logo
أوباما يواسي بايدن: لم يُحارب أحد السرطان مثله… وسيتغلب عليه

أوباما يواسي بايدن: لم يُحارب أحد السرطان مثله… وسيتغلب عليه

اليمن الآنمنذ يوم واحد

عبّر الرئيس الأمريكي الأسبق باراك أوباما عن تضامنه العميق مع الرئيس السابق جو بايدن، عقب الإعلان عن إصابته بسرطان البروستاتا وانتشاره إلى العظام.
وفي منشور على حسابه الرسمي في "فيسبوك"، قال أوباما إنّه وزوجته ميشيل يفكران في عائلة بايدن بأكملها خلال هذه المحنة، مشيدًا بإصرار بايدن الطويل في دعم الأبحاث والعلاجات الثورية للسرطان.
وأضاف أوباما: "أنا على يقين من أن جو سيواجه هذا التحدي بعزيمته وصبره المعهودين"، مؤكداً ثقته في تعافيه الكامل.
يأتي هذا الموقف الإنساني في وقت تتوالى فيه رسائل الدعم والتضامن مع بايدن من شخصيات سياسية محلية وعالمية، عقب البيان الرسمي الذي أكد إصابته بنوع عدواني من السرطان.

Orange background

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا

اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:

التعليقات

لا يوجد تعليقات بعد...

أخبار ذات صلة

شاهد بالفيديو...تسجيل صوتي لبايدن يكشف حقيقة أخفاها البيت الأبيض طيلة عام كامل
شاهد بالفيديو...تسجيل صوتي لبايدن يكشف حقيقة أخفاها البيت الأبيض طيلة عام كامل

