
سوريا.. فيديو للشرع وهو يتجول بسيارته في أحد أحياء دمشق
وأظهرت فيديوهات الشرع وهو في سيارته، وسط موكب متواضع، في حي الشعلان بدمشق.
وفي مقطع آخر، ظهر الشرع وهو يدخل مطعما في ذات الحي خلال جولته، وسط ترحيب من المواطنين الذين كانوا متواجدين في المكان.
وعاد الشرع إلى سوريا بعدما التقى بالرئيس الأميركي دونالد ترامب في الرياض، الأربعاء.
وأشاد ترامب بالشرع، حيث قال "شاب جذاب وقوي البنية وله ماضٍ قوي. ماض قوي للغاية، مقاتل"، حسبما نقلت صحيفتا نيويورك تايمز وواشنطن بوست.
ونقلت شبكة "سي إن إن" عن ترامب قوله: "لديه (الشرع) فرصة حقيقية لحشد الصفوف. تحدثتُ مع الرئيس أردوغان. أنا مُنفتح جدا لهذا الأمر. يشعر أن لديه فرصة للقيام بعمل جيد".

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة


البيان
منذ 23 دقائق
- البيان
رئيس الدولة ونائباه يعزون سلطان عمان في وفاة والدة السيدة الجليلة
بعث صاحب السمو الشيخ محمد بن زايد آل نهيان رئيس الدولة "حفظه الله"، برقية تعزية إلى أخيه صاحب الجلالة السلطان هيثم بن طارق سلطان عمان الشقيقة، عبر فيها عن خالص تعازيه وصادق مواساته في وفاة والدة السيدة الجليلة. كما بعث صاحب السمو الشيخ محمد بن راشد آل مكتوم نائب رئيس الدولة رئيس مجلس الوزراء حاكم دبي "رعاه الله"، وسمو الشيخ منصور بن زايد آل نهيان نائب رئيس الدولة، نائب رئيس مجلس الوزراء، رئيس ديوان الرئاسة، برقيتي تعزية مماثلتين إلى صاحب الجلالة السلطان هيثم بن طارق سلطان عمان الشقيقة.


سكاي نيوز عربية
منذ 25 دقائق
- سكاي نيوز عربية
حزب العمال الكردستاني يدعو تركيا الى تخفيف "عزلة" أوجلان
وخلال الأشهر الماضية، اتخذ حزب العمال الكردستاني سلسلة قرارات تاريخية بدءا بوقف لإطلاق النار مع تركيا ثم إعلانه في 12 مايو حل نفسه والتخلي عن السلاح، لينهي بذلك حقبة طالت أكثر من أربعة عقود من النزاع المسلح مع الدولة التركية خلف أكثر من 40 ألف قتيل. وجاءت هذه الخطوات تلبية لدعوة أطلقها في 27 فبراير أوجلان المسجون على جزيرة إيمرالي قبالة اسطنبول منذ 1999، حثّ خلالها مقاتليه على نزع السلاح وحلّ الحزب. وقال زاغروس هيوا المتحدث باسم الجناح السياسي لحزب العمال لوكالة فرانس برس مساء الاثنين "نتوقع من الدولة التركية تعديل شروط الحجز الانفرادي في سجن جزيرة إمرالي وتوفير ظروف عمل حرة وآمنة للزعيم آبو (أوجلان) حتى يتمكن من قيادة العملية". وأكد هيوا أن "الزعيم آبو هو كبير مفاوضينا". وقال إن حزبه أبدى "جدية في السلام"، لكن "حتى الآن لم تقدم الدولة التركية أي ضمانات، ولم تتخذ أي إجراء لتسهيل العملية"، مضيفًا أن تركيا تواصل قصفها لمواقع الحزب. وأكد رفض حزبه نفي مقاتليه إلى خارج البلاد. وقال إن "السلام الحقيقي يتطلب الاندماج، وليس النفي"، مضيفا "إذا كانت الدولة التركية تريد السلام بصدق وجدية، فيتعين عليها إجراء التعديلات القانونية اللازمة لدمج أعضاء حزب العمال الكردستاني في مجتمع ديموقراطي". وأضاف أن "النفي يتعارض مع السلام وأي حل ديموقراطي".


