
وزير أميركي: ترامب سيحسم أمر الاتفاقيات التجارية هذا الأسبوع
وقال لوتنيك، في مقابلة مع شبكة "سي إن بي سي": "سننجز الأمور بحلول يوم الجمعة".
ولا يزال مسؤولون أميركيون ونظراؤهم في الاتحاد الأوروبي يناقشون الرسوم على الصلب والألومنيوم، بالإضافة إلى لوائح الخدمات الرقمية، بعد الإعلان عن التوصل إلى اتفاقية إطارية الأحد الماضي.

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة


العين الإخبارية
منذ 6 دقائق
- العين الإخبارية
انطلاق انتخابات مجلس الشيوخ في مصر
تم تحديثه الإثنين 2025/8/4 10:25 ص بتوقيت أبوظبي انطلق صباح اليوم الإثنين، التصويت في انتخابات مجلس الشيوخ المصري في الداخل، على أن يستمر يومين. ويومي الجمعة والسبت، جرى التصويت في انتخابات مجلس الشيوخ للمصريين في الخارج عبر 136 سفارة وقنصلية حول العالم. يتألف مجلس الشيوخ من 300 عضو، يُنتخب ثلثاهم (200 عضو) عبر الاقتراع العام السري المباشر، بينما يعين رئيس الجمهورية الثلث المتبقي (100 عضو). ويُنتخب الأعضاء المئتين بنظام مختلط يجمع بين النظامين الفردي والقائمة المغلقة، بواقع 100 مقعد بالنظام الفردي: يتنافس عليها المرشحون في 27 دائرة انتخابية على مستوى البلاد. فيما يجري التنافس على ١٠٠ مقعد بنظام القائمة، من خلال 4 قوائم مغلقة على مستوى الجمهورية، مع تخصيص ما لا يقل عن 10 في المئة من إجمالي مقاعد المجلس للمرأة. وتتنافس عدد من الأحزاب والتحالفات في الانتخابات، أبرزها "القائمة الوطنية من أجل مصر"، التي يقودها حزب "مستقبل وطن"، صاحب الأغلبية البرلمانية الحالية، وتضم تحالفاً يشارك فيه نحو 12 حزباً سياسياً. وانتخابات مجلس الشيوخ استحقاق دستوري يجرى كل خمس سنوات لانتخاب أعضاء المجلس. وأُعيد المجلس (المعروف باسم مجلس الشورى سابقاً) إلى الحياة النيابية بموجب التعديلات الدستورية التي أجرتها مصر عام 2019. دستوريا، يتولى المجلس دراسة واقتراح ما يراه كفيلاً بتعزيز الديمقراطية ودعم السلام الاجتماعي، بالإضافة إلى إبداء الرأي في تعديلات الدستور ومشروعات القوانين المحالة إليه. ودعا عدد من الأحزاب إلى المشاركة في انتخابات مجلس الشيوخ، مؤكدين أن الاستحقاقات الانتخابية 2025 تُجرى في ظل ظروف جيوسياسية صعبة. aXA6IDgyLjIzLjIxMi4yNTQg جزيرة ام اند امز AL


زاوية
منذ 6 دقائق
- زاوية
معهد BIBF وشركة BASREC يوقعان مذكرة تفاهم لتعزيز التعاون في مجالات التدريب والتطوير
المنامة، البحرين – وقع معهد البحرين للدراسات المصرفية والمالية (BIBF)، المؤسسة الوطنية الرائدة في مجال التدريب والتطوير المهني، مذكرة تفاهم مع شركة البحرين لتصليح السفن والهندسة (BASREC)، بهدف تعزيز التعاون بين الطرفين في مجالات التدريب وتنمية الكفاءات. وقد جرت مراسم التوقيع في مقر معهدBIBF، حيث وقع مذكرة التفاهم كل من الدكتور أحمد الشيخ، الرئيس التنفيذي لمعهد BIBF، والسيدة نرجس الموسوي، الرئيس التنفيذي بالإنابة لشركة BASREC، بحضور عدد من المسؤولين من الجانبين. وبموجب هذه الاتفاقية، سيقوم معهد BIBF بتقديم حلول تدريبية وتطويرية متكاملة ومصممة خصيصًا لتلبية احتياجات شركة BASREC، بما يساهم في رفع مستوى الأداء المهني وتعزيز القدرات البشرية في