logo
واشنطن تنفي ادعاءات سعيها لـ'نقل' فلسطينيي غزة إلى ليبيا- (تدوينة)

واشنطن تنفي ادعاءات سعيها لـ'نقل' فلسطينيي غزة إلى ليبيا- (تدوينة)

القدس العربي منذ 4 أيام
طرابلس: نفت الولايات المتحدة ادعاءات تحدثت عن سعيها لـ'نقل' الفلسطينيين من غزة إلى ليبيا، ضمن مخطط التهجير القسري الذي تطمح إليه إسرائيل.
جاء ذلك في بيان مقتضب لسفارة الولايات المتحدة لدى ليبيا، الجمعة، نشرته عبر حسابها على منصة إكس.
البيان جاء تعليقا على تقرير نشرته القناة '12' العبرية (خاصة) الجمعة، قالت فيه إن رئيس جهاز 'الموساد' الإسرائيلي دافيد برنياع اجتمع مؤخرا مع المبعوث الأمريكي للشرق الأوسط ستيف ويتكوف في واشنطن، وطلب مساعدته في تهجير مئات آلاف الفلسطينيين من غزة إلى دول مثل ليبيا وإثيوبيا وإندونيسيا.
وقال البيان: 'تؤكد السفارة (الأمريكية لدى طرابلس) أن الادعاءات بأن الولايات المتحدة تسعى إلى نقل سكان غزة إلى ليبيا هي ادعاءات تحريضية وكاذبة تماما'.
FAKE NEWS: The Embassy reiterates that assertions the United States seeks to relocate Gazans to Libya are inflammatory and totally false.
— U.S. Embassy – Libya (@USEmbassyLibya) July 25, 2025
تأتي تصريحات السفارة الأمريكية في طرابلس، رغم الدعم التي تقدمه واشنطن لإسرائيل في حرب الإبادة المستمرة ضد قطاع غزة منذ 22 شهرا.
وتشن إسرائيل، بدعم أمريكي، منذ 7 أكتوبر/ تشرين الأول 2023، جرائم إبادة جماعية في غزة تشمل القتل والتجويع والتدمير والتهجير القسري، خلفت أكثر من 203 آلاف فلسطيني بين شهيد وجريح، معظمهم أطفال ونساء، وما يزيد على 9 آلاف مفقود، فضلا عن مئات آلاف النازحين.
(وكالات)
Orange background

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا

اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:

التعليقات

لا يوجد تعليقات بعد...

أخبار ذات صلة

جيش الاحتلال الإسرائيلي يعتزم عرض خطة لتشديد حصار غزة على الكابينت
جيش الاحتلال الإسرائيلي يعتزم عرض خطة لتشديد حصار غزة على الكابينت

