logo
الوساطة تسلم إسرائيل موافقة حماس على مقترح الهدنة

الوساطة تسلم إسرائيل موافقة حماس على مقترح الهدنة

صحيفة الشرقمنذ 2 أيام
عربي ودولي
42
القاهرة: الكرة الآن في ملعب تل أبيب..
أعلنت حركة حماس موافقتها على مقترح جديد لوقف إطلاق النار في قطاع غزة، يتضمن هدنة لمدة 60 يومًا، مقابل إطلاق سراح عدد من الرهائن الإسرائيليين على دفعتين، وتسليم جثامين قتلى، في مقابل الإفراج عن أسرى فلسطينيين. وأكد مسؤول في الحركة أن الرد الرسمي تم تسليمه إلى الوسطاء في مصر وقطر والولايات المتحدة، دون إدخال أي تعديلات على المقترح. وأضاف أن المقترح يتضمن أيضًا إعادة تموضع للجيش الإسرائيلي خلال فترة الهدنة، لتسهيل دخول المساعدات الإنسانية، إضافة إلى إطلاق مفاوضات فورية للتوصل إلى اتفاق دائم، يشمل ترتيبات ما بعد الحرب بضمانات دولية.
وقال رئيس الهيئة العامة للاستعلامات في مصر، ضياء رشوان، لقناة «القاهرة الإخبارية»، إن المقترح أُرسل إلى الجانب الإسرائيلي، مؤكدًا أن «الكرة الآن في ملعب إسرائيل»، وأن الفصائل الفلسطينية، بما فيها حماس، «ردت دون أي تحفظات».
ويأتي هذا التطور بعد اجتماع موسّع عقد في القاهرة، جمع قادة فصائل المقاومة، من بينها حماس، الجهاد الإسلامي، الجبهة الشعبية، والتيار الإصلاحي في حركة فتح، مع رئيس جهاز المخابرات العامة المصرية، اللواء حسن رشاد. وبحسب مصادر فلسطينية، ناقش الاجتماع رؤية فلسطينية موحدة لمرحلة ما بعد الحرب، ولتوحيد الموقف الوطني في مواجهة محاولات استغلال الانقسام الداخلي.
من جهتها، أكدت مصادر من الفصائل أن المقترح يمثل «أفضل خيار لحماية سكان غزة من التصعيد»، ويشكّل «بداية لمسار حل شامل». وفي السياق ذاته، نقلت هيئة البث الإسرائيلية عن مصادر مطلعة أن رئيس الوزراء بنيامين نتنياهو وافق على الدخول في محادثات بشأن الصفقة المقترحة، وأُبلغ بأن حماس لم تضع شروطًا جديدة قد تعرقل التقدم. كما أفادت قناة «12» الإسرائيلية بأن إسرائيل تسلمت رسميًا رد حماس على المقترح.
مساحة إعلانية
Orange background

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا

اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:

التعليقات

لا يوجد تعليقات بعد...

أخبار ذات صلة

جابر الحرمي: تفاؤل حذر بانتظار الرد الإسرائيلي.. ولهذا السبب لم تتوقف وساطة قطر
جابر الحرمي: تفاؤل حذر بانتظار الرد الإسرائيلي.. ولهذا السبب لم تتوقف وساطة قطر

