logo
متى يبدأ العمل بتأمين الأردنيين لعلاج السرطان مجاناً؟

متى يبدأ العمل بتأمين الأردنيين لعلاج السرطان مجاناً؟

#سواليف
يبدأ تنفيذ برنامج #التأمين الجديد لعلاج #السرطان في #مركز_الحسين_للسرطان اعتبارًا من الأول من كانون الثاني 2026، وذلك بموجب #اتفاقية وقعتها الحكومة مع مؤسسة ومركز الحسين للسرطان.
وأعلنت الحكومة، الاثنين، عن تخصيص 124 مليون دينار من الموازنة العامة لتأمين 4.1 مليون أردني في المركز ضمن برنامج 'رعاية' لعلاج السرطان.
وشهد توقيع الاتفاقية رئيس الوزراء جعفر حسان، وسمو الأميرة غيداء طلال، رئيسة هيئة أمناء مؤسسة ومركز الحسين للسرطان.

Orange background

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا

اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:

التعليقات

لا يوجد تعليقات بعد...

أخبار ذات صلة

علاء القرالة : "علاج السرطان" بلا واسطة.. قريبا
علاء القرالة : "علاج السرطان" بلا واسطة.. قريبا

أخبارنا

timeمنذ 3 ساعات

  • أخبارنا

علاء القرالة : "علاج السرطان" بلا واسطة.. قريبا

أخبارنا : في خطوة تستحق أن توصف بالتاريخية والجريئة،أعلنت الحكومة عن إطلاق برنامج التأمين الصحي الشامل لمرضى السرطان، لـ"يشمل"أكثر من 4.1 مليون أردني بدءا من عام 2026، وهذا القرار لا يحمل فقط بعدا إنسانيا، بل يضع صحة الأردني في مكانها الطبيعي كأولوية لا تخضع للواسطة والمحاباة،فما اهمية القرار؟. لطالما كان "مرض السرطان"في الأردن لا يعني فقط المواجهة الصحية، بل الدخول في دوامة البيروقراطية والسعي خلف الاستثناءات والإعفاءات الطبية، التي غالبا ما تعتمد على العلاقات لا الاستحقاق، وأما بعد هذا القرار تكون الحكومة قد انهت مثل هذه الانماط، وتقول بوضوح، ان علاج السرطان حق، لا يتطلب واسطة و تدخلات بعد الان. الفئات الأكثر هشاشة في المجتمع ستكون أول المستفيدين من هذا القرار، بمن فيهم كبار السن، الأطفال حتى سن 19 عاما، وذوو الدخل المحدود من منتفعي صندوق المعونة، وقد رصد للمشروع ما يقارب 124 مليون دينار من موازنة الدولة، فيما تتكفل مؤسسة الحسين للسرطان بتغطية الجزء المتبقي وبقيمة 8.5مليون دينار، مقابل تقديم رعاية صحية نوعية، وفق أعلى البروتوكولات العلاجية. هذا الاتفاق، هو حصيلة جهد استمر أكثر من 20عاما من العمل والتخطيط، وأخيرا نرى ترجمته على ارض الواقع، ومن هنا لا بد أن نقرأ هذه الخطوة بكل تقدير، حرصت فيه الحكومة وبـ"الشراكة" مع مركز الحسين للسرطان على الخروج باليه عمل تضمن تحقيق العدالة وضمان علاج من يصاب او مصاب بهذا المرض. ومن أبرز ملامح هذا المشروع، اعتماد بطاقة إلكترونية عبر منصة"سند"بدلا من نظام الإعفاءات القديم،وهو ما يشكل نقلة نوعية في تبسيط الإجراءات وضمان العدالة بالوصول إلى العلاج، لتصحيح "مسار طويل" من "الإجراءات الورقية" التي كانت في كثير من الحيان تعيق الوصول العادل للعلاج، بالاضافة انها سوف تمكن الحكومة من "ضبط الإنفاق" والهدر فيه. ولمن يسأل عن الكلفة، فقد بلغت مخصصات علاج مرضى السرطان هذا العام وحده نصف مليار دينار، منها 130 مليونا كديون متراكمة، أما ما تقوم به الحكومة الآن وبهذا الشأن،فهو إعادة ضبط للمسار للوصول الى إنفاق منظم وفعال. خلاصة القول، نحن أمام "مشروع وطني" بامتياز، لا يحتمل "التشكيك"ولا التهوين، لأننا ببساطة أمام لحظة يعاد فيها تعريف العلاقة بين الدولة ومواطنيها، عنوانها " لا أحد يطلب حقه بالتوسط او المحابة بعد الان بدا من العام المقبل، في خطوة مهمة تعكس مدى جديه هذه الحكومة في تصحيح الكثير من الملفات التي تسببت على مدار السنوات الماضية بغياب العدالة. ــ الراي

