
«واتساب» يطلق ميزات جديدة للمكالمات الجماعية
وابتداء من أمس، أصبح بإمكان المستخدمين جدولة مكالماتهم الجماعية عبر تبويب «المكالمات»، وذلك من خلال الضغط على زر «زائد +» ثم اختيار «جدولة مكالمة».
وتتيح الميزة الجديدة التي أطلقتها ميتا تحت عنوان «جدولة المكالمات الجماعية» إرسال دعوات للمشاركين والاطلاع على قائمة الحضور ومتابعة المواعيد القادمة والحصول على روابط مخصصة للمكالمات.
كما يتلقى منشئ المكالمة إشعارات عند انضمام أي مشارك، في حين يحصل جميع الأعضاء على تنبيه عند اقتراب موعد الاجتماع، مع إمكانية إضافة الموعد إلى تطبيقات التقويم المدمجة في الأجهزة. إلى جانب ذلك، أدخل واتساب مزايا مستوحاة من منصات الاجتماعات الاحترافية مثل Zoom وGoogle Meet، أبرزها ميزة «رفع اليد» للتعبير عن الرغبة في التحدث، وخيار إرسال التفاعلات باستخدام الرموز التعبيرية في أثناء المكالمات، وهي أدوات تفاعلية جديدة بالنسبة لمستخدمي واتساب.
هاشتاغز

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة


الأنباء
منذ 14 ساعات
- الأنباء
«واتساب» يطلق ميزات جديدة للمكالمات الجماعية
أعلنت شركة «ميتا» المالكة لتطبيق «واتساب» عن إطلاق مجموعة من المزايا الجديدة الخاصة بالمكالمات الجماعية، في خطوة تهدف إلى تعزيز مكانة التطبيق كأداة أكثر فاعلية في بيئات العمل والاجتماعات الافتراضية، إلى جانب استخدامه التقليدي للتواصل الشخصي. وابتداء من أمس، أصبح بإمكان المستخدمين جدولة مكالماتهم الجماعية عبر تبويب «المكالمات»، وذلك من خلال الضغط على زر «زائد +» ثم اختيار «جدولة مكالمة». وتتيح الميزة الجديدة التي أطلقتها ميتا تحت عنوان «جدولة المكالمات الجماعية» إرسال دعوات للمشاركين والاطلاع على قائمة الحضور ومتابعة المواعيد القادمة والحصول على روابط مخصصة للمكالمات. كما يتلقى منشئ المكالمة إشعارات عند انضمام أي مشارك، في حين يحصل جميع الأعضاء على تنبيه عند اقتراب موعد الاجتماع، مع إمكانية إضافة الموعد إلى تطبيقات التقويم المدمجة في الأجهزة. إلى جانب ذلك، أدخل واتساب مزايا مستوحاة من منصات الاجتماعات الاحترافية مثل Zoom وGoogle Meet، أبرزها ميزة «رفع اليد» للتعبير عن الرغبة في التحدث، وخيار إرسال التفاعلات باستخدام الرموز التعبيرية في أثناء المكالمات، وهي أدوات تفاعلية جديدة بالنسبة لمستخدمي واتساب.