اليمن الآن

timeمنذ 20 ساعات

  • اليمن الآن

شاهد بالفيديو...تسجيل صوتي لبايدن يكشف حقيقة أخفاها البيت الأبيض طيلة عام كامل

نشر موقع "أكسيوس" الأمريكي فجر يوم السبت، تسجيلا صوتيا للرئيس الأمريكي السابق جو بايدن يكشف حقيقة أخفاها البيت الأبيض عن الأمريكيين والعالم طيلة عام كامل. وكشف التسجيل الصوتي لبايدن والذي يعود للعام 2023 خلال مقابلاته مع المحقق الخاص روبرت هور، أنه لم يكن يعرف ويدرك ما يدور حوله ولا يعرف متى توفي ابنه الأكبر أو متى غادر منصب نائب الرئيس، كما أنه لم يتذكر في أي عام انتخب ترامب، ولم يعرف لماذا يحتفظ بوثائق سرية لا يحق له امتلاكها. وقال المحقق الخاص روبرت هور إن بايدن كان تائها، يصمت أحيانا، ويتلعثم أحيانا. وذكر المحقق هور في تقريره أن أي هيئة محلفين سترى بايدن مسنا ضعيف الذاكرة يستحق الشفقة. وفي التفاصيل، ذكر موقع "أكسيوس" أن التسجيلات التي تم إصدارها حديثا لبايدن وهو يواجه صعوبة في تذكر مثل هذه التفاصيل بينما يتلعثم في الكلمات ويتذمر أحيانا، تلقي الضوء على سبب رفض البيت الأبيض إصدار التسجيلات العام الماضي، مع تزايد الأسئلة حول سلامته العقلية. وأفاد المصدر يبدو أيضا أن الصوت يثبت صحة تأكيد هور بأن أعضاء هيئة المحلفين في المحاكمة ربما كانوا سينظرون إلى بايدن على أنه "رجل مسن ذو ذاكرة ضعيفة". وبناء على هذا القرار جزئيا، قرر هور عدم مقاضاة بايدن بتهمة حيازة وثائق سرية بشكل غير قانوني، مما أثار غضب الجمهوريين لأن ترامب كان يواجه ذات الاتهامات آنذاك. وانتقد الديمقراطيون والبيت الأبيض بقيادة بايدن، هور بشدة بسبب ملاحظاته عنه، وأصرّوا مرارا على أنه "ذكي" وأن هور لديه دوافع سياسية، لكن التسجيل الصوتي من المقابلات التي استمرت 6 ساعات يظهر أن هور والمحامي المشارك مارك كريكباوم كانا محترمين وودودين. ورفض البيت الأبيض في عهد بايدن إصدار التسجيلات العام الماضي بحجة أنها كانت "مواد إنفاذ قانون" محمية وأن الجمهوريين أرادوا فقط "تقطيعها وتشويهها واستخدامها لأغراض سياسية حزبية". وأشار "أكسيوس" إلى أن الزعماء الديمقراطيين واجهوا صعوبة هذا الأسبوع في الرد على التقارير حول كتاب جديد حول هذا الموضوع "الخطيئة الأصلية" من تأليف أليكس تومسون من "أكسيوس" وجيك تابر من "سي إن إن" والذي سيتم إصداره يوم الثلاثاء. بين السطور يُظهر التسجيل صوت الرئيس هامسا جافا وفترات الصمت الطويلة وهو يُكافح للعثور على الكلمات أو التواريخ المناسبة وغالبا ما كان يقدّمها محاموه الذين كانوا بمثابة حماة لذاكرته. وكان على المحامين تذكير بايدن بالعام الذي توفي فيه ابنه بو عام 2015 والعام الذي انتخب فيه ترامب لأول مرة 2016. كما وثق التسجيل الصوتي دقات ساعة قديمة في غرفة الخرائط بالبيت الأبيض حيث أجريت المقابلات، ويُضيف هذا إيقاعا لخطاب بايدن غير المسترسل لا سيما وهو يصف كتابه "عدني يا أبي" عن وفاة بو بسرطان الدماغ عن عمر يناهز 46 عاما. ووفق المصدر ذاته كان بايدن يلقي النكات وتعليقات جانبية فكاهية، وكان قادرا على الإجابة عن جوهر الأسئلة، لكنه لم يتذكر جيدا كيف حصل على وثائق سرية بعد مغادرته منصبه كنائب للرئيس. واستغرق هور أكثر من ساعتين ليحدد بوضوح كيف وصلت الوثائق إلى مكاتب شخصية وخزائن ملفات مختلفة بعد مغادرته منصبه وكان ذلك بسبب انشغال بايدن بمواضيع أخرى. وطوال شهادته، بدا بايدن أقرب إلى راوي قصص حنين منه إلى متهم محتمل بتكديس أوراق سرية. أفغانستان ورغم أن المقابلة كانت ودية، إلا أنها أصبحت متوترة إلى حد ما عندما انتقد محامي بايدن بوب باور المدعي العام كريكباوم لدفعه بايدن إلى التفكير في تغيير روايته حول سبب احتفاظه بوثيقة سرية عن أفغانستان. واعترف بايدن قائلا: "أعتقد أنني أردت الاحتفاظ بها فقط من أجل الأجيال القادمة". وأوضح موقع "أكسيوس" أنه كان من الممكن أن يؤدي هذا الاعتراف إلى تعريض بايدن لاتهامات جنائية، لكن سرعان ما قاطعه باور قائلا: "أود حقا تجنب الخوض في مجالات تكهنية من أجل الحفاظ على سجل نظيف". وتابع قائلا: "بايدن لا يتذكر أنه كان ينوي على وجه التحديد الاحتفاظ بهذه المذكرة بعد مغادرته منصب نائب الرئيس".