عوني الداوود : «الإنجاز الحكومي الكبير»
عوني الداوود : «الإنجاز الحكومي الكبير»

أخبارنا

timeمنذ 3 ساعات

  • أخبارنا

عوني الداوود : «الإنجاز الحكومي الكبير»

أخبارنا : صحيح أن قرار الحكومة، يوم أمس، تأمين 4.1 مليون أردني في مركز الحسين للسرطان ضمن برنامج «رعاية» لعلاج السرطان، اعتباراً من 1 كانون الثاني 2026، وتوقيع اتفاقية بهذا الخصوص بين الحكومة ومؤسسة ومركز الحسين للسرطان بحضور رئيس الوزراء الدكتور جعفر حسان وسمو الأميرة غيداء طلال رئيسة هيئة أمناء مؤسسة ومركز الحسين للسرطان، يُعدّ خطوة أساسية ومتقدمة على طريق برنامج التغطية الصحية الشاملة للمواطنين، ويمكن توسعتها مستقبلاً لتشمل فئات أوسع - كما أُعلن بالأمس / إلا أنّ هذا القرار يجب أن تتم قراءته من جوانب أخرى متعددة، في مقدمتها: 1 - هذا القرار الذي وصفته سمو الأميرة غيداء طلال بـ «الإنجاز الكبير» - وهو كذلك بالفعل، وأرى فيه مباشرة «إنجازاً كبيراً» لحكومة دولة الدكتور جعفر حسان، ذلك أن هذا القرار بتفاصيله يُعدّ بمثابة «تأمين صحي شامل لجميع المواطنين من مرض السرطان» اعتباراً من مطلع العام المقبل. 2 - من أهم مميزات القرار بتفاصيله، أنه لم يغفل أحداً، ولم يستثنِ فئة عمرية من العلاج، وذلك على النحو التالي: أ) - تأمين من هم بعمر 60 عاماً فما فوق بالعلاج في مركز الحسين للسرطان. ب) - تأمين جميع الأطفال الأردنيين ومن هم بسنّ 19 عاماً فما دون، بالعلاج في المركز. ج) - الفئة العمرية 20-60 عاماً (غير المؤمّنين) تتكفل الحكومة بعلاجهم في مستشفيات القطاع العام. د) - المؤمَّنون عسكرياً أو مدنياً، ضمن الفئة غير المشمولة عمرياً، هم مؤمَّنون من خلال مؤسساتهم، ويمكن تحويلهم لمركز الحسين للسرطان. هـ) - لا تغيير على المرضى قيد العلاج في مركز الحسين للسرطان والمحوّلين من الجهات الرسمية قبل 1 كانون الثاني 2026. و) - تأمين جميع منتفعي صندوق المعونة الوطنية بالعلاج في مركز الحسين للسرطان بغضّ النظر عن الفئة العمرية. 3 - هذه الحكومة تؤكد في جميع قراراتها منذ أدائها اليمين أمام جلالة الملك على نقاط رئيسة، أهمها: أ) - أنها حكومة، برنامجها رؤى التحديث، وخصوصاً «رؤية التحديث الاقتصادي»، وما هذه القرارات التي تأتي ضمن تطلعاتها لتأمين صحي شامل، إلا هو في الأساس هدف من أهداف ومبادرات رؤية التحديث الاقتصادي. ب) - أنها حكومة «ساحتها الميدان»، وقد أوفى رئيسها بما وعد، ولا زال يسير