
ماليزيا تُحذر من تداعيات الرسوم الأميركية على الرقائق الإلكترونية
ونقلت وكالة «بلومبرغ» عن ظفر الله القول إنه متفائل بإمكانية التوصل إلى حل يفيد الدولتين.
وقال الوزير إن تجارة الترانزيت وإعادة تصدير منتجات دول أخرى إلى الولايات المتحدة عبر ماليزيا، ليست قضية مهمة عند الحديث مع واشنطن. وفي الأسبوع الماضي قال الرئيس ترمب إنه سيفرض رسوماً جمركية جديدة على الفولاذ وأشباه الموصلات ورقائق الكمبيوتر بدءاً من الأسبوع الحالي، لكنه امتنع عن ذكر النسبة التي سيتم فرضها.
وقال ترمب، خلال توجهه جواً إلى ألاسكا، حيث التقى الرئيس الروسي فلاديمير بوتين يوم الجمعة، إنه سيبقي الرسوم الجديدة «منخفضة في البداية» لإعطاء الشركات «فرصة للمجيء وبناء» مصانعها في الولايات المتحدة.
وأوضح ترمب قائلاً: «وإذا لم يقوموا بالبناء هنا، فسيتعين عليهم دفع رسوم جمركية مرتفعة جداً، وهو أمر غير مجدٍ. لذا سيأتون ويقومون بالبناء».
يأتي ذلك بعد أن أعلن ترمب فرض رسوم جمركية بنسبة 100 في المائة على رقائق شركة «إنتل» المصدرة إلى الولايات المتحدة، لكنه لم يحدد موعد بدء تطبيقها.
هاشتاغز

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة


الاقتصادية
منذ 30 دقائق
- الاقتصادية
كم نوع من المعادن في السعودية لم يستخرج من باطن الأرض حتى الآن؟.. وكم تبلغ احتياطات المملكة المعدنية؟
تمتلك المملكة العربية السعودية احتياطيات معدنية ضخمة تقدر بأكثر من 2.5 تريليون دولار، موزعة على 48 نوعا من المعادن لم يتم استخراجها بالكامل حتى الآن. يعتبر الفوسفات من أبرز هذه الموارد، حيث تقدر قيمته بمفرده بأكثر من 1.2 تريليون دولار، وهو ما يعادل نحو 7% من الإجمالي العالمي (المصدر: الهيئة السعودية للمواصفات والمقاييس والجودة). وتشمل الاحتياطيات المعدنية المهمة الأخرى الحديد والحجر الجيري بقيمة تصل إلى 345 مليار دولار، إضافة إلى الذهب الذي يقدر بنحو 297 مليار دولار. تنتشر هذه الثروات في أكثر من 5,300 موقع معدني في أنحاء المملكة. إلى جانب المعادن التقليدية، اكتشفت المملكة مؤخرا عناصر حرجة واستراتيجية مثل النيوبيوم الذي يُقدر بقيمة 84 مليار دولار، والعناصر الأرضية النادرة بقيمة تقديرية تصل إلى 63 مليار دولار. تُستخدم هذه المعادن في تطبيقات وصناعات متطورة مثل الرقائق الإلكترونية والصناعات العسكرية، ما يعكس أهمية هذه الموارد في دعم التطور التكنولوجي والاقتصادي. تساهم هذه الثروات بشكل كبير في تنويع الاقتصاد السعودي وتقليل الاعتماد على النفط، ما يعزز من استدامة التنمية الاقتصادية على المدى الطويل. تسعى المملكة من خلال خططها الاستراتيجية لتعزيز الاستثمارات في قطاع التعدين، الأمر الذي يعزز من مكانتها كمركز عالمي للإنتاج المعدني.


صحيفة سبق
منذ 30 دقائق
- صحيفة سبق
أميركا تلغي أكثر من 6 آلاف تأشيرة دراسية بينها لطلاب دعموا غزة
أفادت فوكس نيوز ديجيتال أن وزارة الخارجية الأميركية ألغت أكثر من 6 آلاف تأشيرة طلابية عام 2025، معظمها بسبب تجاوز مدة الإقامة أو مخالفات قانونية، بينها اعتداءات وقيادة تحت تأثير الكحول، إضافة إلى نحو 200-300 تأشيرة لطلاب اتهموا بدعم الإرهاب عبر أنشطة مثل جمع التبرعات لحركة حماس. وقال وزير الخارجية الأميركي ماركو روبيو إن الإدارة تراجع وضع الطلاب المشاركين في الاحتجاجات المؤيدة لفلسطين، فيما اعتبر ديمقراطيون أن قرارات إلغاء التأشيرات تمثل انتهاكًا للإجراءات القانونية الواجبة. ووفق التقرير، بلغ إجمالي التأشيرات الملغاة بحلول 2025 نحو 40 ألف تأشيرة، مقارنة بـ16 ألفًا فقط في عهد إدارة بايدن.


الشرق الأوسط
منذ 30 دقائق
- الشرق الأوسط
زيلينسكي وزعماء أوروبا يتوافدون على البيت الأبيض للمشاركة في محادثات أوكرانيا
عبَّر الرئيس الأميركي دونالد ترمب، الاثنين، عن اعتقاده أن نظيره الروسي فلاديمير بوتين يريد إنهاء الحرب في أوكرانيا. وأدلى ترمب بهذه التصريحات قبيل اجتماع مع الرئيس الأوكراني فولوديمير زيلينسكي في البيت الأبيض. كان الرئيس الأوكراني وصل إلى البيت الأبيض للمشاركة في محادثات مع ترمب وزعماء أوروبيين بشأن الحرب بين روسيا وأوكرانيا. ووفقاً لـ«وكالة الأنباء الألمانية»، وصل إلى البيت الأبيض سكرتير عام حلف «الناتو» مارك روته، ورئيسة المفوضية الأوروبية أورسولا فون دير لاين، ورئيس الوزراء البريطاني كير ستارمر، ورئيسة الوزراء الإيطالية جورجيا ميلوني، والرئيس الفنلندي ألكسندر ستاب، والمستشار الألماني فريدريش ميرتس، ومن المقرر أن ينضم إليهم الرئيس الفرنسي إيمانويل ماكرون. ولدى وصوله إلى واشنطن، قال ستارمر: «لا بد أن نتأكد من تحقيق السلام واستمراره، ومن أنه سلام عادل؛ ولهذا السبب توجهت إلى واشنطن مع زعماء أوروبيين آخرين، للتباحث بشأن هذا الأمر». بينما قال رئيس المجلس الأوروبي أنطونيو كوستا، الاثنين، إن قادة من الاتحاد الأوروبي يستعدون لعقد مؤتمر بتقنية الفيديو كونفرانس، الثلاثاء، في أعقاب اجتماع البيت الأبيض. يأتي الاجتماع رفيع المستوى بعد أيام فقط من استقبال ترمب الدافئ للرئيس الروسي فلاديمير بوتين لإجراء محادثات في ألاسكا، في أول لقاء لهما منذ أن أمر بوتين بغزو أوكرانيا الشامل في فبراير (شباط) 2022. وأعربت ميلوني، في كلمة لها قبل محادثات البيت الأبيض، عن تفاؤل حذر بشأن احتمالات التوصل لاتفاق سلام. وقالت في واشنطن: «بعد 3 سنوات ونصف السنة لم تُظهر فيها روسيا أي بادرة للحوار على الإطلاق، وطالبت كييف بالاستسلام، هناك أخيراً أمل في الحوار». وأضافت ميلوني: «أعتقد أننا بحاجة لدراسة جميع الحلول الممكنة، لضمان السلام والأمن لدولنا».