
«محرقة».. احتجاجات حرب غزة تصل إلى «حائط المبكى»
الاحتجاجات على الحرب في غزة، وصلت إلى أماكن غير مسبوقة في إسرائيل.
فقد كتب شخص عبارة "هناك محرقة في غزة" مرتين الأولى على حائط البراق (حائط المبكى وفق التسمية العبرية) قرب باب المغاربة والثانية على جدار الكنيس الكبير وسط القدس.
وأعلنت الشرطة الإسرائيلية في حسابها بمنصة "إكس" للتواصل الاجتماعي إنها ألقت القبض على شاب من القدس (27 عامًا)، قبل إخلاء سبيله بشروط مقيدة.
وأوضحت الشرطة أنها تواصل استكمال ملف التحقيق ضد الشاب المتهم.
وقال حاخام حائط المبكى شموئيل رابينوفيتش في بيان له إن "المكان المقدس ليس مكانا للتعبير عن الاحتجاجات.. يجب على الشرطة التحقيق في هذا الفعل، وتتبع الجناة المسؤولين عن هذا التدنيس، وتقديمهم للعدالة".
aXA6IDIwOS4yNDIuMjA2LjIyOSA=
جزيرة ام اند امز
SI

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة


البوابة
منذ ساعة واحدة
- البوابة
إعلام إسرائيلي: الجيش اعتراض صاروخ حوثي أطلق من اليمن
أفادت وسائل إعلام إسرائيلية، اليوم الخميس، بأن الجيش الإسرائيلي أعلن عن اعتراض صاروخ أطلقته جماعة الحوثي من اليمن. وأعلن الجيش الإسرائيلي عبر حسابه على منصة "إكس" أنه تم رصد إطلاق صاروخ من اليمن باتجاه الأراضي الإسرائيلية، وعملت منظومات الدفاع الجوي على اعتراضه. وفي تدوينة لاحقة، أكد الجيش أن سلاح الجو نجح في اعتراض الصاروخ الذي أطلقته ميليشيا الحوثي من اليمن. وأفادت مصادر إسرائيلية وفلسطينية بسماع أصوات انفجارات في مناطق الوسط والمركز داخل إسرائيل، دون تحديد طبيعتها بشكل دقيق حتى الآن.


العين الإخبارية
منذ 8 ساعات
- العين الإخبارية
بعرض عسكري.. تهديد حوثي «مبطن» لقمع قبيلة حاشد اليمنية
في خطوة فُسرت على أنها رسالة تهديد مبطنة، نظمت مليشيات الحوثي عرضًا عسكريًا أمام منزل زعيم قبيلة حاشد الشيخ عبدالله بن حسين الأحمر وأظهر مقطع فيديو تداوله ناشطون يمنيون مشاركة عدد كبير من عناصر مليشيات الحوثي في العرض العسكري الذي استهدف –وفقًا لنشطاء– بعث رسالة تهديد ووعيد وتحذير لقبائل حاشد، إحدى أقوى القبائل في اليمن. وجاء العرض العسكري للحوثيين أمام منزل الأحمر عقب يومين من لقاء زعماء قبيلة حاشد، على رأسهم اللواء هاشم عبدالله الأحمر ومعه الشيخ كهلان مجاهد أبو شوارب، بنائب رئيس مجلس القيادة الرئاسي العميد ركن طارق صالح في حفل زفاف أقامته أسرة الرئيس الأسبق علي عبدالله صالح بالقاهرة. غضب حوثي أثار اللقاء الذي جمع صالح والأحمر غضب مليشيات الحوثي التي يبدو أنها قررت استعراض مقاتليها خوفًا من أي تقارب بين الرجلين ذوي النفوذ العسكري والقبلي، والذي من شأنه كسر مشروع الحوثي شمال اليمن. ويتزعم حاليًا قبيلة حاشد الشيخ حمير الأحمر، وكان والده شريك الرئيس الأسبق علي عبدالله صالح طيلة حكمه قبل أن يفترق الأبناء في أحداث 2011، وهو ما استثمره الحوثيون لصالح إسقاط صنعاء ثم التخلص من خصومهم واحدًا تلو الآخر. ووفقًا لمحللين، فإن العرض العسكري للحوثيين أمام منزل الأحمر كشف مدى خوف المليشيات من أي تحالفات سياسية، بما في ذلك بين شركاء الأمس، والتي قد تفتح الباب أمام معركة حاسمة لتحرير صنعاء من قبضة الانقلابيين. استفزاز اعتبر ناشطون يمنيون العرض العسكري للحوثيين أمام منزل الأحمر خطوة تكشف حقد المليشيات ضد القبيلة، ومدى مخاوفها من الاصطفاف الوطني. وقال وزير الإعلام اليمني معمر الإرياني في بيان له إن العرض العسكري للحوثيين "يكشف حجم الأحقاد المتجذرة التي تحملها مليشيا الحوثي ضد القوى الجمهورية ورموزها الوطنية". وأوضح أن "الاستعراض العسكري للحوثيين أمام منزل الشيخ عبدالله بن حسين الأحمر، وترديد الصرخة الخمينية، تصرف استفزازي يفتقر لأبسط قيم الاحترام، ويعكس ذهنية عدائية مريضة". وأكد أن "هذه الاستعراضات البائسة لا تخفي حقيقة أن مليشيات الحوثي حالة طارئة وغريبة عن النسيج الوطني، وأنها مهما حاولت العبث بالهوية الجامعة أو الانتقام من رموزها، ستظل مجرد سحابة عابرة في كل أرجاء اليمن". من جهته، قال الضابط في وزارة الدفاع اليمنية محمد عبدالله الكميم إن استعراض مليشيات الحوثي جاء ردًا على لقاء العميد طارق صالح، نائب رئيس مجلس القيادة الرئاسي، بالعميد هاشم الأحمر في حفل زفاف آل عفاش. وأشار الكميم على حسابه في منصة "إكس" للتواصل الاجتماعي إلى أن هذه اللقاءات أثبتت أن "الصف الجمهوري قادر على الالتقاء متى ما كان الهدف هو التحرير واستعادة الدولة". وقال إن "لقاء صالح والأحمر أصاب المليشيات بالذعر، فهرعت لاستعراض عسكري بائس أمام بيت الشيخ عبدالله بن حسين الأحمر، مما فضح خوف الحوثيين من أي اصطفاف وطني حقيقي". aXA6IDY0LjEzNy44Mi4xNTcg جزيرة ام اند امز IT