أوباما يواسي بايدن: لم يُحارب أحد السرطان مثله… وسيتغلب عليه
أوباما يواسي بايدن: لم يُحارب أحد السرطان مثله… وسيتغلب عليه

اليمن الآن

timeمنذ يوم واحد

  • اليمن الآن

أوباما يواسي بايدن: لم يُحارب أحد السرطان مثله… وسيتغلب عليه

عبّر الرئيس الأمريكي الأسبق باراك أوباما عن تضامنه العميق مع الرئيس السابق جو بايدن، عقب الإعلان عن إصابته بسرطان البروستاتا وانتشاره إلى العظام. وفي منشور على حسابه الرسمي في "فيسبوك"، قال أوباما إنّه وزوجته ميشيل يفكران في عائلة بايدن بأكملها خلال هذه المحنة، مشيدًا بإصرار بايدن الطويل في دعم الأبحاث والعلاجات الثورية للسرطان. وأضاف أوباما: "أنا على يقين من أن جو سيواجه هذا التحدي بعزيمته وصبره المعهودين"، مؤكداً ثقته في تعافيه الكامل. يأتي هذا الموقف الإنساني في وقت تتوالى فيه رسائل الدعم والتضامن مع بايدن من شخصيات سياسية محلية وعالمية، عقب البيان الرسمي الذي أكد إصابته بنوع عدواني من السرطان.

تقرير بريطاني: حملة ترامب ضد اليمن مثال واضح للفشل الاستراتيجي الأمريكي
تقرير بريطاني: حملة ترامب ضد اليمن مثال واضح للفشل الاستراتيجي الأمريكي

