؟ جامعة الخليج الطبية تتيح الفرصة لـ 100 طالب
أتطمح لتصبح طبيباً؟ جامعة الخليج الطبية تتيح الفرصة لـ 100 طالب

البيان

timeمنذ 4 ساعات

  • البيان

أتطمح لتصبح طبيباً؟ جامعة الخليج الطبية تتيح الفرصة لـ 100 طالب

أعلنت جامعة الخليج الطبية - إحدى الجامعات الأكاديمية الصحية الرائدة في المنطقة – عن منحها شهادات لـ 100 طالب وطالبة من طلاب المرحلة الثانوية من خلال برنامجها الإعدادي، "أطمح أن أصبح طبيباً"، الذي يسلط الضوء ليس فقط على الإقبال والحماس المتزايد بين الشباب للانخراط في المجال الطبي والانضمام للمهن الطبية فحسب، بل وأيضاً يظهر الطلب المتزايد على التقديم للقبول في برامج جامعة الخليج الطبية عالمية المستوى. برنامج "أطمح أن أصبح طبيباً" الذي يُقام سنوياً في حرم جامعة الخليج الطبية في عجمان، مُصمم لتعريف طلاب المدارس الثانوية بالعالم الديناميكي للتعليم الطبي وبالمهن المختلفة في مجال الرعاية الصحية. من خلال المحاضرات والمناقشات، وورش العمل العملية، والتجارب العملية داخل المختبرات، والتفاعل المباشر مع أعضاء هيئة التدريس في جامعة الخليج الطبية والمتخصصين في الرعاية الصحية، من خلال كل ذلك يكتسب الطلاب فهماً مباشراً لما يحتاجونه وما هو المطلوب منهم ليصبحوا أطباء بشريين، وأطباء أسنان، وصيادلة، وباحثين، وقادة الرعاية الصحية في المستقبل. وفي هذا الصدد قال البروفيسور ماندا فينكاترامانا، القائم بأعمال رئيس جامعة الخليج الطبية: "نحن فخورون بهذه العقول الشابة المائة اللامعة التي أكملت هذه الرحلة بشغف وتفانٍ. برنامج "أطمح أن أصبح طبيباً" لا يغذي أحلامهم فحسب، بل يزودهم أيضاً بالثقة والتعرض المبكر لمهن الرعاية الصحية المختلفة، مما يجعل حلمهم وهدفهم واضحاً أمام أعينهم. كما يساعد هذا البرنامج على تأكيد بصمة جامعة الخليج الطبية الأكاديمية، حيث تساعد مثل هذه المبادرات في تشكيل طلاب جاهزين للمستقبل يمكنهم الازدهار واللمعان في عالم الطب المتطور". وأضاف الأستاذ الدكتور هشام مرعي، القائم بأعمال نائب رئيس الجامعة للشؤون الأكاديمية، قائلاً: "الاستجابة الساحقة للبرنامج تعكس سمعة جامعة الخليج الطبية المتزايدة كمركز للتميز الأكاديمي. نحن ملتزمون بتنمية الطموح وبناء أساس قوي في العلوم الطبية من خلال التعلم المبتكر، والتعرض المبكر، والتوجيه". وقد حظي البرنامج باستجابة مذهلة هذا العام، حيث تدفقت مئات الطلبات من جميع أنحاء الإمارات العربية المتحدة وحتى من خارج الدولة، مما يعكس المستوى العالي من الاهتمام بالانخراط في المِهن الطبية، وكذلك يعكس الاعتراف المتزايد بالتميز الأكاديمي لجامعة الخليج الطبية وشبكتها المتكاملة من المستشفيات ومراكز الأبحاث، وأيضاً تعاونها الأكاديمي مع المؤسسات العالمية. مع التوسع المستمر لجامعة الخليج الطبية – من خلال الشراكات الدولية والعالمية – هناك طلب غير مسبوق على القبول في برامجها الجامعية والدراسات العليا في الطب وطب الأسنان والصيدلة والتمريض والعلاج الطبيعي والعلوم الصحية وغيرها من المهن الصحية. ومع تسارع السباق نحو مهن الرعاية الصحية عالمياً، تواصل جامعة الخليج الطبية التميز كوجهة مفضلة للأطباء ومحترفي الصحة المستقبليين. باب التسجيل في العام الدراسي القادم مفتوح، والمقاعد المتاحة توشك على الاكتمال. للتفاصيل والاستفسارات المتعلقة بالتسجيل:

تحذير طبي: مخاطر خفية خطيرة من خدوش القطط
تحذير طبي: مخاطر خفية خطيرة من خدوش القطط