الأنباء
منذ 2 أيام
- الأنباء
طرح صالات تنمية المجتمع للاستثمار الرياضي
توجد ماكينة السحب الآلي التي عادة ما أسحب منها أمام إحدى صالات تنمية المجتمع، وكلما ذهبت لسحب أموال من الماكينة ألاحظ شيئا غريبا، عمالة تحمل اثاثا عملاقا وأعمدة خشب ديكور طويلة وأشياء كثيرة تخرجها من باب الصالة الخلفي. وعندما أتقدم قليلا لأكون بمحاذاة باب الدخول إلى الصالة أشاهد تقريبا نفس المنظر السابق لكن هذه المرة بالعكس فهم يدخلون ديكورا وكراسي وأعمدة خشب طويلة وأشياء كثيرة لزوم حفلة الزفاف. باختصار شركة تدخل اثاثا واخرى تخرج اثاثا في الوقت نفسه. عندما استفسرت عن سبب هذا المنظر الغريب المتناقض اكتشفت ان إدارة الصالة العملاقة تؤجرها خالية تماما من أي شيء بداية من كراسي الجلوس حتى الديكور، يعني يستلم الناس الصالة فارغة تماما ثم يقومون خلال ساعات قليلة بتجهيزها بكل مستلزمات الحفل، ويشترط عليهم حمل كل هذه الاغراض خارج الصالة ليدخل مكانها مستلزمات شركة وحفلة ثانية وهكذا كل يوم تتم هذه العملية الغريبة. كنت طالبت في السابق بفتح صالات تنمية المجتمع كمكان رياضي يتدرب فيه أهل المنطقة خاصة كبار السن والمتقاعدين، فاعترض البعض وقال ان قاعات التدريب تحتاج إلى اجهزة كثيرة والصالة تحصل فيها حفلات افراح ومن الصعب اخراج تلك الاجهزة قبل المساء. الذي شاهدته بعيني ينفي بشدة صحة هذه الأمر فخلال ساعتين يتم اخلاء الصالة من اكثر من 200 كرسي وديكور كبير وعملاق وامور اخرى كثيرة من مستلزمات الافراح مما يثبت سهولة ادخال واخراج الاجهزة الرياضية لصالة تنمية المجتمع. اقتراحي السابق أعيده مرة أخرى لكن بصيغة أفضل، حيث تقوم وزارة الشؤون بطرح مزايدة للاستثمار الرياضي لصالات تنمية المجتمع في الفترة الصباحية فقط مع شرط اخلاء الصالة تماما قبل الثانية عشرة ظهرا ليتسني للناس ادخال اغراض ومستلزمات فرحهم بالليل. والشركة التي تفوز تتعهد بتوفير مدربين واجهزة رياضية مناسبة لتمارين اللياقة البدنية الاساسية. تفتح 7 صباحا (وهم 6 صباحا مو شينة) وتغلق 12 ظهرا يستفيد منها أهالي المنطقة خاصة المتقاعدين وكبار السن الذين لا يستسيغون الخروج من المنطقة والذهاب إلى نوادٍ رياضية بعيدة للاشتراك فيها بدلا من ذلك توفير اماكن تدريب قريبة من بيوتهم. نقطة أخيرة: التمارين الرياضية والحركة مهمة جدا للانسان خاصة مع تقدم السن، فالخمول والكسل وقلة الحركة هي موت بطيء وباب الكثير من امراض الضغط والسكر والقلب. هذا الاقتراح بإذن الله سيوفر بيئة تدريب رياضية قريبة وسهل الوصول لها، ولتكن البداية صالة في كل محافظة ومراقبة التجربة وتقييمها بعد فترة للنظر في احتمال تعميمها على كل صالات تنمية المجتمع في الكويت.الرياضة للجميع تعني بإذن الله الصحة للجميع.


الأنباء
منذ 2 أيام
- الأنباء
4.1 مليارات دولار إيرادات «لولو» بالنصف الأول
أعلنت شركة لولو للتجزئة القابضة بي ال سي «لولو»، عن نتائجها المالية للفترة المنتهية في 30 يونيو 2025، حيث حققت إيرادات للنصف الأول من 2025 بلغت قيمتها 4.1 مليارات دولار بمعدل نمو سنوي 5.9%، وارتفاع المبيعات السنوي على أساس المثل بالمثل بنسبة 3.8%. فيما بلغت الإيرادات بالربع الثاني من العام، نحو 2 مليار دولار بزيادة 4.6% على أساس سنوي، مدفوعة بنمو المبيعات على أساس المثل بنسبة 2.1%، وبلغت الأرباح قبل الضرائب والفوائد والاستهلاك والإطفاء عن النصف الأول من 2025 ما قيمته 418 مليون دولار، بارتفاع سنوي 7%، (204 مليون دولار بالربع الثاني من العام بارتفاع 7.6% على أساس سنوي. في حين تحسن هامش الأرباح بمقدار 28 نقطة أساس خلال الربع الثاني، مما يعكس أداء تشغيليا قويا، وبلغ الربح الصافي عن النصف الأول من عام 2025 ما قيمته 127 