على النهج، وفقاً لتوجيهات جلالة الملك عبد الله الثاني للحكومة بأن تكون الأقرب إلى نبض الشارع، والأقرب إلى همومه وتطلعاته، وهذا لا يكون إلا بالاستماع إلى المواطنين في الميدان، وهذا ما نجحت به الحكومة ولم تزل. ج) - أنها حكومة تؤكد منهجية «أن الإنسان أغلى ما نملك»، وأن صحة المواطن، الذي يُعد محور التنمية المستدامة الرئيس، أغلى من كل الأموال، فعلى الرغم من كل الضغوط والتحديات الاقتصادية تعلن عن هذا البرنامج الذي تبلغ كلفته نحو 132.5 مليون دينار، تتحمل الحكومة منه نحو 124 مليون دينار، مع الإشارة إلى أن كلف علاج السرطان التي قامت الحكومة بتغطيتها بموجب الاتفاقيات المالية التي وُقِّعت أمس مع مركز ومؤسسة الحسين للسرطان تصل قرابة نصف مليار دينار. د) - من «الكلف» التي ستتحملها حكومة الدكتور جعفر حسان نحو 130 مليون دينار، هي في واقع الأمر (متأخرات من حكومات سابقة لم تُسدد حتى الآن)! 4 - اهتمام حكومة الدكتور جعفر حسان بالقطاع الصحي ظاهر للعيان في أكثر من مشهد، نذكر منها - على سبيل المثال لا الحصر -: أ) - توجيهات - بل قرارات - رئيس الحكومة، خلال زياراته الميدانية، بسرعة إنجاز العمل في المرافق الصحية والمستشفيات، وخير مثال على ذلك إنجاز الحكومة توسعة مستشفى الأميرة إيمان الحكومي في منطقة معدي بلواء دير علا في 7 أشهر (بعد تأخير دام أربع سنوات)! ب) - اهتمام حكومي كبير بالقطاعين التعليمي والصحي تمثّل بشراكات كبيرة مع القطاع الخاص، وتقديم دعم زاد على 100 مليون دينار (من عدة شركات كبرى) للسنوات الثلاث المقبلة، جزء كبير من هذه المبالغ (ضمن برامج المسؤولية المجتمعية) سيُخصص لبناء مستشفيات ومراكز صحية في عدة محافظات. *باختصار: - «الاتفاقية» التي وُقعت بالأمس تشكل حلاً جذرياً شاملاً ومستداماً لمرض السرطان في أنحاء المملكة. - «الاتفاقية» و«البرنامج» من أجل صون كرامة المواطن، وتُعدّ «بوليصة» إعفاء قبل الإصابة بالمرض. - «البرنامج» يُعدّ تحوّلاً من النموذج الحالي بطلب إعفاءات إلى نموذج تأميني مستدام. - وهي بالتأكيد (الاتفاقية) نتاج جهد أكثر من 20 عاماً للوصول إلى هذه المرحلة من تأمين مرضى السرطان. .. لذلك فإن تأمين نحو (4.1 مليون أردني في مركز الحسين للسرطان) هو بالتأكيد إنجاز حكومي كبير يُسجَّل لرئيس الحكومة الدكتور جعفر حسان، ويُضاف إلى سجل الإنجازات الأخرى التي حققتها هذه الحكومة بخطوات سريعة ومدروسة وملموسة من قبل المواطنين.