البوابة
منذ 36 دقائق
- البوابة
هل تتنازل جنوب أفريقيا عن الدعوى ضد إسرائيل ومناصرة غزة ؟
بعد وصول الرئيس الأمريكي دونالد ترامب، إلى الحكم في يناير الماضي، تصاعدت التوترات مع جنوب أفريقيا بعد الموقف الذي اتخذته بريتوريا ضد العدوان الإسرائيلي على غزة، والذي اندلع في السابع من أكتوبر من عام 2023، وبعد شهور من التصعيد المتبادل وصل الرئيس الجنوب أفريقي سيريل رامافوزا إلى واشنطن لإجراء مباحثات مع البيت الأبيض بغية خفض التصعيد والتوصل إلى تفاهمات بشأن المسائل العالقة، فما هو الثمن ؟. خلافات كبيرة بين واشنطن وبريتوريا تصعيد ترامب ضد جنوب أفريقيا كان بداية تصعيد ترامب ضد بريوتوريا، هو الأمر التنفيذي الموقع في فبراير الماضي، ويقضي بوقف المساعدات المالية لجنوب إفريقيا، بسبب سياستها المتعلقة بالأراضي وقضية الإبادة الجماعية التي رفعتها على إسرائيل حليفة واشنطن. وقال البيت الأبيض في بيانه إن واشنطن ستضع أيضا خطة لإعادة توطين مزارعين من جنوب إفريقيا وعائلاتهم كلاجئين، مضيفا أن المسؤولين الأمريكيين سيتخذون خطوات لإعطاء الأولوية للإغاثة الإنسانية بما في ذلك استقبال اللاجئين وإعادة توطينهم من خلال برنامج قبول اللاجئين في الولايات المتحدة. وقال ترامب دون الاستشهاد بأدلة إن "جنوب إفريقيا تصادر الأراضي"، وإن "فئات معينة من الناس" تُعامل "بشكل سيئ للغاية". وفي السياق نفسه جاءت تصريحات إيلون ماسك حليف الرئيس الأمريكي، لتصب الزيت على النار قائلا إن "البيض في جنوب إفريقيا كانوا ضحايا "قوانين الملكية العنصرية"، في إشارة إلى أن حكومة بريتوريا تصادر أرضي السكان البيض، وهو الأمر الذي نفاه رئيس جنوب إفريقيا قائلا إن حكومته لم تصادر أي أرض، وإن السياسة تهدف إلى حصول الناس على الأراضي على نحو عادل. رسوم ترامب الجمركية الأمر الآخر الذي جسد سياسة ترامب العدائية ضد جنوب أفريقيا، هو فرض رسوم جمركية بنسبة كبيرة على بريتوريا، حيث بلغت 31% على جميع الواردات من جنوب أفريقيا في مستهل أبريل الماضي، وهي نسبة كبيرة قياسا بما فرض على الصين التي كانت الأعلى بين دول العالم في الأمر التنفيذي الأولي وبلغت 34% قبل أن تتضاعف فيما بعد إلى أن توصل بكين وواشنطن إلى اتفاق في مايو الجاري، بتخفيض الرسوم الجمركية بينهما لمدة 90 يوما. وتكشف النسبة المفروضة على جنوب أفريقيا كيف أن ترامب يضعها في مرتبة قريبة من الصين، التي يخوض ضدها حربا تجارية شرسة منذ وصوله إلى الحكم. وبعد أيام قليلة من قرار ترامب بفرض رسوم جمركية ضد جنوب أفريقيا بنسبة 31% علقت بريتوريا بالقول إنها لا تملك خططا عاجلة للرد على الولايات المتحدة بسبب التعريفات الجمركية، وستسعى بدلا من ذلك إلى التفاوض من أجل الوصول إلى اتفاقيات وإعفاءات على الحصص التجارية. الأمر الآخر، يتعلق بإيلون ماسك المولود في جنوب أفريقيا، حيث يرغب في الحصول على رخصة ستارلينك. طرد سفير جنوب أفريقيا من واشنطن سفير جنوب أفريقيا وفي منتصف مارس الماضي، أعلن وزير الخارجية الأمريكي ماركو روبيو، أن سفير جنوب إفريقيا لدى الولايات المتحدة إبراهيم رسول، لم يعد مرحبا به في بلدنا العظيم، مضيفا عبر حسابه بمنصة "إكس": "ليس لدينا ما نناقشه معه، ولذلك فهو يعد شخصًا غير مرغوب فيه". وأرفق روبيو مع منشوره على "إكس" رابطا لتصريحات السفير الجنوب إفريقي، إبراهيم رسول يقول فيها إن الرئيس الأمريكي دونالد ترامب يقود حركة عالمية للعنصرية البيضاء. وجاء تصريح السفير الجنوب إفريقي، في ندوة حول السياسة الخارجية في معهد مابونجوبوي للتأمل الاستراتيجي (ميسترا) في جوهانسبرج، محاولًا شرح مواقف ترامب الأخيرة في السياسة الخارجية ضد تشريعات جنوب إفريقيا لمصادرة الممتلكات