
رولز- رويس تدمج ساعة Audemars Piguet داخل أغلى سياراتها
تأتي هذه الساعة الفريدة بعلبة قطرها 43 ملم، وتعمل بآلية كرونوغراف ميكانيكية مع نظام التوقيت الارتدادي (Flyback) وتقنية split-seconds، كما يمكن فصلها وارتداؤها كساعة يد أو إعادة تركيبها داخل السيارة بسلاسة.
هذه الخطوة الاستثنائية جمعت بين أرقى فنون صناعة الساعات وفلسفة السيارات الفاخرة، لتقدم نموذجًا فريدًا من الرفاهية الهندسية.
ما سر طلاء سيارة رولز رويس الجديد؟
استوحت رولز- رويس اسم السيارة من وردة Black Baccara الفرنسية، التي اشتهرت بلونها الأحمر العميق وتغيّراته الغامضة تحت الضوء.
واستغرق تطوير الطلاء الخارجي للسيارة، والذي يحمل اسم "True Love"، أكثر من 150 تجربة لونية للوصول إلى الدرجة المثالية التي تحاكي الوردة.
يأتي هذا الطراز بهيكل خارجي مميز، بمقدمة رأسية جريئة وخطوط ناعمة انسيابية، في تصميم هو الأول من نوعه لرولز رويس التي تخلّت عن المقاعد الخلفية لتصنع أول سيارة رودستر بمقعدين فقط في تاريخها. وقد نُقل الهيكل إلى الأمام قليلًا لتوفير مساحة أوسع للمؤخرة، ما يمنح السيارة مظهرًا هجوميًا متوازنًا بلمسة فنية راقية.
كم تبلغ قيمة سيارة رولز رويس La Rose Noire؟
في الداخل، تتجلى الحرفية الاستثنائية من خلال لوحة الفسيفساء المصنوعة يدويًا من 1,603 قطع من خشب السكّسامور الأسود، تم ترتيبها بطريقة توحي بورود متساقطة، في مشهد بصري غير مسبوق. تم تنفيذ هذه التفاصيل بدقة متناهية، حيث عمل الحرفيون على فترات زمنية قصيرة لتجنب الأخطاء وضمان الجودة.
ومن الناحية الميكانيكية، تعتمد السيارة على محرك V12 مزدوج التيربو بسعة 6.75 لترات، يولّد قوة 593 حصانًا، ما يمنحها أداءً قويًا يُضاهي سيارات السوبركار، لكنها تحتفظ بجوهر رولز رويس في النعومة والهيبة.
وقد صُنعت السيارة على هيكل أحادي Monocoque من مزيج الفولاذ، الألمنيوم، وألياف الكربون، لتضمن متانة عالية وخفة مثالية. يُقدّر سعر السيارة بأكثر من 32 مليون دولار، لتكون واحدة من أغلى السيارات الجديدة في العالم، وعنوانًا للتفرّد المطلق الذي لا ينافسه أحد.
