logo
بعد فضح ترامب على يد إيلون ماسك .. 15 معلومة عن جيفري إبستين

بعد فضح ترامب على يد إيلون ماسك .. 15 معلومة عن جيفري إبستين

المصري اليوممنذ 13 ساعات

توترت العلاقات بين الرئيس الأمريكي دونالد ترامب والملياردير الأمريكي ووزير كفاءة الحكومة السابق، إيلون ماسك، بعد منشور الأخير على منصة أكس، والذي اتهم فيه ترامب بالتورط في ملفات إبستين، فيما نفى الرئيس الأمريكي هذا الادعاء، ووصف انتقادات ماسك بأنها لا أساس لها.
نشر إيلون ماسك على منصة أكس للتواصل الاجتماعي يوم الخميس: «حان وقت الكشف عن حقيقة الأمر: ترامب متورط في ملفات إبستين»، في خطوة قد تؤدي إلى قطع علاقته الوثيقة بالرئيس الأمريكي دونالد ترامب.
Time to drop the really big bomb: @realDonaldTrump is in the Epstein files. That is the real reason they have not been made public.
Have a nice day، DJT!
— Elon Musk (@elonmusk) June 5، 2025
ما هي ملفات إبستين؟
كان إبستين، وهو ممول أمريكي نافذ، موضع تدقيق عام واسع النطاق بعد اتهامه بالاعتداء الجنسي على عشرات الفتيات القاصرات في أوائل العقد الأول من القرن الحادي والعشرين، لكنه انتهى به الأمر إلى قضاء 13 شهرًا فقط في السجن.
وُجهت إليه اتهامات فيدرالية في نيويورك عام 2019، بعد أكثر من عقد من إبرامه اتفاقًا سريًا مع المدعين الفيدراليين في فلوريدا للتخلص من تهم مماثلة بالاتجار بالجنس.
وقد جذبت القضية اهتمامًا واسع النطاق نظرًا لصلات إبستين وصديقته السابقة غيسلين ماكسويل بأفراد من العائلة المالكة والرؤساء والمليارديرات. وماكسويل نفسها هي ابنة قطب الإعلام البريطاني الراحل روبرت ماكسويل، الذي كان يمتلك صحيفة نيويورك ديلي نيوز.
وفيما يلي أبرز 15 معلومة عن جيفري إبستين
1- جيفري إبستين وُلد في 20 يناير 1953 في بروكلين، نيويورك، الولايات المتحدة.
2- كان مليارديرًا أمريكيًا ورجل أعمال في مجال التمويل.
3- بدأ مسيرته المهنية في بنك الاستثمار «بير شتيرنز».
4- أسس شركته الخاصة تحت اسم «ج. إبستين وشركاه»، كان على صلة بالنخب المالية والسياسية والثقافية.
5- في أبريل 2005، بدأت شرطة بالم بيتش تحقيقًا ضده بسبب شكوى تتعلق بتحرشه بفتاة قاصر.
6- في 30 يونيو 2008، أُدين بتهمة الدعارة وتكليف فتاة قاصر بممارستها، قضى حوالي 13 شهرًا في السجن مع الإفراج اليومي للعمل، كجزء من صفقة قضائية، وحددت السلطات الفيدرالية 36 ضحية تعرضن للتحرش، بعضهن أعمارهن 14 عامًا.
7- في يوليو 2019، تم القبض على إبستين من مطار «تيتربورو» بولاية نيوجيرسي، ووجهت له تهم تتعلق بالاتجار الجنسي بالقاصرين تصل عقوبتها إلى 45 عامًا في السجن.
8- توفي إبستين في زنزانته في 10 أغسطس 2019، واعتُبرت الوفاة انتحارًا شنقًا، ومحاموه شككوا في سبب الوفاة، مما أثار العديد من نظريات المؤامرة.
9- تم إسقاط جميع التهم الجنائية ضده في 29 أغسطس 2019 بعد وفاته.
10- كانت له علاقة طويلة الأمد مع غيسلين ماكسويل، ابنة النائب البريطاني السابق روبرت ماكسويل.
11- أُدينت غيسلين ماكسويل في عام 2021 بتهم فدرالية تتعلق بالاتجار الجنسي والتواطؤ في استغلال القاصرات.
12- استُخدمت جزيرته الخاصة «ليتل سانت جيمس» في البحر الكاريبي كموقع أساسي لاستغلال الفتيات القاصرات، وتُعرف إعلاميًا بـ«جزيرة العربدة»
13- أُدينت شريكته جيلاين ماكسويل في 2022 بالسجن 20 عامًا وغرامة 750 ألف دولار، بتهم تشمل تجنيد الفتيات القاصرات للدعارة لصالح إبستين وأصدقائه.
14- بعد انتحار إبستين بيومين دهم عملاء مكتب التحقيقات الفدرالي «إف بي آي» الجزيرة بحثا عن أي أدلة تتعلق بالقضية، ثم بيعت الجزيرة بنصف سعرها في مايو 2023 لمستثمر على أن يحولها إلى منتجع فاخر.
15- اتهم إيلون ماسك الرئيس الأمريكي الحالي دونالد ترامب أنه على موجود في ملفات إبستين، وانتشرت صور قديمة لترامب مع إبستين على مواقع التواصل الاجتماعي.

