افتتاح فعاليات سمبوزيوم جرش للفنون التشكيلية" أرسم وطنك الأردن"
و بدوره شكر الفنان خليل الكوفحي ادارة مهرجان جرش للثقافة والفنون التاسع والثلاثين ممثلا بالمدير التنفيذي للمهرجان السيد ايمن سماوي لاتاحة الفرصة لجمعية الرواد للفنون التشكيلية بتنظيم هذا السمبوزيوم بالتعاون وبدعم من ادارة المهرجان .
واضاف بانه سيقام معرض خاص للاعمال الفنية المنتجة في موقع المهرجان على مسرح الساحة الرئيسية يوم الاثنين الموافق 2025/7/28القادم في تمام الساعة السابعة مساءا والدعوة عامة.

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة

عمون
منذ ساعة واحدة
- عمون
التنانير تتصدر موضة صيف 2025 لإطلالة أنثوية جذابة
عمون - مع عودة الأناقة الكلاسيكية لتتصدر مشهد الموضة في عام 2025، تعود التنانير بمختلف أشكالها لتكون نجمة إطلالات الصيف. فالمظهر الأنثوي الجذاب لا يحتاج سوى البساطة، وتقدم التنانير حلولًا عملية وأنيقة تناسب مختلف الخروجات، سواء كانت يومية أو رسمية. التنورة الواسعة: رفيقة الإطلالات الصباحية والاحتفالات الشاطئية تتصدر التنورة الواسعة قائمة الموضة هذا الصيف، وتُعد خيارًا مثاليًا للخروجات الصباحية والمناسبات الشاطئية وحتى حضور الحفلات. يمكن تنسيقها بسهولة مع "توب" أساسي بسيط، وتتناسب مع كل من الأحذية الكلاسيكية والأحذية الرياضية، مما يمنح إطلالة مريحة وعصرية في آن واحد. الستايل البوهيمي: لمسة كتان خفيفة لمواجهة الحر يُعيد الستايل البوهيمي نفسه في موضة صيف 2025، ليظهر هذه المرة من خلال تصميمات التنانير البيج غير النمطية المصنوعة من خامة الكتان الخفيفة. هذه القطعة المميزة ستكون إضافة لا غنى عنها في خزانة ملابسك خلال موجات الحر، لجمعها بين الأناقة والراحة. التنورة التريكو: الأناقة على شاطئ البحر تبرز التنورة التريكو كتريند صيفي لعام 2025، وخاصة على شاطئ البحر. هذه الإطلالة مثالية للارتداء فوق المايوه، وتُضفي لمسة من الأناقة والتميز أثناء الاستمتاع بأجواء الصيف المنعشة. التنورة الستان: فخامة بسيطة لإطلالة راقية تُعطي التنورة الستان انطباعًا بالفخامة والرقي، وكأنك ترتدين فستانًا فاخرًا. تتميز هذه التنورة بخفتها ونعومتها، ويمكن تنسيقها مع "توب" بسيط ذي تفاصيل رقيقة، وحذاء كلاسيكي بكعب عالٍ، وحقيبة جلدية باللون الأسود، لتمنحك إطلالة راقية وأنيقة جدًا. التنورة الحرير: قطعة فنية متعددة الاستخدامات تُعد التنورة الحرير، خاصة الطويلة منها، قطعة فنية بحد ذاتها. تصميماتها، خاصة بقصة السمكة، تمنحها مظهرًا فخمًا يشبه فساتين السهرة. ومع ذلك، يمكن ارتداؤها بأسلوب أنيق سواء في الصباح أو المساء، مما يجعلها إضافة قيمة ومتعددة الاستخدامات لخزانة ملابسك.