صحيفة الشرق

timeمنذ يوم واحد

  • صحيفة الشرق

جابر الحرمي: تفاؤل حذر بانتظار الرد الإسرائيلي.. ولهذا السبب لم تتوقف وساطة قطر

محليات 120 A- قطر قطاع غزة الأستاذ جابر الحرمي أكد الأستاذ جابر الحرمي رئيس تحرير الشرق أن هناك تفاؤلاً حذراً بانتظار الرد الإسرائيلي مع المقترحات والمبادرات التي تقوم بها جهود الوساطة لوقف إطلاق النار في غزة. وقال الأستاذ جابر الحرمي – في مقابلة مع تلفزيون قطر - في ظل التعاطي الإيجابي مع مبادرات الوساطة من جانب حركة حماس، لكن هناك العامل الإسرائيلي وفي التجارب الماضية رأينا كيف كان هناك تراجع حتى عند التنفيذ من الجانب الإسرائيلي . وأضاف: نتطلع أن تسفر هذه المرة عن نجاح حقيقي ويتم الالتزام بما أعلن عنه من تبادل الأسرى والمسجونين ورفع المعاناة عن أهلنا في قطاع غزة. الأستاذ جابر الحرمي @jaberalharmi رئيس تحرير الشرق: هناك تفاؤل حذر بانتظار الرد الإسرائيلي مع المقترحات والمبادرات التي تقوم بها جهود الوساطة لوقف إطلاق النار في #غزة — صحيفة الشرق - قطر (@alsharq_portal) August 19, 2025 وأكد رئيس تحرير الشرق أن المشهد متغير عما كان عليه منذ عدة أشهر، ولا يمكن لأي طرف القبول بما يمارسه الاحتلال من حرب ووحشية وجرائم ومجاعة بالقطاع، مشدداً على أن هناك ضغوطات داخلية وخارجية على الجانب الإسرائيلي من العالم كله فكل الدبلوماسيات وكل العواصم تضع المسؤولية كاملة على الجانب الإسرائيلي في عدم إيقاف هذه الحرب ومسلسل التجويع الذي يتواصل بحق الشعب الفلسطيني في غزة . وتابع: بالتالي هناك ضغوطات حقيقية تمارس على الحكومة الإسرائيلية لاتخاذ خطوات جادة نحو وقف العدوان وإدخال المساعدات . الأستاذ جابر الحرمي @jaberalharmi رئيس تحرير الشرق: ضغوطات داخلية ودولية على الحكومة الإسرائيلية لوقف الحرب ومسلسل التجويع الذي يتواصل بحق الشعب الفلسطيني في قطاع #غزة — صحيفة الشرق - قطر (@alsharq_portal) August 19, 2025 وأكد الأستاذ جابر الحرمي أن الجهود القطرية لم تتوقف منذ اللحظة الأولى للعدوان الإسرائيلي على قطاع غزة، مشيراً إلى مقولة وزير الخارجية الأمريكي السابق "إنني ذهلت أن القطريين مستعدون ولديهم تصور وخطة واضحة لوقف العدوان على قطاع غزة بعد ما يقارب من 6 ساعات لاندلاع الحرب". وأشار إلى أن هذا الجهد القطري من خلال سمو الأمير المفدى الذي قاد جولات واتصالات ومباحثات على أكثر من صعيد، أو من خلال الدبلوماسية النشطة التي قادها معالي رئيس مجلس الوزراء وزير الخارجية والقيادات في وزارة الخارجية طوال العامين الماضيين. وأضاف: رغم تعقيدات المشهد ومحاولات وضع العقبات أمام المساعي القطرية ومحاولة شيطنة قطر على هذا الصعيد، إلا أن قطر لم تتوقف أو تتراجع لأنها تؤمن بأن هناك ضرورة لوقف هذا العدوان وأهمية رفع المعاناة عن أهلنا في قطاع غزة، وبالتالي نتطلع مع هذه اللحظات التي تنجح هذه الوساطة ويكون هناك رد إيجابي من الجانب الإسرائيلي لوقف إطلاق النار وإدخال المساعدات. الأستاذ جابر الحرمي @jaberalharmi رئيس تحرير جريدة الشرق: الجهود القطرية لم تتوقف منذ اللحظة الأولى للعدوان الإسرائيلي على قطاع غزة — صحيفة الشرق - قطر (@alsharq_portal) August 19, 2025

الوساطة تسلم إسرائيل موافقة حماس على مقترح الهدنة
الوساطة تسلم إسرائيل موافقة حماس على مقترح الهدنة

صحيفة الشرق

timeمنذ 2 أيام

  • صحيفة الشرق

الوساطة تسلم إسرائيل موافقة حماس على مقترح الهدنة

عربي ودولي 42 القاهرة: الكرة الآن في ملعب تل أبيب.. أعلنت حركة حماس موافقتها على مقترح جديد لوقف إطلاق النار في قطاع غزة، يتضمن هدنة لمدة 60 يومًا، مقابل إطلاق سراح عدد من الرهائن الإسرائيليين على دفعتين، وتسليم جثامين قتلى، في مقابل الإفراج عن أسرى فلسطينيين. وأكد مسؤول في الحركة أن الرد الرسمي تم تسليمه إلى الوسطاء في مصر وقطر والولايات المتحدة، دون إدخال أي تعديلات على المقترح. وأضاف أن المقترح يتضمن أيضًا إعادة تموضع للجيش الإسرائيلي خلال فترة الهدنة، لتسهيل دخول المساعدات الإنسانية، إضافة إلى إطلاق مفاوضات فورية للتوصل إلى اتفاق دائم، يشمل ترتيبات ما بعد الحرب بضمانات دولية. وقال رئيس الهيئة العامة للاستعلامات في مصر، ضياء رشوان، لقناة «القاهرة الإخبارية»، إن المقترح أُرسل إلى الجانب الإسرائيلي، مؤكدًا أن «الكرة الآن في ملعب إسرائيل»، وأن الفصائل الفلسطينية، بما فيها حماس، «ردت دون أي تحفظات». ويأتي هذا التطور بعد اجتماع موسّع عقد في القاهرة، جمع قادة فصائل المقاومة، من بينها حماس، الجهاد الإسلامي، الجبهة الشعبية، والتيار الإصلاحي في حركة فتح، مع رئيس جهاز المخابرات العامة المصرية، اللواء حسن رشاد. وبحسب مصادر فلسطينية، ناقش الاجتماع رؤية فلسطينية موحدة لمرحلة ما بعد الحرب، ولتوحيد الموقف الوطني في مواجهة محاولات استغلال الانقسام الداخلي. من جهتها، أكدت مصادر من الفصائل أن المقترح يمثل «أفضل خيار لحماية سكان غزة من التصعيد»، ويشكّل «بداية لمسار حل شامل». وفي السياق ذاته، نقلت هيئة البث الإسرائيلية عن مصادر مطلعة أن رئيس الوزراء بنيامين نتنياهو وافق على الدخول في محادثات بشأن الصفقة المقترحة، وأُبلغ بأن حماس لم تضع شروطًا جديدة قد تعرقل التقدم. كما أفادت قناة «12» الإسرائيلية بأن إسرائيل تسلمت رسميًا رد حماس على المقترح. مساحة إعلانية

