
إيما تومسون: كنت سأغير التاريخ الأميركي لو قلت نعم لترامب
وأوضحت تومسون ، أن ترامب اتصل بها عندما كانت تصور فيلم الكوميديا السياسية "الألوان السياسية" سنة 1998.
وفقا لمجلة "فارايتي"، فقد أوضحت تومسون خلال حديثها في مهرجان لوكارنو السينمائي بسويسرا: "رن الهاتف في مقطورتي، وكان على الخط دونالد ترامب. ظننت أن الأمر مزحة. قال: "مرحبا، أنا دونالد ترامب". فقلت: "كيف يمكنني مساعدتك؟" كنت أعتقد أنه بحاجة إلى إرشادات الطريق. لكنه قال: "أود أن تقيمي في أحد أماكني الجميلة، وربما نتناول العشاء معا".
ووفقا لما ذكرته صحيفة "إندبندنت" البريطانية، فإن تومسون كانت في تلك الفترة تمر بمرحلة طلاق طويلة من زوجها الأول الممثل كينيث براناه.
وقالت تومسون: "لقد وجد ترامب رقم هاتفي، كانت مطاردة. كان بإمكاني أن أذهب في موعد مع دونالد ترامب ، كان بإمكاني أن أغير مسار التاريخ الأميركي".
لكن تومسون رفضت، وقالت لترامب: "حسنا، سأتواصل معك لاحقا، شكرا جزيلا لك على الاتصال".
وأشارت تومسون إلى أنها لم يسبق لها أن التقت بترامب، في ذلك الوقت.
ونجمة "ناني ماكفي" متزوجة الآن من الممثل غريغ وايز، منذ عام 2003.
هاشتاغز

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة


سكاي نيوز عربية
منذ 41 دقائق
- سكاي نيوز عربية
لقاء بوتين وترامب.. مشاركة أوكرانيا "مطلب أوروبي"
ويلتقي الرئيس الروسي فلاديمير بوتين مع نظيره الأميركي دونالد ترامب في ولاية ألاسكا الأميركية، الجمعة المقبل في محاولة لوضع حد للحرب المستمرة منذ نحو ثلاث سنوات، رغم صدور مواقف أوكرانية وأوروبية تحذر من استبعاد كييف من المفاوضات. وأصدر زعماء الدنمارك واستونيا وفنلندا وايسلندا ولاتفيا وليتوانيا والنروج والسويد بيانا مشتركا أعلنوا فيه "دعمهم الثابت لسيادة أوكرانيا واستقلالها وسلامة أراضيها". وفي حين رحب الزعماء بمبادرة ترامب"للمساعدة في إنهاء هذه الحرب"، أكدوا أيضا على ضرورة مشاركة أوكرانيا وأوروبا في المحادثات. وأضافوا "يجب أن يتمتع شعب أوكرانيا بحرية تقرير مستقبله. لا يمكن رسم طريق السلام من دون صوت أوكرانيا". وشدد زعماء دول شمال أوروبا ودول البلطيق على أن "لا قرارات بشأن أوكرانيا من دون أوكرانيا، ولا قرارات بشأن أوروبا من دون أوروبا". وأشاروا إلى أن "المفاوضات لا يمكن أن تُجرى إلا في سياق وقف إطلاق النار"، مؤكدين مواصلة بلدانهم تقديم الدعم المالي والعسكري لأوكرانيا وتطبيق "الإجراءات التقييدية" ضد روسيا.