العربي الجديد

timeمنذ 11 ساعات

  • العربي الجديد

جيش الاحتلال الإسرائيلي يعتزم عرض خطة لتشديد حصار غزة على الكابينت

أفادت هيئة البث العبرية بأن جيش الاحتلال الإسرائيلي سيعرض على المجلس الوزاري المصغر (الكابينت) خلال اجتماعه، مساء الاثنين، خطة جديدة لتشديد الحصار على غزة تشمل توسيع العملية البرية، في إطار حرب الإبادة على الفلسطينيين المتواصلة منذ 22 شهراً. وقالت الهيئة، في تقرير: "سيعرض الجيش الإسرائيلي هذا المساء على الكابينت خطة حصار جديدة على قطاع غزة". وأضافت أنه في إطار الخطة "سيوسّع الجيش العملية البرية إلى مناطق إضافية (لم تذكرها)، ويشدّد الحصار على القطاع". وأوضحت الهيئة أن الجيش سيقدم الخطة بطلب من المستوى السياسي. مع ذلك، نقلت الهيئة عن مصدر مطلع على تفاصيل الخطة (لم تسمّه) أن "الجيش حتى الآن لم يُطلب منه تقديم خطة لاحتلال قطاع غزة كاملاً، ومن المشكوك فيه أن يحدث ذلك". فيما قال مصدر إسرائيلي آخر لهيئة البث، تعليقاً على الخطة الجديدة: "نحن في أسوأ وضع في الوقت الحالي". وأضاف المصدر: "المفاوضات بشأن الصفقة في حالة جمود، والجيش الإسرائيلي في حالة من التخبّط داخل القطاع، والجنود يُقتلون، وحماس لا تشعر بأي ضغط. ناهيك عن تصريحات (الرئيس الأميركي دونالد) ترامب اليوم التي تؤكد وجود مجاعة في غزة"، وفق وصفه. وختمت الهيئة بالقول: "في إسرائيل يقولون إن القتال في غزة وصل إلى مفترق طرق، وهناك حاجة لاتخاذ قرارات حاسمة"، على حد تعبيرها. تقارير عربية التحديثات الحية خطة احتلال غزة... هامش زمني أميركي لفرضها وفي وقت سابق اليوم، أقر الرئيس الأميركي دونالد ترامب بوجود مجاعة في قطاع غزة، مستشهداً بمشاهد الأطفال الذين يموتون جوعاً، مفنداً بذلك تصريحات رئيس الوزراء الإسرائيلي بنيامين نتنياهو المنكرة تفشي المجاعة في القطاع. جاء ذلك في تصريحات صحافية أدلاها برفقة رئيس الوزراء البريطاني كير ستارمر، قبيل لقائهما في اسكتلندا. والأحد، انتقدت وكالة غوث وتشغيل اللاجئين الفلسطينيين "أونروا" الإنزال الجوي الإسرائيلي للمساعدات في غزة، مؤكدة أنه "لن ينهي" المجاعة المتفاقمة، وفق ما صرحت به جولييت توما، مديرة الإعلام والتواصل في الوكالة لصحيفة نيويورك تايمز، ونشرتها صفحة "أونروا" على "إكس". ومطلع مارس/آذار الماضي، تنصلت إسرائيل من اتفاق وقف إطلاق نار وتبادل أسرى مع حماس، بدأ في 19 يناير/ كانون الثاني الماضي، واستأنفت الإبادة، ومنذ ذلك الحين ترفض جميع المبادرات والمطالبات الدولية والأممية لوقف إطلاق النار. وتعيش غزة أسوأ الأزمات الإنسانية في تاريخها، إذ تتداخل المجاعة القاسية مع حرب إبادة جماعية تشنها إسرائيل، بدعم أميركي، منذ 7 أكتوبر/ تشرين الأول 2023. ورغم التحذيرات الدولية والأممية والفلسطينية من تداعيات المجاعة بغزة، تواصل إسرائيل إغلاق معابر القطاع بشكل كامل أمام المساعدات الإنسانية والإغاثية والطبية منذ 2 مارس/ آذار الماضي، في تصعيد لسياسة التجويع التي ترتكبها منذ بدء الحرب. ومنذ 7 أكتوبر 2023 تشنّ إسرائيل حرب إبادة جماعية بغزة، تشمل القتل والتجويع والتدمير والتهجير القسري، متجاهلة النداءات الدولية كافة، وأوامر لمحكمة العدل الدولية بوقفها. وخلفت الإبادة أكثر من 205 آلاف شهيد وجريح فلسطينيين، معظمهم أطفال ونساء، وما يزيد عن تسعة آلاف مفقود، إضافة إلى مئات الآلاف من النازحين، ومجاعة أزهقت أرواح كثيرين، بينهم عشرات الأطفال. (الأناضول)

نتنياهو يجتمع بالكابينيت وسط تصاعد الخلافات داخل الحكومة
نتنياهو يجتمع بالكابينيت وسط تصاعد الخلافات داخل الحكومة