عمون
منذ 2 ساعات
- عمون
صورة على الحائط تُربك عائلة .. طفل يسمع منها "أصواتا غامضة"
عمون - في واقعة غير مألوفة أثارت دهشة والدته وفضول المتابعين، دخل طفل في حالة انزعاج حاد بمجرد رؤيته لصورة أشعة (سونار) لجنين لم يولد بعد، فقد كان يضع يديه على أذنيه فور مشاهدتها ويكرر عبارة: صاخبة جداً، رغم أن الصورة لا تُصدر أي صوت. صورة تثير القلق بدلاً من الحماس الأم، وتدعى "بيج"، علّقت صورة السونار الخاصة بجنين شقيقتها على جدار المنزل، كتعبير عن فرحتها بقدوم فرد جديد للعائلة، لكنها لم تتوقع أن تثير هذه الصورة انزعاج طفلها الصغير، الذي كان يرفض النظر إليها ويطالب بإزالتها. توثيق اللحظة على "تيك توك" وانتشار واسع حين تكررت ردة الفعل الغريبة، قررت الأم توثيق الموقف في مقطع فيديو قصير نشرته على "تيك توك"، ليتحول المشهد إلى حديث الملايين، بعد أن تجاوز عدد مشاهداته 17 مليونًا في أيام قليلة. وفي الفيديو، بدا الطفل وكأنه يتعرض لضوضاء فعلية رغم الصمت التام، وعندما أخفت الأم الصورة داخل درج، استعاد هدوءه وقال "الآن أفضل". هل يتذكّر الطفل الأصوات داخل الرحم؟ أشارت الأم، وفق ما نقلته صحيفة "نيويورك بوست"، إلى أن طفلها لطالما أظهر حساسية عالية تجاه الأصوات والموسيقى، بل يهوى العزف والغناء، لكنها تساءلت إن كانت هذه التجربة تعكس قدرة غريبة لديه، قائلة: هل من الممكن أنه يتذكّر أصواتًا من داخل الرحم؟ أو أنه يرى شيئًا في الصورة لا نراه؟ تفسير علمي: "السينستيزيا" قد تكون السبب بعد تداول القصة، تفاعل المتابعون بتفسيرات عدة، أبرزها احتمال إصابة الطفل بحالة عصبية نادرة تُعرف باسم "السينستيزيا"، وهي ظاهرة تجعل الشخص يدمج بين الحواس، كأن يرى الأصوات أو يشعر بطعم معين عند سماع كلمات. رأي الخبراء: الإدراك الحسي الفريد لا يُعد خللاً اختصاصية علم النفس "تانيا فورستر" أكدت أن السينستيزيا ليست اضطرابًا نفسيًا، بل أسلوب إدراك فريد من نوعه، مشيرة إلى أن بعض الأطفال يمتلكون قدرة على الربط بين مؤثرات حسية بطريقة تختلف عن المعتاد، وهو ما قد يفسر ما حدث مع الطفل. دعوة لتقبّل الاختلاف الحسي لدى الأطفال شددت الاختصاصية على أهمية الاستماع للأطفال وتقبّل تجاربهم غير المألوفة دون إصدار أحكام، مشيرة إلى أن مثل هذه المواقف قد تحمل إشارات مبكرة لنمط إدراك خاص يستحق المتابعة والدعم.

عمون
منذ 12 ساعات
- عمون
ليلة طربية على مسرح آرتيمس تكرم التراث وتحيي الرحباني
عمون - من ريم العفيف- على مسرح آرتيمس، ضمن فعاليات مهرجان جرش للثقافة والفنون في دورته التاسعة والثلاثين، صدحت الأصوات الأردنية في ليلة طربية احتفالية جمعت التراث بالأصالة، وأحيت الذاكرة الفنية بمزيج من الوفاء والإبداع. وافتتحت الأمسية بعرضٍ موسيقي مميز قدمته فرقة عذوبة بقيادة المايسترو نصر الزعبي، الذي قاد الفرقة في أداء مجموعة من الأغاني التراثية الأردنية الأصيلة. وقد ختم العرض بأغنية زياد الرحباني الشهيرة "خطبة"، التي تضمنّت عبارة "الحالة تعبانة يا ليلى، واحنا دراويش"، كتحية وفاء ووداع لهذا الفنان الكبير، في لمسة فنية وإنسانية عكست أثره العميق في وجدان المتلقّي العربي. وتوالت بعد ذلك الفقرات الغنائية، حيث أبدع المطرب غزلان، مطرب الإذاعة والتلفزيون، في أداء " نزلن عالبستان". وثم قدم المطرب عودة زيادات الأغنية التراثية "وساري سار الليل"، تلاه الفنان نبيل فاخوري بأغنيتي "أنا كل ما قول التوبة" . كما تألق الفنان لؤي بدر بأغنيتي "حنا كبار البلد" ، وسط تفاعل كبير من الجمهور، قبل أن تختتم الأمسية بعرضٍ فني من فرقة نقابة الفنانين الأردنيين بقيادة الأستاذ أمين خليفة. وقدمت الحفل الدكتورة وصال عياصرة التي أبهرت الحضور بحضورها وكلماتها، حيث وُصفت عباراتها بأنها "تنطق الحجر"، لما حملته من شعور وبلاغة رافقت مجريات الأمسية.