
طهران تندد بموقف واشنطن وتل أبيب
هاشتاغز

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة


روسيا اليوم
منذ 3 ساعات
- روسيا اليوم
وزير فلسطيني: الجيش الإسرائيلي يصل إلى باب محمود عباس
وقال عمرو خلال حديثه في برنامج "قصارى القول" مع سلام مسافر على قناة RT عربية: "التنسيق الأمني بين الجانبين الفلسطيني والإسرائيلي ألغي تماماً، ولكن لم يتخذ موقف رسمي بإيقافه، والعلاقة بينهما باتت على شكل احتلال إسرائيلي مباشر للضفة الغربية دون أي رادع أو العودة إلى اتفاقية أوسلو". وأضاف "الضفة الغربية كلها تحت السيطرة الأمنية والعسكرية الإسرائيلية، وأصبحت أسطوانة التنسيق الأمني مكررة؛ فلا الإسرائيليون بحاجة إليه، ولا الفلسطينيون يستطيعون ممارسته حتى، فالجيش الإسرائيلي أحياناً يصل إلى باب مكتب ومنزل محمود عباس". وتابع "الأساس لحل موضوع الاتفاقيات، هو معالجة الوضع الداخلي الفلسطيني الذي يعاني من انقسام وابتعاد عن عمل المؤسسات، والسلطة تدير حياة ملايين الفلسطينيين على أرضها لكن يجب أن تكون الإدارة جدية مؤسساتية ديمقراطية في الوقت الذي بدأ فيه العالم يستفيق على الظلم الذي وقع على الشعب الفلسطيني، مع تنامي الشعور الدولي تجاه فكرة أنه إذا أردتم أن تروا شرق أوسط جديد، فلا بد أن يكون هذا الشرق مجمعًا لمصالح العالم الجديد أيضًا، لذا، لا بد من حل القضية الفلسطينية، لأنها تعتبر المحرك الأكثر نشاطًا في إنتاج الحروب والاضطرابات والإشكالات على مستوى المنطقة والعالم". واستطرد "الدولة الفلسطينية تُبنى على قرار وطني وليس املاء من أي جهة أخرى، وتُقام على حدود الرابع من حزيران العام 1967، أي أنها تشمل الضفة الغربية كاملة والقدس الشرقية وقطاع غزة". وتعليقا على قرار الرئيس الفرنسي إيمانويل ماكرون الاعتراف بالدولة الفلسطينية، قال الوزير عمرو: "نعتبر أن الموقف الفرنسي أيقظ فكرة كانت على وشك الذوبان والتلاشي، وأصبحت نمطية في علاقات الدول، فقد أعاد إحياء هذه الفكرة ووضع مساراً مشتركاً بين فرنسا والسعودية، ونحن نتطلع إلى هذا المسار على أمل أن يتحقق".


