logo
صحة وطب : لو فى تاريخ وراثى للمرض.. امتى نحلل سكر للطفل وإيه طرق الوقاية

صحة وطب : لو فى تاريخ وراثى للمرض.. امتى نحلل سكر للطفل وإيه طرق الوقاية

نافذة على العالممنذ 12 ساعات

الجمعة 23 مايو 2025 10:30 مساءً
نافذة على العالم - في ظل التحولات المتسارعة التي يشهدها العالم في نمط الحياة والعادات الغذائية، بدأت بعض الأمراض المزمنة التي كانت حكرًا على البالغين، في التسلل إلى صفوف الأطفال، وعلى رأسها مرض السكري. وتتنوع أنواعه وأسبابه بين الوراثة والنمط الحياتي، بينما يُعد الكشف المبكر والتوعية محورًا رئيسيًا للوقاية والتعامل السليم مع هذا المرض، وذلك وفقا لتصريح من الدكتورة لمياء خيري استشاري طب الأطفال والسكري في عين شمس، والتى أوضحت الآتى:
أنواع مرض السكري عند الأطفال
ينقسم السكري عند الأطفال إلى نوعين رئيسيين:
النوع الأول (سكري الأطفال):
يعد من أمراض المناعة الذاتية، حيث يهاجم الجسم خلايا البنكرياس المنتجة للإنسولين. يظهر هذا النوع غالبًا قبل سن المراهقة، ولا يرتبط بالسمنة أو العادات الغذائية السيئة، بل بعوامل مناعية ووراثية.
النوع الثاني (المرتبط بنمط الحياة):
كان نادرًا بين الأطفال حتى السنوات الأخيرة، إلا أنه أصبح أكثر شيوعًا بسبب زيادة معدلات السمنة، وقلة الحركة، والاعتماد على الوجبات السريعة. وغالبًا ما يصيب المراهقين، خاصة من لديهم تاريخ عائلي للمرض.
متى يجب إجراء تحليل السكر للطفل؟
يوصي الأطباء بإجراء تحليل السكر للأطفال في الحالات التالية..
وجود أعراض مثل: العطش الزائد، التبول المتكرر، فقدان الوزن، الإرهاق، أو التهابات متكررة.
وجود تاريخ عائلي للسكري.
السمنة أو زيادة الوزن الملحوظة.
ظهور بقع داكنة حول الرقبة أو تحت الإبط (علامة مقاومة الإنسولين).
أهم التحاليل..
تحليل سكر عشوائي.
تحليل سكر صائم.
تحليل HbA1c (السكر التراكمي).
في حالات النوع الأول، قد يُطلب تحليل أجسام مضادة لتأكيد التشخيص.
الأسباب والعوامل المسببة وراثية..
وجود أحد الوالدين أو الإخوة مصابًا بالسكري يزيد من احتمال إصابة الطفل، خاصة بالنوع الثاني.
سلوكية وغذائية..
الإفراط في تناول السكريات والمشروبات الغازية، والاعتماد على الأطعمة الجاهزة والمقلية، إلى جانب قلة الحركة، من أبرز الأسباب الحديثة.
مناعية..
النوع الأول ينتج عن خلل في جهاز المناعة، وقد يكون مرتبطًا بعوامل بيئية أو فيروسية.
كيف نقي أطفالنا من السكري؟
رغم أن النوع الأول لا يمكن منعه في معظم الحالات، فإن النوع الثاني يمكن الوقاية منه باتباع نمط حياة صحي، خاصة لدى الأطفال المعرضين وراثيًا للإصابة.
تشجيع النشاط البدني..
ساعة يوميًا من اللعب أو الرياضة تقلل من خطر السمنة وتحسن من حساسية الجسم للإنسولين.
التغذية الصحية..
استبدال الوجبات السريعة بالأطعمة المنزلية.
تقليل السكر الأبيض والمشروبات المحلاة.
التركيز على الألياف، الفواكه، البروتين، والدهون الصحية.
الرضاعة الطبيعية...
أظهرت دراسات أن الرضاعة الطبيعية تقلل من خطر إصابة الطفل بالسكري النوع الأول.
المتابعة الدورية...
الفحص السنوي للسكر مهم للأطفال المعرضين للخطر، مع متابعة الوزن والطول ومحيط الخصر.
واخيرا اكدت الدكتورة لمياء استشاري سكر الأطفال، ان مرض السكري لم يعد بعيدًا عن الأطفال، لكن الوعي والدور الوقائي للأسرة والمدرسة والمجتمع كفيل بتقليل نسب الإصابة، خاصة بالنوع الثاني. ويظل الاكتشاف المبكر، إلى جانب التغذية السليمة والنشاط البدني، حجر الزاوية في حماية جيل المستقبل من مضاعفات مرض يمكن التعايش معه، ولكن يصعب علاجه إذا تُرك دون مراقبة.