القدس العربي

timeمنذ 13 ساعات

  • القدس العربي

نتنياهو يجتمع بالكابينيت وسط تصاعد الخلافات داخل الحكومة

القدس: أفادت وسائل إعلام عبرية، الاثنين، بأن رئيس الوزراء الإسرائيلي بنيامين نتنياهو سيعقد مساء الاثنين، اجتماعًا للمجلس الوزاري المصغر للشؤون السياسية والأمنية 'الكابينيت'، وسط تهديدات بالاستقالة داخل الحكومة. وقالت القناة 12 العبرية إن جدول أعمال الاجتماع يتضمن ملفات رئيسة أبرزها الحرب على غزة، والمفاوضات، والمساعدات الإنسانية. فيما أكدت هيئة البث الإسرائيلية أن نتنياهو دعا وزير المالية بتسلئيل سموتريتش ووزير الأمن القومي إيتمار بن غفير لحضور الاجتماع، بعد استبعادهما سابقًا من قرار إدخال المساعدات للقطاع المحاصر. ولم توضح وسائل الإعلام مزيد من التفاصيل حول الاجتماع. يأتي ذلك بعد أن لوّح سموتريتش، الأحد، بالاستقالة من الحكومة، وسط تصاعد الخلافات داخل الائتلاف الحاكم، إثر تصريحات لرئيس الوزراء بنيامين نتنياهو زعم فيها إدخال مساعدات إنسانية إلى قطاع غزة، رغم تنفيذ سياسة تجويع ممنهجة أدّت إلى مجاعة غير مسبوقة في القطاع المحاصر. تلك التطورات تأتي بعد إعلان جيش إسرائيل 'سماحه' بإسقاط جوي لكميات محدودة من المساعدات على غزة، وبدء ما أسماه 'تعليق تكتيكي محلي للأنشطة العسكرية' في مناطق محددة بالقطاع للسماح بمرور المساعدات. الخطوة الإسرائيلية، عدتها هيئات ومنظمات دولية تروّج لوهم الإغاثة، بينما تواصل الآلة الإسرائيلية استخدام الجوع سلاحا ضد المدنيين. وكان سموتريتش قد هدد سابقًا بالانسحاب من الحكومة إذا دخلت 'حبّة أرز واحدة لحماس'، بحسب تعبيره، و يرى الآن أن الأمر تعدّى بكثير هذا الحد، حيث يتم إدخال كميات كبيرة من المساعدات إلى غزة، دون الرجوع إليه، وهو إهانة سياسية (له)'. ووفق هيئة البث الرسمية التي نقلت عن مصادر سياسية، فإن 'أكثر ما يثير غضب سموتريتش هو أن نتنياهو اتخذ هذا القرار من دون التنسيق معه، رغم كونه شريكًا مركزيًا في الحكومة، وعضوًا في الدائرة الضيقة التي كانت مطلعة على الهجوم الإسرائيلي في إيران مؤخرًا، وكان مشاركًا في كل مشاورات الأمن القومي حوله'. وأكدت المصادر أن سموتريتش 'غاضب جدًا من هذه الخطوة، ويرى فيها تجاوزًا خطيرًا' لصلاحياته. وقالت