logo
أوبن إيه آي تعزز وجودها بكوريا عبر افتتاح مكتب في سيول

أوبن إيه آي تعزز وجودها بكوريا عبر افتتاح مكتب في سيول

المشهد العربيمنذ 4 أيام

تعتزم شركة "أوبن إيه آي"، المطورة لروبوت الدردشة الشهير "شات جي بي تي"، إنشاء أول مكتب لها في العاصمة الكورية سيول. تأتي هذه الخطوة استجابة لتزايد الطلب على خدمات الشركة المدعومة بالذكاء الاصطناعي في السوق الكورية.
صرح جيسون كوون، كبير مسؤولي استراتيجية الشركة، في بيان له بأن "المنظومة المتكاملة للذكاء الاصطناعي في كوريا تجعلها واحدة من أكثر الأسواق الواعدة في العالم فيما يتعلق بتأثير الذكاء الاصطناعي الهادف من السيليكون إلى البرمجيات ومن الطلاب إلى كبار السن"، وذلك حسبما نقلت رويترز.
وكانت "أوبن إيه آي" قد أعلنت في وقت سابق من العام عن خطط لتطوير منتجات ذكاء اصطناعي مخصصة لكوريا الجنوبية بالتعاون مع مشغلة تطبيقات الدردشة "كاكاو".
وتُعد كوريا الجنوبية ثاني أكبر دولة في العالم من حيث عدد مشتركي "شات جي بي تي" في الخدمات المدفوعة، لتأتي في المرتبة التالية للولايات المتحدة، وفقًا لبيانات "أوبن إيه آي".

Orange background

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا

اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:

التعليقات

لا يوجد تعليقات بعد...

أخبار ذات صلة

نافذة الاقتصاد الهندي ينمو بوتيرة أسرع من المتوقع بالربع الأخير
نافذة الاقتصاد الهندي ينمو بوتيرة أسرع من المتوقع بالربع الأخير

نافذة على العالم

timeمنذ 6 ساعات

  • نافذة على العالم

نافذة الاقتصاد الهندي ينمو بوتيرة أسرع من المتوقع بالربع الأخير

الجمعة 30 مايو 2025 09:00 مساءً نافذة على العالم - حقق الاقتصاد الهندي نموا بوتيرة أسرع من المتوقع في الربع الأخير، مدفوعًا بانتعاش نسبي في النشاط الزراعي وزيادة الاستثمارات، على الرغم من تزايد حالة عدم اليقين في الاقتصاد العالمي. وقالت وزارة الإحصاء الهندية في بيان الجمعة، إن الناتج المحلي الإجمالي ارتفع بنسبة 7.4 بالمئة في الأشهر الثلاثة المنتهية في مارس مقارنة بالفترة نفسها من العام الماضي. وكان نمو الناتج المحلي الإجمالي في الأشهر الثلاثة الأولى من عام 2025، أو الربع الرابع من السنة المالية الحكومية 2025، أعلى بكثير من توقعات الاقتصاديين البالغة 6.7 بالمئة في استطلاع أجرته رويترز. ويمثل هذا أقوى نمو ربع سنوي في السنة المالية 2025، متسارعًا من نمو بنسبة 6.2 بالمئة في الربع السابق، وفقًا للبيانات الحكومية الصادرة الجمعة. وبلغ معدل نمو الاقتصاد للعام المالي المنتهي في مارس 6.5 بالمئة، بما يتماشى مع تقديرات الحكومة في فبراير. وارتفع العائد على السندات لأجل 10 سنوات بمقدار نقطتي أساس ليصل إلى 6.27 بالمئة بعد إعلان أرقام الناتج المحلي الإجمالي، بحسب وكالة بلومبرغ نيوز. ظلت توقعات النمو في ثالث أكبر اقتصاد في آسيا قوية نسبيًا، بفضل الاستهلاك المحلي القوي والاعتماد المنخفض نسبيًا على الصادرات، مما خفف من وطأة السياسة التجارية غير المنتظمة للرئيس الأميركي دونالد ترامب. وكان ترامب قد فرض الشهر الماضي رسومًا جمركية بنسبة 26 بالمئة على السلع المستوردة من الهند، كجزء من رسومه الجمركية "التبادلية" على أكثر من 180 دولة، ثم أوقفها مؤقتًا لمدة 90 يومًا، مما يسمح للدول، بما فيها الهند، بالتفاوض على صفقات مع الولايات المتحدة. ويستمر تطبيق رسوم جمركية أساسية بنسبة 10 بالمئة خلال فترة التوقف المؤقت. وبحسب البيانات الحكومية، فقد حققت الهند حاليًا فائضًا تجاريًا يقارب 46 مليار دولار مع الولايات المتحدة. يرى بعض المحللين أن نيودلهي ستكون التالية في ترتيب إبرام صفقة تجارية مع الولايات المتحدة، بعد الاتفاق مع الصين والمملكة المتحدة. وقد أفادت التقارير أن ترامب صرّح في وقت سابق من هذا الشهر بأن الهند عرضت إلغاء الرسوم الجمركية على جميع الواردات الأميركية. يذكر أن بنك الاحتياطي الهندي (البنك المركزي) كان قد خفض أسعار الفائدة الشهر الماضي للمرة الثانية على التوالي إلى 6 بالمئة، وغيّر سياسته النقدية إلى التيسيرية في محاولة لتعزيز النمو. ومن المتوقع أن يُجري البنك المركزي خفضًا آخر لأسعار الفائدة في يونيو المقبل.