العين الإخبارية

timeمنذ 6 ساعات

  • العين الإخبارية

تحذير طبي: مخاطر خفية خطيرة من خدوش القطط

أطلق طبيب أعصاب بارز من جامعة ميشيغان الأمريكية، تحذيرا عاجلا بشأن المخاطر الخفية التي قد تنجم عن خدوش القطط. جاء ذلك، بعد أن تسببت حالة نادرة في إصابة فتاة مراهقة بعدم القدرة على المشي وفقدان الرؤية المؤقت، بعد تعرضها للخدش من قطة. وأوضح الدكتور باي بينغ تشين، أخصائي الأعصاب وأستاذ مساعد بالجامعة، في مقطع فيديو نشره عبر منصة تيك توك، وحقق أكثر من 124 ألف مشاهدة، أن القطط، خاصة الصغيرة منها، قد تنقل إلى البشر بكتيريا خطيرة تُعرف باسم "بارتونيلا هينسيلاي"، وهي المسببة لما يعرف بـ"مرض خدش القطة". عَرَض غريب يكشف السبب وروى الطبيب حالة فتاة مراهقة زارت عيادته بعدما بدأت تعاني من تشوش مفاجئ في التفكير، صداع حاد، وصعوبة في المشي. كما لاحظ الفريق الطبي تراجعًا في الرؤية بإحدى عينيها نتيجة التهاب العصب البصري وشبكية العين. ورغم استبعاد الأسباب المعتادة مثل السكتات الدماغية أو أمراض المناعة الذاتية، لم يُكتشف السبب الحقيقي إلا بعد ملاحظة خدوش بسيطة على ذراعها. قال الدكتور تشين: "عندما سألنا عن أي حيوانات اقتنوها مؤخرًا، ذكرت والدتها أنهم تبنوا قطة صغيرة، وكان هذا هو المفتاح للتشخيص الصحيح". الفحوص أكدت إصابتها بعدوى بكتيريا "بارتونيلا هينسيلاي"، وهي بكتيريا تعيش في لعاب القطط أو تُنقل من خلال خدوش ملوثة ببراز البراغيث. مرض نادر لكن خطير رغم أن معظم المصابين بـ"مرض خدش القطة" يعانون فقط من أعراض خفيفة مثل تورم الغدد اللمفاوية والحمى والإرهاق، إلا أن بعض الحالات النادرة، مثل هذه الفتاة، يمكن أن تتطور إلى مضاعفات عصبية خطيرة. وبحسب المراكز الأمريكية لمكافحة الأمراض والوقاية منها، فإن العدوى قد تؤثر في حالات نادرة على الكبد، الطحال، الدماغ، العظام، وحتى القلب، مسببة مرض التهاب الشغاف القلبي. من الأكثر عرضة؟ المرض أكثر شيوعا بين الأطفال تحت سن 15 عاما، الذين غالبا لا يغسلون أيديهم بعد اللعب مع القطط. كما يزداد خطر المضاعفات بين أصحاب المناعة الضعيفة، مثل مرضى السرطان أو الإيدز وكبار السن. ويوجد في المملكة المتحدة أكثر من 12.5 مليون قطة أليفة، ويقتني نحو 30% من الأسر البريطانية قطة واحدة على الأقل، أما في الولايات المتحدة، فتصل أعداد القطط إلى نحو 74 مليون قطة. نصائح وقائية دون القلق من القطط طمأن الدكتور تشين متابعيه قائلًا: "لا داعي للابتعاد عن قطتك"، لكنه شدد على أهمية تنظيف الجروح فورا ومراقبة الأعراض التالية لأي خدش أو عضة أو لعق من القطة، خاصة إذا ظهرت حمى أو تورم أو تعب شديد أو تغيرات في الرؤية. كما أوصى بتقليل خطر العدوى من خلال إبقاء القطط داخل المنزل وتجنب الاحتكاك بالقطط الضالة، التي يُرجّح حملها للبكتيريا. يأتي هذا التحذير بعد أن شهدت المملكة المتحدة مؤخرا حالة وفاة بسبب داء الكلب، بعد إصابة امرأة بالفيروس في المغرب إثر احتكاكها بكلب ضال. ورغم ذلك، أكدت السلطات الصحية البريطانية أنه لا يوجد خطر على الجمهور، لأن انتقال داء الكلب من إنسان إلى آخر غير موثق. aXA6IDEzNi4wLjExOS4yMzUg جزيرة ام اند امز US

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

هل أنت مستعد للنغماس في عالم من الحتوى العالي حمل تطبيق دايلي8 اليوم من متجر ذو النكهة الحلية؟ ّ التطبيقات الفضل لديك وابدأ الستكشاف.
app-storeplay-store