مليون دولار، بارتفاع 9.1% على أساس سنوي مع هامش ربح صاف بلغت نسبته 3.1%. وفي ضوء ذلك، أعلن مجلس الإدارة عن توزيع أرباح مرحلية بقيمة 98.4 مليون دولار، بما يعادل 3.5 فلوس للسهم الواحد، ويمثل هذا توزيعا بنسبة 78% من الأرباح القابلة للتوزيع للنصف الأول من عام 2025، وذلك تماشيا مع سياسة توزيع الأرباح المعلنة عند الطرح العام الأولي. مواصلة التوسع وخلال النصف الأول من العام الحالي، افتتحت الشركة 7 متاجر جديدة، مع افتتاح 4 متاجر في شهر يوليو وتواصل خططها التوسعية الطموحة لافتتاح 9 متاجر أخرى هذا العام، وقد سجلت مبيعات التجارة الإلكترونية نموا ملحوظا في الربع الثاني، حيث ارتفعت بمعدل سنوي نسبته 43% إلى 108 ملايين دولار، ما يمثل 5.6% من ايرادات التجزئة. وشهدت الإيرادات من المنتجات ذات العلامة التجارية الخاصة نموا ملحوظا، حيث ارتفعت بمعدل سنوي 3.5% خلال الربع الثاني من عام 2025، وتمثل 29.7% من إيرادات التجزئة، وتمت إضافة نحو مليون عضو في برنامج ولاء العملاء «سعادة» خلال الربع الثاني، وبلغ إجمالي عدد أعضاء برنامج الولاء 7.3 ملايين عضو. أداء قوي وبهذه المناسبة، قال الرئيس التنفيذي لشركة لولو للتجزئة سيفي روباوالا: «يعتبر أداؤنا القوي والمرن في النصف الأول من عام 2025 دليلا على ركائز نمونا الراسخة، والتي ساعدتنا على تحقيق مبيعات قياسية ودعمت نمو هوامش الربح لدينا». وأضاف: «شهد متوسط قيمة سلة التسوق، وعدد العملاء، والمبيعات لكل متر مربع ارتفاعا ملحوظا وإيجابيا خلال الأشهر الستة الأولى من العام، حيث اختار أكثر من 690.000 متسوق يومي علامة «لولو» لما نقدمه من قيمة مقابل الجودة». وتابع بالقول: «نستمر في مسيرتنا التوسعية تماشيا مع استراتيجيتنا، حيث افتتحنا سبعة متاجر جديدة في النصف الأول من عام 2025 وأربعة متاجر أخرى في شهر يوليو، ليصل إجمالي عدد المتاجر لدينا إلى 259 متجرا. ويواصل برنامج الولاء نموه، حيث انضم حوالي مليون عضو جديد خلال الربع الثاني، ليصل إجمالي عدد الأعضاء إلى 7.3 مليون». واختتم روباوالا حديثه، قائلا: «إن مكانتنا كأكبر تاجر تجزئة متكامل في دول مجلس التعاون الخليجي تجعلنا في وضع جيد لمواصلة مسيرة نمونا، مع وجود ركائز نمو راسخة، تتمثل في دفع عجلة النمو في شبكة متاجرنا الحالية، وافتتاح متاجر جديدة، وتعزيز الكفاءة التشغيلية، وتحقيق المزيد من النمو من خلال عروضنا الخاصة والتجارة الإلكترونية». تقدم إستراتيجي وتواصل شركة لولو للتجزئة تنفيذ استراتيجيتها من خلال ركائزها الأساسية المتمثلة في دفع عجلة النمو في شبكة متاجرها الحالية، وافتتاح متاجر جديدة، وتعزيز الكفاءة التشغيلية، وتحقيق المزيد من النمو من خلال عروض العلامات التجارية الخاصة والتجارة الإلكترونية. وخلال الربع الثاني من عام 2025، افتتحت لولو هايبر ماركت كبيرا ومتجرا للتجزئة السريعة، وكلاهما في الإمارات، مما أضاف مساحة بيع بالتجزئة قدرها 9.245 مترا مربعا، وبالتالي ارتفعت المساحة الإجمالية للبيع بالتجزئة لدى الشركة إلى 1.35 مليون متر مربع، ويشمل ذلك 120 هايبر ماركت، و112 متجرا سريعا، و24 متجر صغيرا. وتواصل «لولو» توسيع استراتيجيتها الرقمية التي تركز على القيمة في قطاع التجزئة من خلال مبادرات متعددة، بما في ذلك تعزيز حضورها على منصات تجميع المنتجات لزيادة حصتها بسوق التجارة الإلكترونية، وإطلاق ميزة «الخدمة السريعة» لتعزيز السرعة والراحة. كما تستمر الشركة في دفع عجلة النمو من خلال توسيع نطاق العلامات التجارية الخاصة وإدخال تحسينات على التجارة الإلكترونية من خلال إطلاق منتجات جديدة، وتعزيز حضورها في المتاجر، والعروض الترويجية الحصرية، وتوسيع نطاق خدمة التوصيل من خلال إطلاق خدمة «الخدمة السريعة».