هاشتاغز

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة


الشرق الأوسط
منذ 4 ساعات
- الشرق الأوسط
«تيك توك» ليس المتَّهم الوحيد
لقد بات من الصعب إيجاد تعريف جامع ومانع لمُصطلح «الثقافة الشعبية»؛ وهو أمر يرجع إلى غناه وتنوعه بأكثر مما يُرَد إلى قصور في عمل المُنظِّرين، ومع ذلك، فإن معناه قد لا يخرج عن مُجمع الموروث السردي، والفلكلور، والرقصات، وطقوس الاحتفال والحزن، والنكت، والأمثال الشعبية، والأقوال المأثورة، والأفكار الشائعة، والأشعار الشعبية الرائجة. ولا تعبِّر «الثقافة الشعبية» السائدة في مجتمع ما عن تاريخه وتنوعه وثرائه الفني فقط، ولكنها أيضاً توضح درجة تماسكه، وتعكس القيم السائدة فيه، وتبلور نظرته لذاته وللعالم، وتكشف عواره واختلالاته. وهي في تباينها مع «الثقافة النُخبوية»، أو مع الثقافة التي تتبناها «السلطة» عبر تحكمها في آليات الإنتاج والتوزيع العمومية، إنما تكشف عن حجم الهوة الثقافية في المجتمع، وقد تشير إلى أدوار مطلوبة ومُلحة في مجال الإصلاح الثقافي. من جانبي، سأقول إن مواقع «التواصل الاجتماعي» -وفي مقدمتها «يوتيوب» و«تيك توك»- باتت ديوان «الثقافة الشعبية» السائدة، ولو كانت هذه المواقع فعالة ورائجة قبل الثورة التكنولوجية وفورة «الإنترنت» المُذهلة، لتغيرت أنماط كثيرة في التراث الثقافي العالمي. ويلفت الباحث البريطاني جون ستوري، في كتابه «النظرية الثقافية والثقافة الشعبية»، أنظارنا إلى أن تلك الثقافة ذات طابع تجاري، وأنها تُنتَج بكميات كبيرة بغرض الاستهلاك الشامل، بواسطة مجموعات واسعة من المُنتجين غير المُحددين بالضرورة، ولأنها كذلك، فإن أثرها يكون واسعاً وفاعلاً، وله قدرة على الاستدامة. وبينما يرى المفكر ستيورات هول أن هذه الثقافة ليست محض ترفيه سطحي؛ بل هي ساحة صراع رمزي بين القوى المُهيمنة والجمهور، فإنه يركز أيضاً على عدم مركزيتها، بداعي أنها تُنتَج حصرياً من قبل الناس أنفسهم، وليس بواسطة نُخب ثقافية أو مؤسسات رسمية. وبسبب عدم المركزية، والطابع الاستهلاكي، والنزعة الحسية، والمنحى الربحي، فإن تلك الثقافة التي أضحت تُنشَر عبر «السوشيال ميديا»، تعاني غياباً واضحاً للوحدة الموضوعية، ويشيع فيها عدم الاتساق، وتحفل بهشاشة مزرية للُّغة بلهجاتها المختلفة، كما تشهد درجة مُقلقة من الإباحية والابتذال، فضلاً عن نبرات الاستعلاء والتجبر، والفردانية، والازدراء العميق لـ«الآخر»... أي «آخر»، والميل الواضح للصدام، واستخدام لغة العنف. وسيُدافع بعض النقاد عن تجليات «الثقافة الشعبية» السائدة في مواقع «التواصل الاجتماعي»، بداعي أن بقاء هذه الساحة حرة، مع كل مشكلاتها، أفضل من إخضاعها لـ«السُّلطة» بكل ما نعرفه عن قصورها. وسأختلف معهم؛ لأن الاستسلام لهذا الدفق العارم المأفون، سيُعمق تشوهات تلك الثقافة، وسيجلب أخطاراً وخيمة على المجتمعات. ولذلك، فإن نقاداً ومفكرين كثيرين سيدقون أجراس الخطر بعنف، وسيحذرون من انفلات وانحلال يعتري «الثقافة الشعبية»، بسبب اعتماد منتجيها أساليب الإلهاء