Orange background

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا

اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:

التعليقات

لا يوجد تعليقات بعد...

أخبار ذات صلة

الرئيس الإيراني: لا نسعى للحصول على القنبلة النووية
الرئيس الإيراني: لا نسعى للحصول على القنبلة النووية

الوفد

timeمنذ 36 دقائق

  • الوفد

الرئيس الإيراني: لا نسعى للحصول على القنبلة النووية

قال مسعود بزشكيان، رئيس إيران، إن طهران لا تسعى أبداً لإنتاج الأسلحة النووية. وقال بزشكيان، في تصريحاتٍ صحفية، :"مستعدون لعمليات التفتيش من الوكالة الدولية للطاقة الذرية". اقرأ أيضاً: صحافة أمريكا تُبرز دور مصر في إنهاء مُعاناة غزة اقرأ أيضاً: قاضي قضاة فلسطين: مصر أفشلت مُخطط تهجير شعبنا وفي وقتٍ سابق، أعلنت الدولة الإيرانية أنها حصلت على معلومات وأسرار عن الملف النووي الإسرائيلي في ظِل الحرب المعلوماتية والمُخابراتية بين البلدين. وأكدت وكالة تسنيم الإيرانية على أن جهاز الاستخبارات حصل على كمية كبيرة من المعلومات والوثائق الاستراتيجية والحساسة بشأن الخطط والمنشآت النووية في إسرائيل. وأضافت الوكالة الإيرانية بالقول :"عملية نقل المستندات والوثائق إلى داخل إيران تطلبت وقتا وجهدا كبيرين". وفي وقتٍ سابق، أصدرت وزارة الخارجية الإيرانية بياناً أكدت فيه أن وقف البرنامج النووي غير مطروح إطلاقاً. وتابعت الوزارة بيانها بالقول :"المفاوضات النووية مع الولايات المتحدة كانت مفيدة حتى الآن". وفي وقتٍ سابق، قال الرئيس الأمريكي دونالد ترامب، اليوم الخميس، إنه يأمل ألا يُجبر على اتخاذ المسار الثاني حيال إيران، على حد قوله. وقال ترامب :"أؤمن بالسلام عبر القوة، لذا خصصنا تريليون دولار لموازنتنا الدفاعية". وأضاف :"أعتقد أننا قريبون من التوصل إلى اتفاق مع إيران". وأكمل الرئيس الأمريكي حديثه بالقول :"نريد لإيران أن تكون دولة كبيرة لكن لا يمكنهم امتلاك سلاح نووي". وقال جدعون ساعر، وزير خارجية إسرائيل، إنه يجب منع إيران من امتلاك سلاح نووي. ويأتي الحديث الإسرائيلي في ظِل الحملة الدولية التي تقودها أمريكا من أجل منع طهران من تطوير أسلحة دمار شامل. وقال عباس عراقجي، وزير الخارجية الإيراني، إن مواقف طهران واضحة بشأن المفاوضات مع واشنطن. وأضاف عراقجي: "نأمل أن نصل إلى مرحلة حاسمة في الجولة الحالية من محادثات مسقط". وشدد: "برنامجنا النووي يستند إلى أسس قانونية قوية". وقال ستيف ويتكوف، مبعوث الرئيس الأمريكي دونالد ترامب، في وقتٍ سابق إن إيران وافقت على عدم حيازة قنبلة نووية. وشدد ويتكوف في تصريحاتٍ صحفية :"وسنأخذ ذلك على محمل الجد، يجب تفكيك منشآت التخصيب الإيرانية وطهران لا يمكنها امتلاك أجهزة طرد مركزي". وأضاف :"نعتزم الضغط على إيران لوقف تمويل حماس وحزب الله والحوثيين". وتابع المسئول الأمريكي البارز :"الملف النووي هو القضية التي يجب حلها اليوم وبسرعة". وأردف :"محادثاتنا مع إيران مقتصرة حاليا على الملف النووي". وأكمل : " محادثات الأحد مع إيران ستتوقف إذا لم تكن مثمرة وسيتعين علينا اتخاذ مسار مختلف". وقال ستيف ويتكوف إن واشنطن تؤمن بالسعي لحل النزاع مع إيران عبر الحوار. وقال ويتكوف: "هذا الحل دائم أكثر من أي بديل آخر". وتابع: "إذا أقنعنا إيران بالتخلي عن برنامج التخصيب سنضمن وضعا دائماً لا تحصل فيه على سلاح نووي". وأكمل ويتكوف قائلاً :"هذا هو الحل الأفضل ونأمل في أن يكون ذلك ما تريده إيران لأن البديل ليس جيدا لها". وأضاف ويتكوف أن المحادثات مع إيران بشأن برنامجها النووي إيجابية.