Orange background

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا

اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:

التعليقات

لا يوجد تعليقات بعد...

أخبار ذات صلة

صحة وطب : لو فى تاريخ وراثى للمرض.. امتى نحلل سكر للطفل وإيه طرق الوقاية
صحة وطب : لو فى تاريخ وراثى للمرض.. امتى نحلل سكر للطفل وإيه طرق الوقاية

نافذة على العالم

timeمنذ 12 ساعات

  • نافذة على العالم

صحة وطب : لو فى تاريخ وراثى للمرض.. امتى نحلل سكر للطفل وإيه طرق الوقاية

الجمعة 23 مايو 2025 10:30 مساءً نافذة على العالم - في ظل التحولات المتسارعة التي يشهدها العالم في نمط الحياة والعادات الغذائية، بدأت بعض الأمراض المزمنة التي كانت حكرًا على البالغين، في التسلل إلى صفوف الأطفال، وعلى رأسها مرض السكري. وتتنوع أنواعه وأسبابه بين الوراثة والنمط الحياتي، بينما يُعد الكشف المبكر والتوعية محورًا رئيسيًا للوقاية والتعامل السليم مع هذا المرض، وذلك وفقا لتصريح من الدكتورة لمياء خيري استشاري طب الأطفال والسكري في عين شمس، والتى أوضحت الآتى: أنواع مرض السكري عند الأطفال ينقسم السكري عند الأطفال إلى نوعين رئيسيين: النوع الأول (سكري الأطفال): يعد من أمراض المناعة الذاتية، حيث يهاجم الجسم خلايا البنكرياس المنتجة للإنسولين. يظهر هذا النوع غالبًا قبل سن المراهقة، ولا يرتبط بالسمنة أو العادات الغذائية السيئة، بل بعوامل مناعية ووراثية. النوع الثاني (المرتبط بنمط الحياة): كان نادرًا بين الأطفال حتى السنوات الأخيرة، إلا أنه أصبح أكثر شيوعًا بسبب زيادة معدلات السمنة، وقلة الحركة، والاعتماد على الوجبات السريعة. وغالبًا ما يصيب المراهقين، خاصة من لديهم تاريخ عائلي للمرض. متى يجب إجراء تحليل السكر للطفل؟ يوصي الأطباء بإجراء تحليل السكر للأطفال في الحالات التالية.. وجود أعراض مثل: العطش الزائد، التبول المتكرر، فقدان الوزن، الإرهاق، أو التهابات متكررة. وجود تاريخ عائلي للسكري. السمنة أو زيادة الوزن الملحوظة. ظهور بقع داكنة حول الرقبة أو تحت الإبط (علامة مقاومة الإنسولين). أهم التحاليل.. تحليل سكر عشوائي. تحليل سكر صائم. تحليل HbA1c (السكر التراكمي). في حالات النوع الأول، قد يُطلب تحليل أجسام مضادة لتأكيد التشخيص. الأسباب والعوامل المسببة وراثية.. وجود أحد الوالدين أو الإخوة مصابًا بالسكري يزيد من احتمال إصابة الطفل، خاصة بالنوع الثاني. سلوكية وغذائية.. الإفراط في تناول السكريات والمشروبات الغازية، والاعتماد على الأطعمة الجاهزة والمقلية، إلى جانب قلة الحركة، من أبرز الأسباب الحديثة. مناعية.. النوع الأول ينتج عن خلل في جهاز المناعة، وقد يكون مرتبطًا بعوامل بيئية أو فيروسية. كيف نقي أطفالنا من السكري؟ رغم أن النوع الأول لا يمكن منعه في معظم الحالات، فإن النوع الثاني يمكن الوقاية منه باتباع نمط حياة صحي، خاصة لدى الأطفال المعرضين وراثيًا للإصابة. تشجيع النشاط البدني.. ساعة يوميًا من اللعب أو الرياضة تقلل من خطر السمنة وتحسن من حساسية الجسم للإنسولين. التغذية الصحية.. استبدال الوجبات السريعة بالأطعمة المنزلية. تقليل السكر الأبيض والمشروبات المحلاة. التركيز على الألياف، الفواكه، البروتين، والدهون الصحية. الرضاعة الطبيعية... أظهرت دراسات أن الرضاعة الطبيعية تقلل من خطر إصابة الطفل بالسكري النوع الأول. المتابعة الدورية... الفحص السنوي للسكر مهم للأطفال المعرضين للخطر، مع متابعة الوزن والطول ومحيط الخصر. واخيرا اكدت الدكتورة لمياء استشاري سكر الأطفال، ان مرض السكري لم يعد بعيدًا عن الأطفال، لكن الوعي والدور الوقائي للأسرة والمدرسة والمجتمع كفيل بتقليل نسب الإصابة، خاصة بالنوع الثاني. ويظل الاكتشاف المبكر، إلى جانب التغذية السليمة والنشاط البدني، حجر الزاوية في حماية جيل المستقبل من مضاعفات مرض يمكن التعايش معه، ولكن يصعب علاجه إذا تُرك دون مراقبة.