إنه 'إذا لم يتم احتواء الأزمة خلال الساعات أو الأيام القليلة القادمة، فإن خيار استقالته من الحكومة أصبح مطروحًا وبقوة'. ويملك حزب 'الصهيونية الدينية' الذي يتزعمه سموتريتش 7 مقاعد في الكنيست، لكنه جزء من تحالف سياسي مع أحزاب أخرى، لها 14 مقعدًا في الكنيست الذي يضم 120 مقعدا. ورغم أنّ انسحاب سموتريتش وحده من الحكومة قد لا يسقط الحكومة مباشرة، إلا أن الحكومة ستصبح غير مستقرة وقد تسقط في حال تم تصويت داخل الكنيست على حجب الثقة عنها. والأحد، انتقدت وكالة غوث وتشغيل اللاجئين الفلسطينيين 'أونروا' الإنزال الجوي الإسرائيلي للمساعدات في غزة، مؤكدة أنه 'لن ينهي' المجاعة المتفاقمة، وفق ما صرحت به جولييت توما، مديرة الإعلام والتواصل في الوكالة لصحيفة نيويورك تايمز، ونشرتها صفحة الأونروا على 'إكس'. فيما قال المرصد الأورومتوسطي لحقوق الإنسان، الأحد، إن استئناف عمليات إنزال المساعدات جوا، بعد أشهر من التجويع الشامل، يروّج لوهم الإغاثة بينما تواصل الآلة الإسرائيلية استخدام الجوع سلاحا ضد المدنيين. ومطلع مارس/آذار الماضي، تنصلت إسرائيل من اتفاق وقف إطلاق نار وتبادل أسرى مع حماس، بدأ في 19 يناير/ كانون الثاني الماضي، واستأنفت الإبادة، ومنذ ذلك الحين ترفض جميع المبادرات والمطالبات الدولية والأممية لوقف إطلاق النار. وتعيش غزة أسوأ الأزمات الإنسانية في تاريخها، إذ تتداخل المجاعة القاسية مع حرب إبادة جماعية تشنها إسرائيل، بدعم أمريكي، منذ 7 أكتوبر/ تشرين الأول 2023. ورغم التحذيرات الدولية والأممية والفلسطينية من تداعيات المجاعة بغزة، تواصل إسرائيل إغلاق معابر القطاع بشكل كامل أمام المساعدات الإنسانية والإغاثية والطبية منذ 2 مارس/ آذار الماضي، في تصعيد لسياسة التجويع التي ترتكبها منذ بدء الحرب. ومنذ 7 أكتوبر 2023 تشن إسرائيل حرب إبادة جماعية بغزة، تشمل القتل والتجويع والتدمير والتهجير القسري، متجاهلة النداءات الدولية كافة وأوامر لمحكمة العدل الدولية بوقفها. وخلفت الإبادة، بدعم أمريكي، أكثر من 205 آلاف شهيد وجريح فلسطينيين، معظمهم أطفال ونساء، وما يزيد على 9 آلاف مفقود، إضافة إلى مئات آلاف النازحين ومجاعة أزهقت أرواح كثيرين بينهم عشرات الأطفال. (الأناضول)