بين رؤية نتنياهو لإسرائيل الكبرى.. ودفن سموترتش الدولة الفلسطينية !
بين رؤية نتنياهو لإسرائيل الكبرى.. ودفن سموترتش الدولة الفلسطينية !

صحيفة الشرق

timeمنذ 3 أيام

  • صحيفة الشرق

بين رؤية نتنياهو لإسرائيل الكبرى.. ودفن سموترتش الدولة الفلسطينية !

مقالات 114 أ.د. عبد الله خليفة الشايجي منذ وصول حكومة أقصى اليمين قبل عامين ونصف والتوقعات كانت حتى قبل طوفان الأقصى بأن إسرائيل تستمر بالانزلاق نحو التطرف والاقصاء-بارتهان نتنياهو لليمين الديني والصهيونية الدينية بأن القادم سيكون سيئا على الفلسطينيين والمنطقة بأسرها. وهذا ما يحدث اليوم من توالي التصعيد وفتح جبهات وإطالة أمد الحروب والمواجهات وتمدد الحرب لأسباب وأجندات سياسية أكثر منها أمنية كما يزعم ويكرر نتنياهو وائتلافه الحكومي العقائدي. وما حرب الإبادة والتجويع الممنهج على غزة إلا إحدى ثمرات ذلك التوجه الإقصائي والمعادلة الصفرية-والقتال كما فاخر نتنياهو الأسبوع الماضي-على ثماني جبهات، سبعة-جميعها ضد إيران وأذرعها ومحورها. كان الأسبوع الماضي أسبوع ذروة التصعيد من الطرف الإسرائيلي في مواقف وتصريحات وإجراءات تصب مجتمعة بإلغاء ومصادرة حق الفلسطينيين بقيام دولة فلسطينية باتت سراباً بعد أكثر من ثلاثة عقود من وعود كاذبة بدءا بفخ أوسلو مرورا بتغيير الوقائع على الأرض-والاستمرار بمصادرة الأراضي وبناء وتوسيع المستوطنات في مخالفة للقانون الدولي-وشن حروب متعددة على قطاع غزة وحصارها وصولا لشن حرب إبادة وحرب تجويع على سكان غزة المجوعين والمحاصرين والنازفين. أخطر تطور كان خروج المشروع الصهيوني التوسعي إلى العلن. حول اعتراف نتنياهو برؤية «إسرائيل الكبرى» و»أرض الميعاد»-في استفزاز وتحد للفلسطينيين والعرب والمسلمين، رداً على سؤال في مقابلة مع قناة i24NEWS الثلاثاء الماضي، «أنا في مهمة تاريخية وروحية 'historic and spiritual mission- «ومرتبط جدًا» برؤية إسرائيل الكبرى. Eretz Yisrael Hashemi))- وبالتالي ينسف كليا أي مبادرة وفكرة للتفاوض والتطبيع مع كيان الاحتلال التوسعي الخطير!! وأضاف نتنياهو في المقابلة المستفزة «أنا في مهمة أجيال...بمهمة تاريخية وروحية». يعلن نتنياهو للمرة الأولى دعمه لحلم إسرائيل الكبرى في ظل هذه الظروف المعقدة والصعبة-وسط حمامات الدم حرب الإبادة في غزة وبعد يومين من إعلانه توسيع العمليات العسكرية لاحتلال مدينة غزة-ورفضه وقف الحرب-برغم معارضة القيادة العسكرية لأن العملية لن تحقق أهداف نتنياهو الخمسة الهلامية. لن تقضي على حماس ولن تطلق سراح الأسرى-ولن تحيد غزة وتنشئ إدارة مدنية غير خاضعة لحماس والسلطة الفلسطينية-والهدف غير المعلن إجبار الفلسطينيين زوراً على «الهجرة الطوعية» «بتطهير عرقي» وإعادة الاستيطان واحتلال كامل القطاع. تمسك نتنياهو بالرؤية التوسعية يتعارض مع حل الدولتين. وينسف مبادرات الوساطات والتطبيع مع كيان الاحتلال التوسعي الخطير!! ثم يصر نتنياهو وحكومته المتطرفة بوجوب نزع سلاح حماس والفصائل الفلسطينية وسلاح حزب الله!! ما قد يتسبب بفتنة بين الفصائل المسلحة والسلطة الفلسطينية والحكومة اللبنانية وحزب الله. وليسهل الاستفراد بهما وبفلسطين ولبنان بعد إعلان حلم