عمر كلاب يكتب : حسان وتخفيف أعباء الحياة
عمر كلاب يكتب : حسان وتخفيف أعباء الحياة

أخبارنا

timeمنذ 3 ساعات

  • أخبارنا

عمر كلاب يكتب : حسان وتخفيف أعباء الحياة

أخبارنا : عمر كلاب : يسير رئيس الحكومة الدكتور جعفر حسان, بسرعة نحو فتح ثغرة في حاجز الثقة المسدود, بين الشارع الشعبي والحكومة, معتمدًا على انفراجة حكومته على الشارع, وجولاته الميدانية المثمرة, على قاعدة فقهية اقتصادية تقول, " إذا لم أستطع رفع مستوى المعيشة والرواتب, فعلى الأقل سأقوم بخفض أعباء الحياة, وتحسين جودتها" يسنده في ذلك فريق اقتصادي, يقوده خبير في استكشاف الأوجاع, وماهر في توفير البدائل اللازمة للعلاج المكلف. أمس أزاحت الحكومة عبر رئيسها وكابتن فريقه الاقتصادي, صداعًا شبه دائم في العقل الأردني, اسمه فاتورة علاج مرض السرطان, وإجراءاته البيروقراطية, بتوقيع اتفاقية كريمة للمرضى, تحفظ حقهم بالعلاج, وتحفظ كرامتهم أيضًا, فالتعليمات واضحة, ويقوم على تنفيذها مركز طبي, أصبح صرحًا عالميًا في علاج المرض الخبيث, ويمتاز بكادر طبي وإداري متميز, على رأسه أميرة بشوشة ومخلصة في نهجها لمحاربة السرطان. ما فعلته الحكومة, بانفتاح رئيسها على الأطراف والعاصمة, خلق جدلًا واسعًا في الأوساط الشعبية, حول استمرارية هذا النهج, وهل هو سلوك شهر العسل سرعان ما ينقضي, أم سلوك أصيل ونهج مستمر, ويبدو أن الرئيس يحمل هذا السلوك بأصالة, عكس ما روجت له نخب سياسية, اعتادت الغمز واللمز أمام أي بادرة إيجابية, وأظنها الآن, أسيرة منطوقها السابق, وتخجل أن تتراجع, وتقول أن الرئيس وبعد قرابة عام, من تحمله المسؤولية, يسير بثبات ووقار. خطوة ـطير معالجات السرطان الكريمة, سبقتها خطوات تخفيفية على المواطن, ويبدو سيتلوها مزيد من الخطوات, التي يقوم على التحضير لها رئيس الفريق الاقتصادي والذي قال أن ثمة ما هو قادم, رافضًا الإفصاح عنه إلا في حينه, ولربما تخشى الحكومة ورئيسها, من الإقليم وتداعياته, التي بالعادة تقوم بتأخير الخطوات الأردنية نحو مزيد من الاستقرار والثبات, مكتفية بخطوات حرجة لتمرير المخاطر الإقليمية. حسان باغت الأردنيين, بإيجابيته, وهو شخص غير مكشوف للشارع, بحكم مواقعه التي شغبها, وأقصد بالمكشوف للشارع, عدم دخوله في نوادي الصالونات, أو نادي الشلل السياسي, ومواقعه السابقة اما غير مقروءة للشارع الشعبي, وزارة التخطيط, واما محمية بطبيعة العمل في المقر السامي, لذلك أقول غير مكشوف, فلا توجد شلة أو صالون, تقوم بنقل الأخبار أو التزيد في الوصف أو الانتقاص من الجهد, لذلك كان الغموض الإيجابي, مبعث المباغتة الإيجابي. خطوات تبعث على التفاؤل شعبيًا, ومزاج أردني بات أقل حدة ضد الحكومة, مما يعني أن جدار الثقة السلبي, بات أقرب إلى توسعة الكوة التي فتحها الرئيس بحركته وقرارات فريقه الاقتصادي, بانتظار المزيد من الإجراءات التخفيفية والاستمرار في نهج التواصل والمكاشفة. ــ الانباط

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

مستعد لاستكشاف الأخبار والأحداث العالمية؟ حمّل التطبيق الآن من متجر التطبيقات المفضل لديك وابدأ رحلتك لاكتشاف ما يجري حولك.
app-storeplay-store