ماتستسلمش لحلاوته.. اكتشف أضرار الإكثار من البطيخ في الصيف
يعد البطيخ من اشهى الأطعمة التي يمكن تناولها في فصل الصيف حيث أنه يحتوى على قدر كبير من الماء والفيتامينات ويخفف من حراره الجو بجانب المذاق الطيب.
ووفقا لما جاء في موقع ميديسن نت نكشف لكم أهم 3 الآثار الجانبية الشائعة للاكثار من البطيخ:
مشاكل الجهاز الهضمي
ويسبب مشاكل في الجهاز الهضمي حيث يحتوي البطيخ على الليكوبين، والتي عند تناولها كل يوم يمكن أن تؤدي إلى الغثيان ، والاسهال، وحرقة المعدة ، والالتهاب وغيرها.
يرفع نسبة السكر في الدم
يحتوي البطيخ على سكريات طبيعية ومؤشر نسبة السكر في الدم مرتفع ، مما يعني أن على مرضى السكري الانتباه لكمية البطيخ التي يستهلكونها.
وينصخ الخبراء بتجنب عصر البطيخ لأنه قد يزيل الألياف ، مما يجعل السكر يصبح امتصاص الجسم للسكر أسهل، مما قد يؤدي إلى زيادة مستويات الجلوكوز في الجسم.
ردود فعل تحسسية
في حالات نادرة، قد يُعاني بعض الأشخاص من حساسية تجاه البطيخ، وقد يُعانون من ردود فعل تحسسية مثل الشرى والتورم وصعوبة التنفس وفي الحالات الشديدة، قد يُسبب رد فعل تحسسي مما يؤدي إلى الحساسية المفرطة ، والتي في بعض الأحيان يمكن أن تهدد الحياة.
تنبيه
هذه الأضرار يسببها البطيخ للأشخاص الاصحاء عند الإكثار منه ولكن بالنسبة للمرضى وأصحاب الحالات الخاصة فقد يتعرضون للمضاعفات اخرى مما يحتم عليهم استشارة الطبيب لتنظيم النظام الغذائي المناسب لأنهم قد يتعرضون لمضاعفات أكثر خطورة عند الإسراف في تناول البطيخ.
جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة
صدى البلد
منذ يوم واحد
- صدى البلد
5 أسباب خفية وراء صعوبة خسارة دهون البطن
دهون البطن المتراكمة قد تُعيق أحلامك في الحصول على جسم رشيق. إذا كنت تعاني من زيادة الوزن حول خصرك رغم بذل قصارى جهدك، فقد يكون السبب إما نقص المغنيسيوم، أو قلة النوم، أو الإفراط في تناول الملح، أو حتى ضعف عضلات بطنك. رغم أنك قد جربت كل شيء - ممارسة الرياضة، والتحكم في النظام الغذائي، وحتى تهيئة عقلك ليكون بصحة جيدة - إلا أن هناك أوقاتًا تشعر فيها بالاستسلام، يحدث هذا غالبًا عندما لا تتمكن من التخلص من العادات العنيدة.دهون البطن، والذي يعتبر حسب الأطباء سبباً للعديد من الأمراض القاتلة. وفقاً للأطباء، تؤثر عوامل مثل التقدم في السن والنظام الغذائي والنشاط البدني على دهون البطن، ويزيد تراكم الدهون حول الخصر من خطر الإصابة بأمراض مرتبطة بالسمنة، مثل داء السكري من النوع الثاني، وارتفاع ضغط الدم، ومرض الشريان التاجي. إليك السبب الذي قد يمنعك من خسارة الدهون في منطقة البطن: نقص المغنيسيوم في الجسم بحسب الخبراء، يحتاج جسمك إلى المغنيسيوم لأكثر من 300 تفاعل كيميائي، بما في ذلك الحفاظ على نبضات القلب ثابتة وتنظيم مستويات السكر في الدم، كما أنه أساسي في إنقاص الوزن وحرق دهون البطن. تشير الدراسات إلى أن تناول كميات أكبر من المغنيسيوم يرتبط بانخفاض مستويات الجلوكوز والأنسولين أثناء الصيام، وهما مؤشران مرتبطان بزيادة الدهون والوزن وتقليل احتباس السوائل للحد من الانتفاخ. لذلك، يُنصح بتناول المزيد من الأطعمة الغنية بالمغنيسيوم، مثل الخضراوات الورقية والفاصوليا والمكسرات، أو تناول مكملات المغنيسيوم، بعد استشارة طبيبك. عدم النوم بشكل كافي لا يحصل معظم الأشخاص اليوم، وخاصةً الشباب، على قسط كافٍ من النوم، وتشير الدراسات إلى أن قلة النوم المنتظم والمتواصل قد تُسبب عواقب وخيمة، خاصةً عند محاولة إنقاص الوزن. ووفقًا لـالمجلة الأمريكية لعلم الأوبئة إذا كنت تنام أقل من خمس ساعات كل ليلة، فأنت