روسيا اليوم
منذ 3 ساعات
- روسيا اليوم
"كبار علماء الأزهر" ترد على الهجوم الإسرائيلي على الشيخ أحمد الطيب
وقال شومان: "الصهاينة غاضبون على الأزهر وشيخه، وزعلانين من وصفهم بالعدو الصهيوني، ولا أعرف بماذا نصفهم علشان زعلهم يزيد، فهو يسعدنا!". وتواصل وسائل الإعلام الإسرائيلية هجومها على مؤسسة الأزهر الشريف في مصر وشيخ الجامع الأزهر الإمام أحمد الطيب بسبب مواقفه من إسرائيل وجرائمها في قطاع غزة. ووصفت صحيفة "معاريف" الإسرائيلية في تقرير لها الأزهر الشريف بـ"رأس الأفعى" في مصر، مطالبة بقطع هذه الرأس، على حد قولها. وأجرت الصحيفة العبرية حوارا صحفيا مع المقدم (احتياط) سابقا بالمخابرات الإسرائيلية، إيلي ديكل، الخبير في الشؤون المصرية، هاجم فيه أيضا الأزهر، مدعيا أنه بوق العداء لإسرائيل من داخل مصر. وقد أصدر الأزهر، أحد أهم المؤسسات وأكثرها نفوذا في العالم السني، بيانا شديد اللهجة ضد إسرائيل بسبب ارتكاب جرائم إبادة جماعية وسياسة تجويع في قطاع غزة، ثم حذفه بعد ذلك بوقت قصير. وقال العقيد (احتياط) بالجيش الإسرائيلي موشيه إلعاد، الخبير في شؤون الشرق الأوسط، لصحيفة "معاريف" الإسرائيلية ، إن هناك عناصر رئيسية تقود الخط المعادي لإسرائيل في مصر. وأضاف: "أولئك الذين يقودون عادة الحملات المعادية لإسرائيل هم رجال الدين من مؤسسة الأزهر الشريف، وعلى رأسهم الإمام الأكبر أحمد الطيب، شيخ الأزهر، المؤسسة العريقة وجامعها الذي يشكل مرجعية دينية وسياسية يحترمها الكثيرون". وأضاف: "حوالي 110 ملايين مصري يستمعون ويطيعون فتاوى الأزهر، ومنذ بداية حرب غزة الجارية في السابع من أكتوبر 2023، ازدادت حدة الخطاب الديني ضد إسرائيل، حيث أصبحت جامعة الأزهر بمثابة وزارة خارجية موازية في مصر". المصدر: RT


روسيا اليوم
منذ 4 ساعات
- روسيا اليوم
رئيس شبكة المنظمات الأهلية بغزة: معظم سكان القطاع وصلوا المرحلة الأسوأ في المجاعة
وأشار الشوا في حديث تلفزيوني إلى أن "الاحتلال الإسرائيلي بدأ منذ اللحظة الأولى لإعلان الهدنة بقصف القطاع في انتهاك واضح للمبادرة التي قدمها هو نفسه"، لافتا إلى أن "الاحتلال يتعمد إبطاء دخول المساعدات عبر المعابر، حيث يواصل حجزها في الجانب الفلسطيني من معبر كرم أبو سالم، كما يقوم بدفع الشاحنات التي خرجت بالأمس، ومعظمها محملة بمواد غذائية، إلى مناطق مكتظة بالسكان يعانون من الجوع". وأكد أن "ما يدخل من مساعدات حتى الآن هو كميات ضئيلة، ولا يعكس ما يحاول الاحتلال الترويج له أمام المجتمع الدولي"، مشددا على أن "الاحتلال، الذي تسبب في الكارثة الإنسانية والمجاعة في غزة، يمارس تضليلًا إعلاميًا من خلال الادعاء بالسماح بدخول المساعدات". وأوضح الشوا أن "قطاع غزة بحاجة إلى ما لا يقل عن ألف شاحنة يوميا من مختلف المواد الإنسانية، وفي مقدمتها المواد الغذائية والطبية، إلى جانب مستلزمات النظافة، والمواد الخاصة بتنقية المياه، والمكملات الغذائية، وغيرها من الأساسيات". ولفت إلى أن ما دخل بالأمس لا يغطي سوى ما بين 7 إلى 10% من الاحتياجات الأساسية. وأشار إلى أن مسألة الطرق الآمنة التي تحدث عنها الاحتلال غير موجودة فعليا، ولا يتم توفير أي مسارات آمنة تضمن وصول المساعدات إلى مخازن التوزيع أو تأمينها وتوزيعها على المواطنين. وقال الشوا إن "الاحتلال