الأجيال الذي يراوده بإقامة «إسرائيل الكبرى»-والتي تشمل كامل فلسطين وسورية ولبنان وسيناء وأجزاء من مصر ومن السعودية والعراق وصولا إلى الكويت!! تُظهر تصريحات نتنياهو تمسكًا بهذه الرؤية، وهي مقاربة توسعية تتعارض مع الحلول السلمية القائمة على حل الدولتين وتنسف كليا أي مبادرة وفكرة للتفاوض والتطبيع مع كيان الاحتلال التوسعي!! برغم معرفتنا بهدف المشروع الصهيوني إنشاء إسرائيل الكبرى المرتكز على مفاهيم توراتية محرفة ترتكز على زعم وادعاء «أرضك يا إسرائيل من النيل إلى الفرات»-وكون إسرائيل الكيان الوحيد في العالم بلا حدود نهائية مرسمة-إلا أن الطريقة التي أكدها نتنياهو في مقابلته التلفزيونية كانت صفعة بوجه الفلسطينيين والعرب وخاصة الدول التي طبعت وانضمت إلى ركب التطبيع من كامب ديفيد ووادي عربة حتى الاتفاقيات الإبراهيمية. ردود الأفعال العربية والدولية كانت متوقعة، برغم استفزاز وتحدي نتنياهو: وتركزت على الإدانة والشجب والرفض من دول عربية وجامعة الدول العربية. أدانت السلطة الفلسطينية وحماس وجامعة الدول العربية و31 دولة عربية وإسلامية في بيان مشترك السبت تصريحات نتنياهو عن «إسرائيل الكبرى»، لتهديدها المباشر على الأمن القومي العربي، وسيادة الدول، والسلام الإقليمي والدولي». وأعلنت «ستتخذ كل السياسات والإجراءات التي تراعي تكريس السلام، وتحقيق مصالح الشعوب والدول في الأمن والاستقرار والتنمية، بعيدًا عن أوهام السيطرة وفرض القوة».كما نددت مصر والأردن والكويت والسعودية وقطر بتصريحات نتنياهو واعتبرتها امتدادا لنهج الغطرسة، مؤكدة أن الادعاءات الإسرائيلية الزائفة لن تنتقص من الحقوق المشروعة للدول والشعوب العربية. كما أن تخلي الرئيس ترامب والاتحاد الأوروبي عن لعب دور رئيسي بوقف الحرب المدمرة على قطاع غزة والتجويع المتعمد يشجع نتنياهو وحكومته على تصعيد الحرب واحتلال كامل قطاع غزة وتنفيذ التطهير العرقي ودعم حرب الإبادة والتجويع!! في مخالفة صريحه للقانون الدولي. ولم تعلن الولايات المتحدة بعكس حلفائها الرئيسيين عزمهم الاعتراف بالدولة الفلسطينية. كما لم يصدر أي بيان من الخارجية الأمريكية يرفض توسيع الحرب على غزة حول «رؤية نتنياهو لإسرائيل الكبرى». كما لم يصدر أي موقف أمريكي وأوروبي يرفض تصويت الكنيست الإسرائيلي الشهر الماضي بفرض السيادة الإسرائيلية على الضفة الغربية. ولا على إعلان وزير المالية الإسرائيلي سموترتش-الحاكم الفعلي للضفة الغربية بعد يوم من إعلان نتنياهو «رؤية إسرائيل الكبرى» توسعة الاستيطان بتطبيق مشروع E-1-ما وصفه «دفن حلم الدولة الفلسطينية» باعتماد خطة بناء3400 وحدة سكنية وربط القدس بمستوطنة معاليه ادوميم في الضفة الغربية ومصادرة أراض فلسطينية، وتقطيع أوصال الضفة الغربية وعزل شمالها عن جنوبها عن القدس المحتلة. وإنهاء حلم قيام الدولة الفلسطينية وسط صمت مطبق أقرب إلى الدعم والإسناد!! وبذلك تصفى القضية الفلسطينية!! مساحة إعلانية

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

هل أنت مستعد للنغماس في عالم من الحتوى العالي حمل تطبيق دايلي8 اليوم من متجر ذو النكهة الحلية؟ ّ التطبيقات الفضل لديك وابدأ الستكشاف.
app-storeplay-store