أكثر عرضة بنسبة 32 في المائة لزيادة الوزن بشكل كبير. لذا، احرص على النوم لمدة ٨-٩ ساعات يوميًا على الأقل، أزل الأجهزة الإلكترونية المشتتة للانتباه من غرفة النوم، وتجنب شرب القهوة أو الشاي مساءً، وحافظ على برودة غرفتك. تناول الكثير من الملح في كثير من الأحيان، قد لا تُدرك ذلك، ولكن إذا شعرتَ بالانتفاخ بعد تناول وجبة مالحة، فقد حان الوقت للتأمل، يؤدي الملح الزائد إلى انتقال الماء من مجرى الدم إلى بشرتك، مما يجعلك تبدو منتفخًا. وفقًا للخبراء، يجب ألا تتجاوز كمية الصوديوم المستهلكة يوميًا 2300 ملغ، وبالتالي، حتى لو لم تُضف الملح إلى طعامك، فقد تحصل عليه من مصادر أخرى مثل الأطعمة المُعبأة، واللحوم الباردة، وحتى بعض منتجات الألبان مثل الجبن القريش. ولذلك، بدلاً من إضافة الملح إلى وجباتك، يمكنك تعزيز النكهة بالتوابل والأعشاب مثل القرفة،مسحوق الفلفل الحاروالكمون والزنجبيل - وهي كلها توابل مالحة بشكل طبيعي ولها فوائد صحية هائلة. ليس لديك عضلات بطن قوية قد تمارس الرياضة يوميًا وتظن أنك تتمتع بلياقة بدنية، لكن هذا ليس صحيحًا، الشعور بالانتفاخ حول خصرك دليل على أنه حتى لو لم تكن تعاني من زيادة الوزن، فإن ضعف عضلات بطنك قد يكون سببًا لدهون البطن. ووفقًا للخبراء، فإن الانحناء أثناء الجلوس والوقوف يؤدي إلى ذلك. ولذلك، يجب عليك التركيز على أداء مئات من تمارين الجلوس يوميًا والعمل على عضلات البطن المائلة والعضلات المستعرضة للبطن للمساعدة في شد منطقة منتصف الجسم. غير قادر على إدارة التوتر في عالمنا اليوم، يعاني الجميع من التوتر. فهو لا يُسبب إنتاج الكورتيزول - المعروف أيضًا باسم هرمون التوتر - فحسب، بل يؤدي أيضًا، عند استمراره لفترة طويلة أو مزمنة، إلى زيادة الوزن. حتى لو فعلت كل شيء بشكل صحيح، إذا لم تتمكن من التخلص من دهون البطن، فراجع مستويات التوتر لديك جيدًا. وبما أن لا أحد يحب أن يتعرض للتوتر، فمن المهم العمل على تقليله من خلال اتخاذ تدابير مثل التأمل وتمارين التنفس العميق وتقليل تناول الكافيين. المصدر: timesnownews
ليبانون 24
منذ يوم واحد
- ليبانون 24
فوائد المشي صباحًا.. نشاط بسيط يعزز الصحة العامة
يُعد المشي صباحًا من أبسط وأهم الأنشطة البدنية التي يمكن أن يمارسها الإنسان يوميًا. فهو لا يتطلب معدات خاصة أو وقتًا طويلًا، ومع ذلك، فإن فوائده الصحية والنفسية متعددة وتشمل: 1. تعزيز صحة القلب والأوعية الدموية يساهم المشي المنتظم في الصباح في تقوية عضلة القلب وتنشيط الدورة الدموية، مما يقلل من خطر الإصابة بأمراض القلب مثل النوبات القلبية وتصلب الشرايين. كما أن المشي يساعد على تقليل مستويات الكوليسترول الضار وزيادة الكوليسترول الجيد، مما يحمي الشرايين ويحافظ على ضغط الدم في معدلاته الطبيعية. 2. تنظيم مستويات السكر في الدم يساهم المشي في تحسين حساسية الجسم للأنسولين، وبالتالي يُعد مفيدًا لمرضى السكري من النوع الثاني، كما يساعد في الوقاية من الإصابة به لدى الأشخاص المعرضين للخطر. ممارسة المشي صباحًا قبل الإفطار تساعد الجسم على استخدام السكر المخزن كمصدر للطاقة، مما يقلل من مستويات الجلوكوز في الدم. 3. تعزيز الصحة النفسية والعقلية يساعد المشي في الصباح على إفراز هرمونات السعادة مثل 'الإندورفين' و'السيروتونين'، مما يُحسن الحالة المزاجية ويقلل من مستويات التوتر والقلق. كما يُحسن المشي وظائف الدماغ، ويزيد من القدرة على التركيز والانتباه، مما يُفيد في تحسين الأداء العقلي والإبداعي. 