
طلاب الثانوية العامة يحصلون على الإقامة الذهبية في الإمارات بشرطين
هذان الشرطان هما:
- لا يقل التقدير عن 95% في المدراس الحكومية أو الخاصة.
- تقديم رسالة توصية من وزارة التربية والتعليم «مؤسسة الإمارات للتعليم».
يُمنح الطلبة الحاصلون على نسبة 95% فما فوق في شهادة الثانوية العامة الإقامة الذهبية لمدة خمس سنوات من دون ضامن، كما تشمل مزايا التأشيرة أفراد أسرهم، وذلك بناءً على قائمة الترشيحات المعتمدة التي تقدمها مؤسسة الإمارات للتعليم المدرسي للهيئة.
هاشتاغز

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة


البيان
منذ 2 ساعات
- البيان
أدب الرحلات الغربية على طاولة نقاش مؤتمر التراث الثاني بالشارقة
يواصل مؤتمر التراث الثاني، الذي ينظمه معهد الشارقة للتراث بمقره تحت شعار «التراث الشعبي بعيون الآخر»، أعماله لليوم الثاني على التوالي، حيث شهد جلسة علمية بعنوان «الأوضاع الاقتصادية من خلال أدب الرحلات الغربية»، شارك فيها كل من الدكتور عبدالعزيز المسلم، رئيس المعهد، والدكتور حمدان الدرعي، والدكتورة ليلى مزيان من المغرب، إلى جانب الدكتور غانم الحميدي من قطر. وأكد المتحدثون خلال الجلسة أن مدوّنات الرحالة الغربيين تشكّل مرجعاً مهماً في دراسة تاريخ المجتمعات الخليجية، بما تحمله من وصف دقيق للأوضاع الاقتصادية والاجتماعية، رغم ما يعتريها من تحيّزات استعمارية وثقافية. وأشاروا إلى أن القراءة النقدية لهذه الكتابات تساعد على تفكيك الصور النمطية التي سادت حول المنطقة، وتسهم في استعادة رواية أكثر توازناً عن الماضي المحلي. ويأتي تنظيم هذه الجلسة ضمن سلسلة من الفعاليات العلمية والثقافية التي يشهدها «مؤتمر التراث الثاني»، بمشاركة نخبة من الباحثين والخبراء من مختلف الدول، بهدف مناقشة صورة التراث الشعبي العربي في عيون الآخر، وتسليط الضوء على التمثلات الغربية لهذا التراث في المدونات الرحلية والاستشراقية. وأطلق المؤتمر مجموعة من الإصدارات الجديدة التي تُعد إضافة نوعية إلى المكتبة التراثية والمعرفية.


الإمارات اليوم
منذ 2 ساعات
- الإمارات اليوم
«الإمارات الخيرية» تنفذ 1451 مشروعاً داخل الدولة وخارجها
نفّذت جمعية الإمارات الخيرية في رأس الخيمة، خلال النصف الأول من الحالي، 1451 مشروعاً خيرياً داخل الدولة وخارجها، توزعت بين بناء 139 مسجداً، وحفر 319 بئراً، إضافة إلى تركيب 893 مضخة مياه، وتشييد 21 فصلاً دراسياً، وبناء سبع دور أيتام، وأربعة مجمعات تنموية، إضافة إلى ثلاث عيادات صحية، وخمسة منازل للفئات المحتاجة، مع استكمال 60 ملحقاً للمساجد. وأطلقت الجمعية في موسم رمضان واحدة من أبرز حملاتها الإنسانية، وهي حملة «أياماً معدودات»، حيث تم إفطار 73 ألفاً و327 صائماً في الداخل والخارج، وتوزيع 1500 مير رمضاني على الأسر المحتاجة، إضافة إلى تقديم 4832 زكاة فطر ضمن أنظمة توزيع دقيقة، تحفظ كرامة المستفيدين، وتضمن وصول العطاء لمن يستحق. وكانت حملة عيد الأضحى حاضرة بكل زخم، حيث تم تنفيذ 1044 أضحية خارج الدولة، وتقديم 135 حجّ بدل، ضمن حملة و«وليال عشر»، ما يمثل ذروة التضامن والبركة في أفضل أيام العام، ولقد أحيت الجمعية بذلك شعائر العيد، وفتحت باب الأمل أمام آلاف الأسر. ووفرت الجمعية كفالات لــــ 487 يتيماً، و16 طالب علم، وأربع أسر محتاجة، وسبعة من أصحاب الهمم، واثنين من كبار السن، ومعلم قرآن واحد، وهي خطوات عملية نحو بناء مجتمع متكافل قائم على الرحمة والعدالة. كما استفاد 1686 يتيماً من مبادرات متنوعة، شملت كسوة عيد الفطر وعيد الأضحى، والمير الرمضاني، وتوفير الأدوات الكهربائية، والرسوم الدراسية. وقدمت الجمعية مساعداتها لـــــ 11 ألفاً و299 أسرة في مختلف أوجه الدعم. وقال عبدالله سعيد الطنيجي، الأمين العام للجمعية، إن العمل الخيري هو استثمار في المستقبل، وكل مسجد بني، وكل يتيم كفل، وكل صائم فطر، هو لبنة في مجتمع أقوى وأرحم وأكثر تكافلاً. . 1686 يتيماً استفادوا من مبادرات متنوعة.


البيان
منذ 3 ساعات
- البيان
فاروق العوضي روّض «الخردة» وأنبت نخلة نادرة
ولفتت أنظار الباحثين والمهندسين الزراعيين، حتى حصلت مؤخراً على جائزة عالمية لأكبر عدد من الفسائل في شجرة نخيل، وهو 10 فسائل من موسوعة الكتاب الأرقام القياسية العالمية «غينيس»، في أبريل الماضي. كما عمد إلى زراعة حديقة منزله بشتى أنواع المزروعات بغرض تحفيز أفراد أسرته على المشاركة في تطوير المنظومة الزراعية، عبر تشجيعهم على استغلال المساحات الفارغة في المنازل لزيادة الرقعة الخضراء. بهدف تعزيز الأمن الغذائي واستدامة البيئة وغرس ثقافة الزراعة وإنتاج الغذاء، والمساهمة في تنشئة جيل يستطيع الحفاظ على التنمية الزراعية المستدامة في الدولة، والمساهمة في سد جزء من احتياجات أسرته اليومية من المنتجات الزراعية برغم كل الظروف الطبيعية والمناخية غير المواتية، ونشر وتعزيز مفهوم المدن المستدامة في نفوس أبنائه وأحفاده. ففي زاوية الحديقة، وتحديداً قرب مجسم «الديناصور»، يقف نموذج مصغر للبرجيل، ذاك البرج التقليدي الذي كان يستخدم قديماً لتبريد البيوت، صنعه الجد فاروق بيديه، من الخشب وبعض الزجاجات القديمة، وأضاف له لمسات جمالية تحاكي الطراز الإماراتي الأصيل.