وجذب الانتباه، لتحقيق الرواج، ومن ثم جني الأرباح الوفيرة التي تدفعها المنصات، بغرض إدامة التفاعل، وتكثيفه. لقد حدث الصدام بين «صُناع المحتوى» وتلك المنصات من جانب، والسلطات المُختصة من جانب آخر، في دول كثيرة، وفي العالم العربي باتت تلك المنصات -وفي مقدمتها «تيك توك»- تشكل مُعضلة حقيقية، حتى إن دولاً أغلقتها، أو حجَّمت التفاعل عبرها، أو راحت برلماناتها تدرس حظرها، أو تقييدها. والشاهد: إن جزءاً كبيراً من مشكلة فساد المحتوى الرائج عبر «السوشيال ميديا» يعود إلى مُنتجي المحتوى الرديء والمُبتذل، وشركات التكنولوجيا القائمة على إدارتها، بكل تأكيد، ولكن إعفاء الجمهور نفسه من المسؤولية ليس عملاً صائباً. إن «مشكلة التلقي» هي إحدى أهم أسباب التردي الراهن في المجال الإعلامي؛ إذ لم يتأصل مفهوم «التربية الإعلامية» بعد في بلدان كثيرة؛ وبالتالي فإن قطاعاً كبيراً من الجمهور لم يتعلم الطريقة الصحيحة للتعاطي مع وسائل الإعلام. وفي كثير من دول العالم العربي، يُشجع الجمهور الممارسات الحادة والمُنفلتة والمُبتذلة، بإقباله عليها، وترويجها، والحديث عنها، وتعزيز أثرها، ومكافأة «نجومها»، عبر استخدام وسائل الاتصال الجديدة. ورغم أن الجمهور ينتقد غالباً الممارسات الحادة والمُنفلتة، ويعرب عن استيائه منها، ولا يعلن عن تعلقه بها؛ فإن الأدوات التي منحتها لنا تكنولوجيا التحقق من الانتشار باتت تؤكد أن بعض هذا الجمهور «يُراوغ»، وأنه يُقبل على استهلاك الأنماط الإعلامية الحادة، ويستمتع بها، ويبقى معها مدة أطول، ويشجع الآخرين على التعرض لها. إن مشكلة «تيك توك» ونظرائه لا تكمن فقط في مُنتجي المحتوى الفالت والرديء، ولا في مُشغلي المنصات وحدهم، ولكنها تنبع أيضاً من مراوغات الجمهور وادعاءاته، حين يلعن الممارسات المُبتذلة من جانب، ويروج لها، ويستهلكها بشغف ونهم، من جانب آخر. والنتيجة أضحت –مع الأسف الشديد- كارثية بامتياز؛ إذ تم تعكير «الثقافة الشعبية»، وتحويل نسبة غير قليلة من منتجاتها إلى مستنقع للنفايات الثقافية، ومعرض لأسوأ ما تنتجه الجماعات البشرية من أثر.


المربع نت
منذ 5 ساعات
- المربع نت
حكاية رينو.. ماس فرنسي صُقل بالحروب والسباقات والابتكار
المربع نت – في هذه الرحلة، لا نتحدث عن مجرد شركة تصنع السيارات، بل عن كيان عابر للأزمنة، شهد حروبًا، وسباقات، وتحولات جذرية في عالم النقل، فإليكم حكاية رينو الفرنسية. مرحبًا بكم في حكاية جديدة ضمن سلسلة حكايات في عالم السيارات، وعن رينو المُصنع الفرنسي الذي بدأت قصته في أزقة مونمارتر، وامتدت إلى كل زاوية من زوايا العالم. حكاية رينو والبداية من قلب باريس نهاية القرن التاسع عشر في ليلة من ليالي عام 1898، خرج لوي رينو، إلى أحد شوارع باريس بسيارة صنعها بنفسه، حملت اسم (Voiturette 1CV)، لم تكن مجرد تجربة، بل كانت شرارة ولادة شركة ستصير لاحقًا رمزًا من رموز الصناعة الفرنسية. حكاية رينو بعد نجاح التجربة، أسس لوي وأخويه مارسيل وفرناند شركة رينو في عام 1899، وفي عام 1905 تفوقت