
سرعة المشي تعزز قدرة كبار السن على التحمل
وأوضح الباحثون أن القدرة على المشي لمسافات أطول دون تعب تعني أن كبار السن يمكنهم القيام بمهامهم اليومية، مثل التسوُّق أو التنقل دون الاعتماد على الآخرين، مما يحسّن من صحتهم النفسية والاجتماعية، ونُشرت النتائج، الأربعاء، في دورية «PLOS One».
ويُعد الضعف البدني لدى المسنين حالة طبية مُعتَرَف بها تعني انخفاض القدرة الجسدية والوظيفية، مما يجعل الشخص أكثر عرضة للمضاعفات الصحية عند التعرُّض لأي مجهود بسيط أو توتُّر يومي. ويشمل هذا الضعف صعوبة في الحركة، وبطء المشي، وفقدان القوة العضلية، والإرهاق المستمر، مما يزيد من خطر السقوط، ودخول المستشفى، وفقدان القدرة على القيام بالأنشطة اليومية بشكل مستقل.
ويُعتبر اكتشاف علامات الضعف المبكر والتدخل عبر النشاط البدني المعتدل، مثل المشي السريع، خطوة مهمة للحفاظ على جودة حياة كبار السن، وتقليل احتمالات تدهور حالتهم الصحية.
لكن السؤال الذي ظل قائماً لفترة طويلة هو
خلال الدراسة، استخدم الباحثون طريقة دقيقة لقياس سرعة المشي عبر عدد الخطوات في الدقيقة، أو ما يُعرف بـ«الإيقاع الحركي»، بدلاً من الاعتماد على اختبارات تقليدية.
واعتمدت الدراسة على متابعة كبار السن المصنّفين ضمن فئة الضعفاء بدنياً أو المعرّضين للضعف، من خلال برامج مشي منتظمة بإشراف فريق بحثي. وتم تقسيم المشاركين إلى مجموعتين: الأولى مشَت بوتيرتها المعتادة، بينما طُلب من المجموعة الثانية زيادة سرعتها بما لا يقل عن 14 خطوة في الدقيقة، لتصل إلى نحو 100 خطوة في الدقيقة.
وأظهرت النتائج أن المشاركين الذين زادوا سرعتهم بمعدل 14 خطوة أو أكثر في الدقيقة حققوا تحسُّناً ملحوظاً في قدرتهم على المشي لمسافات أطول دون تعب، كما اجتازوا اختبارات قياس التحمل البدني بصورة أفضل مقارنةً بالمجموعة التي حافظت على وتيرتها المعتادة.
ولم تعتمد النتائج على الشعور الشخصي فقط، بل على قياسات موضوعية مؤكدة عبر الأجهزة والتطبيقات؛ حيث ظهر أن مجرد تعديل بسيط في سرعة المشي يمكن أن يحقق فرقاً فعلياً في الأداء البدني، حتى لدى الأشخاص المعرضين للضعف البدني.
إلى ذلك، طوّر الفريق تطبيقاً ذكياً للهواتف يحمل اسم «Walk Test»، صُمم خصيصاً لقياس سرعة المشي (عدد الخطوات في الدقيقة) بدقة، ويعتمد التطبيق على تقنيات مفتوحة المصدر لتحليل بيانات الخطوات بدقة تضاهي الأجهزة البحثية المتخصصة، مع تصميم سهل الاستخدام ليكون في متناول المسنين.