البوابة
منذ 11 ساعات
- البوابة
الأمم المتحدة: وفاة 20 مهاجرًا بعد انقلاب قارب قبالة لامبيدوزا الإيطالية
ذكرت وكالة الأمم المتحدة للاجئين بأن قاربا كان يحمل نحو 100 مهاجر انقلب اليوم الأربعاء، قبالة جزيرة لامبيدوزا الإيطالية، مما أسفر عن مقتل 20 شخصا على الأقل وفقدان العديد من الآخرين. وقال متحدث باسم المفوضية السامية للأمم المتحدة لشؤون اللاجئين في إيطاليا إن حوالي 60 ناجيا تم نقلهم إلى مركز في لامبيدوزا. ووفقا لروايات الذين نجوا من غرق السفينة، كان هناك ما بين 92 و97 مهاجرا على متن القارب عندما غادر من ليبيا، وفقا لموقع يورو نيوز الأوروبي. وقالت المفوضية إن السلطات انتشلت 20 جثة، وتواصل البحث عن 12 إلى 17 ناجيا آخرين. ووفقا للوكالة الأممية، لقي 675 مهاجرا حتفهم أثناء عبور البحر الأبيض المتوسط المركزي المحفوف بالمخاطر حتى الآن هذا العام، ولا يشمل هذا الرقم الغرق الأخير. وكتب المتحدث باسم المفوضية، فيليبو أونجارو، على منصة التواصل الاجتماعي إكس: "نشعر بألم عميق بسبب غرق سفينة أخرى قبالة سواحل لامبيدوزا، حيث تقدم المفوضية الآن المساعدة للناجين". ووفقا للمفوضية السامية للأمم المتحدة لشؤون اللاجئين، وصل 30 ألفا و60 لاجئا ومهاجرا إلى إيطاليا عن طريق البحر في الأشهر الستة الأولى من عام 2025، بزيادة قدرها 16% مقارنة بالفترة نفسها من العام الماضي. منذ عام 2014، ووفقا للمنظمة الدولية للهجرة، وأصبح طريق وسط البحر الأبيض المتوسط الأكثر خطورة في العالم، حيث توفي أو فقد أكثر من 25 الفا و260 شخصا - وكثير منهم فقدوا في البحر. وتقول المنظمة الدولية للهجرة إن الرقم الحقيقي قد يكون أعلى من ذلك، حيث لا يتم تسجيل العديد من الوفيات. وتعزى معظم الوفيات إلى القوارب الصغيرة التي تغادر من تونس وليبيا. في واحدة من أسوأ حوادث غرق السفن في البحر المتوسط على الإطلاق، انقلب قارب غادر من ليبيا على بعد بضعة أميال من لامبيدوزا في 3 أكتوبر 2013. وتوفي ما لا يقل عن 368 شخصا. وكان الغضب شديدا لدرجة أن إيطاليا أقامت منذ ذلك الحين يوما سنويا لإحياء ذكرى ضحايا ذلك الحادث وحوادث الانقلاب المميتة الأخرى في ذلك العام. ونفذ الاتحاد الأوروبي في السنوات الأخيرة ضوابط هجرة أكثر صرامة، بينما قدمت الحكومة الإيطالية قوانين تهدف إلى تقليل عدد المعابر البحرية. وفي يوليو، قال مفوض الاتحاد الأوروبي للهجرة إن أوروبا ستتخذ نهجا "حازما" مع السلطات في ليبيا بعد ارتفاع حاد في الهجرة غير النظامية عبر البحر الأبيض المتوسط. وفي سياق منفصل، ناقش قادة تركيا وإيطاليا وليبيا طريق الهجرة عبر البحر الأبيض المتوسط في اجتماع عقد في إسطنبول في وقت سابق من هذا الشهر.