رينو بعد أن أنتجت سيارة الأجرة AG1، والتي تحولت لاحقًا إلى بطل غير متوقع في الحرب العالمية الأولى، حيث استُخدمت في نقل الجنود الفرنسيين إلى جبهة القتال، ومن هنا لُقبت بـ 'تاكسي المارن'. جولات رينو في الحربين العالميتين خلال الفترة بين الحربين العالميتين، حولت رينو مصنعها إلى درع، وبدأت إنتاج الدبابات والمحركات والشاحنات وحتى الذخائر، وكان أشهر إنتاجها العسكري آنذاك 'الدبابة رينو FT17″، وقد كانت أول دبابة ببرج دوار كامل. لكن الحرب العالمية الثانية كانت مختلفة، بعد احتلال النازيين لفرنسا، ورفض رينو التعاون، صُودرت مصانعها، ولُفقت اتهامات لمؤسسها لوي رينو، وانتهت حياته في السجن عام 1944. رينو ما بعد الحرب العالمية الثانية وبعد الحرب، أُعيد تنظيم الشركة رسميًا كهيئة وطنية، وكانت تلك الفترة هي الولادة الجديدة لشركة رينو، ودخلت رينو في فترة ما بعد الحرب، وحظت بحب كبير في قلوب الفرنسيين من خلال موديل رينو 4CV، الذي ظهر في عام 1946، كـ أول سيارة تُنتج بكميات ضخمة بعد الحرب مباشرة. وفي منتصف الخمسينات وفي عام 1956 أُنتجت سيارة رينو Dauphine (دوفين)، وتميزت بطابع عصري وناقل حركة أوتوماتيكي ومقاعد قابلة للضبط وكانت تلك بمثابة تقنيات مميزة حينها، وفي عام 1961 أنتجت الشركة سيارتها رينو 4، والتي كانت بمثابة النسخة الفرنسية من فولكس واجن بيتل، وأنتج من رينو 4 أكثر من 8 مليون نسخة وصُدرت لأكثر من 100 دولة. ومع بداية السبعينات أُنتجت رينو 5 في عام 1972، سيارة صغيرة، لكنها حققت مبيعات تفوق 5 ملايين نسخة، وتحولت إلى رمز السيارة الشبابية في أوروبا. رينو في عالم الفورمولا 1 ودخلت رينو في فترة السبعينات أيضًا عالم الفورمولا 1 في عام 1977 بسيارة رينو RS01، وكانت رينو أول من استخدم محرك توربيني في سباقات الفورمولا 1، وحصلت رينو على أول إنجاز حقيقي مع السائق الإسباني فرناندو ألونسو، الذي قاد رينو للفوز ببطولتي العالم للسائقين والصانعين عامي 2005 و2006. تحالفات تُغير قواعد اللعبة مع نهاية القرن العشرين وبداية الألفية، دخلت رينو في شراكة استراتيجية مع نيسان، ثم لاحقًا مع ميتسوبيشي، ضمن تحالف عالمي يُعد من أكبر تحالفات صناعة السيارات في العالم. ومن خلال هذا التعاون، أعادت رينو إحياء شركة داسيا (Dacia) الرومانية، وطرحت طرازات مثل رينو (لوجان وسانديرو) والتي أصبحت لاحقًا سيارات شعبية في الشرق الأوسط وشمال أفريقيا. رينو تتحول إلى الكهرباء وتعود بروح جديدة رينو لم تفوت قطار الكهرباء، ففي عام 2012 أطلقت رينو ZOE، وقد كانت واحدة من أكثر السيارات الكهربائية مبيعًا في أوروبا. وفي عام 2023 كشفت عن رينو Scenic E-Tech Electric، سيارة كهربائية بالكامل بتصميم مستقبلي، وقد كانت المفاجأة قريبًا حين أعلنت رينو عن عودة أسطورية لطراز رينو 4، ولكن بنسخة كهربائية قادمة في 2025، وتجمع بين النوستالجيا والتقنيات الحديثة. رينو في الشرق الأوسط في أسواق مثل السعودية ومصر والجزائر والمغرب، لم تكن سيارات رينو غريبة، بل كانت حلاً مثالياً للعائلات الباحثة عن الاعتمادية والاقتصاد، وحظت سيارات مثل رينو (لوجان وكوليوس وميجان)، أصبحت جزءًا من الشوارع العربية، ويعد مصنع رينو في طنجة بالمغرب، أحد أنجح منشآت التصدير إلى أوروبا والشرق الأوسط. اقرأ أيضًا: مميزات رينو كوليوس 2026 من جهة نظر السائق شاهد أيضًا: المصدر: 1، 2، 3، 4