حظر السفر لأمريكا يثير قلقاً دولياً قبيل مونديال 2026 وأولمبياد لوس أنجلوس
حظر السفر لأمريكا يثير قلقاً دولياً قبيل مونديال 2026 وأولمبياد لوس أنجلوس

الاقباط اليوم

timeمنذ ساعة واحدة

  • الاقباط اليوم

حظر السفر لأمريكا يثير قلقاً دولياً قبيل مونديال 2026 وأولمبياد لوس أنجلوس

مع اقتراب انطلاق كأس العالم 2026 ودورة الألعاب الأولمبية في لوس أنجلوس 2028، يتصاعد الجدل حول تداعيات قرار الرئيس الأمريكي دونالد ترامب بمنع دخول مواطني 12 دولة إلى الولايات المتحدة، وسط تساؤلات عن تأثير القرار على مشاركة الرياضيين والمشجعين في هذين الحدثين العالميين. القرار الذي دخل حيز التنفيذ في 9 يونيو 2025، يشمل دولًا مثل إيران، السودان، ليبيا، هايتي، وأفغانستان، فيما فُرضت قيود مشددة على سبع دول أخرى، بدعوى قصور أمني في إجراءات الفحص أو رفض التعاون في إعادة مواطنيها. هذا الحظر يُثير مخاوف بشأن مدى قدرة المنتخبات والوفود من تلك الدول على دخول الأراضي الأمريكية. رغم ذلك، ينص القرار على استثناءات خاصة للمشاركين الرياضيين والمدربين وفرق الدعم، ما يضمن نظريًا حضور الفرق المؤهلة لمنافسات كأس العالم أو الأولمبياد. غير أن الحظر لم يتضمن أي إعفاءات لجماهير الدول المشمولة، وهو ما قد يُعقّد حضور المشجعين، خاصة في ظل التحديات المعتادة في الحصول على التأشيرات حتى قبل فرض القيود الأخيرة. وفي هذا السياق، أبدت جهات تنظيمية رياضية مثل الفيفا واللجنة المنظمة للأولمبياد ثقتها في تعاون السلطات الأمريكية، حيث أشار رئيس لجنة أولمبياد لوس أنجلوس، كيسي واسرمان، إلى تفهم الحكومة الفيدرالية لحاجة تلك الفعاليات لاستثناءات خاصة. كما عززت العلاقات الوثيقة بين رئيس الفيفا، جياني إنفانتينو، والإدارة الأمريكية، الأمل في تجنب التعقيدات الإجرائية مستقبلاً.

تغريدات 'القنبلة الكبرى' تختفي بشكل مفاجئ من حساب ماسك على منصة 'X'
تغريدات 'القنبلة الكبرى' تختفي بشكل مفاجئ من حساب ماسك على منصة 'X'

خبر صح

timeمنذ ساعة واحدة

  • خبر صح

تغريدات 'القنبلة الكبرى' تختفي بشكل مفاجئ من حساب ماسك على منصة 'X'

