
نصيحة طبية: اليد الرطبة تنقل الجراثيم أكثر . تجفيف اليدين ضرورة بعد الغسل
وأوضح التجمع في منشور توعوي أن تجفيف اليدين خطوة لا تقل أهمية عن الغسل، لافتًا إلى ضرورة استخدام منشفة نظيفة أو مناديل ورقية لضمان النظافة الكاملة.
ونصح التجمع أولياء الأمور بتعليم أطفالهم هذه العادة الصحية، وتشجيعهم على الالتزام بها، مشيرًا إلى أن الطفل يتأثر بما يراه أكثر مما يسمعه، قائلاً:"طفلك لا يسمع ما تقول، بل يراقب ما تفعله.. فكن قدوته".
ودعا "تجمع الشرقية الصحي" إلى غرس العادات الصحية في سن مبكرة لحماية الأطفال من العدوى، وتعزيز مفهوم الوقاية داخل الأسرة.
هاشتاغز

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة


عكاظ
منذ 35 دقائق
- عكاظ
ضرورة الانتباه
أقدمت إحدى السيدات على خلع زوجها بعد سنوات طوال، وحين سُئلت عن سبب خلع زوجها كانت إجابتها صادمة، قالت «ما صرت أحتاجه»، وأردفت لتأكيد عدم الاحتياج لزوجها بأن لديها الاستقلال المادي، وأنها قادرة على الخروج والدخول من غير وجع الرأس.. هذه المرأة كانت مسبباتها واهية، فهناك سيدات من زمن طويل يتمتعن بالاستقلال المادي، وقادرات على الخروج والدخول والسفر متى ما أردن، ولم يحدث منهن أن قمن بمسألة (الخلع). والمثال الذي بدأت به المقالة مثالٌ على من ليس لهن وفاء، أو من النوعيات اللاتي تم التغرير بهن للعيش في عوالم البهرجة الكاذبة، وهن نوعيات بحاجة إلى الدراسة الاجتماعية والنفسية، وهذه النوعية تضاف إلى حالات أخرى تسهم في تهشيم بنية الأسرة، وهذا التهشيم يستوجب الالتفات له قبل أن نجد أنفسنا في حالة فقر أسري. قبل شهر أو أقل كتبت مقالاً أوضحت فيه أننا كنا نرفع الأصوات سابقاً عن نسبة العنوسة المرتفعة، وغدونا الآن نقرأ عن عزوف الشباب من الارتباط الزوجي من أجل تكوين أسرة (وهي نواة أي مجتمع).. فهل سيأتي يوم نتباكى فيه من شح أفراد المجتمع؟ هذا السؤال واجهنا كرعب حتمي في ظل العنوسة أو عزوف الشباب والشابات عن الزواج.. يقول تقرير الهيئة العامة للإحصاء، إن نسبة الشباب والشابات الذين لم يسبق لهم الزواج في الفئة العمرية 15 - 34 سنة في السعودية بلغت 66.23%.. وقد فصّل التقرير في حالة الجنسين ليكشف أن نسبة 75.6% من الذكور لم يسبق لهم الزواج، بينما بلغت نسبة غير المتزوجات من الإناث في الفئة العمرية 25 - 34 سنة 43.1%. هذه الأرقام والنسب جاءت وفق صحيفة سبق، وسواء كانت الأرقام تحمل الحقيقة أو أنها أرقام لم تفصّل في أسباب ذلك العزوف، فإن هذه المشكلة الاجتماعية تقرع جرس إنذار عما يمكن أن يصيب المجتمع من تدني نسبة الأسر السعودية، وفي هذا أخطار متلاحقة، ويستوجب هذا العزوف تصدي الجهات المعنية (الوزارات والهيئات والمراكز) والنهوض لمواجهة هذا الخطر الداهم، وتقديم الحلول مع تنفيذها مهما كانت (عويصة)، فإذا كان الشاب هو المعني بطلب الزواج وتكوين أسرة يمكن مساندته ماديّاً ومعنويّاً، وإذا كان النمط الاستهلاكي يمثل عقبة لدى الفتيات بما لا يستطيع الشاب تحقيقه لزوجة الغد، فلا بد من تدخّل أولياء الأمور في تهيئة بناتهم لتقبل أوضاع الشباب المادية، وإن لزم الأمر تهيئة الفتيات على المشاركة في بناء الأسرة ماديّاً، فالشاب بدخله يصعب عليه فتح بيت والإنفاق على كل الأمور المادية، هذا إذا كانت الفتاة راغبة في الزواج، فكيف إذا كانت نسبة الفتيات العازفات عن الزواج نسبة مرتفعة، فتصبح كل الخطوات المساندة للشاب ليس منها جدوى. إذاً كيف يمكن حل معضلة كلما سددنا فيها فرجة انفتحت فرج أخرى؟ والصخرة الكبيرة التي يجب إزالتها تتمثّل في أن الشاب والشابة ليس لديهما في بعضهما البعض ثقة، وهي النسبة المضمرة وغير المعلنة. أعود للقول، إن بناء كيان الأسرة أخذ في التزعزع من جهات عدة، وعلى الجهات المعنية تدارك أسباب اهتزاز هذا البناء، ومع سرعة المعطيات المادية والتقنية علينا التنبّه لما هو أهم من أي شيء آخر، فالأسرة ومتانتها هي الداعم الأساس في نهضة ونمو المجتمع. أخبار ذات صلة