الشركة، دعمًا لاستراتيجيتها في التميز المؤسسي والتطوير المستدام. وأكد الطرفان على أهمية الشراكة الاستراتيجية في دعم مسارات التطوير المؤسسي والارتقاء بالموارد البشرية. وبهذه المناسبة، صرّح الدكتور أحمد الشيخ قائلاً: "نسعد بهذه الشراكة التي تعكس التزام معهد BIBF بتقديم أفضل الحلول التدريبية للشركات الوطنية، بما يواكب متطلبات السوق ويعزز من كفاءة الكوادر البحرينية. ونسعى من خلال هذا التعاون إلى تمكين العاملين في شركة BASREC من اكتساب المعارف والمهارات التي تواكب التغيرات المتسارعة في بيئة العمل. كما نؤمن بأهمية الاستثمار في الثروة البشرية باعتباره حجر الأساس لتحقيق التنمية المستدامة والابتكار داخل المؤسسات." ومن جانبها، أعربت السيدة نرجس الموسوي عن تطلعها لتحقيق نتائج مثمرة من خلال هذا التعاون، قائلة: "نثق بأن هذه الشراكة مع معهد BIBF ستسهم في تطوير الكفاءات الداخلية لشركتنا، وتزويد موظفينا بالمهارات والمعرفة اللازمة لمواكبة التطورات المتسارعة في مجال عملنا. إن التدريب المهني عالي الجودة هو عنصر أساسي في استراتيجيتنا للنمو والارتقاء بمستوى الخدمات الهندسية والفنية التي نقدمها. ونتطلع إلى تنفيذ برامج تدريبية متخصصة تساهم في بناء قدراتنا البشرية وتعزيز تنافسيتنا في السوق المحلي والإقليمي." تجدر الإشارة إلى أن معهد BIBF يتمتع بخبرة تزيد عن أربعة عقود في تقديم البرامج التدريبية المتخصصة لمختلف القطاعات الاقتصادية في مملكة البحرين والمنطقة، مما يجعله شريكًا موثوقًا في بناء القدرات المؤسسية.


زاوية
منذ 6 دقائق
- زاوية
28 ألف مُستفيد من 85 فعالية توعوية نفَّذتها "الاتحادية للضرائب" بجميع إمارات الدولة بالنصف الأول من العام الحالي
أبوظبي: أكدت الهيئة الاتحادية للضرائب مواصلة تطوير حملاتها وتنويع قنواتها التوعوية للوصول إلى الفئات المعنية بتطبيق الضرائب، وتعزيز التواصل مع المُتعاملين والمُستفيدين من هذه الحملات في جميع إمارات الدولة، والتعريف بخدماتها التي تشهد توسُعًا مُستمرًا مُشيرةً إلى أنه خلال العام الماضي والفترة المُنقضية من العام الحالي تم استحداث العديد من الحملات والبرامج والأنشطة التوعوية بأساليب مُبتكرة، لتلبية المُتطلبات المعرفية الضريبية لقطاعات الأعمال وفئات المُجتمع الإماراتي. وأعلنت أن عدد فعاليات التوعية الضريبية التي نفذتها الهيئة خلال النصف الأول من العام الحالي ارتفع إلى 85 فعالية استفاد منها 28 ألف مُشارك، مُقارنة بـ 70 فعالية نُفِّذت خلال الفترة ذاتها من عام 2024 بارتفاع أكثر من 21% حيث تم زيادة عدد الورش التوعوية لضمان عدم وجود فجوات معرفية في المجالات الضريبية. وأشارت الهيئة الاتحادية للضرائب في بيان صحفي اليوم إلى أنه تم تنفيذ 53 فعالية عن بُعد خلال الشهور الستة الأولى من العام مُقابل 43 فعالية عن بُعد خلال النصف الأول من 2024، وتم تنفيذ 24 فعالية حضورية مُقابل 27 فعالية حضورية خلال الشهور الستة الأولى من 2024. وأكدت الهيئة مواصلة جهودها وخططها لتعزيز مُساهماتها في تنفيذ مُستهدفات الدورة الثانية لبرنامج تصفير البيروقراطية الحكومية، والتوسُّع في التكامل الرقمي مع الجهات المعنية للتحسين المُستدام لتجربة المُتعاملين