وتحالفاتها مع إيران وحماس، من بين جهات أخرى. وقال رسول إن العنصرية البيضاء هي الدافع وراء "عدم احترام" ترامب "للنظام العالمي المهيمن الحالي"، بما في ذلك مؤسسات مثل الأمم المتحدة ومجموعة العشرين. وأضاف أيضًا أن حركة "لنجعل أمريكا عظيمة مرة أخرى" كانت رد فعل عنصري أبيض على التنوع الديموغرافي المتزايد في الولايات المتحدة، وأشار إلى أن المزارعين الجنوب إفريقيين الذين عبروا عن مظالمهم الأفريكانية داخل الولايات المتحدة كانوا جزءًا من هذا الجهد العالمي. وأكد رسول لأن جنوب إفريقيا قد تقود حملة التصدي لعنصرية ترامب البيضاء، لأنها تُمثل "الترياق التاريخي لهذه العنصرية". وجاء رد فعل جنوب أفريقيا على هذا القرار هادئا، وحثت الرئاسة في جنوب أفريقيا عبر بيان نشرته على منصة "إكس" جميع الأطراف المعنية والمتأثرة على الحفاظ على النظام الدبلوماسي المعمول به في تعاملهم مع هذه المسألة. وأضافت "تظل جنوب أفريقيا ملتزمة ببناء علاقة مفيدة للطرفين مع الولايات المتحدة الأمريكية". ماسك وستارلينك ونزع الملكية إيلون ماسك تتمحور خلافات إيلون ماسك مع جنوب أفريقيا في عدة أمور أبرزها قانون نزع الملكية أقرته جنوب أفريقيا في يناير الماضي، بالإضافة إلى رغبته في الحصول على رخصة لتشغيل خدمة ستارلينك لكن القوانين المنظمة لذلك لا يقبلها، ويسعى للحصول على شروط تفضيلية. فيما يتعليق بقانون نزع الملكية، فإنه يهدف إلى إعادة إرساء قدر معين من المساواة في عمليات تملك الأراضي في جنوب أفريقيا؛ حيث إنه لا تزال الأقلية البيضاء تمتلك بشكل رئيسي نحو ثلاثة أرباع الأراضي رغم مرور ثلاثين عامًا على نهاية نظام الفصل العنصري. ويتصادم القانون مع مصالح إيلون ماسك وعائلته التي لا تزال تعيش في جنوب أفريقيا، وعلق قائلا إن القانون الجديد عنصري، وإن هناك دعوات لاستهداف المواطنين البيض في جنوب إفريقيا"، وهو امتداد لتصريحات سابقة له في 2023 ادعى فيها أن هناك مساعي إلى إبادتهم بصورة جماعية مِن قِبَل السود. الأمر الآخر الذي يتعلق بماسك، هي رخصة ستارلينك التي يرغب في الحصول عليها بجنوب أفريقيا ولكن القوانين المنظمة لهذا الأمر مرفوضة من جانب حليف ترامب. وتنص القوانين في جنوب أفريقيا على موافقة الشركات متعددة الجنسيات الراغبة في العمل بالبلاد على تخصيص ما لا يقل عن 30% من أسهم المشروع للشركات المملوكة للسود، وذلك استجابة للمادة 3/2 من قانون الاتصالات الإلكترونية في جنوب إفريقيا. ويسعى إيلون ماسك إلى الحصول على تصريح رسمي لتشغيل خدمة ستارلينك التابعة لشركة سبيس إكس، والتي تعمل في مجال توفير خدمة الإنترنت عبر الأقمار الصناعية. وتهدف تلك الشروط إلى معالجة أوجه عدم المساواة التاريخية التي تعرض لها السود في جنوب إفريقيا؛ حيث إنه حتى عام 2019م كانت نسبة الشركات التي يسيطر عليها السود في جنوب إفريقيا 3% فقط، كما أن البيض يشغلون نحو 62% من جميع المناصب الإدارية العليا في جنوب إفريقيا رغم أنهم أقلية، بينما يشغل نظراؤهم السود نحو 17% من المناصب، وذلك وفقًا لتقرير لجنة المساواة في التوظيف الصادر في عام 2023. المفاوضات بين ترامب وجنوب أفريقيا بعد استعراض أبرز الخلافات بين الولايات المتحدة وجنوب أفريقيا، تتضح الصورة أمامنا بشأن ما يمكن أن يجري في المباحثات بين الرئيس سيريل رامافوزا ونظيره ترامب، ما يفتح باب التكهنات بشأن الثمن الذي ستدفعه جنوب أفريقيا في مقابل وقف التصعيد الأمريكي المستمر على مدار الشهور الماضية. ويسعى ترامب إلى وقف الدعوى المرفوعة من جانب جنوب أفريقيا، وهو مطلب رئيسي لساكن البيت الأبيض في إطار دعمه المطلق لدولة الاحتلال، فهل تتخلى جنوب أفريقيا عن غزة ؟، هذا ما ستكشف عنه الساعات المقبلة.