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة


صحيفة سبق
منذ 7 ساعات
- صحيفة سبق
6 عوامل قد ترفع خطر الإصابة بالأمراض المرتبطة بالحرارة.. تعرّف عليها واحمِ نفسك
حذّر المجلس الصحي السعودي من ارتفاع معدلات الإصابة بالأمراض المرتبطة بالحرارة، خصوصًا مع اشتداد الطقس خلال فصل الصيف، مشيرًا إلى وجود عدة عوامل قد ترفع من خطر التعرض لتلك الحالات. وأوضح المجلس أن من أبرز هذه العوامل المستويات العالية من الرطوبة، والتي تعيق تبريد الجسم بشكل طبيعي، إضافة إلى السمنة التي تزيد من العبء الحراري على الجسم، وارتفاع حرارة الجسم لأسباب مختلفة دون وجود تبريد كافٍ. كما تشمل العوامل المؤثرة الأمراض المزمنة مثل أمراض القلب، وضعف الدورة الدموية، التي تقلل قدرة الجسم على التعامل مع الإجهاد الحراري، إلى جانب خطر التعرّض المباشر لضربة الشمس، خاصة عند البقاء لفترات طويلة تحت أشعة الشمس دون حماية كافية. وأكد المجلس أهمية توخي الحذر واتخاذ الاحتياطات الوقائية، لا سيما للفئات الأكثر عرضة، مثل كبار السن وأصحاب الأمراض المزمنة، مشددًا على ضرورة شرب السوائل، وتجنّب الأنشطة الشاقة في ذروة الحرارة، والبقاء في أماكن مظللة أو مكيفة قدر الإمكان.


الرياض
منذ 7 ساعات
- الرياض
تسهيل التشخيص وتلقي العلاج.. وأولوية لمرضى المراحل المتقدمةاليوم العالمي لالتهاب الكبد.. فعاليات ومبادرات
يحتفل العالم باليوم العالمي لالتهاب الكبد الموافق 28 يوليو من كل عام، ويهدف هذا اليوم إلى زيادة الوعي حول التهاب الكبد الفيروسي وطرق الوقاية منه وعلاجه، وتوحيد الجهود للقضاء عليه عالميًا بحلول 2030، وبمناسبة هذا اليوم تُنظم المملكة فعاليات توعوية ومبادرات صحية مختلفة في جميع أنحاء المملكة لتعزيز الصحة العامة والتثقيف حول هذا المرض. وأكدت وزارة الصحة سعيها -بإذن الله- للوصول للهدف العالمي لإزالة فيروس الكبد "C"، من خلال برنامج متكامل يشمل الوقاية والاكتشاف، إضافةً إلى علاج المصابين بالالتهاب المزمن؛ حيث سبق وأعلنت الوزارة البدء في تنفيذ عدد من المراحل من البرنامج الوطني لاكتشاف وعلاج المصابين بالتهاب الكبد "C"، كما أطلقت حملات توعوية مصاحبة تحت شعار "هات يدك" تتضمن العديد من المواد التوعوية التي سيتم نشرها عبر مواقع التواصل الاجتماعي، وعملت الوزارة على توفير عدد من الأدوية النوعية لعلاج الفيروس، وأُعطيت الأولوية للمرضى في المراحل المتقدمة من المرض، أو الذين قد ينقلون العدوى إلى غيرهم، وأعلنت وزارة الصحة عن دخول أدوية مصنعة محليًّا بنفس جودة مثيلاتها العالمية ما أتاح الفرصة للتوسع في العلاج بشكل غير مسبوق، وأزيلت محددات الأولوية، وبالإضافة إلى توفير الأدوية يقوم البرنامج الوطني لإزالة فيروس الكبد "C" أيضًا على تدريب الأطباء والمنسقين، وتوفير الفحوص المخبرية والإشعاعية والخدمات اللوجستية اللازمة لتنفيذ البرنامج. وظائف حيوية يعد الكبد هو أكبر عضو داخلي في جسم الإنسان ويقع في الجزء العلوي الأيمن من