في تصعيد جديد للحرب الكلامية بين الملياردير الأمريكي والرئيس السابق دونالد ترامب، اختفت فجأة تغريدات مثيرة للجدل من حساب ماسك على منصة 'إكس' (تويتر سابقاً)، حيث وصفها سابقاً بأنها 'قنبلة كبرى'، وزعم فيها أن اسم ترامب وارد في 'ملفات إبستين' المثيرة. تغريدات 'القنبلة الكبرى' تختفي بشكل مفاجئ من حساب ماسك على منصة 'X' مواضيع مشابهة: البنتاجون يكشف: الجيش الأمريكي أطلق أسطورة 'الأطباق الطائرة' لتغطية برامجه السرية وكان ماسك قد كتب في إحدى تغريداته: 'حان الوقت لإسقاط القنبلة الكبرى حقاً (..) دونالد ترامب موجود في ملفات إبستين، هذا هو السبب الحقيقي لعدم نشرها، يوماً سعيداً يا دونالد ترامب!'، تبعتها تغريدة أخرى قال فيها: 'تذكّروا هذه التدوينة (..) فالحقيقة ستظهر' اختفاء القنبلة الكبرى لكن تلك المنشورات اختفت لاحقاً من حسابه، دون صدور أي توضيح رسمي من ماسك حتى الآن، مما أثار تساؤلات حول ما إذا كان قد تراجع تحت ضغط سياسي أو قانوني. رد فعل البيت الأبيض: حادثة 'مؤسفة' في أول تعليق رسمي على ما حدث، وصفت متحدثة باسم البيت الأبيض تصريحات ماسك المحذوفة بأنها 'حادثة مؤسفة'، ونقلت شبكة CNN عن المتحدثة قولها إن ماسك 'يشعر بعدم الرضا' تجاه مشروع قانون اقتصادي ضخم يقوده ترامب، يُعرف باسم 'الجميل الكبير الواحد'، بسبب غياب عناصر كان ماسك يأمل أن تُدرج فيه، خصوصاً ما يتعلق بالتكنولوجيا والطاقة المستدامة. من التعاون إلى العداء السياسي الخلاف بين ماسك وترامب لا يبدو وليد اللحظة، بل يأتي في سياق توتر متصاعد منذ شهور، فقد كان ماسك من بين أبرز الداعمين لترامب في مراحل سابقة، خاصة خلال حملته الانتخابية، قبل أن تبدأ العلاقة بين الرجلين بالتدهور على خلفية قرارات اقتصادية وتشريعية اعتبرها ماسك ضارة بمصالح شركاته، وعلى رأسها 'تسلا' و'سبيس إكس'. مقال مقترح: استهداف دموي إسرائيلي في خانيونس يودي بحياة 25 شهيداً أمام مركز المساعدات ويبدو أن مشروع القانون الاقتصادي الجديد الذي يدفع به ترامب، والذي يهدف إلى خفض الضرائب وزيادة الإنفاق على البنية التحتية التقليدية، كان النقطة التي فجّرت الأزمة، إذ يشعر ماسك بأن التشريع لا يخدم الابتكار ولا يعزز اقتصاد المستقبل، مما دفعه، وفق مراقبين، إلى الرد بأسلوب غير مسبوق. ملف إبستين: ساحة جديدة للمعركة وقد أعادت الاتهامات التي طرحها ماسك، رغم حذفها لاحقاً، إلى الواجهة ملف رجل الأعمال الراحل جيفري إبستين، المتهم بإدارة شبكة واسعة من الاستغلال الجنسي عبر جزيرته الخاصة ورغم تداول أسماء عدد من الشخصيات البارزة ضمن الوثائق القضائية المرتبطة بالقضية، لا توجد حتى الآن أدلة رسمية أو تحقيقات مباشرة تربط ترامب بالقضية بشكل قاطع. أبعاد سياسية متعمدة ويُعتقد أن طرح اسم ترامب بهذه الطريقة من قبل شخصية بمكانة ماسك، حتى وإن لم يدعمه بأدلة، قد يحمل أبعاداً سياسية متعمدة، في ظل اقتراب موسم الانتخابات الأميركية. ما بين الحذف والصمت: ما التالي؟ اختفاء التغريدات دون تفسير من ماسك، وصمت البيت الأبيض بعد التعليق الأولي، يفتحان الباب أمام المزيد من التكهنات، هل تراجع ماسك عن تصريحاته طوعاً؟ أم أنه واجه ضغوطاً سياسية أو قانونية؟ وفي الوقت الذي لم يصدر فيه أي نفي رسمي من ترامب نفسه، تبقى الأزمة مفتوحة، وقد تُشكل منعطفاً جديداً في العلاقة بين اثنين من أكثر الشخصيات تأثيراً في المشهد الأميركي.

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

مستعد لاستكشاف الأخبار والأحداث العالمية؟ حمّل التطبيق الآن من متجر التطبيقات المفضل لديك وابدأ رحلتك لاكتشاف ما يجري حولك.
app-storeplay-store