الإسرائيلي يسعى إلى تقويض منظومة العمل الإنساني من خلال استهداف وكالات الأمم المتحدة، عبر دفع المساعدات إليها دون ضمان إيصالها إلى مراكز التوزيع، ما يساهم في زعزعة ثقة المواطنين بالأمم المتحدة، كما يحاول تعزيز دور كيانات أخرى في القطاع الإنساني على حساب الوكالات الأممية". وحذر الشوا من خطورة هذا المشهد، داعيا جميع الجهات الدولية إلى العمل على حماية مؤسسات الأمم المتحدة التي تمثل العمود الفقري للعمل الإنساني، ليس فقط في غزة بل في العالم أجمع. وبين الشوا أن 55 ألف طفل رضيع في قطاع غزة يواجهون خطرا كبيرا بسبب غياب حليب الأطفال، في ظل عدم قدرة الأمهات على الإرضاع، محذرا من تفاقم هذا الخطر مع مرور الأيام دون توفر الحليب، وإن توفر فإن تاريخ صلاحيته غالبًا ما يكون منتهيًا أو أن أسعاره باهظة للغاية. وقال إن أطفالا رضعا يفقدون حياتهم يوميا بسبب نقص المواد الغذائية المخصصة لهم، كما بدأت تظهر آثار المجاعة بشكل واضح على كبار السن، مشيرا إلى أن حالات الإعياء التي تُرصد يوميًا بين الأطفال والفتيان والفتيات والشباب وكبار السن في ازدياد، حيث يتوجه المئات إلى النقاط الطبية والمستشفيات في محاولة للحصول على محاليل أو ما يعزز صحتهم. وأكد الشوا أن الكميات التي دخلت حتى الآن لا تعالج الأزمة ولا المجاعة، مشددا على ضرورة فتح المعابر على نحو دائم، وإدخال أكبر قدر ممكن من المساعدات، إلى جانب إرسال فرق متخصصة للتعامل مع حالات سوء التغذية، وعدم ربط إدخال المساعدات بفترة زمنية قصيرة، بل الاستمرار في تدفقها لفترة طويلة وبكميات كافية. وأوضح أن هناك نحو خمسين ألف سيدة حامل في قطاع غزة، يعانين من مخاطر كبيرة تهدد الأجنة، نتيجة التلوث والقصف والحالة النفسية الصعبة والعطش الشديد وظروف النزوح القاسية. واختتم الشوا بالقول إن الفئات الأكثر هشاشة في المجتمع تدفع الثمن مضاعفًا نتيجة تدهور الأوضاع الإنسانية، لا سيما بسبب المجاعة والعطش، موضحا أن أكثر من 94% من سكان القطاع باتوا نازحين، ويعيشون في مساحة لا تتجاوز 12% من مساحة القطاع. المصدر: RT أفاد مراسل RT بمقتل ما لا يقل عن 30 فردا من 3 عائلات في قطاع غزة نتيجة قصف إسرائيلي استهدف المخيم الجديد شمالي مخيم النصيرات وسط القطاع بينهم نساء وأطفال. قال وزير المالية الإسرائيلي بتسلئيل سموتريتش، إن الاستيطان في قطاع غزة "أصبح أقرب من أي وقت مضى"، مؤكدا أن "غزة جزء لا يتجزأ من أرض إسرائيل". أظهرت مشاهد مصورة اليوم الثلاثاء، آلاف الفلسطينيين ينتظرون الحصول على المساعدات الإنسانية، التي بدأت تدخل بكميات قليلة إلى القطاع، وسط مجاعة أودت بحياة العشرات حتى الآن. أعلنت ألمانيا وإسبانيا أنهما سترسلان مساعدات إنسانية إلى قطاع غزة، على الرغم من إقرار كبار المسؤولين من كلا البلدين بعدم كفاية هذه المساعدات. قال المكتب الإعلامي الحكومي في غزة، في بيان مساء الاثنين، إن 87 شاحنة مساعدات دخلت غزة اليوم وغالبيتها نهبت وسرقت بفعل الفوضى التي يكرسها الاحتلال الإسرائيلي بشكل ممنهج. أكد وزير الخارجية السعودي فيصل بن فرحان أنه لا مصداقية ولا مبرر لأي حديث عن التطبيع مع إسرائيل في ظل الحرب والقتل في قطاع غزة. شن زعيم المعارضة في إسرائيل يائير لابيد يوم الاثنين، هجوما لاذعا على حكومة رئيس الوزراء بنيامين نتنياهو.