مقال مهم ليس في كل الأحيان يكون تحليل السكر التراكمي يعبر عن الحقيقة
مقال مهم ليس في كل الأحيان يكون تحليل السكر التراكمي يعبر عن الحقيقة

الكنانة

time١١-٠٥-٢٠٢٥

  • الكنانة

مقال مهم ليس في كل الأحيان يكون تحليل السكر التراكمي يعبر عن الحقيقة

بقلم. دكتور جمال ابو المعاطي صالح استشاري الباطنة والقلب والسكر‏ مقال مهم ليس في كل الأحيان يكون تحليل السكر التراكمي يعبر عن الحقيقة هناك امراض واحوال تعطي قراءات خاطئة كما فئ هذا ،،، المقال تُعد نسبة الأنيميا (فقر الدم) التي تبدأ بالتأثير على قراءة السكر التراكمي (HbA1c) هي غالبًا عندما ينخفض الهيموغلوبين إلى أقل من 10 غ/ديسيلتر، ولكن التأثير يصبح أكثر وضوحًا عند: هيموغلوبين أقل من 8 غ/ديسيلتر. أو في حالات الأنيميا الناتجة عن أمراض الدم مثل الثلاسيميا أو الأنيميا المنجلية. كيف تؤثر الأنيميا على HbA1c؟ يعتمد HbA1c على عمر كريات الدم الحمراء (تقريبًا 120 يومًا)، وأي حالة تؤثر على هذا العمر قد تؤثر على القراءة: الأنيميا الناتجة عن نقص الحديد: قد تؤدي إلى ارتفاع زائف في HbA1c. الأنيميا الانحلالية أو الأمراض التي تقلل من عمر خلايا الدم الحمراء: تؤدي إلى انخفاض زائف في HbA1c. البديل تحليل الفركتوزامين (Fructosamine) هو فحص دم يُستخدم لتقدير معدل السكر في الدم خلال آخر 2 إلى 3 أسابيع، كبديل لتحليل HbA1c، خصوصًا عندما تكون نتائجه غير دقيقة بسبب وجود أنيميا أو أمراض دم. كيف يعمل؟ يقيس كمية الجلوكوز المرتبطة بالبروتينات في الدم (خصوصًا الألبومين). بما أن عمر الألبومين في الدم حوالي 20 يومًا، فإن الفركتوزامين يعكس متوسط السكر خلال آخر أسبوعين تقريبًا. متى يُستخدم؟ في حالات الأنيميا الشديدة أو أمراض الدم التي تؤثر على HbA1c. خلال فترات التغير السريع في العلاج (مثل الحمل أو بدء دواء جديد للسكري). في الأشخاص الذين خضعوا لنقل دم حديث. المعدل الطبيعي للفركتوزامين (تقريبي): غير المصابين بالسكري: حوالي 200–285 ميكرومول/لتر مرضى السكري: قد تكون القيم أعلى، وتعتمد على السيطرة العامة للسكر. هل يمكن الاعتماد عليه؟ نعم، لكنه لا يُستخدم وحده، بل بجانب قياسات السكر اليومية، خصوصًا عند وجود ظروف تؤثر على البروتينات (مثل أمراض الكبد أو الكلى). د.جمال ابو المعاطي صالح استشاري الباطنة والقلب والسكر

مرآتكِ الحقيقية لتجنب داء السكري: تعرفي معنا ما هو السكر التراكمي.. وأهم الأعراض وطرق العلاج
مرآتكِ الحقيقية لتجنب داء السكري: تعرفي معنا ما هو السكر التراكمي.. وأهم الأعراض وطرق العلاج

أخبار مصر

time٠٨-٠٥-٢٠٢٥

  • أخبار مصر

مرآتكِ الحقيقية لتجنب داء السكري: تعرفي معنا ما هو السكر التراكمي.. وأهم الأعراض وطرق العلاج