سكاي نيوز عربية
منذ 3 ساعات
- سكاي نيوز عربية
زيلينسكي: موسكو تخدع واشنطن قبل لقاء ترامب وبوتين
وقال زيلينسكي في كلمته اليومية عبر الفيديو مساءالأحد: "نحن نفهم نية روسيا في محاولة خداع أميركا. لن نسمح بهذا". ويجتمع الرئيسان ترامب وبوتين ، يوم الجمعة المقبل، في ألاسكا لمناقشة حل محتمل لحرب أوكرانيا بعد أكثر من ثلاث سنوات من الصراع. ولم تتم دعوة زيلينسكي لحضور الاجتماع. وقال السفير الأميركي لدى حلف شمال الأطلسي (الناتو) ماثيو وايتاكر، لشبكة "سي إن إن" الإخبارية الأميركية، يوم الأحد، إنه لا يستبعد دعوة زيلينسكي إلى المحادثات الأميركية الروسية، مضيفًا أن "الرئيس ترامب هو الذي سيتخذ القرار". وفي كلمته، قال زيلينسكي إنه يقدر تصميم ترامب على إنهاء الحرب، لكنه أضاف أن السبب الوحيد لمواصلة القتال في أوكرانيا هو رغبة بوتين في شن الحرب و "التلاعب بكل من يتواصل معه". وأشار زيلينسكي إلى أنه سيرفض أي اتفاق سلام ينطوي على تنازلات عن أراض، مؤكدا: "سوف ندافع بالتأكيد عن دولتنا واستقلالنا". وأضاف "هناك دعم واضح لمبدأ أن كل شيء يتعلق بأوكرانيا يجب أن يتقرر بمشاركة أوكرانيا. من جانبها، أعلنت كايا كالاس، الممثلة العليا للسياسة الخارجية في الاتحاد الأوروبي، يوم الأحد، عن عقد مؤتمر خاص عبر الفيديو مع وزراء خارجية الاتحاد الأوروبي قبل المحادثات الأميركية الروسية المرتقبة. وقالت كالاس في بيان إنها تعتزم مناقشة الخطوات التالية، يوم الاثنين، نظرا لأن "المصالح الأساسية لأوروبا على المحك". وأضافت "أي اتفاق بين الولايات المتحدة وروسيا يجب أن يشمل أوكرانيا والاتحاد الأوروبي، لأنها مسألة خاصة بأمن أوكرانيا وأوروبا بأكملها". وقالت إنه يجب عدم مكافأة عدوان روسيا، مضيفة أن "الأراضي التي تحتلها روسيا مؤقتا تنتمي إلى أوكرانيا". وحثت كالاس الولايات المتحدة على استخدام نفوذها لدفع روسيا إلى مفاوضات جادة، محذرة من أن موسكو لن تتوقف عن العدوان إلا عندما تشعر أنها لا يمكن أن تستمر.


الإمارات اليوم
منذ 3 ساعات
- الإمارات اليوم
فنزويلا تعتبر مكافأة القبض على مادورو «عدواناً» أميركياً
أعربت الجمعية الوطنية الفنزويلية عن دعمها للرئيس، نيكولاس مادورو، معتبرة مضاعفة واشنطن مكافأة مالية مخصصة لمن يساعد في القبض عليه «عدواناً». وأعلنت وزارتا العدل والخارجية الأميركيتين عن مكافأة، قدرها 50 مليون دولار، لمن يُدلي بمعلومات تؤدّي إلى القبض على مادورو المتهم بالاتجار بالمخدرات. وقال رئيس الجمعية الوطنية، خورخي رودريغيز، في رسالة أكد أنها حظيت بموافقة النواب بالإجماع: «نرفض الإجراءات السخيفة واليائسة التي أعلنتها وزارة العدل الأميركية، وهي إجراءات غير قانونية، وليست سوى محاولة واهمة للاعتداء على الرئيس مادورو، وعلى شعبنا الثائر والشجاع». وأضاف رودريغيز الذي يُعدّ أيضاً كبير المفاوضين الفنزويليين في المحادثات مع واشنطن: «لم ينجحوا ولن ينجحوا بالعقوبات القاسية في تحويل المسار النبيل الذي رسمه الشعب الفنزويلي لنفسه في الانتخابات الحرة، التي أُجريت في 28 يوليو 2024، وانتُخب فيها نيكولاس مادورو رئيساً للجمهورية». لكن المعارضة الفنزويلية كانت أعلنت فوزها في الانتخابات الرئاسية التي ادعت أنه جرى تزويرها، ولاحقاً قاطعت الانتخابات التشريعية والإقليمية والبلدية لعام 2025 احتجاجاً. وأسفرت الاضطرابات التي أعقبت الانتخابات عن مقتل 28 شخصاً واعتقال 2400. وقد أُطلق سراح نحو 2000 شخص منذ ذلك الحين، وفقاً للأرقام الرسمية، فيما لم يحظ فوز مادورو باعتراف واسع من المجتمع الدولي. وتسعى واشنطن إلى إزاحة مادورو عن السلطة، والتضييق على فنزويلا اقتصادياً، ولكن بعد تشديدها الحظر النفطي عادت وسمحت لشركة شيفرون الأميركية للنفط، بالعمل على نطاق محدود في فنزويلا، بينما كان يجري التفاوض على إطلاق سراح أميركيين تحتجزهم كراكاس. وتشجب حكومة نيكولاس مادورو باستمرار التدخل الأميركي في الشؤون الفنزويلية.