أزمة تايوان تتفاقم.. واشنطن تعيد تشكيل الردع وبكين تلوّح بالرد
أزمة تايوان تتفاقم.. واشنطن تعيد تشكيل الردع وبكين تلوّح بالرد

مصرس

timeمنذ 8 ساعات

  • مصرس

أزمة تايوان تتفاقم.. واشنطن تعيد تشكيل الردع وبكين تلوّح بالرد

وجّهت الصين انتقادًا شديد اللهجة للولايات المتحدة عقب تقارير عن نية واشنطن زيادة صادراتها من الأسلحة إلى تايوان، في خطوة تعتبرها بكين انتهاكًا صارخًا لمبدأ "الصين الواحدة" وتهديدًا مباشراً للأمن الإقليمي. المتحدث باسم وزارة الخارجية الصينية، لين جيان، عبّر عن معارضة بلاده "الحازمة" لصفقات السلاح الأميركية الجديدة، داعيًا واشنطن إلى التوقف الفوري عن "خلق مزيد من التوتر" في مضيق تايوان. وأضاف: "نحض الولايات المتحدة على الالتزام بمبدأ الصين الواحدة، ووقف صفقات السلاح لتايوان التي تعمّق الانقسام وتزيد من خطر المواجهة".بحسب تقارير لوكالة "رويترز"، تسعى الإدارة الأميركية إلى رفع مستوى مبيعات الأسلحة لتايوان إلى مستويات غير مسبوقة، تتجاوز تلك التي أُقرّت في الولاية الأولى للرئيس دونالد ترمب. ووفقًا لمسؤولين أميركيين، فإن الخطة تهدف إلى تعزيز قدرة الردع لدى الجزيرة في مواجهة ضغوط الصين العسكرية المتصاعدة.وتشكل تايوان حجر الزاوية في سياسة "الغموض الاستراتيجي" التي تتبعها الولايات المتحدة، إذ تعد حليفًا غير رسمي، لكنها تتلقى الدعم العسكري الأميركي بوصفه ضمانًا غير مباشر ضد أي تحرّك صيني محتمل نحو ضمها بالقوة.وتشير أرقام المبيعات السابقة إلى أن إدارة ترمب وافقت على صفقات بقيمة 18.3 مليار دولار خلال ولايتها الأولى، مقارنة ب8.4 مليار فقط خلال إدارة بايدن. وتهدف الإدارة المقبلة إلى تجاوز هذا الرقم، في وقتٍ تتكثف فيه تدريبات الجيش الصيني بالقرب من الجزيرة.الصين تصعّد عسكريًا والجزيرة تتأهبالتوتر العسكري لم يعد في خانة الرسائل الرمزية، بل بات يأخذ طابعًا ميدانيًا متسارعًا. فوفقاً لوزارة الدفاع التايوانية، ارتفعت وتيرة اختراق الطائرات الصينية لمنطقة تحديد الدفاع الجوي للجزيرة إلى أكثر من 245 مرة شهريًا، مقارنة بأقل من 10 مرات قبل خمس سنوات. كما تجاوزت الطلعات الصينية خط الوسط في المضيق أكثر من 120 مرة شهريًا، وهو الخط غير الرسمي الذي كان يُعتبر فاصلًا عسكريًا بين الجانبين.وتحذر تقارير عسكرية تايوانية وأميركية من أن الصين رفعت من جاهزية وحداتها القتالية، بما في ذلك القوات البرمائية ووحدات الصواريخ والطيران، إلى درجة تسمح بشن هجوم مفاجئ في أي وقت. وتشير صور الأقمار الصناعية وتحليلات الخبراء إلى أن تدريبات إنزال القوات وتخزين الذخائر في مناطق قريبة من الموانئ الاستراتيجية قد تكون مؤشراً على سيناريوهات "اجتياح سريع" يجري التحضير لها.تحوّل في ميزان الردع في ظل هذا السياق، تأتي زيادة مبيعات الأسلحة الأميركية لتايوان بمثابة محاولة لتعزيز ميزان الردع ومنع وقوع سيناريو صيني عدواني في المدى القريب. غير أن هذه الخطوة، رغم أهدافها الدفاعية المعلنة، قد تؤدي إلى تعميق الانقسام الجيوسياسي بين واشنطن وبكين، وتدفع بمضيق تايوان إلى حافة مواجهة مباشرة.وما يضاعف من تعقيد المشهد هو الضغط الأميركي على قوى المعارضة داخل البرلمان التايواني، لمنعهم من تعطيل زيادة الإنفاق الدفاعي، ورفع الميزانية العسكرية إلى ما يقارب 3% من الناتج المحلي، ما يُعد مؤشرًا على تنسيق عسكري أميركي – تايواني غير مسبوق.السيناريوهات المحتملةمزيد من التوتر العسكري: مع استمرار واشنطن في تسليح تايوان، من المتوقع أن تكثف بكين من تدريباتها واستعراض قوتها في مضيق تايوان، بما يشمل اختراقات جوية وبحرية أوسع.تدهور دبلوماسي: قد تُقدم الصين على اتخاذ إجراءات عقابية ضد شركات السلاح الأميركية أو ضد تايوان اقتصاديًا، وقد تُجمّد بعض القنوات الدبلوماسية مع واشنطن.حرب باردة مصغّرة: إذا استمر المسار التصعيدي، قد يتحول الوضع في تايوان إلى بؤرة صراع جيوسياسي شبيه بحرب باردة جديدة في آسيا بين الصين والولايات المتحدة، مع تحالفات إقليمية متشابكة.