4. تقوية المناعة إن القيام بجولة مشي صباحية يقوي جهاز المناعة لديك، ويُقلّل أيضًا من خطر إصابتك بنزلة البرد أو الإنفلونزا، خاصةً مع تغيّر الطقس. وفقًا للدراسات، فإنّ ممارسة الرياضة لمدة 20 دقيقة على الأقل يوميًا، خمسة أيام في الأسبوع، تُخفّض أيام المرض بنسبة 43%. 5. تحسين جودة النوم الأشخاص الذين يمارسون المشي في الصباح بانتظام ينامون بشكل أفضل في الليل. ويُعتقد أن التعرّض لأشعة الشمس الصباحية يساهم في تنظيم الساعة البيولوجية للجسم، مما يجعل النوم في الليل أكثر انتظامًا وعمقًا. 6. حرق الدهون والمساعدة في إنقاص الوزن قد يساعد المشي في الصباح على تحقيق أهدافك في إنقاص الوزن، وذلك عند المشي بوتيرة معتدلة لمدة 30 دقيقة يوميًا، مما يساعد على حرق ما يصل إلى 150 سعرة حرارية. ولكن يجب اتباع نظام غذائي صحي مع المشي للوصول إلى النتيجة المرجوة في فقدان الوزن الزائد. 7. تعزيز صحة العظام والمفاصل يساعد المشي على تقوية عضلات الساقين والفخذين والبطن والظهر، كما يُعد مفيدًا للحفاظ على مرونة المفاصل، خاصةً مع تقدم العمر. الضغط الناتج عن الحركة يسمح لمزيد من الأكسجين والمواد الغذائية بالوصول إلى المفاصل، مما يحسن وظائفها ويقلل من التيبس.
صدى البلد
منذ يوم واحد
- صدى البلد
استثمار في الصحة العامة.. تعرف على فوائد التبرع بالدم
يعتبر التبرع بالدم عمل إنساني نبيل فهو لا ينقذ أرواح الآخرين فحسب، بل يعود بفوائد صحية ملموسة على المتبرعين أنفسهم، فالتبرع بالدم ليس مجرد عطاء، بل هو استثمار في الصحة العامة والشخصية معًا. الفوائد الصحية للتبرع بالدم أكدت تقارير طبية حديثة، منها ما نُشر على موقع The Conversation، أن التبرع بالدم بانتظام يحمل العديد من الفوائد الصحية المهمة، منها: الحد من خطر الإصابة بسرطان الدم تشير أبحاث أجريت في معهد فرانسيس كريك بلندن إلى أن التبرع المنتظم بالدم يعزز إنتاج خلايا دم جديدة، مما يُسهم في تقوية التركيب الجيني وتحسين صحة الدم، هذه العملية المتكررة من تجديد الدم تؤدي إلى تقوية الجهاز المناعي وخفض احتمالية التحول إلى خلايا سرطانية. تحسين حساسية الجسم للأنسولين يُعد التبرع بالدم من العوامل التي تساهم في تقليل خطر الإصابة بمرض السكري من النوع الثاني، وذلك من خلال تعزيز استجابة الجسم للأنسولين وتنظيم مستويات الجلوكوز في الدم. دعم صحة القلب والأوعية الدموية يساعد التبرع بالدم في تقليل لزوجة الدم، وهو ما يُحسن تدفقه داخل الشرايين ويحد من مخاطر التجلطات وارتفاع ضغط الدم، كما يخفف العبء الواقع على القلب، ما يساهم في تقليل احتمالية الإصابة بالسكتات القلبية والدماغية. خفض ضغط الدم أشارت تقارير طبية إلى وجود ارتباط بين التبرع المنتظم بالدم وانخفاض مستويات ضغط الدم، لا سيما لدى من يعانون من ارتفاعه المزمن، مما يساعد على تقليل اعتمادهم على الأدوية في بعض الحالات. من هم غير المؤهلين للتبرع بالدم؟ رغم أهمية التبرع بالدم، إلا أن هناك بعض الفئات التي يجب أن تمتنع عنه، إما لأسباب مؤقتة يمكن تجاوزها، أو لأسباب صحية دائمة، كما أوضح تقرير منشور في موقع NYBC أسباب مؤقتة تمنع التبرع: الإعياء أو الضعف العام: يُنصح بالتبرع بعد زوال الأعراض تمامًا. نزلات البرد، الإنفلونزا، التهابات الحلق والجهاز التنفسي: يجب الانتظار حتى مرور 3 أيام على الشفاء. الإصابة بكوفيد-19: يُمنع التبرع قبل مرور 14 يومًا على التعافي التام. الحمل أو الإجهاض: من المفضل الامتناع عن التبرع حتى استقرار الحالة الصحية. فقر الدم واضطرابات سيولة الدم أو التجلط. الخضوع لعمليات جراحية خطيرة مؤخرًا أو الإصابة بأمراض مزمنة كالقلب والسرطان. أي توصية طبية شخصية تمنع التبرع حسب التاريخ المرضي للفرد. أسباب دائمة تمنع التبرع:
