
26 شهيداً منذ الفجر بقصف إسرائيلي على مختلف مناطق قطاع غزة
أفاد مراسل الميادين باستشهاد 26 مواطناً في غارات إسرائيلية على مناطق عدة في القطاع منذ فجر اليوم الأربعاء.
وأفاد مراسلنا بارتفاع حصيلة القصف الإسرائيلي الذي استهدف خياماً للنازحين داخل مدرسة الحناوي غرب خان يونس، جنوبي القطاع، إلى 14 شهيداً.
وقال مراسلنا، فجر اليوم، إنّ الغارات الإسرائيلية تجدّدت على حي المنارة وقيزان النجار جنوبي مدينة خان يونس، جنوبي القطاع.
ودمّر الطيران الحربي الإسرائيلي صالة كندا قرب مفترق الأوروبي شرق مدينة خان يونس. وشنّت طائرات الاحتلال غارة على منطقة بطن السمين جنوبي القطاع، وفق مواقع فلسطينية.
اليوم 15:38
اليوم 15:23
كذلك أفاد مراسلنا بارتقاء شهداء وإصابة آخرين باستهداف طائرات الاحتلال منزلًا في شارع الثلاثيني في حي الصبرة جنوبي مدينة غزة.
وفي وسط قطاع غزّة، قال مراسلنا إنّ طائرة مسيّرة إسرائيلية انفجرت فوق سطح مبنى إدارة مستشفى الأقصى في دير البلح، وذلك في عدوانٍ متجدّد يستهدف المرافق الطبية في القطاع المحاصر.
#فيديو | "بند أهداف نتنياهو وجيشه".. طفلة قتلها الاحتلال في قصفه خيمة تؤوي نازحين داخل مدرسة الحناوي غرب خانيونس pic.twitter.com/RQW0i3uPN5من جهتها، أكّدت منظمة العفو الدولية، أمس الثلاثاء، أنّ استهداف الفلسطينيين قرب مواقع "توزيع المساعدات" "حدث مروع" يستدعي تحقيقاً "فورياً ومستقلاً"، مشدّدةً على أنّ "إسرائيل بصفتها قوة احتلال، ملزمة بضمان توفير الإمدادات الأساسية للسكان في غزة".
وأضافت المنظمة أنّ المساعدات يجب أن توزع بطرق تحفظ الكرامة الإنسانية، داعيةً المجتمع الدولي إلى وقف تسليح "إسرائيل" والضغط لرفع الحصار عن غزة من دون قيود، محذّرةً من أنّ "العالم سمح باستمرار الكارثة الإنسانية في غزة طويلاً".
هاشتاغز

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة


الميادين
منذ ساعة واحدة
- الميادين
سرايا القدس تتصدى لاقتحام جنين.. والاحتلال يشن حملة اقتحامات واعتقالات في الضفة والقدس
شهدت الضفة الغربية والقدس المحتلة، الجمعة، تصعيداً ميدانياً واسعاً في أول أيام عيد الأضحى المبارك، شمل حملة اقتحامات واعتقالات نفّذتها قوات الاحتلال الإسرائيلي، ترافقت مع عمليات هدم ومواجهات عنيفة في عدد من المحاور. وفي جنين، أعلنت سرايا القدس–كتيبة جنين أنّ مقاتليها في سرية اليامون تصدّوا لقوات الاحتلال في محور المصرارة، وتمكّنوا من تفجير عبوة ناسفة معدّة مسبقاً في خط سير الآليات العسكرية، إلى جانب إطلاق كثيف للنار على القوة المقتحمة. وكانت قوات الاحتلال اقتحمت بلدة اليامون غرب جنين، حيث اندلع اشتباك مسلح عنيف مع المقاومين، تخلّله تفجير عبوة ناسفة بآلية إسرائيلية، وسط توتر أمني واسع. وفي مدينة نابلس، اقتحمت قوات الاحتلال بلدة بيت فوريك شرق المدينة، ما أدى إلى اندلاع مواجهات عنيفة مع الشبان الفلسطينيين، فيما توغّلت آليات عسكرية في بلدة بيتا واقتحمت محيط جبل صبيح، وسط إطلاق كثيف للنيران. وفي المنطقة ذاتها، احتجزت قوات الاحتلال 5 شبان فلسطينيين على حاجز صرة غرب نابلس، وسط عمليات تفتيش واستفزازات، بالتوازي مع تكثيف الانتشار العسكري الإسرائيلي غرب المدينة. اليوم 21:34 اليوم 19:06 أما في رام الله، فأُصيب شاب فلسطيني برصاص الاحتلال خلال اقتحام قرية دورا القرع شمال المدينة، في حين اعتدى مستوطنون مسلحون على مدارس في بلدة بيتونيا غرب رام الله. وامتدت الاقتحامات إلى بلدتي أبو شهيدك وبيرزيت شمال رام الله، حيث داهمت قوات الاحتلال منازل المواطنين ونفّذت عمليات تفتيش واسعة. أما في مخيم طولكرم، فواصلت قوات الاحتلال عمليات الهدم لعشرات المباني السكنية والتجارية، تزامناً مع انتشار وحدات راجلة داخل المخيم، ما فاقم من معاناة الأهالي في أول أيام العيد. كما شنّت قوات الاحتلال حملة اعتقالات ومداهمات واسعة طالت مدناً وقرى الضفة الغربية والقدس، واعتقلت عدداً من المواطنين. وفي سياق متصل، جدّدت محكمة الاحتلال تمديد اعتقال سناء سلامة زوجة الشهيد الأسير وليد دقّة حتى يوم الأحد المقبل. ماذا في خلفيات تمديد اعتقال سناء سلامة دقة؟محامي الأسيرة سناء دقة فادي برانسي#الميادين


الميادين
منذ ساعة واحدة
- الميادين
"جيش" الاحتلال يعترف بنقص في صفوفه: نحتاج أكثر من 10 آلاف جندي
أقرّ "جيش" الاحتلال الإسرائيلي بوجود نقص حادّ في عدد جنوده يتجاوز 10 آلاف عنصر، من بينهم نحو 6 آلاف في الوحدات القتالية، في وقتٍ يواصل فيه عدوانه المكثّف على قطاع غزة، وسط تصاعد الأزمات السياسية داخل الائتلاف الحاكم. وقال المتحدّث باسم "جيش" الاحتلال، إفي ديفرين، إن "هذه حاجة عملياتية حقيقية، ولذلك نتخذ كل الخطوات اللازمة"، وذلك رداً على سؤال يتعلق بإمكانية تجنيد "الحريديم"، بحسب ما نقلته الصحيفة الإسرائيلية "تايمز أوف إسرائيل". ويأتي هذا الاعتراف في ظل معاناة آلاف جنود الاحتياط الذين شاركوا في العدوان على قطاع غزة من اضطرابات نفسية، حيث يخضع أكثر من 9 آلاف منهم للعلاج، بحسب ما كشفت تقارير إعلامية إسرائيلية الشهر الماضي. اليوم 20:15 اليوم 19:06 وأفادت تلك التقارير بأن "جيش" الاحتلال اضطر إلى استدعاء جنود من الاحتياط على الرغم من معاناتهم من أمراض نفسية، نتيجة النقص الحاد في القوى البشرية. كما صادقت حكومة الاحتلال الشهر الماضي على قرار يتيح استدعاء ما يصل إلى 450 ألف جندي احتياط، في مسعى لسد العجز المتفاقم. سياسياً، تستمر أزمة تجنيد "الحريديم" في إحداث توتر داخل الائتلاف الحكومي، إذ تواصل الأحزاب الحريدية التهديد بحلّ "الكنيست" وإسقاط الحكومة، على الرغم من حديث رئيس حكومة الاحتلال بنيامين نتنياهو عن إحراز تقدّم في المباحثات الجارية مع تلك الأحزاب. وبحسب "هيئة البثّ الإسرائيلية"، فإنّ نتنياهو أجرى الخميس مفاوضات مع ممثّلين عن تلك الأحزاب، عقب قرار "مجلس حكماء التوراة" في حزب "أغودات يسرائيل" بالانضمام إلى مشروع قانون ستقدّمه المعارضة الأسبوع المقبل لحلّ "الكنيست"، ما يهدّد مستقبل حكومة نتنياهو.


الميادين
منذ ساعة واحدة
- الميادين
رئيس "الشاباك" الجديد: هجوم 7 أكتوبر 2023 فشل إسرائيلي أمني واستخباراتي عميق
أقرّ الرئيس المُعيّن لجهاز "الشاباك" الإسرائيلي، ديفيد زيني، بأنّ الهجوم المفاجئ الذي شنّته حركة "حماس" على مستوطنات غلاف غزة في 7 تشرين الأول/أكتوبر 2023، شكّل فشلاً أمنياً واستخباراتياً "عميقاً وواسع النطاق"، وذلك في أول تصريحاتٍ علنية له قبل تسلّمه المنصب بشكلٍ رسمي. وقال زيني، خلال حفل وداع أقيم له في قاعدة عسكرية في الجولان السوري المحتل، إنّ "فشلاً بهذا الحجم ليس محدّداً، بل عميقاً وواسع النطاق". اليوم 19:06 4 حزيران وأنهى زيني مهامه في "الجيش" تمهيداً لتولّيه منصب رئيس "الشاباك" منتصف حزيران/يونيو الجاري، خلفاً لرونين بار، الذي سيغادر منصبه في 15 حزيران/يونيو الجاري، على خلفيّة خلافات حادّة مع رئيس الحكومة بنيامين نتنياهو. وأعلن نتنياهو في أيار/مايو الماضي، تعيين زيني في المنصب، على الرغم من "اعتراضات قانونية وانتقادات واسعة" من المعارضة، واعتبرت محكمة الاحتلال العليا الإسرائيلي التعيين "مخالفاً للقانون". وفي حديثه، أشار زيني إلى طبيعة مهمته الجديدة، قائلاً: "سأغادر إلى مساحة جديدة وصعبة ومثيرة للاهتمام، ولكنها غير واضحة"، في إشارة إلى التحدّيات التي تنتظره في رئاسة "الشاباك" وسط استمرار العمليات العسكرية في غزة وتصاعد التهديدات على الجبهات المختلفة.