اليمن الآن

timeمنذ يوم واحد

  • اليمن الآن

تقرير بريطاني: حملة ترامب ضد اليمن مثال واضح للفشل الاستراتيجي الأمريكي

يمن إيكو|ترجمة: قال موقع 'ميدل إيست مونيتور' البريطاني إن الحملة العسكرية التي شنتها إدارة ترامب على اليمن هذا العام عكست فشلاً عسكرياً ودبلوماسياً واضحاً للولايات المتحدة في التعامل مع قوات صنعاء التي خرجت من هذه الحملة أقوى. ونشر الموقع، اليوم الأحد، تقريراً رصده وترجمه 'يمن إيكو'، سلط فيه الضوء على 'الفشل العسكري الأمريكي في البحر الأحمر'، حسب تعبير عنوان التقرير. وأشار التقرير إلى أن 'العملية العسكرية الأمريكية التي انطلقت في مارس 2025 كانت تهدف لتدمير ترسانة الحوثيين الصاروخية وطائراتهم المسيرة وبنيتهم التحتية العسكرية، ولكن ورغم الإنفاق الضخم والأسلحة المتطورة، فشلت العملية في تحقيق أهدافها الاستراتيجية'، مشيراً إلى أن 'الحوثيين لم يكتفوا بالنجاة من الهجمات، بل صعّدوا هجماتهم على السفن التجارية والعسكرية، وشكّل هذا الوضع أكبر تحدٍّ للهيمنة البحرية الأمريكية منذ الحرب العالمية الثانية، إذ ازداد الحوثيون جرأة، واستهدفوا حتى السفن الحربية الأمريكية مراراً وتكراراً'. ووفقاً للتقرير فإن 'هذا القصور يعود جزئياً إلى الاستراتيجية الأمريكية المُفرطة في التركيز على الجانب العسكري، فالاستجابات العسكرية وحدها لا تكفي لحل أزمة البحر الأحمر'. وأضاف: 'على غرار عملية (حارس الرخاء) السابقة في عهد بايدن، والتي فشلت في استعادة الثقة التجارية في طرق الشحن في البحر الأحمر، واجه نهج ترامب الأكثر عدوانية القيود نفسها، فعلى الرغم من تكثيف الهجمات، لم تتمكن حملته من وقف عمليات الحوثيين تماماً'. وأشار التقرير إلى أن الاتفاق الذي تم الإعلان عنه في 6 مايو، لوقف إطلاق النار بين قوات صنعاء والولايات المتحدة بوساطة عمانية 'تم تقديمه كإجراء لخفض التصعيد، لكنه فُسر سريعاً على أنه هزيمة استراتيجية للولايات المتحدة، فبينما توقف الحوثيون عن مهاجمة السفن الأمريكية، واصلوا شنّ هجماتهم على إسرائيل، وكشف هذا عن حدود الاتفاق، وأبرز غياب التنسيق مع إسرائيل، الحليف الرئيسي لأمريكا'. واعتبر التقرير أن 'خطوة تجاوز إسرائيل ونتنياهو كانت لافتة للنظر بشكل خاص، فقد فوجئت إسرائيل تماماً بالإعلان'. وأشار إلى أن 'عدة عوامل ساهمت في فشل حرب ترامب ضد الحوثيين، أولها أن الاعتماد المفرط على الحلول العسكرية تجاهل التعقيد الجيوسياسي للمنطقة، بالإضافة إلى العبء المالي والعسكري غير المتناسب على الولايات المتحدة، كما أدى الجمع بين التردد الإقليمي في المشاركة وصمود الحوثيين العالي إلى إطالة أمد الأزمة'. وأضاف أن 'ضعف التنسيق الداخلي وسوء إدارة العمليات داخل إدارة ترامب لعب دوراً رئيسياً، حيث كشف التسريب العرضي للخطط العسكرية على تطبيق سيجنال عن خلل فادح في التنسيق والأمن العملياتي، وقد ساهم هذا الحادث- إلى جانب تعيين بيت هيجسيث وزيرًا للدفاع، المعروف بموقفه المتشدد- في تعزيز النهج العسكري على حساب الدبلوماسية'. ووفقاً للتقرير فقد 'كان لحرب ترامب الفاشلة واتفاق وقف إطلاق النار عواقب وخيمة على مصداقية الولايات المتحدة وتموضع الحوثيين في اليمن، فبالنسبة لأمريكا، أضعف هذا الفشل مكانتها الإقليمية والعالمية، وبرز الحوثيون أقوى بعد نجاتهم من أكثر من ألف غارة جوية، مما أثار شكوكاً حول فعالية الجيش الأمريكي، بينما أثار الاستخدام المكثف للذخائر الموجهة بدقة- وهي حيوية للصراعات المحتملة مع الصين- مخاوف داخل القيادة الأمريكية لمنطقة المحيطين الهندي والهادئ'. وبالإضافة إلى ذلك، أوضح التقرير أن 'قرار واشنطن بتجاوز إسرائيل أدى إلى توتر مع حليفها الرئيسي، وكشفت الضربات الانتقامية الإسرائيلية على اليمن، بدون تنسيق أمريكي، عن تصدعات داخل التحالف الإقليمي، كما زاد غياب التدخل الأوروبي من عزلة الولايات المتحدة في التعامل مع أزمة البحر الأحمر'. واعتبر التقرير أن 'وقف إطلاق النار عزز مكانة الحوثيين في اليمن والمنطقة، فقد اعتبروا الاتفاق انتصاراً، كما أبرزت هجماتهم المستمرة على إسرائيل، رغم وقف إطلاق النار الأمريكي، طموحاتهم الإقليمية وعزمهم الراسخ على لعب دور رئيسي في إعادة تشكيل ديناميكيات الشرق الأوسط، بل والعالم'. وخلص التقرير إلى أن 'حرب دونالد ترامب ضد الحوثيين في عام ٢٠٢٥ تعد مثالاً واضحاً على الفشل الاستراتيجي في السياسة الخارجية الأمريكية، فالعملية العسكرية المكلفة، التي شُنّت لاستعادة الردع وتأمين البحر الأحمر، لم تفشل في إضعاف قوة الحوثيين فحسب، بل أدّت أيضاً إلى وقف إطلاق نار كشف عن محدودية دبلوماسية وعسكرية أمريكية، وقد جسّد وقف إطلاق النار في ٦ مايو ٢٠٢٥، الذي أُبرم بدون تنسيق إسرائيلي، هذا الفشل، إذ لم يُوقف هجمات الحوثيين على إسرائيل، بل عزّز مكانتهم الإقليمية'.

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

مستعد لاستكشاف الأخبار والأحداث العالمية؟ حمّل التطبيق الآن من متجر التطبيقات المفضل لديك وابدأ رحلتك لاكتشاف ما يجري حولك.
app-storeplay-store