صحيفة سبق
منذ ساعة واحدة
- صحيفة سبق
أدوية الاكتئاب تحت المراقبة.. "النمر" يحذّر من تأثير "Paroxetine" على القلب
أكد الدكتور خالد النمر، استشاري أمراض القلب، أن بعض أدوية الاكتئاب والقلق قد تؤثر سلبًا على مستويات الكوليسترول الضار في الجسم، مشيرًا إلى أن دواء Paroxetine من بين تلك الأدوية التي قد تسهم في رفع الكوليسترول. وشدد الدكتور النمر على أهمية موازنة المنافع والمضار عند وصف مثل هذه العلاجات، مؤكدًا أن القرار الطبي يجب أن يكون قائمًا على تقييم الحالة بشكل فردي، مع وجود تنسيق مباشر بين طبيب القلب والطبيب النفسي لضمان سلامة المريض وعدم تعارض الخطة العلاجية بين التخصصين.


الرياض
منذ ساعة واحدة
- الرياض
إطلاق النسخة الثامنة من ملتقى الصحة العالمي
أعلنت وزارة الصحة عن النسخة الثامنة من ملتقى الصحة العالمي خلال الفترة من 27 إلى 30 أكتوبر 2025 في مركز الرياض للمعارض - ملهم، تحت شعار "استثمر في الصحة"، في خطوة تجسد التزام المملكة بتعزيز رحلة تحول القطاع الصحي وتأكيد موقعها مركزًا عالميًا للابتكار والاستثمار الصحي ضمن رؤية 2030. ويُعد الملتقى منصة إستراتيجية لبناء الشراكات وتوفير الفرص الاستثمارية واستعراض أحدث الحلول التقنية في القطاع الصحي وتعزيز الابتكار في مجال الطب الاتصالي وأساليب تبني نمط الحياة الصحي، مستندًا إلى نجاحات النسخة السابقة التي حققت صفقات تفوق 50 مليار ريال، واستقطبت أكثر من 100 ألف زائر من 80 دولة. ويأتي تنظيم الملتقى امتدادًا للحضور البارز للمملكة على الخارطة الصحية العالمية، معززًا بإطلاق الإستراتيجية الوطنية للتقنية الحيوية، واستضافة فعاليات دولية كبرى مثل المؤتمر الوزاري العالمي الرابع حول مقاومة مضادات الميكروبات ومعرض CPHI الدوائي في الشرق الأوسط، مما يرسّخ مكانة المملكة لاعبًا رئيسيًا في صياغة مستقبل الصحة عالميًا. .