الرقمية، ومواصلة العمل الجاد لخدمة المجتمع وتقديم مزيد من التسهيلات لمُساندة قطاع الأعمال وإسعاد المُتعاملين. وأوضحت أن فعالياتها التوعوية ومن بينها مجالس المُتعاملين التي تعقدها الهيئة في جميع إمارات الدولة تُركِّز على عقد لقاءات وجلسات تشاورية مع ممثلين عن قطاعات الأعمال والمعنيين للتعرف على آرائهم ومُقترحاتهم بشأن مبادرات ومشاريع الهيئة في مجال تصفير البيروقراطية التي تهدف إلى إلغاء أكثر للإجراءات الضريبية غير الضرورية، وتصفير الاشتراطات والمتطلبات المُكرَّرة وغير الضرورية، والمُساهمة في تعزيز التكامل الحكومي، ودعم مشاركة البيانات. وقالت زهرة الدهماني، مدير إدارة خدمات دافعي الضرائب بالهيئة الاتحادية للضرائب: "في إطار سعيها المُستمر لتنويع قنواتها وأدواتها التوعوية وفقًا للمتطلبات المرحلية يتم التركيز على إشراك قطاعات الأعمال بأفكارهم ومُقترحاتهم في خطط التطوير المُستدام لخدمات الهيئة التي تهدف للمُحافظة على أفضل مستويات الكفاءة والجودة والمرونة، وتبسيط وتقليص الإجراءات". وأضافت: "واصلت الهيئة استحداث حملات وبرامج توعوية جديدة للتعريف بالخدمات والمُبادرات التي أطلقتها الهيئة، فضلًا عن مواصلة تنفيذ وتوسيع نطاق الفعاليات التوعوية الأساسية، ومن بين المُبادرات التوعوية الرئيسية التي تم استحداثها؛ فعاليات "علوم الضرائب" التي استفاد منها 72 مُشارك من خلال 3 ورش عمل، فيما تم تنفيذ ورشتي عمل حول "الشهادات الضريبية" استفاد منها 1,330، كما تم خلال الشهور الستة الأولى من العام الحالي عقد 6 ورش عمل حول منصة "إمارات تاكس" للخدمات الضريبية الرقمية" استفاد منها 2,044 مُشارك، وورشتي عمل حول "التحديثات الضريبية" استفاد منها 1,824 مُشارك". واختتمت مدير إدارة خدمات دافعي الضرائب بالهيئة الاتحادية للضرائب، قائلة: "تحرص الهيئة خلال حملاتها التوعوية على التعريف بعمليات التطوير المُستمر التي يتم تنفيذها للارتقاء المتواصل بالبيئة التشريعية والإجرائية الضريبية، والتعريف بالمشاريع المتنوعة التي تطلقها الهيئة لتطوير الخدمات الرقمية بإجراءات تحوُّل فعَّالة لتسريع إنجاز خدماتها، والحد من الاستخدامات الورقية، وتخفيض عدد المُستندات المطلوبة قدر الإمكان، وغيرها من تسهيلات خدمية لتحقيق أثر ملموس خلال فترات زمنية قصيرة". عن الهيئة الاتحادية للضرائب: تأسست "الهيئة الاتحادية للضرائب" بموجب مرسوم بقانون اتحادي رقم (13) لسنة 2016 بهدف المساهمة في تنفيذ سياسات تنويع الاقتصاد الوطني وزيادة الإيرادات غير النفطية لدولة الإمارات العربية المتحدة من خلال إدارة وتحصيل الضرائب الاتحادية استناداً لأفضل الممارسات والمعايير الدولية وتقديم كافة وسائل الدعم والمساندة لتمكين الخاضعين للضرائب من الامتثال للقوانين الضريبية والإجراءات التي تحكم تعاملاتهم مع الهيئة. وحرصت الهيئة منذ انطلاقها في عام 2017 على التعاون مع الجهات المختصة لإرساء دعائم نظام شامل متوازن لتكون الإمارات من أوائل الدول في العالم التي طبقت نظاماً ضريبياً إلكترونياً بالكامل يشجع على الامتثال الطوعي بإجراءات ميسرة وسريعة، بداية من التسجيل ثم تقديم الإقرارات وسداد الضرائب المستحقة عبر الموقع الإلكتروني للهيئة: -انتهى-