البطن، أسفل القفص الصدري، ويقوم الكبد بالعديد من الوظائف الحيوية المهمة، بما في ذلك تصفية الدم من السموم، وإنتاج العصارة الصفراوية التي تساعد في عملية الهضم، وتخزين الطاقة، وإنتاج البروتينات، وتنظيم الهرمونات، ويمكن أن تتأثر وظائف الكبد بالعديد من العوامل مثل الأمراض الفيروسية، وتعاطي الكحول، والسموم، وبعض الحالات الطبية، ووظائف الكبد تصفية الدم، وتنقيته من السموم والفضلات الناتجة عن عمليات الأيض، وإنتاج العصارة الصفراوية والتي تساعد في هضم الدهون وامتصاصها في الأمعاء الدقيقة، كذلك تخزين الطاقة حيث يقوم الكبد بتخزين الجلوكوز على شكل جليكوجين واستخدامه كمصدر للطاقة عند الحاجة، وإنتاج البروتينات حيث ينتج الكبد العديد من البروتينات الضرورية لوظائف الجسم المختلفة، مثل الألبومين وعوامل التخثر، التي تلعب دورًا مهمًا في عملية تجلط الدم. وتتعدد أنواع أمراض الكبد، ومنها التهاب الكبد الفيروسي "A وB وC وD وE"، وهي عدوى فيروسية تصيب الكبد وتسبب التهابًا وتلفًا في خلاياه، وتليف الكبد حالة يكون فيها الكبد متضررًا بشكل دائم، حيث يحل النسيج الندبي محل الأنسجة السليمة للكبد، ويعد سرطان الكبد نوع من السرطانات يبدأ في خلايا الكبد، وداء الكبد الدهني غير الكحولي هو تراكم الدهون في الكبد، وغالبًا ما يرتبط بالسمنة والسكري. تنوع الالتهابات وتتنوع التهابات الكبد ومنها التهاب الكبد A، الذي ينتقل عن طريق الطعام أو الماء الملوث، وغالبًا ما يكون خفيفًا، ويُشفى من تلقاء نفسه دون تدخل طبي طويل الأمد، والوقاية تكون عن طريق اللقاحات واتباع ممارسات النظافة الجيدة، والتهاب الكبد B، الذي ينتقل عن طريق الدم أو السوائل الجسدية الأخرى، يمكن أن يكون حادًا أو مزمنًا، وفي بعض الحالات، قد يؤدي إلى تليف الكبد أو سرطان الكبد، وللوقاية يجب اتباع الإجراءات المتمثلة في أخذ اللقاح، وتجنب السلوكيات الضارة -مشاركة الإبر، مثل مدمني المخدرات، ممارسة الجنس مع شريك مصاب-، وإجراء الفحوصات الدورية للمخالطين لحالات إيجابية ولمن لديه عوامل خطر مثل إذا كان العمر 35 عاماً أو أكثر، إذا كان أحد الأقرباء من الدرجة الأولى مصابًا بالفيروس، وإذا كان مصابًا بأمراض الدم الوراثية، أو أجريت له غسيلاً للكلى. أو كان يعاني من ارتفاع في إنزيمات الكبد. والتهاب الكبد C؛ ينتقل عن طريق الدم، وغالبًا ما يكون بدون أعراض، وقد يؤدي إلى تليف الكبد أو سرطان الكبد، والعلاجات الحديثة يمكن أن تُشفي معظم الحالات، وللوقاية يجب اتباع الإجراءات المتمثلة في تجنب السلوكيات الضارة -مشاركة الإبر، مثل مدمني المخدرات، مشاركة الأدوات الحادة مثل إبر وخز أجهزة السكر، وشفرات الحلاقة، وفرشاة الأسنان مع الآخرين، ممارسة الجنس مع شريك مصاب-، وإجراء الفحوصات الدورية للمخالطين لحالات إيجابية، والتهاب الكبد (D) هو فيروس يعتمد على وجود فيروس التهاب الكبد B ليتكاثر، وينتقل أيضًا عن طريق الدم والسوائل الجسدية، أمّا التهاب الكبد (E) فينتقل فموياً، مثل التهاب الكبد