
770 مليون درهم صافي أرباح «العربية للطيران» في النصف الأول بنمو 11%
وقدمت الشركة خدماتها لأكثر من 10.1 ملايين مسافر، في الفترة الممتدة من يناير إلى يونيو 2025، انطلاقاً من جميع مراكز عملياتها التشغيلية، بارتفاع نسبته 13%.
وارتفع معدل إشغال المقاعد خلال النصف الأول 2025 بنسبة 84%.
وبلغت إيرادات الشركة خلال الربع الثاني 1.69 مليار درهم، بارتفاع نسبته 2%، مقارنة بإيرادات الربع الثاني من العام الماضي.
ونقلت الشركة على متن أسطولها أكثر من 5.1 ملايين مسافر خلال الفترة بين أبريل ويونيو 2025، عبر جميع مراكز عملياتها التشغيلية، وذلك بارتفاع نسبته 15%، مقارنةً بـ 4.5 ملايين مسافر تم نقلهم خلال الربع الثاني من العام الماضي، بينما ارتفع معدل إشغال المقاعد (نسبة عدد المسافرين إلى عدد المقاعد المتاحة)، خلال الربع الثاني 2025 بنسبة 6% إلى 85%.
وعلى الرغم من التوترات الجيوسياسية المتصاعدة، والصراع الإقليمي الذي شهدته المنطقة خلال هذه الفترة، وما نتج عنه من اضطرابات في حركة السفر الجوي، وإلغاء عدد من الرحلات، وما لذلك من أثر مباشر في الأداء التشغيلي، فقد تعاملنا مع هذه الظروف الاستثنائية بمرونة وكفاءة، وواصلنا الاستثمار في زيادة السعة التشغيلية عبر جميع مراكز عملياتنا، لنحقق معدلاً قياسياً في نسبة إشغال المقاعد، مدفوعاً بالطلب القوي والمستمر على السفر الجوي».

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة


البيان
منذ 40 دقائق
- البيان
«بلومبرغ»: القطاع العقاري في دبي يمر بأفضل حالاته
تحصل على خصم هائل، وإذا تعافى الدولار، تحقق مكاسب إضافية عند البيع لاحقاً». وسجلت المدينة 51 ألف صفقة بيع عقار سكني في الربع الثاني من هذا العام، وهو أعلى رقم على الإطلاق، بحسب شركة الاستشارات العقارية «نايت فرانك»، وبلغت القيمة الإجمالية للصفقات حتى نهاية يونيو، نحو 73 مليار دولار (268 مليار درهم)، بزيادة 41 % عن الفترة نفسها من 2024. وقال مايكل بيلتون، الرئيس التنفيذي لشركة «ميريد»، التي تشيّد برجاً سكنياً من 66 طابقاً، يضم 310 وحدات، والمقرر إنجازه في 2027: هناك مستشفيات جيدة، ومدارس جيدة، وبنية تحتية جيدة.. دبي توفر كل ذلك، وبسخاء. ونقل التقرير عن مطورين قولهم إن أسس سوق العقارات في دبي اليوم، أمتن، حيث إن الأثرياء الأجانب اليوم، يتجهون بشكل متزايد ليجعلوا من دبي مقراً لهم. وقال ويل ماكنتوش، الشريك الإقليمي لمنطقة الشرق الأوسط وشمال أفريقيا في شركة «نايت فرانك»: السوق بات يعم فيها باطراد مشترون حقيقيون، مشيراً إلى أن أقل من 5 % من المشترين حالياً، يعيدون بيع عقاراتهم خلال 12 شهراً من شرائها، مقارنة مع 25 % في 2008. ويأمل قادة القطاع العقاري، أن يبقى عدد أكبر منهم لفترات طويلة، أو حتى يختاروا دبي وجهة للتقاعد.