تباين داخل الاتحاد الأوروبي تجاه الاتفاق التجاري مع الولايات المتحدة
تباين داخل الاتحاد الأوروبي تجاه الاتفاق التجاري مع الولايات المتحدة

العربي الجديد

timeمنذ 15 ساعات

  • العربي الجديد

تباين داخل الاتحاد الأوروبي تجاه الاتفاق التجاري مع الولايات المتحدة

تباينت ردود الفعل الرسمية الأوروبية على الاتفاق التجاري الذي توصل إليه الاتحاد مع الولايات المتحدة مساء الأحد الماضي، فيما أشارت وكالة بلومبيرغ في تقرير لها اليوم الاثنين إلى أن ثمة إجماعاً بين المفاوضين الأوروبيين الذين تحدثت إليهم على أنها كانت "الأقل سوءاً" وأن دافعها الرئيسي تمثل في رغبة العواصم الأوروبية في تجنب الآلام التي قد تنجم عن تحدي القوة التجارية الأميركية مفضلة في الوقت نفسه مصالحها الوطنية الضيقة بدلاً من مواجهة شروط ترامب تكتلاً موحداً. وقد أعلن الرئيس الأميركي دونالد ترامب ورئيسة المفوضية الأوروبية أورسولا فون ديرلاين بنود الاتفاق الذي نص على إخضاع جميع الصادرات الأوروبية الرئيسية إلى السوق الأميركية لرسوم جمركية تبلغ 15% باستثناء صادرات الحديد والألومونيوم التي ستخضع لرسوم تبلغ 50%، كما سيتعين على الاتحاد الذي يضم 27 دولة ضخ استثمارات في الاقتصاد الأميركي بقيمة 600 مليار دولار وشراء منتجات طاقة وأسلحة بقيمة 750 مليار دولار. اقتصاد دولي التحديثات الحية ما أنجزه الأوروبيون من الاتفاق مع ترامب: كأس مُرّة ولا حرب تجارية وقد وصفت فون ديرلاين الاتفاق بأنه "أفضل الممكن"، وهو التوصيف نفسه الذي استخدمته معظم العواصم الأوروبية مضمرة نوعاً من الامتعاض. لكن فرنسا، ثاني أكبر الاقتصادات في الاتحاد، اعتبرت الاتفاق نوعاً من "الاستسلام". وكتب رئيس الوزراء الفرنسي فرانسوا بيرو في تعليق على منصة إكس: "إنه ليوم أسود، حين يقرر تحالف من الشعوب الحرة، تشكل بهدف الدفاع عن قيمها المشتركة والدفاع عن مصالحها المشتركة، الجنوح إلى الاستسلام". ولم يصدر تعليق رسمي عن الرئيس الفرنسي إيمانويل ماكرون على الاتفاق. وفي ألمانيا، أعرب المستشار الألماني فريدريش ميرز، الذي تُعتبر بلاده صاحبة الاقتصاد الأكبر في الاتحاد، عن قبوله بالاتفاق قائلاً إنه أدى "لتفادي حرب تجارية كان من شأنها أن تلحق أضراراً بالاقتصاد الألماني القائم على الصناعات التصديرية". لكن وزيرة الاقتصاد في حكومته كاتيرينا رايشه قالت إن الاتفاق يمثل تحدياً، مضيفة: "الاتفاق، بتحديده للتعرفة الأساسية عند 15%، يمثل بلا شك تحدياً لنا، لكن ما هو إيجابي فيه هو أنه يوفر حالة من اليقين". وأشارت رايشه إلى أن ألمانيا شاركت بفعالية في المفاوضات ودافعت عن القطاعات الأساسية مثل: صناعة السيارات، والصناعات الدوائية، وهندسة وتصنيع الآلات والمعدات، وكذلك الزراعة وقطاع الطيران. وفي مدريد، قال رئيس الوزراء الإسباني بيدرو سانشيز إنه يؤيد الاتفاق "من دون أي حماس" له. وأعرب سانشيز في مؤتمر صحافي عن تقديره التوجهَ البناء الذي قامت به رئيسة المفوضية الأوروبية للتوصل إلى الاتفاق. أما رئيس الوزراء المجري فيكتور أوربان فاعتبر الاتفاق نتيجة حتمية لمفاوضات بين "مفاوض من الوزن الثقيل مثل ترامب، ومفاوضة من وزن الريشة مثل فون ديرلاين". أما رئيس الوزراء البلجيكي بارت دي فيفر، فاعتبر في تعليق على منصة "إكس" أن الاتفاق "يبعث على الراحة وليس على الاحتفال". كما وصفته حكومة السويد بأنه الخيار "الأقل سوءاً". وأقر المفوض التجاري للاتحاد ماروس سيفكوفيتش بأن الاتفاق "كان أفضل ما يمكن الوصول إليه في ظل ظروف صعبة"، مشيراً إلى أن خطر تحمل رسوم بنسبة 30% على الصادرات الأوروبية كما هدد ترامب سابقاً كان سيصبح "أكثر سوءاً".

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

هل أنت مستعد للنغماس في عالم من الحتوى العالي حمل تطبيق دايلي8 اليوم من متجر ذو النكهة الحلية؟ ّ التطبيقات الفضل لديك وابدأ الستكشاف.
app-storeplay-store