مرآتكِ الحقيقية لتجنب داء السكري: تعرفي معنا ما هو السكر التراكمي.. وأهم الأعراض وطرق العلاج عندما نتحدث عن السكر التراكمي، فإننا بطبيعة الحال نتحدث عن ميزةٍ خاصة بداء السكري Diabetes من الضروري فهمها والتعامل معها بالطرق المناسبة.يصيب مرض السكري الملايين حول العالم، ويؤدي إلى العمى والفشل الكلوي والنوبات القلبية والسكتات الدماغية وبتر الأطراف. وفي عام 2021، أُصيب 537 مليون بالغ على مستوى العالم (شخصٌ واحد من كل 10 أشخاص) بالسكري؛ ومن المتوقع أن يصل هذا الرقم إلى 643 مليون شخص بحلول عام 2030 و783 مليون شخص بحلول عام 2045. يعيش أكثر من 75% من البالغين المصابين بالسكري في البلدان ذات الدخل المنخفض والمتوسط، ويعاني ما يقرب من 36٪ من المصابين بالسكري من الضغوط النفسية، فيما يخشى 63٪ منهم من المضاعفات، ويكافح 28٪ منهم للاحتفاظ بموقفٍ إيجابي إزاء حالتهم. وتؤكد هذه الأرقام على تحديات الصحة النفسية الكبيرة التي يتعيَن التصدي لها في مجال التدبير العلاجي للسكري، والحاجة إلى دعم شامل؛ فالسكري ليس مرضًا بحد ذاته، بل مضاعفاته والآثار السلبية الناجمة عنه، هي ما يضع مريض السكري في معركةٍ دائمة وقلقٍ وتوجس مما ينتظره.ويعاني إقليم شرق المتوسط من أعلى معدلات انتشار السكري في العالم، بحسب ما جاء على موقع منظمة الصحة العالمي؛ وهو يضم 6 بلدان من بين 10 دول لديها أعلى المعدلات على مستوى العالم. وفي الوقت الحالي، يعاني من المرض 73 مليون شخص بالغ (شخصٌ واحد من كل 6 أشخاص). وبحلول عام 2045، من المتوقع أن يرتفع العدد بنسبة 86%، ليصل إلى 136 مليون شخص، وهو ثاني أكبر زيادة على مستوى العالم. مع الإشارة إلى أن ثلث الحالات لم يتم تشخيصها، مما يُسلَط الضوء على وجود فجواتٍ في الكشف والرعاية، وسُجلت 796000 حالة وفاة مرتبطة بالسكري في عام 2021. كما يعاني الإقليم من أعلى نسبة (24.5%) من الوفيات الناجمة عن السكري في صفوف الأفراد في سن العمل.