صحيفة الخليج
منذ ساعة واحدة
- صحيفة الخليج
«تمكين أبوظبي»: المرونة لتعزيز رضا الموظفين
أكدت دائرة التمكين الحكومي في أبوظبي، أن التحول من المقاييس التقليدية لتقييم أداء الموظفين إلى استراتيجيات إدارة مرنة ومخصصة، يمكن أن يحقق الكثير من الفوائد للجهات، وبناء كوادر أكثر قدرة على التكيف والمشاركة، ويركز هذا النهج على الحوار المستمر، وتقييمات الزملاء، والتغذية الراجعة الفورية، وهو ما يجعله متوافقاً مع متطلبات البيئات سريعة التغير والهياكل التنظيمية المبسطة، ومن خلال اعتماد هذه الممارسات الإدارية التي تضع الإنسان في صميم العملية، يمكن تعزيز رضا الموظفين وكفاءتهم، والمساهمة في تمكين الجهات من الحفاظ على مكانتها وتعزيز ميزتها التنافسية كشركات مفضلة للمواهب. وأوضحت الدائرة، في تقريرها الاستشرافي حول الاتجاهات الناشئة في إدارة المواهب (2024-2040)، أن المؤسسات العالمية تتجه نحو أساليب إدارة أكثر مرونة بدلاً من مقاييس الأداء التقليدية الصارمة، وذلك استجابة لبيئات العمل سريعة التغير والهياكل التنظيمية المبسطة والتحول الرقمي ودخول أجيال جديدة مؤهلة تقنياً إلى سوق العمل. وأشار التقرير وفقاً لاتجاه «الجيل التالي من تقييمات الموظفين» إلى أن هذه التحولات تدعم أساليب أكثر تكيفاً مثل تقييمات الزملاء، والتغذية الراجعة المستمرة التي تتناسب بشكل أفضل مع طبيعة العمل الحديثة، وعلى سبيل المثال، لاحظت شركة «Deloitte»، إحدى الشبكات العالمية الرائدة في الخدمات المهنية، أن مديرها وموظفيها كانوا يقضون مليوني ساعة سنوياً في تقييمات الأداء، وفي عام 2014، استبدلت الشركة هذه التقييمات بمحادثات مستمرة وجهود تعاونية ساهمت في زيادة رضا الموظفين وتحسين الكفاءة. وبين التقرير، تأثير الاتجاه بأن الانتقال إلى نهج أكثر مرونة يعتمد على الحوار، سيعزز بيئة عمل تركز على التغذية الراجعة المستمرة والتعلم الدائم، وأن هذا التحول يشجع على تعزيز التعاون الجماعي والنمو الشخصي، مما يجعل الإنسان محور العملية المهنية، ويعكس هذا التوجه تحركاً نحو ممارسات إدارية تركز على الإنسان، حيث تعطى الأولوية للتطور الشخصي وديناميكيات الفريق بدلاً من المقاييس التقليدية، ويتماشى هذا النهج مع التغيرات المتسارعة لبيئات العمل الحديثة، كما يستجيب لتطلعات الأجيال الجديدة من الموظفين الذين يقدرون التفاعلات الفورية والمثمرة.


البيان
منذ ساعة واحدة
- البيان
قطاع السياحة في دبي يواصل التألق خلال الصيف
وتبرز مرونة القطاع من خلال الأداء القوي لعدد من الفنادق الرائدة في المدينة ، مدعوماً باستراتيجيات تنشيطية نوعية، وتنامي الطلب من المقيمين والزوار على حد سواء، ما يعكس جاذبية دبي المستمرة وتنوع تجاربها السياحية. وتعكس تصريحات مسؤولي عدد من الفنادق البارزة بالإمارة هذا الأداء المتميز، سواء من حيث معدلات الإشغال، أو نمو الإيرادات، أو تصاعد الإقبال من الزوار الدوليين والمحليين. فقد أعادت عودة الفعاليات الكبرى والثقة المتجددة في السوق، الحيوية إلى القطاع، ونحن اليوم في موقع أقوى من حيث الاستعداد والتطور. وشددت على أهمية السياحة الداخلية في دعم الإشغال، موضحة: شهدنا نمواً ملحوظاً في حجوزات المقيمين، خصوصاً خلال عطلات نهاية الأسبوع والمناسبات الرسمية، ما ساهم في استقرار الأداء خلال الفترات الأقل نشاطاً. وأضاف: يرتبط هذا النجاح والأداء القوي بجدول الفعاليات المتنوع في دبي، الذي يشمل أبرز المعارض والمهرجانات الدولية. وحتى خلال الصيف، ساهمت مبادرات مثل مفاجآت صيف دبي والإقبال المتزايد على الإقامات الداخلية في الحفاظ على مستويات إشغال مرتفعة. كما أعرب عن تفاؤله بمواصلة الزخم مع قرب افتتاح مشروع فندق «سييل» في دبي مارينا خلال الربع الأخير من العام، والذي سيكون أطول فندق في العالم، ما يعكس الطموحات الريادية للإمارة في مجال الابتكار والتميز السياحي.