
تفعيل الشرط الجزائي سمح للوداد بالتعاقد مع وليد الصبار
وتضمن العقد تفعيل الشرط الجزائي مع نهضة الزمامرة والذي بلغ 130 مليون سنتيم الشيء الذي سهل مأمورية التعاقد مع اللاعب.
وليد الصبار يبلغ من العمر 29 عامًا، تكوينه كان بصفوف الرجاء الرياضي، حيث تدرج في جميع فئاته السنية إلى غاية الفريق الأول، ثم لعب مع كل من الكوكب المراكشي، وأولمبيك آسفي، ونهضة الزمامرة، بالإضافة إلى تجربة احترافية قصيرة في البطولة الكويتية رفقة نادي العربي.

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة


WinWin
منذ 20 ساعات
- WinWin
الرجاء يواصل حملة التجديد بفسخ عقد لاعب جديد
في إطار سعيه لإعادة هيكلة تشكيلته وتصفية تركيبته البشرية من العناصر التي لم تقدم الإضافة المرجوة خلال الموسم الرياضي الماضي، توصل نادي الرجاء الرياضي إلى اتفاق رسمي مع أحد لاعبيه الأجانب، يقضي بفسخ العقد الذي يربطه بالفريق بشكل ودي، وبموجب شروط ترضي الطرفين. وفي خطوة جديدة ضمن مسلسل التغييرات التي يشهدها الفريق الرجاوي، توصّلت إدارة النادي البيضاوي إلى اتفاق ودي مع اللاعب الموريتاني محسن بدة، يقضي بفسخ العقد الذي يربطه بـ"الأخضر" بشكل رسمي، وبالتراضي بين الطرفين. ويأتي هذا القرار بعد تقييم تقني شامل أجرته الإدارة الفنية بقيادة الطاقم التقني، الذي أبدى عدم رضاه عن أداء عدد من العناصر خلال الموسم الماضي، خاصة الذين لم يتمكنوا من ترك أي أثر إيجابي أو تقديم الإضافة المرجوة في مختلف الاستحقاقات المحلية والقارية. خطة رئيس الرجاء لكسب رهان الميركاتو الصيفي اقرأ المزيد الاتفاق مع بدة نصّ على منحه مستحقات مالية تبلغ حوالي 100 ألف دولار، سيتم صرفها على دفعات وفق جدول زمني متفق عليه، مما يعكس رغبة الطرفين في إنهاء العلاقة التعاقدية بشكل سلس واحترافي. الرجاء يعيد هيكلة الفريق ويُنتظر أن يشهد فريق الرجاء خلال الفترة المقبلة المزيد من الخروج للاعبين، في إطار سياسة تطهير الصفوف من الأسماء التي لم تنجح في إثبات ذاتها، تمهيدًا لفسح المجال أمام انتدابات جديدة قادرة على منح الفريق نفسًا تنافسيًا أقوى، خصوصًا أن النادي يطمح بقوة للعودة إلى منصات التتويج من بوابة البطولة الاحترافية (الدوري المغربي) وكأس العرش، فضلاً عن استعادة مكانته في المنافسات الأفريقية. يُشار إلى أن النادي البيضاوي اعتاد في السنوات الأخيرة على اتخاذ خطوات مماثلة، إذ سبق أن فسخ عقود عدة لاعبين في عهد الرئيس السابق عبد الله بيراوين، من بينهم السوسي، وياسر بالدي، وعيسى بنعمر.


المنتخب
منذ 2 أيام
- المنتخب
تفعيل الشرط الجزائي سمح للوداد بالتعاقد مع وليد الصبار
أنهى الوداد الرياضي تفاصيل التعاقد مع اللاعب وليد الصبار متوسط ميدان نهضة الزمامرة بعقد يمتد لموسمين في إطار تعزيز الفريق بلاعبين يقدمون الإضافة المطلوبة. وتضمن العقد تفعيل الشرط الجزائي مع نهضة الزمامرة والذي بلغ 130 مليون سنتيم الشيء الذي سهل مأمورية التعاقد مع اللاعب. وليد الصبار يبلغ من العمر 29 عامًا، تكوينه كان بصفوف الرجاء الرياضي، حيث تدرج في جميع فئاته السنية إلى غاية الفريق الأول، ثم لعب مع كل من الكوكب المراكشي، وأولمبيك آسفي، ونهضة الزمامرة، بالإضافة إلى تجربة احترافية قصيرة في البطولة الكويتية رفقة نادي العربي.


المنتخب
منذ 2 أيام
- المنتخب
انتدابات الوداد.. أي إرث للمونديال؟
بعد الخروج المبكر من كأس العالم للأندية 2025، بعد ثلاث هزائم متتالية أمام مانشستر سيتي ويوفنتوس والعين الإماراتي، يواصل نادي الوداد الرياضي المغربي إعادة ترتيب أوراقه، مستندًا إلى دروس التجربة العالمية، ومستعدًا لموسم 2025-2026 بطموحات متجددة. فبعد التجربة المونديالية، دخل الفريق سوق الانتقالات الصيفي بقوة، مستهدفًا سد الثغرات، وتعزيز التركيبة البشرية بلاعبين ذوى خبرة عالية ومواهب واعدة، تحضيرًا للاستحقاقات القارية والمحلية المقبلة، خاصة منافسات كأس الكونفدرالية الإفريقية التي يعود إليها الفريق بعد موسم محلي باهت أنهاه في المركز الثالث. وسواء خلال تحضيره للمونديال أو بعد المونديال، أبرم الوداد عدة تعاقدات نوعية، من أبرزها استعادة الثنائي يحيى جبران (الذي حال تشبث فريقه الكويتي به إلى أخر يوم من عقده دون انضمامه للفريق الأحمر) وأمين أبو الفتح من الكويت الكويتي، والتوقيع مع الإيفواري ستيفان عزيز كي (على سبيل الإعارة)، والكونغولي باكاسو بانكا جوزيف، بالإضافة إلى ضم لاعبين مغاربة محليين أمثال حمزة هنوري، عبد الغفور لعميرات ووليد الصبار، إلى جانب التعاقد مع البرازيلي فيريرا دي أوليفيرا، والمخضرم حمزة الواسطي. لكن رغم الانتدابات التي سبقت المونديال، أظهرت المشاركة العالمية هشاشة واضحة على مستوى الأداء الجماعي، ما جعل الإدارة التقنية تُسرّع من وتيرة تحركاتها في الميركاطو الصيفي لما بعد البطولة. وقد استمر الفريق في تعزيز صفوفه بلاعبين جدد، مع التركيز على مراكز تحتاج للدعم الفوري في ضوء الخروج من دور المجموعات بدون نقاط، لتشهد فترة ما بعد المونديال أيضًا رحيل عدد من الأسماء، أبرزها المهدي موباريك، عمر السومة الذي انتهى عقده، واللاعبان لورش وكاسيوس مايلولا بانتهاء الإعارة، إلى جانب انتقال الشاب نسيم الشادلي إلى العين الإماراتي، في صفقة قدرت بمليون يورو. ورغم خيبة الأمل في الولايات المتحدة، لا تبدو مشاركة الوداد في كأس العالم للأندية بلا أثر. فالتجربة شكلت مرآة حقيقية لواقع الفريق، ودافعًا واضحًا للتغيير. وبين تعاقدات هجومية وتجديد الثقة ببعض الأعمدة، يظهر أن إدارة الوداد تسعى لاستثمار هذه المشاركة لبناء فريق أكثر توازنًا وقدرة على التنافس قارياً ومحلياً، كما كان الفريق في السنوات الأخيرة.