A، وعادةً ما يكون حادًا ويزول من تلقاء نفسه. زيادة الوعي ومن أبرز النقاط حول اليوم العالمي لالتهاب الكبد أنه يهدف إلى زيادة الوعي حول التهاب الكبد الفيروسي والوقاية منه وعلاجه، والهدف العالمي القضاء على التهاب الكبد كتهديد للصحة العامة بحلول عام 2030، وتنظم وزارة الصحة والجمعيات الطبية والجهات المعنية بالمملكة فعاليات توعوية ومبادرات صحية في مختلف المناطق، ووفقاً لوزارة الصحة فالهدف من التوعية بمرض التهاب الكبد الفيروسي، ودعم مرضى التهاب الكبد الفيروسي، وتسهيل عملية التشخيص وتلقي العلاج، وتشير الوزارة إلى حقائق عالمية بأنه يُتوفى شخص واحد كل 30 ثانية؛ بسبب اعتلال ناجم عن التهاب الكبد؛ مما يحتّم علينا تسريع وتيرة العمل على تحسين خدمات الوقاية، والتشخيص، والعلاج؛ لإنقاذ الأرواح، وتحسين الحصائل الصحية، ويوجد خمس سلالات رئيسة من فيروس التهاب الكبد A وB وC وD وE، كما يمثل التهاب الكبد -بنوعيه B وC معًا- العدوى الأكثر شيوعًا، ويتسبب في حصد أرواح 1.3 مليون شخص، كما يسبب 2.2 مليون حالة عدوى جديدة بالمرض سنويًّا، ومعدلات التغطية بخدمات الفحص والعلاج متعثرة برغم تحسين أدوات التشخيص والعلاج، وانخفاض أسعار المنتجات. توطين الأدوية وتتخذ المملكة خطوات جادة لمحاربة التهاب الكبد، من خلال حملات توعية مكثفة وبرامج علاجية متكاملة، بهدف الحد من انتشار المرض والتقليل من مضاعفاته، وتطلق وزارة الصحة حملات توعوية واسعة النطاق، مثل حملة "هات يدك"، للتوعية بفيروس التهاب الكبد الوبائي C، وأهمية الفحص والعلاج، وعملت وزارة الصحة على توفير أدوية نوعية لعلاج التهاب الكبد الفيروسي C، مع إعطاء الأولوية للمرضى في المراحل المتقدمة، وأتاح توطين صناعة الأدوية المحلية فرصة للتوسع في العلاج بشكل غير مسبوق، وإزالة محددات الأولوية، ويولي البرنامج الوطني لمكافحة التهاب الكبد C اهتمامًا بتدريب الأطباء والممرضين، وتوفير الفحوصات المخبرية والإشعاعية والخدمات اللوجستية اللازمة k، يسهم مركز أبحاث أمراض الكبد في جامعة الملك سعود في تطوير الأبحاث المتعلقة بالتهاب الكبد، ودراسة الوبائيات، وتقديم نتائج سريرية على المدى الطويل k وتشارك المملكة في الجهود العالمية للقضاء على التهاب الكبد الفيروسي، من خلال تبني التوصيات الدولية وتحسين الوقاية من المرض وتشخيصه وعلاجه k والتهاب الكبد A عادة ما يكون حادًا ويشفى تلقائيًا، ولا يوجد علاج محدد له، والتهاب الكبد B يتوفر له لقاح للوقاية منه، ويمكن علاجه بالأدوية المضادة للفيروسات، أما التهاب الكبد C يتوفر له علاج فعال وناجح بنسبة شفاء تزيد على 95 %، ولا يوجد لقاح له، وأهداف مكافحة التهاب الكبد في المملكة التقليل من عدد الإصابات الجديدة بفيروس التهاب الكبد، وخفض عدد الوفيات الناتجة عن مضاعفات التهاب الكبد، والحد من انتشار سرطان الكبد الناتج عن التهاب الكبد الفيروسي. وتقليل العبء المالي المرتبط بعلاج التهاب الكبد. تثبيط الفيروس ووفقاً لموقع وزارة الصحة فيجب على