الشرق الأوسط
منذ 6 ساعات
- الشرق الأوسط
رئيس مكلارين: الانتصار في المجر «أقرب إلى الكمال»
أشاد زاك براون، الرئيس التنفيذي لفريق مكلارين، بالفوز رقم 200 لفريقه في بطولة العالم لسباقات فورمولا 1 للسيارات، بعدما فاز لاندو نوريس بجائزة المجر الكبرى متفوقاً على أوسكار بياستري صاحب المركز الثاني الأحد. كان هذا الفوز الخامس الذي يحققه نوريس هذا الموسم، والمرة السابعة التي يحقق فيها مكلارين أول مركزين في 14 سباقاً والمرة الرابعة توالياً. وقال براون لشبكة «سكاي سبورتس» التلفزيونية: «لا يمكن أن تكون مثالياً أبداً في أي سباق، لكنني أعتقد أنه كان أقرب ما يكون إلى الكمال. لقد كان السائقان رائعين، وكان التعامل مع التوقف في حارة الصيانة رائعاً، وكانت الاستراتيجية رائعة ليتمكن لاندو من اعتلاء الصدارة، وقاد أوسكار ببراعة. أنا فخور جداً بهذا الفريق». وتفوق نوريس بفارق 0.698 ثانية على بياستري وكاد الثنائي أن يتلامسا عندما حاول الأسترالي تخطي زميله البريطاني في اللفة ما قبل الأخيرة وانحصر السباق. قال رئيس الفريق أندريا ستيلا إنه كان سباقاً «قوياً» لكنه كان عادلاً أيضاً بين سائقيه. ويتصدر بياستري الترتيب العام للسائقين بفارق تسع نقاط أمام نوريس قبل 10 سباقات على نهاية الموسم. وقال الإيطالي: «توقفت إطارات سيارة أوسكار بعض الشيء، لكن في الوقت نفسه ترك لاندو بعض المساحة لأنه كان يعلم أن أوسكار كان في أقصى درجات الكبح. ما زلنا فخورين جداً بلاندو وأوسكار في السباق. أعتقد أن هذه طريقة رائعة للتسابق في فورمولا 1. هذه هي قيمة مكلارين». ورغم احتفاله بفوزه التاسع في مسيرته، قال نوريس إنه بحاجة إلى التحسن لأنه كان يصعب الأمور على نفسه. وفاز نوريس بالسباق بعدما انطلق من المركز الثالث رغم تراجعه إلى المركز الخامس في البداية، ثم انتهج استراتيجية التوقف الواحد فيما دخل بياستري حارة الصيانة مرتين. وقال: «ستكون معركة جيدة وصعبة على الأرجح حتى النهاية. يتطلب منك الأمر الكثير من التركيز في كل التجارب والسباق، وكل شيء. لذا، سيكون النصف الثاني من الموسم طويلاً، أنا متأكد من ذلك. هناك تلك الأشياء التي أحتاج إلى تحسينها وأريد تحسينها. أنا لا أمنح نفسي أفضل الفرص. رغم أن النتائج تبدو رائعة، فإنني لا أجعل حياتي سهلة للغاية بالنسبة لي في الوقت الحالي. لذا إذا تمكنت من العمل على هذه الأمور، فسأكون في وضع أفضل». مكلارين هو الفريق الثاني الذي يحقق 200 فوز في سباق الجائزة الكبرى منذ انطلاق البطولة عام 1950. أما فيراري، الذي لم يفز بعد هذا الموسم، فقد حقق 248 فوزاً. ويأتي فريق مرسيدس في المركز الثالث بعد مكلارين برصيد 130 انتصاراً.