لاجارد: اليورو قادر على منافسة الدولار بشرط تعزيز البنية المالية
لاجارد: اليورو قادر على منافسة الدولار بشرط تعزيز البنية المالية

المشهد العربي

timeمنذ 8 ساعات

  • المشهد العربي

لاجارد: اليورو قادر على منافسة الدولار بشرط تعزيز البنية المالية

صرحت كريستين لاجارد، رئيسة البنك المركزي الأوروبي، بأن اليورو يمتلك القدرة على أن يصبح بديلًا قويًا للدولار، مما سيعود بالنفع على دول منطقة اليورو. وشددت لاجارد على أن تحقيق ذلك مرهون بقدرة الحكومات على تعزيز البنية المالية والأمنية للاتحاد الأوروبي. وأوضحت أن التطورات الاقتصادية والسياسية العالمية توفر فرصة لتعزيز تواجد اليورو، مشيرة إلى أن العملة الموحدة لن تكتسب مكانتها عالميًا بشكل تلقائي، بل يتطلب ذلك جهودًا متواصلة وإصلاحات عميقة. وأكدت على ضرورة وجود سوق مالية أكثر سيولة وعمقًا في القارة العجوز، فضلًا عن تقوية الأسس القانونية وتعزيز الالتزام بالتجارة المفتوحة مع دعم القدرات الأمنية، حسبما نقلت وكالة "رويترز". وأضافت أن حصة الدولار في الاحتياطيات الدولية تراجعت إلى 58%، وهو أدنى مستوى له منذ عقود، لكنه لا يزال يتفوق على حصة اليورو التي تبلغ حوالي 20%.

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

مستعد لاستكشاف الأخبار والأحداث العالمية؟ حمّل التطبيق الآن من متجر التطبيقات المفضل لديك وابدأ رحلتك لاكتشاف ما يجري حولك.
app-storeplay-store