مرضى التهاب الكبد الفيروسي B، استخدام الأدوية المضادة للفيروسات حسب توجيهات الطبيب، وهي أدوية تقوم بتثبيط الفيروس بالدم وتقلل من حصول المضاعفات، ويصعب علاج فيـــروس الكبـــد B، والأدوية المصـــرح بها للعـــلاج تعمل على تخفيض كميـــة الفيروس، وفـــي معظم الأحيان لا تؤدي إلى الشفاء التام من المرض، لذا الوقاية هي أفضل وسيلة، ويستغرق علاج التهاب الكبد الفيروسي من نوع C، ما يقارب 12 أسبوعًا، أو حسب توجيهات الطبيب، ويحقق العلاج نسبة نجاح عالية للشفاء التام من الفيروس، وقبل إيقاف تناول أدوية التهاب الكبد الفيروسي، لابد من استشارة الطبيب، فقد يتسبب ذلك في مضاعفات خطيرة للمريض، وتتعارض أدوية التهاب الكبد الفيروسي مع الكثير من الأدوية الأخرى، ولذا يلزم التأكد من استشارة الطبيب قبل البدء باستخدام دواء جديد، وبعض أدوية التهاب الكبد الفيروسي قد تتأثر بالطعام والمشروبات؛ لذلك يجب الحرص على اتباع إرشادات الطبيب والصيدلي المتعلقة بطريقة تناول الدواء، وقد يؤثر الضوء على فعالية بعض أدوية علاج التهاب الكبد الفيروسي؛ لذلك يُفضَّل تخزين الأدوية في العبوة الأصلية أو استشارة الصيدلي في حال الحاجة إلى تخزين الدواء في عبوة أخرى. وعن كيف يمنع انتقال فيروس الكبد B من المرأة الحامل المصابة إلى المولود؟، فبناءً على نتائج تقييم الطبيب المختص، يمكن تقديم العلاج المناسب للمرأة الحامل المصابة بالمرض أثناء فترة الحمل، وبعد ولادة المولود يتم إعطاؤه الجرعة الأولى من لقاح التهاب الكبد الفيروسي، والمصل المضاد للفيروس في أول 12 ساعة من الولادة، بالإضافة لاستكمال الطفل جرعات لقاح التهاب الكبد الفيروسي B، حسب جدول التطعيمات الوطني، وذلك للوقاية من انتقال الفيروس للمولود -بإذن الله-.


عكاظ
منذ 7 ساعات
- عكاظ
الكافيين.. يعزز التمارين في الأجواء الحارة
كشفت دراسة جديدة، أن تناول الكافيين قبل ممارسة التمارين الرياضية يمكن أن يحسّن الأداء البدني، خصوصاً في الطقس الحار، حيث يساعد في تقليل الشعور بالإجهاد وتأخير الإرهاق. الدراسة نُشرت في المجلة الأوروبية لعلوم الرياضة، وأجراها باحثون من جامعة ساوث أستراليا بالتعاون مع عدد من المؤسسات البحثية. شملت الدراسة تحليل بيانات من 13 تجربة علمية، ضمت 200 شخص مارسوا التمارين في بيئة حارة (أكثر من 27 درجة مئوية)، وتبيّن أن المشاركين الذين تناولوا الكافيين قبل التمرين أظهروا أداءً أفضل بنسبة 2% مقارنة بمن لم يتناولوه. وأوضح الباحثون، أن الكافيين يعمل على تحفيز الجهاز العصبي المركزي، ما يرفع القدرة على التحمل، ويقلل من الإحساس بدرجات الحرارة العالية، كما أنه يساعد على تحسين التركيز واليقظة الذهنية أثناء التمارين الشاقة، خصوصاً في الأجواء التي تمثل تحدياً للجسم. لكنهم في الوقت ذاته حذّروا من الإفراط في تناول الكافيين، لأن الجرعات الزائدة قد تؤدي إلى تسارع ضربات القلب أو اضطرابات في النوم، مشيرين إلى أهمية توازن الجرعة حسب وزن الجسم وحالة الرياضي. أخبار ذات صلة