السكر التراكمي: تساؤلاتٌ بحاجة لإجابات وافية كل هذه الأرقام والتوقعات المخيفة، تطرح الكثير من الأسئلة حول السُبل الأنجع والأسرع لتقليص حجم الإصابات بهذا الداء حول العالم. ويبقى الوعي الذاتي والتثقيف الصحي حول السكر التراكمي، مسألةٌ مهمة، لتجنب الإصابة بالمرض؛ خاصةً لدى الأشخاص الذين لديهم تاريخٌ عائلي للإصابة، مثلي. فقد أجريتُ منذ فترةٍ فحصًا للسكر التراكمي، والحمدالله، جاءت النتيجة 5.2 (في حين أن المعدل الطبيعي لهذا المؤشر يجب أن يكون دون 5.7)؛ وهو ما أراحني بعض الشيء، كون والدتي توفيت بسبب مرض السكري، ولديَ حاليًا ستة من أخواتي يعانون من هذا الداء.لكن ما هو السكر التراكمي، ولماذا يجب أن نحتفظ به ضمن مستوياتٍ منخفضة، لدرء خطر السكري؟ ما هي الأعراض التي تترافق مع ارتفاعه، وكيف يمكننا علاجه؟ أسئلةٌ عدة حملناها إلى الدكتورة نجوى خليل عكاشة؛ أخصائي الغدد الصماء والطب الباطني في المستشفى الدولي الحديث دبي، التي أفادتنا مشكورةً بالمعلومات التالية..ماهو السكر التراكمي؟ السكر التراكمي (HbA1c) هو تحليلٌ يُستخدم لقياس متوسط مستوى السكر في الدم خلال الثلاثة أشهر الماضية. ويعتمد الاختبار على نسبة الهيموغلوبين المرتبط بالجلوكوز في الدم، وهو أداةٌ أساسية لتشخيص مرض السكري ومتابعة فعالية العلاج لدى المصابين به.المعدل الطبيعي للسكر التراكمي: أقل من 5.7%ما قبل السكري: من 5.7% إلى 6.4%السكري: 6.5% أو أكثر.لماذا يعتبر فحص السكر التراكمي مهمًا؟ لأنّه يقدّم صورةً شاملة عن استقرار مستويات السكر، على عكس الفحوصات اللحظية؛ مثل سكر الصائم أو بعد الأكل، التي قد تتأثر بعوامل يومية كالطعام أو التوتر.بالطبع، يحتاج الأشخاص الذين لديهم تاريخٌ عائلي للإصابة بمرض السكري، لإجراء فحص السكر التراكمي حسبما ينصح الطبيب. لكن من المؤكد، أن ثمة حاجةٍ ملحة للقيام بهذا الفحص في حال الشعور بأعراضٍ غير طبيعية…..لقراءة المقال بالكامل، يرجى الضغط على زر 'إقرأ على الموقع الرسمي' أدناه

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

مستعد لاستكشاف الأخبار والأحداث العالمية؟ حمّل التطبيق الآن من متجر التطبيقات المفضل لديك وابدأ رحلتك لاكتشاف ما يجري حولك.
app-storeplay-store